الملك_ميسان
15-01-2012, 05:10 AM
هل ستكون هذه التصريحات الشرارة الأولى للأنطلاق السفياني.؟
منذ إنطلاقة ما يسمى (بالربيع العربي) وما جرى في الأشهر الماضية من تغيير في الأنظمة القمعية "العربية" وما تلاها من احداث ومجيئ حكومات لطالما تربت في أحظان الدكتاتوريات الساقطة وبعض الوجوه الجديدة التي دعمت من قبل قوى الطغيان العالمي
وما يرافق تلك الثورات العربية أن صحت تلك التسمية لاني أؤمن أن تلك اللأنتفاضات ما هي إلى مقدمة لشيء قادم وهي عدت سلفاً لربما يتهمني البعض بأني (متأثر بنظرية المؤامرة) لاضير فما يحصل في تلك البلدان يؤكد شكوكي ويثبت نظرية المؤامرة ..!
ومن الممكن أن تكون تلك الشعوب مللت من أنظمتها ودكتاتورياتها إلا أن الحقيقة التي لامهرب منها هي ان هذا السقوط السريع المذهل لم يكن بفعل الشعب فقط .. ! ما هو الدليل على هذا الكلام ....؟ الدليل شاهد أمام أعيننا ومثال عليه ثورة الشعب البحريني المظلوموالشعب اليمني .. بالرغم مما تعرضوا له من قمع وقتل وتنكيل لم تقسط تلك الحكومات..! بل رأينا كيف كان تدخل الغرب في صالح تلك الأنظمة
حيث لم تحظى تلك الثورات بالتغطية الأعلامية التي حظيت بها ((الأنقلابات)) في تونس وليبيا ومصر ..بل أحيطت ثورة الشعب البحريني واليمني بتعتيم إعلامي وتجاهل واضح من قبل الأعلام الغربي والعربي بشكل متعمد وإن مر ذكر لهذه الثورات فهو يكون عابر وبشكل يصرف نظر المشاهد والمتتبع لتلك الثورات لما يراد له الأنصراف له والتركيز على الخلافات في (تونس ليبيا ومصر) والدليل الأخر هو حالة الهرج والمرج في الشارع المصري والليبي وخصوصاً اللأضطرابات التي تحصل في مصر وحالة اللا إستقرار في العلاقة بين الشعب المصري والمنظومة العسكرية الحاكمة ..! لكن الملفت للنظر أن تركيز الأعلام بقطبيه الغربي والعربي قل حتى بالنسبة للأضطرابات التي
تحصل في تلك الدول التي سقطت فيها الدكتاتوريات ..! والتركيز أصبح كله يصب في نقطة معينة وسلطت الأضواء على ما يحصل في سوريا والتي يزعم من يقوم بالأضطرابات والأعمال الأرهابية أنه (ثائر ضد النظام العفلقي السوري) وليس بالمستغرب حين نرى أن دولاً كبرى لها ثقلها ووزنها السياسي والعسكرى والأقتصادي والأعلامي على المستوى العالمي تقف وراء (شلة الأرهاب الثائر ضد النظام السوري) وهذا واضح في الدعم المقدم والتضخيم الأعلامي الممنهج والأستمرارية في الضغوط السياسية والأعلامية حتى وصل الأمر بتلك الدول ومن ضمنها تركيا التي كانت بالأمس حليف للنظام السوري بأن تطلب من الرئيس السوري(بشار الأسد) التنحي..ولم نسمع يوماً من الأيام من تلك الدولة (الماسونية التركية) أن طالبت (النظام الصدامي المقبور)
بالتنحي أو حتى الدفاع عن الشعب العراقي..! أو حتى دعم المعارضين فمعارضين النظام الصدامي كانوا مقسمين بين (إيران) و(سوريا) ولم يبدر من الحكومة التركية
