المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الإمام علي يعلم معاوية أصول الوصول إلى الحكم


ديدات
09-02-2012, 12:10 PM
قال الإمام علي كرم الله وجهه في رسالة إلى معاوية (( بايعني القوم الذين بايعوا أبابكر وعمر فلم يكن للشاهد أن يختار ولم يكن للغائب أن يرد إنما الشورى بين المهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على إمام وسموه إماما كان لله رضا ))

الطالب313
09-02-2012, 12:32 PM
قال الإمام علي كرم الله وجهه في رسالة إلى معاوية (( بايعني القوم الذين بايعوا أبابكر وعمر فلم يكن للشاهد أن يختار ولم يكن للغائب أن يرد إنما الشورى بين المهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على إمام وسموه إماما كان لله رضا ))


كفاكم ضعف بالحجه وتراهات فارغه

هذه الخطبه سندها ضعيف


http://www.aqaed.com/faq/613/ (http://www.aqaed.com/faq/613/)

وهذا جواب مركز الابحاث

كتاب بلا عنوان
09-02-2012, 04:15 PM
الرد :

لجهالة الوهابية فيما يقرأوه و هذه علة من علل الوهابية وهي عدم فهم ما يقرأوه
فالامام علي عليه السلام طبق على معاوية قاعدة ( ألزموهم بما ألزموا بهم أنفسهم )
لأن معاوية يعتقد أن الخلافة تكون بالشورى لا بالنص و لا بالوصايا


وفي هذه الخطبة الإمام علي عليه السلام يوضح فيها دكتاتورية ابي بكر و عمر وهي عدم إستطاعة الناس
الإختيار و التي لم يكن عليها إجماع بوضوح قوله عليه السلام : فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ




و أصل هذه الخطبة من كتاب وقعة صفين
لكن عند رجوعي الى كتاب وقعة صفين لنصر بن مزاحم المنقري وجدت سند هذه الخطبة ضعيف جدا
ص 27
نصر : عمر بن سعد ( لم يوثق) ، عن نمير بن وعلة( لم يوثق ) ، عن عامر الشعبي ( ناصبي لم يوثق ) ، أن عليا عليه السلام حين قدم من البصرة نزع جريرا همدان ، فجاء حتى نزل الكوفة ، فأراد علي أن يبعث إلى معاوية رسولا فقال له جرير : ابعثني إلى معاوية ، فإنه لم يزل لي مستنصحا وودا ، فآتيه فأدعوه على أن يسلم لك هذا الأمر ، ويجامعك على الحق ، على أن يكون أميرا من أمرائك ، وعاملا من عمالك ، ما عمل بطاعة الله ، واتبع ما في كتاب الله ، وأدعو أهل الشام إلى طاعتك
وولايتك ، وجلهم قومي وأهل بلادي ...إلى أن قال ... ودفع إليه كتاب علي بن أبي طالب ، وفيه :
بسم الله الرحمن الرحيم .
أما بعد فإن بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام ؛ لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان علي ما بويعوا عليه ، فلم يكن للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يرد . وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإذا اجتمعوا على رجل فسموه إماما كان ذلك لله رضا ، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو رغبة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاه الله ما تولى ويصليه جهنم وساءت مصيرا . ..إلخ

فلا تقام بها الاحتجاج بضعف سندها و كذلك يوجد فيها الإساءة إلى ابي بكر و عمر و عثمان




و دليل أن بيعة السابقون مؤامرة قول عمر بن الخطاب عن بيعة ابي بكر أنها ( فلتة و قى الله المسلمين شرها ) و بعضها جاء بلفظ ( إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة و تمت الا و انها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها ) و أما بقية قوله لا يهمني لأنه ترقيع لأبي بكر
و ذكر قول عمر في كتاب صحيح البخاري
و السيرة النبوية لابن هشام بسند صحيح
فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن حجر الجزء الخامس عشر
البداية و النهاية لابن كثير في الجزء الثامن
تاريخ الخلفاء للسيوطي الجزء الأول - ص 63 - مطبعة السعادة - مصر

و شرح قول عمر : ان بيعة ابي بكر لم يتم فيها الإجماع بل وقعت بغتة بلا مشورة اي بشكل مفاجئ
و هذه البيعة أول مؤامرة في الإسلام بعد وفاة النبي صل الله عليه و آله

الزبيدي - تاج العروس - الجزء الأول - ص 568
يقال : كان ذلك الأمر فلتة أي فجأة من غير تردد ولا تدبر وعبارة المصباح أي فجأة حتى كأنه إنفلت سريعاً
وقال إبن الأثير : أراد بالفلتة الفجأة ومثل هذه البيعة جديرة بأن تكون مهيجة للشر والفتنة فعصم الله تعالى من ذلك ووقى.
وقيل : أراد بالفلتة الخلسة ، أي أن الإمامة يوم السقيفة مالت الأنفس إلى توليها ، ولذلك كثر فيها التشاجر فما قلدها أبوبكر إلاّ إنتزاعاً من الأيدى وإختلاساً كما في لسان العرب ، ومثله في الفائق والمحكم وغيرها .
الأزهرى : إنما معنى فلتة البغتة قال : وإنما عوجل بها مبادرة لأنتشار الأمر حتى لا يطمع فيها من ليس لها بموضع.





