Bani Hashim
08-01-2012, 12:23 AM
تخريج الحديث :
الطريق 1 :
تاريخ دمشق 42/131 : أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن عبد الله أنا أبو بكر الخطيب أنا أبو الحسن محمد بن عبد الواحد أنا أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد الدار قطني أنا أحمد بن محمد بن سعيد نا الحسن بن علي بن عفان نا محمد بن الصلت نا شداد بن رشيد الجعفي عن جابر بن يزيد الجعفي عن ابن بريدة عن أبيه قال قال لي النبي ( صلى الله عليه و سلم ) هل لك أن تعود فاطمة فأتاها فدخل عليها فقال كيف تجدينك فشكت إليه فقال ما الوتك أقدمهم سلما وأعلمهم علما وأحلمهم حلما
الطريق 2 :
تاريخ دمشق 42/132 : أخبرنا جدي أبو المفضل يحي بن علي أنا أبو القاسم على بن محمد أنا أبو الحسن علي بن محمد أنا أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن داود الرزاز نا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك نا عبد الله بن روح المدائني نا سلام بن سليمان المدائني ناعم بن المثنى عن أبي إسحاق عن أنس بن مالك قال قالت فاطمة زوجتني عليا حمش الساقين عظيم البط قليل المشي فقال النبي ( صلى الله عليه و سلم ) زوجتك يا بنية أعظمهم حلما وأقدمهم سلما وأكثرهم علما
الطريق 3 :
تاريخ دمشق 42/132 : أخبرنا أبو القاسم عبد الصمد بن محمد بن عبد الله أنا أبو الحسن علي بن محمد بن أحمد بن محمد بن موسى قال نا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة نا أحمد بن يحيى وأحمد بن موسى بن إسحاق قالا نا ضرار بن صرد نا عبد الكريم بن يعفور عن جابر عن ابي الضحى عن مسروق عن عائشة قالت حدثتني فاطمة ابنة محمد أن النبي ( صلى الله عليه و سلم ) قال لها زوجتك أعلم المؤمنين علما وأقدمهم سلما وأفضلهم
الطريق 4 :
تاريخ دمشق 42/132-133 : أخبرنا أبو غالب بن البنا أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو محمد عبد العزيز بن الحسن بن علي بن أبي صابر نا أبو حبيب العباس بن أحمد بن محمد البرتي نا إسماعيل يعني ابن موسى ناتليد ب سليمان أبو إدريس عن أبي الجحاف عن رجل عن أسماء بنت عميس قالت قال رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) لفاطمة زوجتك أقدمهم سلما وأعظمهم حلما وأكثرهم علما
الطريق 5 :
أنساب الأشراف ص 104 : حدثنا : عبد الرحمن بن صالح الأزدي، حدثنا: وكيع بن الجراح، أنبئنا: شريك، عن أبي إسحاق قال: قالت فاطمة : يا رسول الله زوجتني ضخم البطن أعمش العين ، قال : أو ما ترضين أن زوجتك أول أمتي إسلاما ، وأكثرهم علما وأعظمهم حلما
الطريق 6 :
موسوعة أقوال الدارقطني (24/385) : عمر بن المثنى الأشجعي الرقي. (*) روى عن أبي إسحاق ، عن البراء ، عن فاطمة بنت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، لما زوجها عليا ، قالت زوجتنيه أحمش الساقين ، عظيم البطن ، فقال إنه لأولهم إسلاما ، وأكثرهم علما ، واعظمهم حلما. قال الدارقطني لا أعرفه إلا في هذا. ((العلل)) 5 الورقة 153.
