م_علي
06-01-2012, 02:53 AM
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
الامام المهدي عليه الصلاة والسلام في كتب اهل الكتاب
بعد ان تحدث الكتاب المقدَّس عن نبيٍّ عظيم يُبعث في بلاد العرب بعد نبوّة موسى والمسيح , "جاء الربُّ من سيناء, وأشرق عليهم من سعير, وتلألأ من جبال فاران , حيث خرج وسط عشرة آلاف قدّيس , تَشعْ لهم من يمينهِ أنوار الشريعة.." (العهد القديم سفر التثنية 33 : 2-3) .
ثمَّ عن عاصمة الدِّين "الجديدة " "وأخذني الروح إلى قمَّة جبلٍ ضخمٍ عالٍ, وأراني المدينة المقدّسة أورشاليم" (الانجيل سفر الرؤيا 11/21) التي هي المكعّبة (الكعبة), وأنَّ هذا " النبي الجديد " يُبعث بإعجاز الكلمة (القرآن), وأنّ تلك المكعّبة يكون في أساسها حجرٌ كريم ,( فيشير في سفر ( الرؤيا4/3 ) إلى حجر موجود في (بيت الرب)!: ".. في المنظر شبه حجر اليشبَّ والعقيق..". وفي مكان الحجر من البناء يقول هملتون في كشف المستقبل: "انّها مكعَّبة الشكل, واساس سور المدينة مزيَّن بحجرٍ كريم" (الرؤيا/ويسلي:127)) وقربها تنبع ماء الحياة من بيت الربّ , وعند هذه المكعّبة تجثو كلُّ ركبة .
فتحدّث عن الأئمّة القادة بعد النبيِّ الذين يُشَكِّلون أركان هذا الدِّين بعد النبي , حيث يؤكِّد أنَّ سور المدينة الإلهيّة الجديدة يقوم على اثني عشر دعامة , كتبت عليها أسماء رُسُل الحمل الإثني عشر. التي ستحرس هذه العاصمة الإلهيّة - : [.. يحرسها – أي المدينة الإلهيّة الجديدة - اثنا عشر ملاكاً ] (سفر الرؤيا 26/13). [ويقوم سور المدينة على اثني عشر دعامة, كُتِبَت عليها أسماء رُسُل الحمل الإثني عشر] ( سفر الرؤيا 21/14 ).
ويصفهم في صدر الفقرة بـ : [اثنا عشر ملاكاً] (سفر الرؤيا 26/13). تأكيداً للطهر العظيم الذي يحيط بهم من قِبَل الله تعالى, وتحديداً: انَّ نصبهم في هذا المقام الرباني هو مِن قبل الرب العظيم ..! قال اللاهوتيّون في التفسير: [هذه الأسوار قائمة على إثني عشر أساساً ..!] : (كشف المستقبل 34.35) .
ثم تحدَّث عن قائدٍ ربانيٍّ عظيم يملأ الأرض قسطاً وعدلاً, يقودُ معسكر الربّ بأعظم صورة, الذي يقضي بالعدل ويضرب بقضيب من حديد. ففي الاصحاح 11: [يظهر الإمام الشجاع والهمام المطاع, وتظهر الأكف اليابسة والوجوه العابسة]
ففي سفر الرؤيا 12/5.1 الكتاب المقدّس ط 83: [إمرأة متسربلة بالشمس والقمر, تحت رجليها, وعلى رأسها إكليل من إثني عشر كوكباً .. ولدت إبناً ذكراً عتيداً, أن يرعى جميع الأممِ بعصا من حديد ..] (سفر الرؤيا 12/5.1 الكتاب المقدّس ط 83( .
فالفقرات "شديدة الصراحة" في أنَّ هذا "الدِّين" يتميَّزُ فيه "14 شخصيّة عملاقة", ذات تأييد رباني عظيم: هناك 3 شخصيّات كبرى: الشمس , والقمر , والمرأة الجليلة , وأنَّ هذه المرأة الجليلة مكلَّلة بإثني عشر كوكباً, أي 12 شخصيّة مقدّسة لهم نفس الصفة, وأنَّ الأخير منهم يقود الأمم نحو العدل الأكبر في آخر الزمن .. وبدا مِن متون وشروحات الكتاب المقدَّس أنَّ الشمس تعني النبيَّ المبعوث بفاران, أي أبو المرأة الجليلة وهو النبي محمّد (ص) , وأنَّ القمر زوجها وهو وصيُّ النبيِّ وابو الأئمّة علي بن أبي طالب (ع) , وانَّ الإثني عشر كوكباً الذين لهم صفة واحدة هم الأئمّة بدءاً مِن زوجها عليّ (ع) وصولاً إلى المهدي من وُلدِها ..