أي موقف سلبي إتجاه النظام العفلقي الصدامي ولم يصدر منهم شيء إيجابي لصالح الشعب العراقي بل أنهم غضوا الطرف عن ممارساته الأجرامية بل لزموا الصمت وبقوا يتفرجون كيف يتلذذ النظام البعثي في العراق بقتل العراقيين بكل طوائفهم بل ويتفنن بطرق القتل...أنا هنا لست بصدد محاكمة الأتراك أو من إنقلب على نظام الأسد لكن ما يثير حفيظتي هو الدعم اللامحدود والأزدواجية والنفاق الذي تقوم به تركيا والغرب والكيان الصهيوني بالأضافة لدول الخليج والأردن ..! وتقديمهم دعم مفتوح وتوضيفهم قنوات فضائية متفرغة فقط لمناصرة (الأرهابيين الذين يريدون اسقاط الأسد)
ولن أقول أن نظام البعث في سوريا هو نظام مثالي وليس له أخطاء بل له أخطاء وأخطاءخصوصاً بحق العراقيين لذا تجد بعض العراقيين يتشفون بهذا النظام للأن ما يحصل له هذه الأيام هو إذلال بمعنى الكلمة ..! لكن المثير للأهتمام هي تلك (القوى الأرهابية التي تدعي مقاومة النظام السوري) ..! وتصريحاتهم الأستفزازية والتي على
ما يبدوا أنها مدروسة وكأنهم يقرؤن سيناريوا عدت خصيصاً لهذا الغرض ...إن عنوان الموضوع يدل على شيء سيقع أو يظهر في المستقبل يعرفه (الموالين لأهل البيت عليهم السلام) ولست هنا بصدد شرح الأحاديث أو تناولها لكني وجدت أشياء فيها إشارات قوية جداً تثبت تلك الأحاديث إذ لايمكن للمرئ أن يتجاوزها ويقوم بمشاهدة التقارير والأستماع للتصريحاتويجعلها تمر مرور الكرام من دون تفكر ولا تمحيص، الذي استثارني هو تصريحات ما يسمى (بالمعارضة السورية ) وقادتها حين أطلقوا تصريحات طائفية خبيثة وماكرة يريدون من ورائها تدويل صراعهم وإدخال أطراف لادخل لها بالصراع القائم بينهم وبين النظام وكذلك هي دعوة لدخول التطرف والأرهاب كطرف في المعادلة والمعركة ضد النظام من أجل أسقاطه من دون تدخل (الغرب) ..! وحلف النيتو الذي تقوده (الولايات المتحدة الأرهابية الماسوينة) والذين سوف يتدخلون بمحض إرادتهم وهذا ما يخططون له أما ما يعلنونه على وسائل الإعلام من عدم الرغبة في التدخل في سورياً (((عسكريا))) ما هو إلا فصل من فصول المسرحية التي اعدوها وإنها مسألة شراء وقت ومن أجل إظهار الأمور بالسوء الذي ستكون بالدرجة التي يكون لهم عذراً في التدخل """"لحماية الشعب السوري""""والثوار المظلومين.!!!!!
حتى وصل الأمر لما "يسمى بالمعارضة السورية" في تصريحات بعضهم بإتهام العراقيين الشيعية "بإرسال مقاتلين لنصرة النظام البعثي" في إشارة منهم بأن المعركة طائفية بين الشيعة والسنة وان النظام البعثي العلماني السوري هو يتظاهر بالعلمانية لكنه يبطن التشيع ..! لذا أطلقت قوى ظلامية تعودت أسلوب الكذب والتلفيق إشاعات مفادها أن مقاتلين من (جيش الأمام المهدي عج ) التابع للتيار الصدري وحزب الله اللبناني للقتال بجانب القوات السورية ..!حتى أن محافظ الأنبار(البعثي سابقاً) في العراق اطلق هذا الخبر ولم نعرف ماهي خلفيته وعلى أي دليل أستند ..!بل أن أحد قادة الجماعات المسلحة الأرهابية صرح على أن بالتحديد (مقتدى الصدر وحزب الله ) ارسلوا مقاتلين وهم يقاتلون في المنطقة كذا وكذا..! وهذه هي سياسة ((الأستحمار)) التي تتبعها وسائل الأعلامي الغربي والعربي من تأجيج الرأي العربي وتعبئة الشعوب والشارع العربي طائفياً وخصوصاً أولئك المرضى بمرض الطائفية وبالتالي دفعهم نحو معركة ومبنية على الأوهام والأكاذيب ..! فيتطوع هؤلاء لمقاتلة "الشيعة" ....وليس النظام البعثي...!