الطريق 7 :
المعجم الكبير للطبراني 538 – حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا محمد بن عبد الله الأسدي، ثنا خالد بن طهمان، عن نافع بن أبي نافع، عن معقل بن يسار قال: وضأت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فقال لي: «هل لك في فاطمة» ؟ – يعني ابنته – قلت: نعم، فقام متوكئا علي فقال: «أما إنه سيحمل الثقل غيرك ويكون الأجر لك» ، فكأنه لم يكن علي شيء حتى دخلنا على فاطمة، فقال لها: «كيف تجدينك؟» فقالت: والله لقد اشتد حزني، واشتدت فاقتي، وطال سقمي، فقال: «أما ترضين أن زوجتك أقدم أمتي سلما، وأكثرهم علما، وأحلمهم حلما» ؟
الطريق 8 :
تاريخ دمشق [13817] أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا عاصم بن الحسن بن محمد بن عاصم أنا أبو عمر بن مهدي أنا أبو العباس بن عقدة نا الفضل بن يوسف الجعفي نا محمد بن عكاشة نا أبو المغراء وهو حميد بن المثنى عن يحيى بن طلحة النهدي عن أيوب بن الحز عن أبي إسحاق السبيعي عن الحارث عن علي قال: إن فاطمة شكت إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال ” ألا ترضين أني زوجتك أقدم أمتي سلما وأحلمهم حلما وأكثرهم علما أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة إلا ما جعل الله لمريم ابنة عمران وأن ابنيك سيدا شباب أهل الجنة؟ “
الطريق 9 :
التدوين في أخبار قزوين للرافعي (1/28) : أنبأنا علي بن عبد الله نبا أبو زرعة عبد الكريم بن إسحاق بن سهلويه نبا أبو بكر الدينوري إجازة سمعت أبا هنصور عبد الله بن علي الأصبهاني ببروجرد سمعت أبا القاسم الطبراني، ثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة عن أشياخه قال لما كان يوم السقيفة اجتمعت الصحابة على سلمان الفارسي يا أبا عبد الله أن لك سنك ودينك وعملك وصحبتك من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقل في هذا الأمر قولاً يخلد عنك فقال كويم اكرشنوبد ثم غدا عليهم فقالوا ما صنعت أبا عبد الله فقال: كفتم أكربكار بريد ثم أنشأ يقول:
ما كنت أحسب أن الأمر منصرف … عن هاشم ثم منهم عن أبي الحسن.
أليس أول من صلى لقبلته … وأعلم القوم بالأحكام والسنن
ما فيهم من صنوف الفضل يجمعها … وليس في القوم ما فيه من الحسن
يقال ليس لسلمان غير هذه الأبيات.
الطريق 10 :
مناقب الخوارزمي – ص 11 ح 122 – وأخبرني شهردار هذا اجازة ، أخبرنا عبدوس هذا كتابة ، حدثنا أبو طالب ، حدثنا ابن مردويه ، حدثنا أحمد بن محمد بن عاصم ، حدثنا عمران بن عبد الرحيم ، حدثنا أبو الصلت الهروي ، حدثنا حسين بن حسن الأشقر ، حدثنا قيس ، عن الأعمش ، عن عباية بن ربعى ، عن أبي أيوب : ان النبي صلى الله عليه وآله مرض مرضة فأتته فاطمة تعوده فلما رأت ما برسول الله صلى الله عليه وآله من الجهد والضعف استعبرت فبكت حتى سالت الدموع على خديها ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله : يا فاطمة ان لكرامة الله عزوجل اياك زوجك من أقدمهم سلما ” وأكثرهم علما ” وأعظمهم حلما ” ، ان الله تعالى اطلع اطلاعة إلى اهل الارض فاختارني منهم فبعثني نبيا ” مرسلا ” ثم اطلع اطلاعة فاختار منهم بعلك فأوحى إلي أن ازوجه اياك واتخذه وصيا “
الطريق 11 :
فضائل الامام علي لابن عقدة الكوفي ص25 : ابن عقدة، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن إسحاق بن يزيد، قال: حدثنا جعفر بن سليمان عن أبي هارون العبدي، قال: لقيت أبا سعيد الخدري فقلت له: هل شهدت بدرا؟ فقال: نعم. فقلت: ألا تحدثني بشئ سمعته من رسول الله في حق علي وفضله؟ قال: بلى أخبرك أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) مرض مرضة ثم نقه منها. فدخلت عليه فاطمة تعوده وأنا جالس عن يمين رسول الله فلما رأت رسول الله وما به من الضعف سبقتها العبرة، فقال لها رسول الله: ” ما يبكيك يا فاطمة؟ أما علمت أن الله تعالى أطلع إلى الأرض اطلاعة فاختار منها أباك فبعثه نبيا، ثم أطلع ثانية فاختار منها بعلك فأوحى إلي فأنكحته إياك واتخذته وصيا، أما علمت أنك بكرامة أباك زوجك أعلمهم علما، وأكثرهم حلما، وأقدمهم سلما “. فضحكت واستبشرت.