فهذه الفقرة مذهلة ..! فهي تشير إلى إثني عشر شخصيّة عملاقة , منصوبة من الله تكون بعد النبيِّ الذي يأتي بالكتاب الجديد لتلك العاصمة الجديد التي تقع في وسط الأرض. وأنّ هؤلاء الإثني عشر يقوم عليهم الدِّين الجديد بعد النبي, فهل تجد أعظم دلالة ودقّة من هذا الشيئ المدهش الذي تقرأه بين يديك, والذي أبقاهُ اللهُ حجّة على العالمين إلى قيام يوم الدِّين .. !
والحديث النبوي: الأئمّة إثنا عشر كنقباء بني إسرائيل , متواتر في مضمونِهِ بين كلِّ المسلمين على الإطلاق.
وقال أهل اللاهوت: هذه المرأة التي تلدُ الولدَ الأخيرَ, وأنّه ستُحيِطُ بها المخاطر ورمز للمخاطر بإسم "التنين" فقال: [التنين وقف أمام المرأة العتيدة حتى تلد يبتلع ولدها متى ولدت] (رؤيا 14/19) . أي هناك جبَّار أو قيادة ظالمة تريد قتل الولد الأخير من الإثني عشر بعد ولادته ..! لكنّهم يفشلون. النصُّ شديدُ الصراحةِ في أنَّ الثاني عشر من اركان أورشاليم الجديدة (المهدي مِن نسل النبي محمَّد) يتعرَّض لحملةٍ هائلة يُراد من خلالِها قتلُهُ, وأنّ الجبّار الحاكم آنذاك يعمل ما باستطاعتِهِ لقتلهِ فيفشل في ذلك ..
يقول باركلي في تفسيره: [عندما هجمت عليها المخاطر اختطف اللهُ ولدها وحفظه] .
والنص : [ اختطف اللهُ ولدها ] (رويا 12/5) .
أي أن الله غيَّب هذا الطفل كما يقول باركلي. أي وُلِدَ وغيَّبَهُ اللهُ خشيةً عليه مِن الجبّارين.
" لله الحجّة البالغة ..!"
وفي الحديث النبوي: لا يزال هذا الدِّينُ عزيزاً, ما قام فيه إثنا عشر خليفة . .
فإذا ظهر المهدي (ع) قتل الجبابرة, واجتثَّ الظالمين ، ونادى بالعدل المطلق, وقادَ الأمم إلى خير الدنيا والآخرة ..
وفي الحديث : [يقاتل -المهدي ع- كلَّ جبارٍ وابن جبّار. ( الحاوي 218/2) يمدّه الله بثلاثة آلاف من الملائكة يضربون وجوه مَن خالفهم وأدبارهم ] ( الحاوي 232/2 ) .
وقد أشار سفر الرؤيا لهذا المدد له (ع) فقال: [وكان الأجناد في السماء يتبعونه راكبين خيولاً بيضاء]..!( سفر الرؤيا 12/5.1 الكتاب المقدّس ط 83) أي هذا المهدي منصورٌ بقوّة الله تعالى, وأنّه صاحب ثورة غضب الله, وأنَّ السماء أعدّت له جنداً يكونون بين يديه ..! وأنَّ هذا المهدي يكون الخليفة الأعظم للربِّ على الأرض. داعياً إلى الله مبايعاً له , وفي الحديث: [على راية الإمام - المهدي (ع) - مكتوب البيعة لله[ (الحاوي 235/2 ). وقد أشار سفر الرؤيا إلى هذا الشعار فقال: [وكان يرتدي ثوباً مغموساً بالدم. أمَّا اسمه (أي الثوب) كلمة الله] ( رؤيا : 14/19 ) .
أي شعارهُ البيعة والطاعة لله تعالى ..! فما أعظم هذه المقارنة, وما أكبر هذه الحجّة ..! ومن يقرأ مصادر الإسلام يدهشهُ ما يقرأ عند أهل الكتاب ..!
وفي رواية أنس بن مالك قال: خرج علينا رسولُ الله (ص) ذات يومٍ فرأى عليَّاً ، فوضَعَ يدهُ بين كتفيهِ ثم قال: [يا علي ، لو لم يبقَ مِن الدنيا إلا يومٌ واحد لطوَّل الله ذلك اليوم تأكيداً لظهور المهدي (ع ) حتى يملك رجلٌ مِن عترتك ، يقال له "المهدي"، يهدي إلى اللهِ عزَّ وجل ويهتدي به العرب ، كما هديتَ أنت الكفّار والمشركين من الضلالة. ثم قال : مكتوب على راحتيه بايعوه , فإن البيعة للهِ عزوجل].( دلائل الامامة : ص 250)
الله أكبر ما أعظم هذا التعبير , وما أظهر حجج الله تعالى على عقول الخلق كافّة ..!