أتسائل هل هذه التصريحات هي بداية الشرارة الأولى لإنطلاق (حركة أو شخص السفياني) الذي يعرف الموالين للأهل البيت (عليهم السلام) أنه سيكون
مدعوم من قبل (قوى الطغيان العالمي) و(الصهيونية العالمية) وسيظهرعلى حين غفلة..! وأضع بين أيديكم مقاطع فيديوا لتصريحات أحد قادة (المجموعات الأرهابية السورية ) التي تقاتل النظام السوري واستمعوا بأنسفكم
وأحكموا عليها وأرجوا أن تركزوا على تسمية (كتائبهم المقاتلة) وأي أسم أختاروا لهذه الكتائب الأرهابية ..!أنا بالتأكيد مع حقوق المظلومين ولا أعتقد بعدالة النظام السوري لكن الطريقة التي تدار بها تلك الثورة أن صحت التسمية مريبة وأعتقد بانها
إذا نجحت يوما ً ما ستكون وبالا على الشيعة في العراق ولبنان خصوصاً ، فهل نحن منتبهون هل نحن مستعدون لهذه الزمرة المجرمة خصوصاً والعراق يأكله الأختلاف السياسي والتشرذم ،
والذي جعلني أن اقراء الأحداث بهذا الشكل هو تصريح الأرهابي الماسوني (هنري كيسنجر) لقناة (BBC) الأنكليزية
قبل ثلاثة أسابيع قريباً حيث صرح بحقيقة مثيرة اللإهتمام وثقته عالية بنفسه عندما تكلم وكأن الأمر حاصل لامحالة حيث قال "أن سقوط النظام السوري سيكون قريباً ولن يصمد أكثر من ستة أو ثمانية أشهر"..!
الفيديوا الأول تصريح أحد قائد الأرهابيين لقناة العربية
http://www.youtube.com/watch?v=2QXFtYZ0Cts&feature=related
الفيديوا الثاني تصريح نفس القائد للمقاتلين الأرهابيين وتسمية كتابه "بكتائب معاوية بن أبي سفيان".!
http://www.youtube.com/watch?v=i40PK8n5hiE&feature=related
الكاتب الملك _ميسان مسلم شيعي (رافضي) عراقي خارح على وعن قانون الماسونية العالمية وأعوانها.
منذ إنطلاقة ما يسمى (بالربيع العربي) وما جرى في الأشهر الماضية من تغيير في الأنظمة القمعية "العربية" وما تلاها من احداث ومجيئ حكومات لطالما تربت في أحظان الدكتاتوريات الساقطة وبعض الوجوه الجديدة التي دعمت من قبل قوى الطغيان العالمي
وما يرافق تلك الثورات العربية أن صحت تلك التسمية لاني أؤمن أن تلك اللأنتفاضات ما هي إلى مقدمة لشيء قادم وهي عدت سلفاً لربما يتهمني البعض بأني (متأثر بنظرية المؤامرة) لاضير فما يحصل في تلك البلدان يؤكد شكوكي ويثبت نظرية المؤامرة ..!
ومن الممكن أن تكون تلك الشعوب مللت من أنظمتها ودكتاتورياتها إلا أن الحقيقة التي لامهرب منها هي ان هذا السقوط السريع المذهل لم يكن بفعل الشعب فقط .. ! ما هو الدليل على هذا الكلام ....؟ الدليل شاهد أمام أعيننا ومثال عليه ثورة الشعب البحريني المظلوموالشعب اليمني .. بالرغم مما تعرضوا له من قمع وقتل وتنكيل لم تقسط تلك الحكومات..! بل رأينا كيف كان تدخل الغرب في صالح تلك الأنظمة
حيث لم تحظى تلك الثورات بالتغطية الأعلامية التي حظيت بها ((الأنقلابات)) في تونس وليبيا ومصر ..بل أحيطت ثورة الشعب البحريني واليمني بتعتيم إعلامي وتجاهل واضح من قبل الأعلام الغربي والعربي بشكل متعمد وإن مر ذكر لهذه الثورات فهو يكون عابر وبشكل يصرف نظر المشاهد والمتتبع لتلك الثورات لما يراد له الأنصراف له والتركيز على الخلافات في (تونس ليبيا ومصر) والدليل الأخر هو حالة الهرج والمرج في الشارع المصري والليبي وخصوصاً اللأضطرابات التي تحصل في مصر وحالة اللا إستقرار في العلاقة بين الشعب المصري والمنظومة العسكرية الحاكمة ..! لكن الملفت للنظر أن تركيز الأعلام بقطبيه الغربي والعربي قل حتى بالنسبة للأضطرابات التي
