زينب الاوسي
04-02-2012, 09:14 PM
احاديث أهل البيت (عليهم السلام) في الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف )
في عدم جواز تسمية الإمام الحجة (عج)باسمه
حيث قال (عليه السلام):-صاحب هذا الأمر لا يسميه إلا كافر
إلزام الناصب (ص82
وقال أمير المؤمنين لعمر بن الخطاب حين سأله عن المهدي :- اما اسمه فلا .....ان حبيبي وخليلي عهد إلي ان لا احدث باسمه حتى يبعثه الله عز وجل وهو مما استودع الله عز وجل رسوله في علمه
الغيبة للطوسي (ص281)
و جاء عن الإمام الحسين عليه السلام في صفات الإمام المهدي (عج)
تعرفون المهدي بالسكينة والوقار ،وبمعرفة الحلال والحرام وبحاجة الناس اليه ولايحتاج الى احد
وعن الإمام زين العابدين (عليه السلام )قال:-
في القائم منا سنة من ستة أنبياء :سنة من نوح ،وسنة من إبراهيم ،وسنة من موسى ،وسنة من عيسى ،وسنة من أيوب ،وسنة من محمد ،فإما من نوح فطول العمر .وإما من إبراهيم فخفاء الولادة واعتزال الناس ،وإما من موسى فخفاء الولادة ودوام خوفه وتعب شيعته من بعده مما لقوا من الأذى والهوان الى ان إذن الله بظهوره وأيده على عدوه .وإما من عيسى فاختلاف الناس فيه حتى قالت طائفة:ما ولد، وقالت طائفة:ولد وقتل وصلب، وقالت أخرى:مازال حيا يرزق، وإما من أيوب فالفرج بعد البلوى.وإما من محمد فالخروج بالسيف والرعب وقتل اعداء الله وأعداء رسوله والجبارين والطواغيت وانه لاترد له راية
وعن الإمام الكاظم (عليه السلام)
في تأويل الآية الكريمة
بسم الله الرحمن الرحيم
) وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة (
النعمة الظاهرة :هي الإمام الظاهر
والباطنة :الإمام الغائب .يغيب عن أبصار الناس شخصه، ولا يغيب عن قلوب المؤمنين ذكره.وهو الثاني عشر منا، يسهل الله له كل عسير ويذلل كل صعب، ويظهر له كنوز الأرض، ويقرب عليه كل بعيد
في عدم جواز تسمية الإمام الحجة (عج)باسمه
حيث قال (عليه السلام):-صاحب هذا الأمر لا يسميه إلا كافر
إلزام الناصب (ص82
وقال أمير المؤمنين لعمر بن الخطاب حين سأله عن المهدي :- اما اسمه فلا .....ان حبيبي وخليلي عهد إلي ان لا احدث باسمه حتى يبعثه الله عز وجل وهو مما استودع الله عز وجل رسوله في علمه
الغيبة للطوسي (ص281)
و جاء عن الإمام الحسين عليه السلام في صفات الإمام المهدي (عج)
تعرفون المهدي بالسكينة والوقار ،وبمعرفة الحلال والحرام وبحاجة الناس اليه ولايحتاج الى احد
وعن الإمام زين العابدين (عليه السلام )قال:-
في القائم منا سنة من ستة أنبياء :سنة من نوح ،وسنة من إبراهيم ،وسنة من موسى ،وسنة من عيسى ،وسنة من أيوب ،وسنة من محمد ،فإما من نوح فطول العمر .وإما من إبراهيم فخفاء الولادة واعتزال الناس ،وإما من موسى فخفاء الولادة ودوام خوفه وتعب شيعته من بعده مما لقوا من الأذى والهوان الى ان إذن الله بظهوره وأيده على عدوه .وإما من عيسى فاختلاف الناس فيه حتى قالت طائفة:ما ولد، وقالت طائفة:ولد وقتل وصلب، وقالت أخرى:مازال حيا يرزق، وإما من أيوب فالفرج بعد البلوى.وإما من محمد فالخروج بالسيف والرعب وقتل اعداء الله وأعداء رسوله والجبارين والطواغيت وانه لاترد له راية
وعن الإمام الكاظم (عليه السلام)
في تأويل الآية الكريمة
بسم الله الرحمن الرحيم
) وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة (
النعمة الظاهرة :هي الإمام الظاهر
والباطنة :الإمام الغائب .يغيب عن أبصار الناس شخصه، ولا يغيب عن قلوب المؤمنين ذكره.وهو الثاني عشر منا، يسهل الله له كل عسير ويذلل كل صعب، ويظهر له كنوز الأرض، ويقرب عليه كل بعيد