يامولاي العجل العجل العجل
نسألكم الدعـاء
منقول
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
الامام المهدي عليه الصلاة والسلام في كتب اهل الكتاب
بعد ان تحدث الكتاب المقدَّس عن نبيٍّ عظيم يُبعث في بلاد العرب بعد نبوّة موسى والمسيح , "جاء الربُّ من سيناء, وأشرق عليهم من سعير, وتلألأ من جبال فاران , حيث خرج وسط عشرة آلاف قدّيس , تَشعْ لهم من يمينهِ أنوار الشريعة.." (العهد القديم سفر التثنية 33 : 2-3) .
ثمَّ عن عاصمة الدِّين "الجديدة " "وأخذني الروح إلى قمَّة جبلٍ ضخمٍ عالٍ, وأراني المدينة المقدّسة أورشاليم" (الانجيل سفر الرؤيا 11/21) التي هي المكعّبة (الكعبة), وأنَّ هذا " النبي الجديد " يُبعث بإعجاز الكلمة (القرآن), وأنّ تلك المكعّبة يكون في أساسها حجرٌ كريم ,( فيشير في سفر ( الرؤيا4/3 ) إلى حجر موجود في (بيت الرب)!: ".. في المنظر شبه حجر اليشبَّ والعقيق..". وفي مكان الحجر من البناء يقول هملتون في كشف المستقبل: "انّها مكعَّبة الشكل, واساس سور المدينة مزيَّن بحجرٍ كريم" (الرؤيا/ويسلي:127)) وقربها تنبع ماء الحياة من بيت الربّ , وعند هذه المكعّبة تجثو كلُّ ركبة .
فتحدّث عن الأئمّة القادة بعد النبيِّ الذين يُشَكِّلون أركان هذا الدِّين بعد النبي , حيث يؤكِّد أنَّ سور المدينة الإلهيّة الجديدة يقوم على اثني عشر دعامة , كتبت عليها أسماء رُسُل الحمل الإثني عشر. التي ستحرس هذه العاصمة الإلهيّة - : [.. يحرسها – أي المدينة الإلهيّة الجديدة - اثنا عشر ملاكاً ] (سفر الرؤيا 26/13). [ويقوم سور المدينة على اثني عشر دعامة, كُتِبَت عليها أسماء رُسُل الحمل الإثني عشر] ( سفر الرؤيا 21/14 ).
ويصفهم في صدر الفقرة بـ : [اثنا عشر ملاكاً] (سفر الرؤيا 26/13). تأكيداً للطهر العظيم الذي يحيط بهم من قِبَل الله تعالى, وتحديداً: انَّ نصبهم في هذا المقام الرباني هو مِن قبل الرب العظيم ..! قال اللاهوتيّون في التفسير: [هذه الأسوار قائمة على إثني عشر أساساً ..!] : (كشف المستقبل 34.35) .
ثم تحدَّث عن قائدٍ ربانيٍّ عظيم يملأ الأرض قسطاً وعدلاً, يقودُ معسكر الربّ بأعظم صورة, الذي يقضي بالعدل ويضرب بقضيب من حديد. ففي الاصحاح 11: [يظهر الإمام الشجاع والهمام المطاع, وتظهر الأكف اليابسة والوجوه العابسة]
ففي سفر الرؤيا 12/5.1 الكتاب المقدّس ط 83: [إمرأة متسربلة بالشمس والقمر, تحت رجليها, وعلى رأسها إكليل من إثني عشر كوكباً .. ولدت إبناً ذكراً عتيداً, أن يرعى جميع الأممِ بعصا من حديد ..] (سفر الرؤيا 12/5.1 الكتاب المقدّس ط 83( .
فالفقرات "شديدة الصراحة" في أنَّ هذا "الدِّين" يتميَّزُ فيه "14 شخصيّة عملاقة", ذات تأييد رباني عظيم: هناك 3 شخصيّات كبرى: الشمس , والقمر , والمرأة الجليلة , وأنَّ هذه المرأة الجليلة مكلَّلة بإثني عشر كوكباً, أي 12 شخصيّة مقدّسة لهم نفس الصفة, وأنَّ الأخير منهم يقود الأمم نحو العدل الأكبر في آخر الزمن .. وبدا مِن متون وشروحات الكتاب المقدَّس أنَّ الشمس تعني النبيَّ المبعوث بفاران, أي أبو المرأة الجليلة وهو النبي محمّد (ص) , وأنَّ القمر زوجها وهو وصيُّ النبيِّ وابو الأئمّة علي بن أبي طالب (ع) , وانَّ الإثني عشر كوكباً الذين لهم صفة واحدة هم الأئمّة بدءاً مِن زوجها عليّ (ع) وصولاً إلى المهدي من وُلدِها ..