تحصل في تلك الدول التي سقطت فيها الدكتاتوريات ..! والتركيز أصبح كله يصب في نقطة معينة وسلطت الأضواء على ما يحصل في سوريا والتي يزعم من يقوم بالأضطرابات والأعمال الأرهابية أنه (ثائر ضد النظام العفلقي السوري) وليس بالمستغرب حين نرى أن دولاً كبرى لها ثقلها ووزنها السياسي والعسكرى والأقتصادي والأعلامي على المستوى العالمي تقف وراء (شلة الأرهاب الثائر ضد النظام السوري) وهذا واضح في الدعم المقدم والتضخيم الأعلامي الممنهج والأستمرارية في الضغوط السياسية والأعلامية حتى وصل الأمر بتلك الدول ومن ضمنها تركيا التي كانت بالأمس حليف للنظام السوري بأن تطلب من الرئيس السوري(بشار الأسد) التنحي..ولم نسمع يوماً من الأيام من تلك الدولة (الماسونية التركية) أن طالبت (النظام الصدامي المقبور)
بالتنحي أو حتى الدفاع عن الشعب العراقي..! أو حتى دعم المعارضين فمعارضين النظام الصدامي كانوا مقسمين بين (إيران) و(سوريا) ولم يبدر من الحكومة التركية
أي موقف سلبي إتجاه النظام العفلقي الصدامي ولم يصدر منهم شيء إيجابي لصالح الشعب العراقي بل أنهم غضوا الطرف عن ممارساته الأجرامية بل لزموا الصمت وبقوا يتفرجون كيف يتلذذ النظام البعثي في العراق بقتل العراقيين بكل طوائفهم بل ويتفنن بطرق القتل...أنا هنا لست بصدد محاكمة الأتراك أو من إنقلب على نظام الأسد لكن ما يثير حفيظتي هو الدعم اللامحدود والأزدواجية والنفاق الذي تقوم به تركيا والغرب والكيان الصهيوني بالأضافة لدول الخليج والأردن ..! وتقديمهم دعم مفتوح وتوضيفهم قنوات فضائية متفرغة فقط لمناصرة (الأرهابيين الذين يريدون اسقاط الأسد)
ولن أقول أن نظام البعث في سوريا هو نظام مثالي وليس له أخطاء بل له أخطاء وأخطاءخصوصاً بحق العراقيين لذا تجد بعض العراقيين يتشفون بهذا النظام للأن ما يحصل له هذه الأيام هو إذلال بمعنى الكلمة ..! لكن المثير للأهتمام هي تلك (القوى الأرهابية التي تدعي مقاومة النظام السوري) ..! وتصريحاتهم الأستفزازية والتي على
ما يبدوا أنها مدروسة وكأنهم يقرؤن سيناريوا عدت خصيصاً لهذا الغرض ...إن عنوان الموضوع يدل على شيء سيقع أو يظهر في المستقبل يعرفه (الموالين لأهل البيت عليهم السلام) ولست هنا بصدد شرح الأحاديث أو تناولها لكني وجدت أشياء فيها إشارات قوية جداً تثبت تلك الأحاديث إذ لايمكن للمرئ أن يتجاوزها ويقوم بمشاهدة التقارير والأستماع للتصريحاتويجعلها تمر مرور الكرام من دون تفكر ولا تمحيص، الذي استثارني هو تصريحات ما يسمى (بالمعارضة السورية ) وقادتها حين أطلقوا تصريحات طائفية خبيثة وماكرة يريدون من ورائها تدويل صراعهم وإدخال أطراف لادخل لها بالصراع القائم بينهم وبين النظام وكذلك هي دعوة لدخول التطرف والأرهاب كطرف في المعادلة والمعركة ضد النظام من أجل أسقاطه من دون تدخل (الغرب) ..! وحلف النيتو الذي تقوده (الولايات المتحدة الأرهابية الماسوينة) والذين سوف يتدخلون بمحض إرادتهم وهذا ما يخططون له أما ما يعلنونه على وسائل الإعلام من عدم الرغبة في التدخل في سورياً (((عسكريا))) ما هو إلا فصل من فصول المسرحية التي اعدوها وإنها مسألة شراء وقت ومن أجل إظهار الأمور بالسوء الذي ستكون بالدرجة التي يكون لهم عذراً في التدخل """"لحماية الشعب السوري""""والثوار المظلومين.!!!!!