الطريق 12 :
فضائل الامام علي لابن عقدة الكوفي ص102 : ابن عقدة، قال: حدثنا أحمد بن صالح، عن حكيم بن عبد الرحمن، قال: حدثني مقاتل بن سليمان، عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي بن أبي طالب (عليه السلام): ” يا علي أنت مني بمنزلة هبة الله من آدم، وبمنزلة سام من نوح، وبمنزلة إسحاق من إبراهيم، وبمنزلة هارون من موسى، وبمنزلة شمعون من عيسى، إلا أنه لا نبي بعدي.
يا علي أنت وصيي، وخليفتي، فمن جحد وصيتك وخلافتك فليس مني ولست منه، وأنا خصمه يوم القيامة.
يا علي أنت أفضل أمتي فضلا، وأقدمهم سلما، وأكثرهم علما، وأفضلهم حلما، وأشجعهم قلبا، وأسخاهم كفا.
يا علي، أنت الإمام بعدي والأمير، وأنت الصاحب بعدي والوزير، ومالك في أمتي من نظير.
يا علي أنت قسيم الجنة والنار، بمحبتك يعرف الأبرار، ويميز بين الأشرار والأخيار وبين المؤمنين والكفار “
الطريق 13 :
الجاحظ – العثمانية ص 289 : وقد روى هذا الخبر يحيى بن عبد الحميد ، وعبد السلام بن صالح ، عن قيس بن الربيع ، عن أبي أيوب الأنصاري بألفاظه أو نحوها ، وروى عبد السلام بن صالح ، عن إسحاق الأزرق ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه أن رسول الله (ص) لما زوج فاطمة – دخل النساء عليها فقلن : يا بنت رسول الله ، خطبك فلان وفلان فردهم عنك وزوجك فقيراً لا مال له ! فلما دخل عليها أبوها (ع) رأى ذلك في وجهها ، فسألها فذكرت له ذلك ، فقال : يا فاطمة ، إن الله أمرني فأنكحتك أقدمهم سلماً ، وأكثرهم علماً ، وأعظمهم حلماً ، وما زوجتك إلاّ بأمر من السماء ، أما علمت أنه أخي في الدنيا والآخرة
وقال في ص 290: وقد روي هذا الخبر جماعة من الصحابة منهم : أسماء بنت عميس – وام ايمن – وابن عباس وجابر ابن عبدالله !
الطريق 14 :
المعجم الكبير للطبراني 1030 – حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا محمد بن عبيد المحاربي، ثنا عبد الكريم بن يعقوب، عن جابر، عن أبي الطفيل، قال: قالت عائشة: اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي، فأتته فاطمة تمشي والذي نفس عائشة بيده كأن مشيتها مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسارها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبكت ثم سارها فضحكت فقلت: ما رأيت كاليوم ضحكا أقرب من بكاء فقلت: يا فاطمة، أخبريني ما قال لك؟ قالت: ما كنت أفعل وقد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم مكانك فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم سألها فقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن جبريل كان يعارضني بالقرآن في كل سنة مرة وقد عارضني به العام مرتين، ولا أراني إلا مدعوا به فأجيب فاتقي الله» قالت: فجزعت ثم سارني فقال: «أما ترضين أن زوجك أول المسلمين إسلاما وأعلمهم علما؟ فإنك سيدة نساء أمتي كما سادت مريم نساء قومها»
الطريق 15 :
كنز العمال : 32925- أما ترضين أني زوجتك أول المسلمين إسلاما وأعلمهم علما فإنك سيدة نساء أمتي كما سادت مريم قومها، أما ترضين يا فاطمة أن الله اطلع على أهل الأرض فاختار منهم رجلين فجعل أحدهما أباك والآخر بعلك. “ك 2 وتعقب – عن أبي هريرة؛ طب، ك وتعقب؛ خط - عن ابن عباس“.
فالخلاصة رواه 15-16 صحابي !
