المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحرب بين علي ومعاوية حرب قبلية


السندباد2012
31-01-2012, 07:44 PM
السلام عليكم
قرأت هذا المقال في مجلة
ميدل ايست أونلاين
للكاتب العراقي : ابراهيم الزبيدي
والمقال هذا نصه :


إن أسوأ خطايا البشر على الإطلاق، هو التعصب، أيا كان شكله وأيا كانت دوافعه ومبرراته. والأسوأ منه حاملـُه المُصابُ بلوثته اللعينة. ولو دققنا في نشأة الأديان كلها لوجدنا أنها جميعا جاءت من أجل نزع الحقد والضغينة والعصبية من قلوب البشر، ولهديهم إلى مبادئ التسامح والتعاطف والتراحم.
أما الملل والطوائف والعصبيات والمنازعات بين دين ودين، وبين طريقة وطريقة في العبادة، فهي بدع مستحدثة تخالف الدين وتفسد روحه السامية.
ولم تشهد البشرية مظاهر القتل على الهوية الدينية أو المذهبية إلا في الصراع على المكاسب الدنيوية بين مغامرين طامعين في السلطة والمال، يغلفون أطماعهم بأغلفة الدين والمذهب والقبيلة.
وقد ثبت في جميع مراحل التاريخ البشري، وعلى امتداد الكرة الأرضية، أن الحكام المستبدين واُسَرَهم وأعوانهمَ من رجال الدين وأصحاب المصالح التجارية والصناعية كانوا أكثر المستفيدين من الصراعات الدينية والمذهبية والعنصرية، وأسرع العاملين على تأجيجها وتعميقها واستخدامها لحماية عروشهم وأطالة أعمارها.
وكم في التاريخ البعيد والقريب، معا، من حروب همجية مريعة سالت فيها دماء، واستبيحت محارم، وهتكت أعراض، ودكت منازل على رؤوس أصحابها، لم ينتصر فيها دين على دين، ولا طائفة على طائفة، ولا قومية على أخرى. وذهب كل ما جرى فيها من مظالم ومجازر ومذابح سدىً وهباء ً في هباء، ولم يُبق لنا التاريخ سوى عار من أشعلها وجهالته وهمجيتهِ المُستنكـَـرة.
فلم ينشأ القتال بين معاوية والإمام علي بسبب خلاف في فهم مسألة فقهية معينة، ولا على تفسير آية أو حديث، بل كان على الحكم والسلطان. ومِثل ذلك، لم تكن ماكنة القتل التي أدارها يزيد على الإمام الحسين وأهل بيته على اختلاف في اجتهاد أو طريقة عبادة، بقدر كونها حربا بين معسكرين يرى كلٌ منهما في نفسه الأحقَ بالخلافة.
والأمثلة كثيرة. وأقربُها إلينا، مكانا وزمانا، مقابر صدام حسين الجماعية، وفضائح القذافي وعلي عبدالله صالح وعمر البشير، وما خفي من مظالم حكام ٍ عرب آخرين يستمدون شرعية امبراطورياتهم من الطائفة والدين، وكلاهما منهم براء.
وأكثر تلك الأمثلة وضوحا، وبشاعة في أيامنا هذه، مجازر بشار الأسد وأعوان ِظلمه وفساده. والأكثرُ إيلاما من مجازره ودموية نظامه مواقفُ رجال دين في إيران والعراق ولبنان كان ُيؤمل فيهم العدل والحكمة والرحمة، وهم يُمدون آلته العسكرية الدموية الباغية بالمال والسلاح و"المجاهدين".
وما يجعل هؤلاء الحلفاء أكثرَ همجية وحيوانية، ويُسقط عنهم أية علاقة بدين أو طائفة، أنهم يرون الحق ويحيدون عنه، وهم يعلمون. فهم أكثر من يعرف حقيقة المجازر البشرية المستمرة في سوريا من عشرة شهور، لكنهم يكذبون ويزورون، ويحاولون أن يقنعوا المواطن العلوي في الداخل، والمواطن الشيعي اللبناني والعراقي والإيراني في الخارج، بأن انتفاضة الشعب السوري من أجل الحرية واللقمة والكرامة هي حركة "تمرد طائفي سني تحركه أطراف محلية وإقليمية ودولية لأشعال حروب طائفية سنية شيعية في المنطقة، كجزء من التآمر الأميركي الأوربي الخليجي العربي على الثورة الإيرانية وحلفائها الممانعين والمقاتلين الصامدين بوجه القوى الغربية الاستكبارية الباغية".
فأية شريعة وأي دين وأية طائفة يمكن أن تجعل رجلَ دين مهمتـُه الإمامة ُ والهداية والتسامح والعدالة والسلام لا يقبل فقط بل يشارك في ذبح أهلـه ورعاياه بالسكاكين؟
