على نهج زينب
05-02-2012, 05:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم ...
من كتابتي الجديدة أتمنى أن تنال عــلى رضائكم ...
الشخصيات
الام
الاب
علي الابن الأكبر
فاطمة البنت الأصغر
.........
كانت فاطمه تبلغ من العمر 5 سنوات أما أخاها علي
فقد كان يبلغ من العمر 9 سنوات وفي ذات يوم قرار
أبو علي قضاء العطلة في الخارج فاأخبر أم علي بي ذالك في البداية كانت أم علي غير موافقة للسفر وكانت لاتعلم
مااهوه الشيء الذي يمنعه فا بعد قليل وافقت أم علي الذهاب ...
فذهبوا وقد سافر أم علي أبو علي وفاطمة وعلي
وقد ذهبوا الئ التنزه في الحديقة فاجئه سمعوا صراخ
وإذ بي الصارخ علي لم نظروا الئ الأسفل فقد كانت
الواقعة فاطمة فا أسرع ألآب وحمله الئ أقرب مستشفى
منهم فا آتى الطبيب الئ أبو علي وأم فاطمة وأم فاطمه تبكي على أبنته لأتعلم ما الذي حدث به وهيه تقول ما الذي حدث له فقال لهم الطبيب أن علاجه فقط بيد
الله وحده وقال أبو علي وهوة مكسور القلب على أبنته ولكن ماالذي حدث بي ابنتي أن سوف أسفره الئ أحسن البلدان التي تستطيع معالجته فقال الطبيب لا يا أبو علي أن أبنتك مصابه بي المرض الخبيث السرطان وقد مر عليه 6 أشهر وهوة قد سراء في دمه ولاتسطيع فعل
أي شي فجاءه قد غشى على أم علي عندما سمعت الخبر فا وقد بكى علي عندما راء أمه قد غشي عليها
وظل الأب محتار ماذا يفعل وجاء الأطباء وقد حملوه أم فاطمه الى العناية المركزة فقد أصيبت بي غيبوبة
لمدة 8 أيام والحمد لله قد فاقت من الغيبوبة وشفيت أم علي ولكن فاطمة لاتزال تعاني من المرض
عندما ذهبوا أم علي وأبو علي وعلي فقد كان الابن يبكي على أخته الوحيدة والتي هيه كانت شمعة البيت الثانيه عند أبو علي وأم علي لانه كانت تحفظ من القرآن 19 جزء وكان علي يحفظ من القران 10 أجزاء رغم أنه علي أكبر من فاطمة وكانت فاطمه تحب دائم أن تلبس الحجاب منذ أن كان عمره 3 سنوات
وتحب أن تفرش السجاده وتصلي منذ دخوله أربع سنوات ...
لم شاهدة الطفلة أمها وهيه تنظر أليهم بفرح وسرور
وهيه تقبل أمها وأبها فجاءه نظرة الئ أخيه علي
وهيه تناديه علي تعال جنبي وقد ذهب الئ جنبه
وقد همسة في أذنه وهيه تقول علي أكمل حفظ القران
وقال له سوف أكمل حفظه وقالت له لاتعصي أمي و أبي بشي فا أنا سوف أذهب عنكم بعد قليل هناك من ينتظرني في الجنة وبكى علي بعدها عندما سمع كذالك وقد فهم معنى كلام أخته وبعدها نادت أمي أبي تعالوا إلي قليل قبلتهم مره أخره وأغلقت عينيه وصرخت أم علي وهيه تنادي الطبيب فقد جاء الطبيب ونظر الئ فاطمة وإذ فاطمة قد فارقت الحياة وإذ أغشي على أم علي مره أخرى وقد عم الحزن عليهم ورجعوا إلى بلادهم وقد حزنت القرية على فاطمة حزن كبير لأنة لم تكن فقط شمعة البيت بل كانت شمعة القرية ...
النهايه..
من كتابتي الجديدة أتمنى أن تنال عــلى رضائكم ...
الشخصيات
الام
الاب
علي الابن الأكبر
فاطمة البنت الأصغر
.........
كانت فاطمه تبلغ من العمر 5 سنوات أما أخاها علي
فقد كان يبلغ من العمر 9 سنوات وفي ذات يوم قرار
أبو علي قضاء العطلة في الخارج فاأخبر أم علي بي ذالك في البداية كانت أم علي غير موافقة للسفر وكانت لاتعلم
مااهوه الشيء الذي يمنعه فا بعد قليل وافقت أم علي الذهاب ...
فذهبوا وقد سافر أم علي أبو علي وفاطمة وعلي
وقد ذهبوا الئ التنزه في الحديقة فاجئه سمعوا صراخ
وإذ بي الصارخ علي لم نظروا الئ الأسفل فقد كانت
الواقعة فاطمة فا أسرع ألآب وحمله الئ أقرب مستشفى
منهم فا آتى الطبيب الئ أبو علي وأم فاطمة وأم فاطمه تبكي على أبنته لأتعلم ما الذي حدث به وهيه تقول ما الذي حدث له فقال لهم الطبيب أن علاجه فقط بيد
الله وحده وقال أبو علي وهوة مكسور القلب على أبنته ولكن ماالذي حدث بي ابنتي أن سوف أسفره الئ أحسن البلدان التي تستطيع معالجته فقال الطبيب لا يا أبو علي أن أبنتك مصابه بي المرض الخبيث السرطان وقد مر عليه 6 أشهر وهوة قد سراء في دمه ولاتسطيع فعل
أي شي فجاءه قد غشى على أم علي عندما سمعت الخبر فا وقد بكى علي عندما راء أمه قد غشي عليها
وظل الأب محتار ماذا يفعل وجاء الأطباء وقد حملوه أم فاطمه الى العناية المركزة فقد أصيبت بي غيبوبة
لمدة 8 أيام والحمد لله قد فاقت من الغيبوبة وشفيت أم علي ولكن فاطمة لاتزال تعاني من المرض
عندما ذهبوا أم علي وأبو علي وعلي فقد كان الابن يبكي على أخته الوحيدة والتي هيه كانت شمعة البيت الثانيه عند أبو علي وأم علي لانه كانت تحفظ من القرآن 19 جزء وكان علي يحفظ من القران 10 أجزاء رغم أنه علي أكبر من فاطمة وكانت فاطمه تحب دائم أن تلبس الحجاب منذ أن كان عمره 3 سنوات
وتحب أن تفرش السجاده وتصلي منذ دخوله أربع سنوات ...
لم شاهدة الطفلة أمها وهيه تنظر أليهم بفرح وسرور
وهيه تقبل أمها وأبها فجاءه نظرة الئ أخيه علي
وهيه تناديه علي تعال جنبي وقد ذهب الئ جنبه
وقد همسة في أذنه وهيه تقول علي أكمل حفظ القران
وقال له سوف أكمل حفظه وقالت له لاتعصي أمي و أبي بشي فا أنا سوف أذهب عنكم بعد قليل هناك من ينتظرني في الجنة وبكى علي بعدها عندما سمع كذالك وقد فهم معنى كلام أخته وبعدها نادت أمي أبي تعالوا إلي قليل قبلتهم مره أخره وأغلقت عينيه وصرخت أم علي وهيه تنادي الطبيب فقد جاء الطبيب ونظر الئ فاطمة وإذ فاطمة قد فارقت الحياة وإذ أغشي على أم علي مره أخرى وقد عم الحزن عليهم ورجعوا إلى بلادهم وقد حزنت القرية على فاطمة حزن كبير لأنة لم تكن فقط شمعة البيت بل كانت شمعة القرية ...
النهايه..