غرامي حسين
15-01-2012, 10:33 PM
مناقب ابن شهرآشوب : لقبه عليه السلام : زين العابدين ، وسيد العابدين ، وزين الصالحين ووارث علم النبيين ، ووصي الوصيين ، وخازن وصايا المرسلين ، وإمام المؤمنين ومنار القانتين ، والخاشع ، والمتهجد ، والزاهد ، والعابد ، والعدل ، والبكاء والسجاد ، وذو الثفنات ، وإمام الأمة ، وأبو الأئمة ومنه تناسل ولد الحسين .
وكنيته : أبو الحسن ، والخاص أبو محمد ، ويقال أبو القاسم .
- كشف الغمة : أما كنيته عليه السلام : فالمشهور : أبو الحسن ، ويقال : أبو محمد ، و قيل : أبو بكر . وأما لقبه : فكان له ألقاب كثيرة كلها تطلق عليه أشهرها : زين العابدين وسيد العابدين ، والزكي ، والأمين ، وذو الثفنات ، وقيل : كان سبب لقبه بزين العابدين : أنه كان ليلة في محرابه قائما في تهجده فتمثل له الشيطان في صورة ثعبان ليشغله عن عبادته ، فلم يلتفت إليه ، فجاء إلى إبهام رجله فالتقمها ، فلم يلتفت إليه فألمه ، فلم يقطع صلاته ، فلما فرغ منها وقد كشف الله له فعلم أنه شيطان فسبه ولطمه وقال : اخسأ يا ملعون ، فذهب ، وقام إلى إتمام ورده ، فسمع صوتا ولا يرى قائله ، وهو يقول : أنت زين العابدين ثلاثا ، فظهرت هذه الكلمة واشتهرت لقبا له .
وقال الحافظ عبد العزيز : يكنى أبا محمد .
وقال أبو نعيم : وقيل : علي يكنى أبا الحسن كناه محمد بن إسحاق بن الحارث .
وفي كتاب مواليد أهل البيت لابن الخشاب : كنيته أبو محمد ، وأبو الحسن وأبو بكر ، ولقبه الزكي ، وزين العابدين ، وذو الثفنات ، والأمين .
- الكافي : علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، عن يونس بن ظبيان وحفص بن غياث ، عن أبي عبد الله قال : كان في خاتم علي بن الحسين : " الحمد لله العلي " .
- الكافي : علي ، عن أبيه ، عن علي بن معبد ، عن الحسين بن خالد ، عن أبي الحسن قال : كان خاتم علي بن الحسين : " خزي وشقي قاتل الحسين بن علي " .
- عيون أخبار الرضا : مرسلا مثله .
- علل الشرائع : ابن عصام ، عن الكليني ، عن الحسين بن الحسن الحسيني ، وعلي ابن محمد بن عبد الله معا ، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر ، عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله الخزاعي ، عن نصر بن مزاحم المنقري ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر الجعفي ، قال : قال أبو جعفر محمد بن علي الباقر : إن أبي علي بن الحسين ما ذكر لله عز وجل نعمة عليه إلا سجد ، ولا قرأ آية من كتاب الله عز وجل فيها سجود إلا سجد ، ولا دفع الله عز وجل عنه سوءا يخشاه أو كيد كائد إلا سجد ولا فرغ من صلاة مفروضة إلا سجد ولا وفق لاصلاح بين اثنين إلا سجد ، وكان أثر السجود في جميع مواضع سجوده ، فسمي السجاد (http://www.almoaod.net/vb/)لذلك .
- مناقب ابن شهرآشوب : حلية الأولياء ، عن جابر مثله .
- علل الشرائع : عنه عن الكليني ، عن علي بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ، عن آبائه ، عن الباقر قال : كان لأبي في موضع سجوده آثار ناتئة وكان يقطعها في السنة مرتين ، في كل مرة خمس ثفنات ، فسمي ذا الثفنات لذلك .
- معاني الأخبار : مرسلا مثله .
بيان : قال الجوهري : الثفنة واحدة ثفنات البعير ، وهو ما يقع على الأرض من أعضائه إذا استناخ وغلظ كالركبتين وغيرهما .
- عيون أخبار الرضا أمالي الصدوق : أبي ، عن سعد ، عن البرقي ، عن محمد بن علي الكوفي عن الحسن بن أبي العقب الصيرفي ، عن الحسين بن خالد ، عن الرضا قال : كان نقش خاتم الحسين " إن الله بالغ أمره " وكان علي بن الحسين يتختم بخاتم أبيه الحسين الخبر .
- قرب الإسناد : هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه قال : كان نقش خاتم أبي " العزة لله " .
- الإرشاد : الامام بعد الحسين عليه السلام ابنه أبو محمد علي بن الحسين ، زين العابدين عليهما السلام ، وكان يكنى أيضا بأبي الحسن .
- كشف الغمة : قال أبو عمر الزاهد ، في كتاب اليواقيت في اللغة : قالت الشيعة إنما سمي علي بن الحسين سيد العابدين لان الزهري رأى في منامه كأن يده مخضوبة غمسة ، قال : فعبرها فقيل : إنك تبتلى بدم خطأ ، قال : وكان عاملا لبني أمية فعاقب رجلا فمات في العقوبة فخرج هاربا وتوحش ودخل إلى غار وطال شعره ، قال : وحج علي بن الحسين فقيل له : هل لك في الزهري ؟ قال : إن لي فيه - قال أبو العباس : هكذا كلام العرب إن لي فيه لا يقال غيره - قال : فدخل عليه فقال له : إني أخاف عليك من قنوطك ما لا أخاف عليك من ذنبك فابعث بدية مسلمة إلى أهله ، واخرج إلى أهلك ومعالم دينك ، قال : فقال : فرجت عني يا سيدي ، والله عز وجل وتبارك وتعالى أعلم حيث يجعل رسالاته .
