بلسم
22-01-2012, 01:08 AM
آفة العلماء
قال الصادق (ع): الخشية ميراث العلم وميزانه
والعلم شعاع المعرفة وقلب الايمان ومن حرم الخشية لا
يكون عالما وان يشق الشعر بمتشابهات العلم قال الله
تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء).
وآفة العلماء ثمانية: الطمع والبخل والرياء والعصبية
وحب المدح والخوض فيما لم يصلوا إلى حقيقته والتكلف
في تزيين الكلام بزوائد الألفاظ وقلة الحياء من الله
والافتخار وترك العمل علموا
قال عيسى (ع) أشقى الناس من هو معروف
بعلمه مجهول بعمله
وقال النبي (ص): لا تجلسوا كل داع مدع
يدعوكم من اليقين إلى الشك ومن الاخلاص إلى الرياء
ومن التواضع إلى الكبر ومن النصيحة إلى العداوة
والزهد إلى الرغبة وتقربوا إلى عالم يدعوكم إلى
التواضع الكبر ومن الرياء إلى الاخلاص ومن
الشك إلى اليقين ومن الرغبة إلى الزهد ومن العداوة
إلى النصيحة ولا يصلح لموعظة الخلق إلا من جاوز هذه
الآفات بصدقه وأشرف على عيوب الكلام وعرف
الصحيح من السقيم وعلل الخواطر وفتن النفس والهوى
قال (ع): كن كالطبيب الرفيق الشفيق الذي
يضع الدواء بحيث ينفع في الخبر.
سألوا عيسى بن مريم (ع): يا روح الله مع من نجالس؟
قال (ع): من يذكركم رؤيته ويزيد في علمكم منطقه
ويرغبكم في الآخرة عمله
قال الصادق (ع): الخشية ميراث العلم وميزانه
والعلم شعاع المعرفة وقلب الايمان ومن حرم الخشية لا
يكون عالما وان يشق الشعر بمتشابهات العلم قال الله
تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء).
وآفة العلماء ثمانية: الطمع والبخل والرياء والعصبية
وحب المدح والخوض فيما لم يصلوا إلى حقيقته والتكلف
في تزيين الكلام بزوائد الألفاظ وقلة الحياء من الله
والافتخار وترك العمل علموا
قال عيسى (ع) أشقى الناس من هو معروف
بعلمه مجهول بعمله
وقال النبي (ص): لا تجلسوا كل داع مدع
يدعوكم من اليقين إلى الشك ومن الاخلاص إلى الرياء
ومن التواضع إلى الكبر ومن النصيحة إلى العداوة
والزهد إلى الرغبة وتقربوا إلى عالم يدعوكم إلى
التواضع الكبر ومن الرياء إلى الاخلاص ومن
الشك إلى اليقين ومن الرغبة إلى الزهد ومن العداوة
إلى النصيحة ولا يصلح لموعظة الخلق إلا من جاوز هذه
الآفات بصدقه وأشرف على عيوب الكلام وعرف
الصحيح من السقيم وعلل الخواطر وفتن النفس والهوى
قال (ع): كن كالطبيب الرفيق الشفيق الذي
يضع الدواء بحيث ينفع في الخبر.
سألوا عيسى بن مريم (ع): يا روح الله مع من نجالس؟
قال (ع): من يذكركم رؤيته ويزيد في علمكم منطقه
ويرغبكم في الآخرة عمله