مناسبة هذا الحديث بيان لمجموعة من المثقفين العلويين السوريين أوضحوا فيه الحقيقة الفاقعة، وفضحوا مزاعم النظام السوري ورفضوها، وقالوا كلمة الحق المغيبة القائلة بأن ما يجري ليس حربا علوية سنية ولا يحزنون، بل هي معارك شعب كامل ضد أسرة بشار الأسد وحدها، وضد حكمها القائم على الظلم والفساد والاستغلال والاحتكار.
والذي يقوله البيان بطريقة ذكية ومنصفة وعاقلة هو أن أبناء االطائفة العلوية السورية ظـُـلموا من قبل الأسد الأب، وظلموا من قبل الأسد الإبن، بمثل ما ظـُـلمَ به غيرُهم من المواطنين.
فأوائل المعدومين على يد الأسد الأب علويون، وأوائل السجناء المؤبدين علويون، وأغلب المبعدين عن السلطة، والمُطاردين في سوريا، والهاربين إلى لبنان والأردن ومصر وأوربا، علويون. بل إن بعضا منهم، ممن احتضن حافظ الأسد، في أول حياته السياسية والعسكرية، وسعى إلى ترقيته وتوزيره، دخل سجن الحركة التصحيحية ومات فيه، فلم تشفع له لا علويته ولا أفضاله السابقة على الديكتاتور.
ومثلما يحدث عندنا في العراق اليوم، حيث يتستر حكامُنا الجدد بالطائفية أو العنصرية أو القبلية، لتبرير حروبهم الهمجية الأنانية البغيضة من أجل مواقعهم ومكاسبهم، فيُنصِّبون أنفسَهم ممثلين وحيدين لهذه أو تلك من الطوائف أو القوميات أو المناطق، فقد تسلط حافظ الأسد، ومن بعده وريثه بشار، على الطائفة العلوية السورية، قبل أن يتسلط على غيرها. واحتكر لنفسه ولأبنائه وأخوالهم وأبناء أخوالهم وحدهم حق التصرف بالطائفة والحديث باسمها.
ثم جاءت البينة أخيرا من داخل الطائفة ذاتها لتفضح الأكذوبة وتعلن الحقيقة الغائبة عن كثيرين. فقد أصدرت مجموعة من المثقفين العلويين بيانا خطيرا وجريئا فضحوا فيه محاولات النظام السوري ربط الطائفة العلوية به وبنظامه.
ودعوا المواطنين السوريين العلويين وأبناء الأقليات الدينية والقومية المتخوفين مما سيلي انهيار النظام الى المشاركة في إسقاط النظام القمعي، والمساهمة في بناء الجمهورية السورية الجديدة، دولة القانون والمواطنة.
كما أكدوا على وحدة الشعب السوري بكل أطيافه الدينية والقومية، والعمل على بناء دولة حرة ديموقراطية تحفظ حقوق مواطنيها بالتساوي، وهذا لا يتم إلا باسقاط النظام الاستبدادي الحالي.
وطالب الموقعون الجيش السوري بالتوقف عن تنفيذ أوامر القتل ضد المتظاهرين السلميين، مستنكرين بشدة أعمال القمع الوحشية التي يقوم بها أزلام النظام أيا كانوا ولأي ٍ من الجماعات الدينية أو القومية ينتمون.
إن هذا البيان الشجاع وضع النقاط على الحروف. فمثلما كانت الشلة الضيقة المحيطة بصدام حسين تضم كثيرا من الانتهازيين العراقيين من جميع الطوائف والقوميات والأديان، وقلة من أهل العوجا والتكارتة، فنظام بشار الأسد اليوم يدك منازل المدنيين في حماة ودير الزور ودرعا واللاذقية بدبابات يقودها سوريون انتهازيون قتلة محترفون من جميع الطوائف السورية وقومياتها وأديانها. فيهم سنة من درعا ومن دير الزور، وعلويون ومسيحيون، جنبا إلى جنب مع شبيحة حسن نصرالله وجواسيس الولي الفقيه.
وهذا البيان من زاوية أخرى، دليلٌ على عافية الشعب السوري، وعلى وطنية الطائفة العلوية منه، بشكل أخص. لا يملك المرء منا إلا أن ينحني احتراما وتقديرا لهذا الشعب العظيم الذي ضرب، ويضرب كل يوم، مثلا رائعا ونادرا في الرقي والتحضر والشجاعة والصمود والتمسك بالحرية والكرامة، إلى أبعد الحدود. بكل ثقة ويقين، سينتصر وسيخرج أعداؤه بسواد الوجوه. إيران والطائفيون العراقيون واللبنانيون، و"شبيحة" الكرملين أولُ وأكبر الخاسرين.
وشكرا لكم ولمنتداكم منبر الحرية الرأي والرأي الآخر