ومن اراد زدناه ،،
وصححه العراقي والشوكاني والهيثمي
الطريق 1 :
تاريخ دمشق 42/131 : أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن عبد الله أنا أبو بكر الخطيب أنا أبو الحسن محمد بن عبد الواحد أنا أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد الدار قطني أنا أحمد بن محمد بن سعيد نا الحسن بن علي بن عفان نا محمد بن الصلت نا شداد بن رشيد الجعفي عن جابر بن يزيد الجعفي عن ابن بريدة عن أبيه قال قال لي النبي ( صلى الله عليه و سلم ) هل لك أن تعود فاطمة فأتاها فدخل عليها فقال كيف تجدينك فشكت إليه فقال ما الوتك أقدمهم سلما وأعلمهم علما وأحلمهم حلما
الطريق 2 :
تاريخ دمشق 42/132 : أخبرنا جدي أبو المفضل يحي بن علي أنا أبو القاسم على بن محمد أنا أبو الحسن علي بن محمد أنا أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن داود الرزاز نا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك نا عبد الله بن روح المدائني نا سلام بن سليمان المدائني ناعم بن المثنى عن أبي إسحاق عن أنس بن مالك قال قالت فاطمة زوجتني عليا حمش الساقين عظيم البط قليل المشي فقال النبي ( صلى الله عليه و سلم ) زوجتك يا بنية أعظمهم حلما وأقدمهم سلما وأكثرهم علما
الطريق 3 :
تاريخ دمشق 42/132 : أخبرنا أبو القاسم عبد الصمد بن محمد بن عبد الله أنا أبو الحسن علي بن محمد بن أحمد بن محمد بن موسى قال نا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة نا أحمد بن يحيى وأحمد بن موسى بن إسحاق قالا نا ضرار بن صرد نا عبد الكريم بن يعفور عن جابر عن ابي الضحى عن مسروق عن عائشة قالت حدثتني فاطمة ابنة محمد أن النبي ( صلى الله عليه و سلم ) قال لها زوجتك أعلم المؤمنين علما وأقدمهم سلما وأفضلهم
الطريق 4 :
تاريخ دمشق 42/132-133 : أخبرنا أبو غالب بن البنا أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو محمد عبد العزيز بن الحسن بن علي بن أبي صابر نا أبو حبيب العباس بن أحمد بن محمد البرتي نا إسماعيل يعني ابن موسى ناتليد ب سليمان أبو إدريس عن أبي الجحاف عن رجل عن أسماء بنت عميس قالت قال رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) لفاطمة زوجتك أقدمهم سلما وأعظمهم حلما وأكثرهم علما
الطريق 5 :
أنساب الأشراف ص 104 : حدثنا : عبد الرحمن بن صالح الأزدي، حدثنا: وكيع بن الجراح، أنبئنا: شريك، عن أبي إسحاق قال: قالت فاطمة : يا رسول الله زوجتني ضخم البطن أعمش العين ، قال : أو ما ترضين أن زوجتك أول أمتي إسلاما ، وأكثرهم علما وأعظمهم حلما
الطريق 6 :
موسوعة أقوال الدارقطني (24/385) : عمر بن المثنى الأشجعي الرقي. (*) روى عن أبي إسحاق ، عن البراء ، عن فاطمة بنت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، لما زوجها عليا ، قالت زوجتنيه أحمش الساقين ، عظيم البطن ، فقال إنه لأولهم إسلاما ، وأكثرهم علما ، واعظمهم حلما. قال الدارقطني لا أعرفه إلا في هذا. ((العلل)) 5 الورقة 153.