وكذلك ذكر في الصحيحين عند المخالفين إن الإمام علي عليه السلام لم يبياع ابي بكر إلا بعد ستة أشهر كرهاً وهو ما رواه ابن عباس رضي الله عنه ( أخذت الموضع الشاهد و أما البقية ترقيع لأبي بكر ) :
فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر



و لا ننسى خطبة الشقشقية المتواترة و هي أعلى حجية من الحديث الصحيح و التي يظهر فيها أحقيته و شرعيته بالخلافة دون غيره و يذم فيها من سبقوه و سرقوا الخلافة منه
و كذلك روي عنه بخطبة صحيحة الإسناد في كتاب الكافي في الجزء الثامن لثقة الإسلام الكليني طاب ثراه و فيه يذم الثلاثة الذين سبقوه
حيث قال الامام علي عليه السلام : قد كانت أمور لم تكونوا عندي فيها معذورين ، أما إني لوأشاء أن أقول لقلت ، عفا الله عما سلف ، سبق الرجلان ، وقام الثالث كالغراب همته بطنه ، ويله لو قص جناحاه وقطع رأسه لكان خيرا له .
و أيضاَ ذكرت هذه الخطبة في الارشاد في معرفة حجج الله على العباد - الجزء الاول ص 227
وذكرها ايضاً من العامة أبو عبيدة معمر بن المثنى
و ايضاً في كتاب الأوائل للعسكري وهو من العامة في ج 1 ص 59 (( قد كانت أمور ملتم فيها عن الحق ميلاً كبيراً، كنتم فيها غير محمودين، ولو أشاء لقلت عفا الله عما سلف، مضى الرجلان، وقام الثالث كالغراب، همته بطنه))


و أيضاً ذكر في نهج البلاغة - ج1 - ص 131 يوضح مظلوميته حيث قال :
و قد قال قائل إنك على هذا الأمر يا ابن أبي طالب لحريص فقلت بل أنتم و الله لأحرص و أبعد و أنا أخص وأقرب و إنما طلبت حقا لي و أنتم تحولون بيني و بينه و تضربون وجهي دونه فلما قرعته بالحجة في الملإ الحاضرين هب كأنه بهت لا يدري ما يجيبني به .



و ذكر عند المخالفين قول الإمام علي عليه السلام :
ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت ولى أبو بكر رضى الله عنه وكنت أحق الناس بالخلافة
و بعضها جاءت بلفظ : وأنا أحق الناس بهذا الأمر
ذكرت هذه الرواية في ميزان الاعتدال ( ج3 - ص 410 ) لكن الذهبي تورط و انكرها و قال كذباً و زوراً انها موضوعه على ابو عوانه فكيف تكون موضوعه الى ابو عوانة و رواها عنه ثلاثة ؟؟
و كذلك ذكرت في الأنساب الاشراف للبلاذري في الجزء الأول
و ذكرت في السنة الجزء الثالث لعبد الله بن أحمد بن حنبل لكن دلس فيها
و في كتاب بغية الطالب في تاريخ حلب ج 4
و ذكرت أيضاً في كتاب التاريخ الكبير في الجزء الأول لكن تم تدليسها و غيرت في كلماتها
و غيرها