س البغدادي
31-01-2012, 07:49 PM
اخي السندباد 2012
وانت ما تقول في ما طرحته من مقال المدعو ابراهيم الزبيدي
ما رايك في ذلك

البدري14
01-02-2012, 12:56 AM
وعليكم السلام يا سندباد
ابراهيم الزبيدي الظاهر اعور ويرى بعين
واحدة فمن يقف وراء تلك الفتنة
هل هم رجال دين من العراق وايران ام هو
عدنان عرعور مطية امريكا وآل سعود المنفذ
لسياسة امريكا وستراجيتها في العالم العربي
ابراهيم هذا مصاب العمى عن ما يجري في البحرين
او هذا ليس من ضمن ستراجيته الخبيثة
ابراهيم هذا بوق فلا تكن انت مثلة وتنقل
وتسهام بنشر افكاره الخبيثة والمغلفة بالباطل
وحتى لا تصبح امعه يارفيق سندبادواكتفي بذلك

ابو سجاد~نجف
01-02-2012, 01:16 AM
اصلا على الاخوه المشرفين ان يلغوا هذا المقال لانه لامعة من امعات العراق ونجس من نجاساتها كان الاحرى بالسندباب وهو يتجول ويتنقل في غياهب بحور النت ان ينقل لنا مقالا لاحد الكتاب الاسوياء ويختار لنا مقالا نستفاد منه لاحد مشاهير الباحثين والكتاب ولا يختار لنا من النطيحة والمتردية والسائبه من البهائم