حتى وصل الأمر لما "يسمى بالمعارضة السورية" في تصريحات بعضهم بإتهام العراقيين الشيعية "بإرسال مقاتلين لنصرة النظام البعثي" في إشارة منهم بأن المعركة طائفية بين الشيعة والسنة وان النظام البعثي العلماني السوري هو يتظاهر بالعلمانية لكنه يبطن التشيع ..! لذا أطلقت قوى ظلامية تعودت أسلوب الكذب والتلفيق إشاعات مفادها أن مقاتلين من (جيش الأمام المهدي عج ) التابع للتيار الصدري وحزب الله اللبناني للقتال بجانب القوات السورية ..!حتى أن محافظ الأنبار(البعثي سابقاً) في العراق اطلق هذا الخبر ولم نعرف ماهي خلفيته وعلى أي دليل أستند ..!بل أن أحد قادة الجماعات المسلحة الأرهابية صرح على أن بالتحديد (مقتدى الصدر وحزب الله ) ارسلوا مقاتلين وهم يقاتلون في المنطقة كذا وكذا..! وهذه هي سياسة ((الأستحمار)) التي تتبعها وسائل الأعلامي الغربي والعربي من تأجيج الرأي العربي وتعبئة الشعوب والشارع العربي طائفياً وخصوصاً أولئك المرضى بمرض الطائفية وبالتالي دفعهم نحو معركة ومبنية على الأوهام والأكاذيب ..! فيتطوع هؤلاء لمقاتلة "الشيعة" ....وليس النظام البعثي...!
أتسائل هل هذه التصريحات هي بداية الشرارة الأولى لإنطلاق (حركة أو شخص السفياني) الذي يعرف الموالين للأهل البيت (عليهم السلام) أنه سيكون
مدعوم من قبل (قوى الطغيان العالمي) و(الصهيونية العالمية) وسيظهرعلى حين غفلة..! وأضع بين أيديكم مقاطع فيديوا لتصريحات أحد قادة (المجموعات الأرهابية السورية ) التي تقاتل النظام السوري واستمعوا بأنسفكم
وأحكموا عليها وأرجوا أن تركزوا على تسمية (كتائبهم المقاتلة) وأي أسم أختاروا لهذه الكتائب الأرهابية ..!أنا بالتأكيد مع حقوق المظلومين ولا أعتقد بعدالة النظام السوري لكن الطريقة التي تدار بها تلك الثورة أن صحت التسمية مريبة وأعتقد بانها
إذا نجحت يوما ً ما ستكون وبالا على الشيعة في العراق ولبنان خصوصاً ، فهل نحن منتبهون هل نحن مستعدون لهذه الزمرة المجرمة خصوصاً والعراق يأكله الأختلاف السياسي والتشرذم ،
والذي جعلني أن اقراء الأحداث بهذا الشكل هو تصريح الأرهابي الماسوني (هنري كيسنجر) لقناة (BBC) الأنكليزية
قبل ثلاثة أسابيع قريباً حيث صرح بحقيقة مثيرة اللإهتمام وثقته عالية بنفسه عندما تكلم وكأن الأمر حاصل لامحالة حيث قال "أن سقوط النظام السوري سيكون قريباً ولن يصمد أكثر من ستة أو ثمانية أشهر"..!
الفيديوا الأول تصريح أحد قائد الأرهابيين لقناة العربية
http://www.youtube.com/watch?v=2QXFtYZ0Cts&feature=related
الفيديوا الثاني تصريح نفس القائد للمقاتلين الأرهابيين وتسمية كتابه "بكتائب معاوية بن أبي سفيان".!
http://www.youtube.com/watch?v=i40PK8n5hiE&feature=related
الكاتب الملك _ميسان مسلم شيعي (رافضي) عراقي خارح على وعن قانون الماسونية العالمية وأعوانها.