الطريق 7 :
المعجم الكبير للطبراني 538 – حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا محمد بن عبد الله الأسدي، ثنا خالد بن طهمان، عن نافع بن أبي نافع، عن معقل بن يسار قال: وضأت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فقال لي: «هل لك في فاطمة» ؟ – يعني ابنته – قلت: نعم، فقام متوكئا علي فقال: «أما إنه سيحمل الثقل غيرك ويكون الأجر لك» ، فكأنه لم يكن علي شيء حتى دخلنا على فاطمة، فقال لها: «كيف تجدينك؟» فقالت: والله لقد اشتد حزني، واشتدت فاقتي، وطال سقمي، فقال: «أما ترضين أن زوجتك أقدم أمتي سلما، وأكثرهم علما، وأحلمهم حلما» ؟
الطريق 8 :
تاريخ دمشق [13817] أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا عاصم بن الحسن بن محمد بن عاصم أنا أبو عمر بن مهدي أنا أبو العباس بن عقدة نا الفضل بن يوسف الجعفي نا محمد بن عكاشة نا أبو المغراء وهو حميد بن المثنى عن يحيى بن طلحة النهدي عن أيوب بن الحز عن أبي إسحاق السبيعي عن الحارث عن علي قال: إن فاطمة شكت إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال ” ألا ترضين أني زوجتك أقدم أمتي سلما وأحلمهم حلما وأكثرهم علما أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة إلا ما جعل الله لمريم ابنة عمران وأن ابنيك سيدا شباب أهل الجنة؟ “
الطريق 9 :
التدوين في أخبار قزوين للرافعي (1/28) : أنبأنا علي بن عبد الله نبا أبو زرعة عبد الكريم بن إسحاق بن سهلويه نبا أبو بكر الدينوري إجازة سمعت أبا هنصور عبد الله بن علي الأصبهاني ببروجرد سمعت أبا القاسم الطبراني، ثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة عن أشياخه قال لما كان يوم السقيفة اجتمعت الصحابة على سلمان الفارسي يا أبا عبد الله أن لك سنك ودينك وعملك وصحبتك من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقل في هذا الأمر قولاً يخلد عنك فقال كويم اكرشنوبد ثم غدا عليهم فقالوا ما صنعت أبا عبد الله فقال: كفتم أكربكار بريد ثم أنشأ يقول:
ما كنت أحسب أن الأمر منصرف … عن هاشم ثم منهم عن أبي الحسن.
أليس أول من صلى لقبلته … وأعلم القوم بالأحكام والسنن
ما فيهم من صنوف الفضل يجمعها … وليس في القوم ما فيه من الحسن
يقال ليس لسلمان غير هذه الأبيات.
الطريق 10 :
مناقب الخوارزمي – ص 11 ح 122 – وأخبرني شهردار هذا اجازة ، أخبرنا عبدوس هذا كتابة ، حدثنا أبو طالب ، حدثنا ابن مردويه ، حدثنا أحمد بن محمد بن عاصم ، حدثنا عمران بن عبد الرحيم ، حدثنا أبو الصلت الهروي ، حدثنا حسين بن حسن الأشقر ، حدثنا قيس ، عن الأعمش ، عن عباية بن ربعى ، عن أبي أيوب : ان النبي صلى الله عليه وآله مرض مرضة فأتته فاطمة تعوده فلما رأت ما برسول الله صلى الله عليه وآله من الجهد والضعف استعبرت فبكت حتى سالت الدموع على خديها ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله : يا فاطمة ان لكرامة الله عزوجل اياك زوجك من أقدمهم سلما ” وأكثرهم علما ” وأعظمهم حلما ” ، ان الله تعالى اطلع اطلاعة إلى اهل الارض فاختارني منهم فبعثني نبيا ” مرسلا ” ثم اطلع اطلاعة فاختار منهم بعلك فأوحى إلي أن ازوجه اياك واتخذه وصيا “
الطريق 11 :
فضائل الامام علي لابن عقدة الكوفي ص25 : ابن عقدة، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن إسحاق بن يزيد، قال: حدثنا جعفر بن سليمان عن أبي هارون العبدي، قال: لقيت أبا سعيد الخدري فقلت له: هل شهدت بدرا؟ فقال: نعم. فقلت: ألا تحدثني بشئ سمعته من رسول الله في حق علي وفضله؟ قال: بلى أخبرك أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) مرض مرضة ثم نقه منها. فدخلت عليه فاطمة تعوده وأنا جالس عن يمين رسول الله فلما رأت رسول الله وما به من الضعف سبقتها العبرة، فقال لها رسول الله: ” ما يبكيك يا فاطمة؟ أما علمت أن الله تعالى أطلع إلى الأرض اطلاعة فاختار منها أباك فبعثه نبيا، ثم أطلع ثانية فاختار منها بعلك فأوحى إلي فأنكحته إياك واتخذته وصيا، أما علمت أنك بكرامة أباك زوجك أعلمهم علما، وأكثرهم حلما، وأقدمهم سلما “. فضحكت واستبشرت.