فهذه الفقرة مذهلة ..! فهي تشير إلى إثني عشر شخصيّة عملاقة , منصوبة من الله تكون بعد النبيِّ الذي يأتي بالكتاب الجديد لتلك العاصمة الجديد التي تقع في وسط الأرض. وأنّ هؤلاء الإثني عشر يقوم عليهم الدِّين الجديد بعد النبي, فهل تجد أعظم دلالة ودقّة من هذا الشيئ المدهش الذي تقرأه بين يديك, والذي أبقاهُ اللهُ حجّة على العالمين إلى قيام يوم الدِّين .. !
والحديث النبوي: الأئمّة إثنا عشر كنقباء بني إسرائيل , متواتر في مضمونِهِ بين كلِّ المسلمين على الإطلاق.
وقال أهل اللاهوت: هذه المرأة التي تلدُ الولدَ الأخيرَ, وأنّه ستُحيِطُ بها المخاطر ورمز للمخاطر بإسم "التنين" فقال: [التنين وقف أمام المرأة العتيدة حتى تلد يبتلع ولدها متى ولدت] (رؤيا 14/19) . أي هناك جبَّار أو قيادة ظالمة تريد قتل الولد الأخير من الإثني عشر بعد ولادته ..! لكنّهم يفشلون. النصُّ شديدُ الصراحةِ في أنَّ الثاني عشر من اركان أورشاليم الجديدة (المهدي مِن نسل النبي محمَّد) يتعرَّض لحملةٍ هائلة يُراد من خلالِها قتلُهُ, وأنّ الجبّار الحاكم آنذاك يعمل ما باستطاعتِهِ لقتلهِ فيفشل في ذلك ..
يقول باركلي في تفسيره: [عندما هجمت عليها المخاطر اختطف اللهُ ولدها وحفظه] .
والنص : [ اختطف اللهُ ولدها ] (رويا 12/5) .
أي أن الله غيَّب هذا الطفل كما يقول باركلي. أي وُلِدَ وغيَّبَهُ اللهُ خشيةً عليه مِن الجبّارين.
" لله الحجّة البالغة ..!"
وفي الحديث النبوي: لا يزال هذا الدِّينُ عزيزاً, ما قام فيه إثنا عشر خليفة . .
فإذا ظهر المهدي (ع) قتل الجبابرة, واجتثَّ الظالمين ، ونادى بالعدل المطلق, وقادَ الأمم إلى خير الدنيا والآخرة ..
وفي الحديث : [يقاتل -المهدي ع- كلَّ جبارٍ وابن جبّار. ( الحاوي 218/2) يمدّه الله بثلاثة آلاف من الملائكة يضربون وجوه مَن خالفهم وأدبارهم ] ( الحاوي 232/2 ) .
وقد أشار سفر الرؤيا لهذا المدد له (ع) فقال: [وكان الأجناد في السماء يتبعونه راكبين خيولاً بيضاء]..!( سفر الرؤيا 12/5.1 الكتاب المقدّس ط 83) أي هذا المهدي منصورٌ بقوّة الله تعالى, وأنّه صاحب ثورة غضب الله, وأنَّ السماء أعدّت له جنداً يكونون بين يديه ..! وأنَّ هذا المهدي يكون الخليفة الأعظم للربِّ على الأرض. داعياً إلى الله مبايعاً له , وفي الحديث: [على راية الإمام - المهدي (ع) - مكتوب البيعة لله[ (الحاوي 235/2 ). وقد أشار سفر الرؤيا إلى هذا الشعار فقال: [وكان يرتدي ثوباً مغموساً بالدم. أمَّا اسمه (أي الثوب) كلمة الله] ( رؤيا : 14/19 ) .
أي شعارهُ البيعة والطاعة لله تعالى ..! فما أعظم هذه المقارنة, وما أكبر هذه الحجّة ..! ومن يقرأ مصادر الإسلام يدهشهُ ما يقرأ عند أهل الكتاب ..!
وفي رواية أنس بن مالك قال: خرج علينا رسولُ الله (ص) ذات يومٍ فرأى عليَّاً ، فوضَعَ يدهُ بين كتفيهِ ثم قال: [يا علي ، لو لم يبقَ مِن الدنيا إلا يومٌ واحد لطوَّل الله ذلك اليوم تأكيداً لظهور المهدي (ع ) حتى يملك رجلٌ مِن عترتك ، يقال له "المهدي"، يهدي إلى اللهِ عزَّ وجل ويهتدي به العرب ، كما هديتَ أنت الكفّار والمشركين من الضلالة. ثم قال : مكتوب على راحتيه بايعوه , فإن البيعة للهِ عزوجل].( دلائل الامامة : ص 250)
الله أكبر ما أعظم هذا التعبير , وما أظهر حجج الله تعالى على عقول الخلق كافّة ..!
يامولاي العجل العجل العجل
نسألكم الدعـاء
منقول