وكان الزهري بعد ذلك يقول : ينادي مناد في القيامة ليقم سيد العابدين في زمانه ، فيقوم علي بن الحسين .
وكنيته : أبو الحسن ، والخاص أبو محمد ، ويقال أبو القاسم .
- كشف الغمة : أما كنيته عليه السلام : فالمشهور : أبو الحسن ، ويقال : أبو محمد ، و قيل : أبو بكر . وأما لقبه : فكان له ألقاب كثيرة كلها تطلق عليه أشهرها : زين العابدين وسيد العابدين ، والزكي ، والأمين ، وذو الثفنات ، وقيل : كان سبب لقبه بزين العابدين : أنه كان ليلة في محرابه قائما في تهجده فتمثل له الشيطان في صورة ثعبان ليشغله عن عبادته ، فلم يلتفت إليه ، فجاء إلى إبهام رجله فالتقمها ، فلم يلتفت إليه فألمه ، فلم يقطع صلاته ، فلما فرغ منها وقد كشف الله له فعلم أنه شيطان فسبه ولطمه وقال : اخسأ يا ملعون ، فذهب ، وقام إلى إتمام ورده ، فسمع صوتا ولا يرى قائله ، وهو يقول : أنت زين العابدين ثلاثا ، فظهرت هذه الكلمة واشتهرت لقبا له .
وقال الحافظ عبد العزيز : يكنى أبا محمد .
وقال أبو نعيم : وقيل : علي يكنى أبا الحسن كناه محمد بن إسحاق بن الحارث .
وفي كتاب مواليد أهل البيت لابن الخشاب : كنيته أبو محمد ، وأبو الحسن وأبو بكر ، ولقبه الزكي ، وزين العابدين ، وذو الثفنات ، والأمين .
- الكافي : علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، عن يونس بن ظبيان وحفص بن غياث ، عن أبي عبد الله قال : كان في خاتم علي بن الحسين : " الحمد لله العلي " .
- الكافي : علي ، عن أبيه ، عن علي بن معبد ، عن الحسين بن خالد ، عن أبي الحسن قال : كان خاتم علي بن الحسين : " خزي وشقي قاتل الحسين بن علي " .
- عيون أخبار الرضا : مرسلا مثله .
- علل الشرائع : ابن عصام ، عن الكليني ، عن الحسين بن الحسن الحسيني ، وعلي ابن محمد بن عبد الله معا ، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر ، عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله الخزاعي ، عن نصر بن مزاحم المنقري ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر الجعفي ، قال : قال أبو جعفر محمد بن علي الباقر : إن أبي علي بن الحسين ما ذكر لله عز وجل نعمة عليه إلا سجد ، ولا قرأ آية من كتاب الله عز وجل فيها سجود إلا سجد ، ولا دفع الله عز وجل عنه سوءا يخشاه أو كيد كائد إلا سجد ولا فرغ من صلاة مفروضة إلا سجد ولا وفق لاصلاح بين اثنين إلا سجد ، وكان أثر السجود في جميع مواضع سجوده ، فسمي السجاد (http://www.almoaod.net/vb/)لذلك .
- مناقب ابن شهرآشوب : حلية الأولياء ، عن جابر مثله .
- علل الشرائع : عنه عن الكليني ، عن علي بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ، عن آبائه ، عن الباقر قال : كان لأبي في موضع سجوده آثار ناتئة وكان يقطعها في السنة مرتين ، في كل مرة خمس ثفنات ، فسمي ذا الثفنات لذلك .
- معاني الأخبار : مرسلا مثله .
بيان : قال الجوهري : الثفنة واحدة ثفنات البعير ، وهو ما يقع على الأرض من أعضائه إذا استناخ وغلظ كالركبتين وغيرهما .
- عيون أخبار الرضا أمالي الصدوق : أبي ، عن سعد ، عن البرقي ، عن محمد بن علي الكوفي عن الحسن بن أبي العقب الصيرفي ، عن الحسين بن خالد ، عن الرضا قال : كان نقش خاتم الحسين " إن الله بالغ أمره " وكان علي بن الحسين يتختم بخاتم أبيه الحسين الخبر .
- قرب الإسناد : هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه قال : كان نقش خاتم أبي " العزة لله " .
- الإرشاد : الامام بعد الحسين عليه السلام ابنه أبو محمد علي بن الحسين ، زين العابدين عليهما السلام ، وكان يكنى أيضا بأبي الحسن .
- كشف الغمة : قال أبو عمر الزاهد ، في كتاب اليواقيت في اللغة : قالت الشيعة إنما سمي علي بن الحسين سيد العابدين لان الزهري رأى في منامه كأن يده مخضوبة غمسة ، قال : فعبرها فقيل : إنك تبتلى بدم خطأ ، قال : وكان عاملا لبني أمية فعاقب رجلا فمات في العقوبة فخرج هاربا وتوحش ودخل إلى غار وطال شعره ، قال : وحج علي بن الحسين فقيل له : هل لك في الزهري ؟ قال : إن لي فيه - قال أبو العباس : هكذا كلام العرب إن لي فيه لا يقال غيره - قال : فدخل عليه فقال له : إني أخاف عليك من قنوطك ما لا أخاف عليك من ذنبك فابعث بدية مسلمة إلى أهله ، واخرج إلى أهلك ومعالم دينك ، قال : فقال : فرجت عني يا سيدي ، والله عز وجل وتبارك وتعالى أعلم حيث يجعل رسالاته .
وكان الزهري بعد ذلك يقول : ينادي مناد في القيامة ليقم سيد العابدين في زمانه ، فيقوم علي بن الحسين .