ابو سجاد~نجف
01-02-2012, 07:58 AM
ان المقال الاصلي جاء بعنوان *مثقفون علويون يبيضون وجه الطائفة * وليس كما سماه السندباد *الحرب بين علي ومعاوية حرب قبلية* وبهذا اثبت انه ليس بسندباد بل انه احد الحرامية الاربعين في قصة علي بابا
واما صاحب المقال المدعي إبراهيم الزبيدي بدأ مقاله بجملة
*إن أسوأ خطايا البشر على الإطلاق، هو التعصب، أيا كان شكله وأيا كانت دوافعه ومبرراته. والأسوأ منه حاملـُه المُصابُ بلوثته اللعينة.*
وهي جملة تدينه اولا لما يحمله هذا المنحط من تعصب وازدواجية في تعاطي الامور والحكم على المواقف والاشخاص والدول فمثلا
يقول في اخر مقاله
*بكل ثقة ويقين، سينتصر وسيخرج أعداؤه بسواد الوجوه. إيران والطائفيون العراقيون واللبنانيون، و"شبيحة" الكرملين أولُ وأكبر الخاسرين*
فهذا الطائفي صنف واتهم ايران بانها عدو لسوريا فقط لان اسياده الامريكان الذين منحوه جنسيتهم امروه بذالك بينما نسى او تناسى هذا السافل تأمر مملكة الشر السعوية واللقيطة قطر بانهم من يقف وراء عمليات القتل والدمار في سوريا لمصلحة اسياده من الامريكان والصهاينه ونسي ايضا ان فتاوى الوهابية بحلية دم العلوين صدرت من قلب الرياض والدوحه على لسان شيوخ القتل والدمار عرعورها المأبون وقرضاويها السافل
واتهم بطائفية المقيته العراقيين واللبنانيين الشيعه طبعا لاننا نعلم ان من يقف مع سوريا اليوم من العراقيين هم الشيعة فقط
ومن اللبنانين لم يقف مع سوريا غير حزب الله
واما الشبيحة الذين يقتلون وينهبون ويعتتدون على الامنين ايها السافل فهم خليط من اخوانك السنة من تنظيم القاعدة المدعوم من سيدك الامريكي وبفتوى من مؤسساتكم الدينية ومن دعم لبناني من ما يسمون انفسهم ال14 اذار الاسود وهم ايضا من طائفتك السنيه المدعومين من قبل الصهاينه
واثبت هذا الطائفي القذر طائفية المقيته اكثر عندما اتهمنا نحن الشيعة ورموزنا اتهاما مباشرا باننا نقف وراء القتل في سوريا عندما قال:
*والأكثرُ إيلاما من مجازره ودموية نظامه مواقفُ رجال دين في إيران والعراق ولبنان كان ُيؤمل فيهم العدل والحكمة والرحمة وهم يُمدون آلته العسكرية الدموية الباغية بالمال والسلاح و"المجاهدين".*
فعندما اشار لايران فهو يقصد موقف السيد الخامنائي وبالنسبة للعراق يقصد كل مواقف ساستنا ورجال الدين الشيعة واما لبنان فالامر واضح جلي انه يقصد السيد نصر الله لانه اكد بانه كان يأمل فيهم العدل والحكمة والرحمه
لقد تمادى هذا الغبي بمقالته او الاصح بتفاهته لانه عمي عما يحدث في البحرين من الدعم المطلق والتدخل العسكري المباشر من مملكة الشر السعوديه والقتل اليومي وبالجمله والتميز الطائفي من قبل سلطة ال خليفه والتغاضي والسكوت من قبل المجتمع الدولي بقيادة سيده الامريكي عما يحدث هناك وانتبه فقط لما يحدث في سوريا
عجبا ايها السافل تمتدح فعل الطائفة العلويه لانهم لايؤيدون مايفعله احد ابنائها بالشعب السوري اذا لماذا لم تطالب العشائر السنية بالعراق بأن يصدروا بيانا يقولون فيه انهم لايؤيدون تنظيم القاعده وما فعله ويفعله في العراق من قتل للشيعه ابناء وطنك (عفوا انت لست عراقيا)

*ثم جاءت البينة أخيرا من داخل الطائفة ذاتها لتفضح الأكذوبة وتعلن الحقيقة الغائبة عن كثيرين. فقد أصدرت مجموعة من المثقفين العلويين بيانا خطيرا وجريئا فضحوا فيه محاولات النظام السوري ربط الطائفة العلوية به وبنظامه. *
افعلوها انتم وافضحوا ما يقوم به التكفيريون في العراق وسوريا ولبنان والبحرين وافغانستان وبيضوا وجه طائفتكم
ام انكم تبطنون ما لا تظهرون