ديدات
10-02-2012, 12:40 PM
في البداية أتمنى من إدارة المنتدى أن يكون لديها شيئ من رحابة الصدر وقبول آراء الآخرين وإن كانت مخالفة لآرائهم – وأتمنى ألا يتم الحظر علي كما حظرت علي الإدارة من قبل مع أني كنت في غاية الأدب مع الأعضاء والمقالات شاهده –
لقد ذكرت جزءا من خطبة الإمام علي كرم الله وجهه وهي رسالة أرسلها إلى معاوية رضي الله عنه الذي كان ينازع عليا حسب رأي الشيعة في أصل الدين وهي الإمامة حسب المعتقد الشيعي ولم يكونا يتنازعان على علبة بسكويت!!
رد عليه الإمام علي وبين أحقيته بالخلافة وكان في موضع لاينبغي فيه التقية لأنه الإمام وبيده الأمر والنهي وهو في موقع بيان وقوة فلابد أن يبين فيه المنهج الحق
وكان في هذا الرد مجموعة من النقاط لابد من عدم إغفالها منها
1- مقام الصحابة العظيم وأن حب الصحابة من المهاجرين والأنصار هو عقيدة علي بن أبي طالب رضي الله عنه
2- مقام أبوبكر رضي الله عنه وكذلك عمر ((زوج ابنة علي رضي الله عنه وابنت الزهرراء أم كلثوم سلام الله عليهم أجمعين))
3- رضا الله من رضا صحابة رسول الله وهذا مفهوم بشكل جلي من كلام أمير المؤمنين علي رضي الله عنه
4- دعوته لمعاوية أن يدخل تحت طاعته وهذا دليل على عدم كفر معاوية وأنه أهل للإمرة وهذا مماذكرتموه في ردكم وهو خلاف معتقدكم في كفر معاوية
5- عدم ذكر الإمام علي لعقيدة الإمامة من قريب ولامن بعيد فدل ذلك على أنه ليس معتقد علي وإنما الإمامة هي عقيدة مبتدعة جاء بها عبدالله بن سبأ اليهودي
بعد هذه التنبيهات الهامه والتي ينبغي لكل شيعي التأمل فيها أذكر الردود على المقالات التي كتبت ردا على مقالي
أولا : قولهم أن الرواية ضعيفة
أقول هذه الرواية صححها الشريف المرتضى - من كبار علماء الشيعة – ثم أقول منذ متى يفرق الشيعة بين الصحيح والضعيف والحسن وغيره وكل أسانيدهم أصلا مقدوح في صحتها من أولها إلى آخرها وإذا كان أعظم رواتكم وهو زرارة بن أعين مقدوح في صحته من كتبكم أنتم وهناك رواية يلعن فيها الإمام الصادق زرارة بن أعين وهو من أجل الرواة الشيعة وأوثقها فكيف بمن هو دونه
والحر العاملي يقول أن الإسناد ماكان إلا من أجل الردعلى العامة - أهل السنة – فالرد بالتصحيح والتضعيف دال على جهل الشيعي بمذهبه أو محاولة ذر الرماد في العيون
ثانيا: قولهم أن في الخطبة دلالة على ديكتاتورية الصحابة وأنا أستغرب من المتسلط والدكتاتور الذي يصعد بالشورى بين أهل الحل والعقد أم الذي يدعي أنه منصب من قبل الله وهذه ديكنتاتورية شبيهه بمعتقد النصارى
ومن أين أخذوا أن في الرسالة إساءة إلى أبي بكر وعمر أين العقووول
ثالثا: قولهم عن" خلافة أبي بكر أنها فلته" ولو اكملو الكلام لعمر بن الخطاب لانتهت الشبهه يقول عمر "وليس فيكم من تقطع له الأعناق مثل أبي بكر" وفلته معناها فجأه أي أنها جاءت مفاجئه ولكن وقى الله شرها أي بأبي بكر رضي الله عنه
في الأخير علي بايع أم لم يبايع بالاتفاق أنه بايع أبوبكر وقدمه وهذا هو معتقد أهل السنة نحب الصحابة ونتولاهم ونحب آل البيت رضي الله عنهم أجمعين
===============================
صدقت ايها السبكي الكذب دين يدين به الرعاع الوهابيه يا غلام انت نقلت سطر من رساله مطوله لامير المؤمنين فكيف تجرا أيها الكذاب بان الامام يسلم لابو بكر وعمر وصريح كتبكم بان راي الامام علي في ابو بكر وعمر هما كاذبان غادران اثمان
صحيح مسلم - حكم الفيء - الجهاد والسير - رقم الحديث : ( 3302 )
- وحدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ..... قال فلما توفي رسول الله ‏‏(ص) ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏‏(ص) ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏‏(ص) ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏(ص) ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.......

