علي نعم الامير
19-01-2012, 02:38 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
البلاء والابتلاء
قال ارسول الاعظم محمد (ص وأله وسلم)
1 ـ لا حاجة لله فيمن ليس في ماله وبدنه نصيب ...(البحار ج67 ص174)
2 ـ لو لا ثلاثة في ابن آدم ما طأطأ رأسه شيء ، المرض والموت والفقر وكلهن فيه وانه لمعهن وثاب...( البحار ج72 ص53)
الامام علي (ع)
3 ـ اذا رأيت الله سبحانه يتابع عليك البلاء فقد أيقظك واذا رايت الله سبحانه يتابع عليك النعم مع المعاصي فهو استدراج اليك...(غرر الحكم)
4 ـ من كنت سببا في بلائه وجب عليك التلطف في علاج دائه...<غرر الحكم)
الامام الصادق (ع)
5 ـ ان اشد الناس بلاء الانبياء ثم الذين يلونهم ثم الامثل فالامثل...( الكافي ج2 ص252)
6 ـ اذا اضيف البلاء الى البلاء كان من البلاء العافية...( البحار ج78 ص239)
7 ـ ما بلى الله العباد بشيء اشد عليهم من اخراج الدراهم...( البحار ج73 ص 139)
8 ـ ان في الجنة منزلة لايبلغها عبد الا بالابتلاء في جسده...(البحار ج 67 ص212)
9 ـ لن تكونوا مؤمنين حتى تعدوا البلاء نعمة والرخاء مصية وذلك ان الصبر عند البلاء اعظم من الغفلة عند الرخاء...( البحار ج67 ص237)
الامام الحسن العسكري (ع)
10 ـ ما من بلية الا ولله نعمة تحيط بها...( البحارج78 ص374)
لاتنسونا من صالح دعائكم
البلاء والابتلاء
قال ارسول الاعظم محمد (ص وأله وسلم)
1 ـ لا حاجة لله فيمن ليس في ماله وبدنه نصيب ...(البحار ج67 ص174)
2 ـ لو لا ثلاثة في ابن آدم ما طأطأ رأسه شيء ، المرض والموت والفقر وكلهن فيه وانه لمعهن وثاب...( البحار ج72 ص53)
الامام علي (ع)
3 ـ اذا رأيت الله سبحانه يتابع عليك البلاء فقد أيقظك واذا رايت الله سبحانه يتابع عليك النعم مع المعاصي فهو استدراج اليك...(غرر الحكم)
4 ـ من كنت سببا في بلائه وجب عليك التلطف في علاج دائه...<غرر الحكم)
الامام الصادق (ع)
5 ـ ان اشد الناس بلاء الانبياء ثم الذين يلونهم ثم الامثل فالامثل...( الكافي ج2 ص252)
6 ـ اذا اضيف البلاء الى البلاء كان من البلاء العافية...( البحار ج78 ص239)
7 ـ ما بلى الله العباد بشيء اشد عليهم من اخراج الدراهم...( البحار ج73 ص 139)
8 ـ ان في الجنة منزلة لايبلغها عبد الا بالابتلاء في جسده...(البحار ج 67 ص212)
9 ـ لن تكونوا مؤمنين حتى تعدوا البلاء نعمة والرخاء مصية وذلك ان الصبر عند البلاء اعظم من الغفلة عند الرخاء...( البحار ج67 ص237)
الامام الحسن العسكري (ع)
10 ـ ما من بلية الا ولله نعمة تحيط بها...( البحارج78 ص374)
لاتنسونا من صالح دعائكم