الطريق 12 :
فضائل الامام علي لابن عقدة الكوفي ص102 : ابن عقدة، قال: حدثنا أحمد بن صالح، عن حكيم بن عبد الرحمن، قال: حدثني مقاتل بن سليمان، عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي بن أبي طالب (عليه السلام): ” يا علي أنت مني بمنزلة هبة الله من آدم، وبمنزلة سام من نوح، وبمنزلة إسحاق من إبراهيم، وبمنزلة هارون من موسى، وبمنزلة شمعون من عيسى، إلا أنه لا نبي بعدي.
يا علي أنت وصيي، وخليفتي، فمن جحد وصيتك وخلافتك فليس مني ولست منه، وأنا خصمه يوم القيامة.
يا علي أنت أفضل أمتي فضلا، وأقدمهم سلما، وأكثرهم علما، وأفضلهم حلما، وأشجعهم قلبا، وأسخاهم كفا.
يا علي، أنت الإمام بعدي والأمير، وأنت الصاحب بعدي والوزير، ومالك في أمتي من نظير.
يا علي أنت قسيم الجنة والنار، بمحبتك يعرف الأبرار، ويميز بين الأشرار والأخيار وبين المؤمنين والكفار “
الطريق 13 :
الجاحظ – العثمانية ص 289 : وقد روى هذا الخبر يحيى بن عبد الحميد ، وعبد السلام بن صالح ، عن قيس بن الربيع ، عن أبي أيوب الأنصاري بألفاظه أو نحوها ، وروى عبد السلام بن صالح ، عن إسحاق الأزرق ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه أن رسول الله (ص) لما زوج فاطمة – دخل النساء عليها فقلن : يا بنت رسول الله ، خطبك فلان وفلان فردهم عنك وزوجك فقيراً لا مال له ! فلما دخل عليها أبوها (ع) رأى ذلك في وجهها ، فسألها فذكرت له ذلك ، فقال : يا فاطمة ، إن الله أمرني فأنكحتك أقدمهم سلماً ، وأكثرهم علماً ، وأعظمهم حلماً ، وما زوجتك إلاّ بأمر من السماء ، أما علمت أنه أخي في الدنيا والآخرة
وقال في ص 290: وقد روي هذا الخبر جماعة من الصحابة منهم : أسماء بنت عميس – وام ايمن – وابن عباس وجابر ابن عبدالله !
الطريق 14 :
المعجم الكبير للطبراني 1030 – حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا محمد بن عبيد المحاربي، ثنا عبد الكريم بن يعقوب، عن جابر، عن أبي الطفيل، قال: قالت عائشة: اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي، فأتته فاطمة تمشي والذي نفس عائشة بيده كأن مشيتها مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسارها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبكت ثم سارها فضحكت فقلت: ما رأيت كاليوم ضحكا أقرب من بكاء فقلت: يا فاطمة، أخبريني ما قال لك؟ قالت: ما كنت أفعل وقد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم مكانك فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم سألها فقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن جبريل كان يعارضني بالقرآن في كل سنة مرة وقد عارضني به العام مرتين، ولا أراني إلا مدعوا به فأجيب فاتقي الله» قالت: فجزعت ثم سارني فقال: «أما ترضين أن زوجك أول المسلمين إسلاما وأعلمهم علما؟ فإنك سيدة نساء أمتي كما سادت مريم نساء قومها»
الطريق 15 :
كنز العمال : 32925- أما ترضين أني زوجتك أول المسلمين إسلاما وأعلمهم علما فإنك سيدة نساء أمتي كما سادت مريم قومها، أما ترضين يا فاطمة أن الله اطلع على أهل الأرض فاختار منهم رجلين فجعل أحدهما أباك والآخر بعلك. “ك 2 وتعقب – عن أبي هريرة؛ طب، ك وتعقب؛ خط - عن ابن عباس“.
فالخلاصة رواه 15-16 صحابي !
ومن اراد زدناه ،،
وصححه العراقي والشوكاني والهيثمي