عاشق ال14
02-02-2012, 09:20 PM
بسم الله وصلّ اللهمّ على آلِ بيتك الطيبين الطاهرين


ان المقال الاصلي جاء بعنوان *مثقفون علويون يبيضون وجه الطائفة * وليس كما سماه السندباد *الحرب بين علي ومعاوية حرب قبلية* وبهذا اثبت انه ليس بسندباد بل انه احد الحرامية الاربعين في قصة علي بابا
واما صاحب المقال المدعي إبراهيم الزبيدي بدأ مقاله بجملة
*إن أسوأ خطايا البشر على الإطلاق، هو التعصب، أيا كان شكله وأيا كانت دوافعه ومبرراته. والأسوأ منه حاملـُه المُصابُ بلوثته اللعينة.*
وهي جملة تدينه اولا لما يحمله هذا المنحط من تعصب وازدواجية في تعاطي الامور والحكم على المواقف والاشخاص والدول فمثلا
يقول في اخر مقاله
*بكل ثقة ويقين، سينتصر وسيخرج أعداؤه بسواد الوجوه. إيران والطائفيون العراقيون واللبنانيون، و"شبيحة" الكرملين أولُ وأكبر الخاسرين*
فهذا الطائفي صنف واتهم ايران بانها عدو لسوريا فقط لان اسياده الامريكان الذين منحوه جنسيتهم امروه بذالك بينما نسى او تناسى هذا السافل تأمر مملكة الشر السعوية واللقيطة قطر بانهم من يقف وراء عمليات القتل والدمار في سوريا لمصلحة اسياده من الامريكان والصهاينه ونسي ايضا ان فتاوى الوهابية بحلية دم العلوين صدرت من قلب الرياض والدوحه على لسان شيوخ القتل والدمار عرعورها المأبون وقرضاويها السافل
واتهم بطائفية المقيته العراقيين واللبنانيين الشيعه طبعا لاننا نعلم ان من يقف مع سوريا اليوم من العراقيين هم الشيعة فقط
ومن اللبنانين لم يقف مع سوريا غير حزب الله
واما الشبيحة الذين يقتلون وينهبون ويعتتدون على الامنين ايها السافل فهم خليط من اخوانك السنة من تنظيم القاعدة المدعوم من سيدك الامريكي وبفتوى من مؤسساتكم الدينية ومن دعم لبناني من ما يسمون انفسهم ال14 اذار الاسود وهم ايضا من طائفتك السنيه المدعومين من قبل الصهاينه
واثبت هذا الطائفي القذر طائفية المقيته اكثر عندما اتهمنا نحن الشيعة ورموزنا اتهاما مباشرا باننا نقف وراء القتل في سوريا عندما قال:
*والأكثرُ إيلاما من مجازره ودموية نظامه مواقفُ رجال دين في إيران والعراق ولبنان كان ُيؤمل فيهم العدل والحكمة والرحمة وهم يُمدون آلته العسكرية الدموية الباغية بالمال والسلاح و"المجاهدين".*
فعندما اشار لايران فهو يقصد موقف السيد الخامنائي وبالنسبة للعراق يقصد كل مواقف ساستنا ورجال الدين الشيعة واما لبنان فالامر واضح جلي انه يقصد السيد نصر الله لانه اكد بانه كان يأمل فيهم العدل والحكمة والرحمه
لقد تمادى هذا الغبي بمقالته او الاصح بتفاهته لانه عمي عما يحدث في البحرين من الدعم المطلق والتدخل العسكري المباشر من مملكة الشر السعوديه والقتل اليومي وبالجمله والتميز الطائفي من قبل سلطة ال خليفه والتغاضي والسكوت من قبل المجتمع الدولي بقيادة سيده الامريكي عما يحدث هناك وانتبه فقط لما يحدث في سوريا
عجبا ايها السافل تمتدح فعل الطائفة العلويه لانهم لايؤيدون مايفعله احد ابنائها بالشعب السوري اذا لماذا لم تطالب العشائر السنية بالعراق بأن يصدروا بيانا يقولون فيه انهم لايؤيدون تنظيم القاعده وما فعله ويفعله في العراق من قتل للشيعه ابناء وطنك (عفوا انت لست عراقيا)

*ثم جاءت البينة أخيرا من داخل الطائفة ذاتها لتفضح الأكذوبة وتعلن الحقيقة الغائبة عن كثيرين. فقد أصدرت مجموعة من المثقفين العلويين بيانا خطيرا وجريئا فضحوا فيه محاولات النظام السوري ربط الطائفة العلوية به وبنظامه. *
افعلوها انتم وافضحوا ما يقوم به التكفيريون في العراق وسوريا ولبنان والبحرين وافغانستان وبيضوا وجه طائفتكم
ام انكم تبطنون ما لا تظهرون
بارك الله بك أخي الحبيب أبوسجاد لفضحك هاذين الصعلوكين العميلين وأود من الإدارة إلغاء هذا المنسوخ من الممسوخ عن الممسوخ وإرساله إلى مزبلة التاريخ

والسلام

عابر سبيل سني
02-02-2012, 09:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ السندباد لو اختصرت الموضوع المنقول
في ان معاوية و حربه على الاسلام و المسلمين ليست في عقيدة و لا عدالة

و هذا ما قاله معاوية بالخط الاحمر

ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، وقد أعرف إنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون.

و استطرد ان كل مواثيقه التي ابرمها مع الامام الحسن عليه السلام تحت نعاله


و الحكم قد يستمر مع الكفر في اي بلد يؤمن فيه المؤمن على نفسه مادام التزم بقانون البلد
و لكن لا يدوم مع الظلم و محاربة الناس على الظنة

و معاوية كافر خارج على دين الله و خارج على ولاية امير المؤمنين علي و قتاله للمسلمين و ترويعهم كان على ان يتسلط على عباد الله

و لم يحكم بين الناس بالعدل و هو على اضعف السبل من مستلزمات الحكم في كل شرائع العالم
بل ليتامر عليهم و يذلهم في دينهم و دنياهم

فلا مقارنة بين اولياء الله و بين اذناب الشياطين هداك الله

ابو سجاد~نجف
02-02-2012, 10:42 PM
الشكر الجزيل للاخ الغالي عاشق ال14 لهذه المشاعر
سيدي الغالي ان كاتب الموضوع ابراهيم الزبيدي هذا هو من البعثيين الاوائل ترك العراق هاربا لاختلافه مع حزب البعث على المناصب ليس الا وهرب لامريكا بعدما ان كان بوقا لنظام البعث الصدامي
حتى ان البعثيين اليوم يسمونه زوج الست لانه لحق بزوجته غزوه الخالدي التي كانت هي ايضا بوقا من ابواق النظام البعثي من خلال وزارة الاعلام كونها ممثله (الله يجرم)
وهذا الامعه السافل لايقل طائفية عن رئيسه السابق وزميل دراسته في الطفوله صدام المقبور لان المتتبع لحالة لهذا المريض يشخص على الفور الطائفية التي يحملها ضد المذهب الشيعي فتكاد مقالاته لا تخلو من نقد للجمهورية الايرانيه والامام الخميني بالخصوص حتى لو كان المقال يتحدث عن الباميه او طريقة عمل المقدوس ههههههه
فهذا الذي يكتب بأمر سيده الامريكي دوما ماهو الا احد طلاب السلطة في العراق واحد عملاء المحتل الامريكي المندس بين العراقيين والكل يعرفه والحمد لله واليك احد مقالاته التي تثبت كلامي وتبين الطائفيته التي يحملها ضدنا وتبين فساد عقله
http://almokhtsar.com/node/13884