ومن ثم الامام علي خليفة شرعي فاي حق ينازعه معاويه وانتم عندكم من خرج على سلطان حاكم مات ميته الجاهليه
صحيح البخاري - قول النبي (ص) سترون بعدي أمورا تنكرونها - الفتن - رقم الحديث : ( 6530 )
- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الوارث ‏ ‏عن ‏ ‏الجعد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي رجاء ‏ ‏عن ‏إبن عباس ‏عن النبي ‏(ص) ‏قال : ‏من كره من أميره شيئا فليصبر فإنه من خرج من السلطان شبرا مات ميتة جاهلية . ‏

وتقول يا كذاب من متى يفرق الشيعه بين الصحيح والضعيف لانك أجهل من أبو بكر وعمر بالشريعه فاذهب واقرا من أسس علم الرجال , واسال في نفس الوقت متى كتب عندكم اول كتاب هل تعلم يا مسكين بان اول كتبكم كتبت في عهد عمر بن عبد العزيز ؟؟ واما مافي كتبك تريد ان تفرضه علينا فعلي اي نهج هذا ؟!
ويا عزيزي منتديات أنا شيعي تريد محاورين فاهمين وانت تكرر شبهات مليار المرات تم الرد عليها لهذا أنصحك ان تقرا في المنتدى فامثالك من الجهله هم يضلون من عنده حس من العقل ولو كان قليلا

== النجف الاشرف==

الطالب313
10-02-2012, 01:21 PM
فلنبدأ


في البداية أتمنى من إدارة المنتدى أن يكون لديها شيئ من رحابة الصدر وقبول آراء الآخرين وإن كانت مخالفة لآرائهم – وأتمنى ألا يتم الحظر علي كما حظرت علي الإدارة من قبل مع أني كنت في غاية الأدب مع الأعضاء والمقالات شاهده –


==================================================

لو كنت مؤدبا لما احضرتك الاداره


================================================== ===

لقد ذكرت جزءا من خطبة الإمام علي كرم الله وجهه وهي رسالة أرسلها إلى معاوية رضي الله عنه الذي كان ينازع عليا حسب رأي الشيعة في أصل الدين وهي الإمامة حسب المعتقد الشيعي ولم يكونا يتنازعان على علبة بسكويت!!

===============================================

بينا ان هذه الخطبه معلوله وضعيفه فهل تلزمنا بالضعيف والعلوم ان هذا من جهل العقول

=================================================

رد عليه الإمام علي وبين أحقيته بالخلافة وكان في موضع لاينبغي فيه التقية لأنه الإمام وبيده الأمر والنهي وهو في موقع بيان وقوة فلابد أن يبين فيه المنهج الحق
وكان في هذا الرد مجموعة من النقاط لابد من عدم إغفالها منها
1- مقام الصحابة العظيم وأن حب الصحابة من المهاجرين والأنصار هو عقيدة علي بن أبي طالب رضي الله عنه
2- مقام أبوبكر رضي الله عنه وكذلك عمر ((زوج ابنة علي رضي الله عنه وابنت الزهرراء أم كلثوم سلام الله عليهم أجمعين))
3- رضا الله من رضا صحابة رسول الله وهذا مفهوم بشكل جلي من كلام أمير المؤمنين علي رضي الله عنه
4- دعوته لمعاوية أن يدخل تحت طاعته وهذا دليل على عدم كفر معاوية وأنه أهل للإمرة وهذا مماذكرتموه في ردكم وهو خلاف معتقدكم في كفر معاوية
5- عدم ذكر الإمام علي لعقيدة الإمامة من قريب ولامن بعيد فدل ذلك على أنه ليس معتقد علي وإنما الإمامة هي عقيدة مبتدعة جاء بها عبدالله بن سبأ اليهودي

================================================== ===

اما كلامك السابق فهو تراهات اولا وثانيا عقيده الامامه اسسها النبي محمد -ص- بالدليل ومن ثم هذا الكلام المنبوذ وتريد ان لاتوقف ولاتنسى ان ابن تيميه قال ان عقيدتكم من اليهود اخذها ونكمل

=================================================


بعد هذه التنبيهات الهامه والتي ينبغي لكل شيعي التأمل فيها أذكر الردود على المقالات التي كتبت ردا على مقالي
أولا : قولهم أن الرواية ضعيفة
أقول هذه الرواية صححها الشريف المرتضى - من كبار علماء الشيعة – ثم أقول منذ متى يفرق الشيعة بين الصحيح والضعيف والحسن وغيره وكل أسانيدهم أصلا مقدوح في صحتها من أولها إلى آخرها وإذا كان أعظم رواتكم وهو زرارة بن أعين مقدوح في صحته من كتبكم أنتم وهناك رواية يلعن فيها الإمام الصادق زرارة بن أعين وهو من أجل الرواة الشيعة وأوثقها فكيف بمن هو دونه

================================================== ========

اين صححها الشريف المرتضى ومن ثم هل الشريف المرتضى رجل يصحح ويضعف الاسانيد هو يورد الخطبه وعلى المحققين البحث وزراره الى الان لم تفهموا فذكر الامام هذا في حقه من باب دفع الضرر عنه وهذا الامر ليس معيب وحرام ومااشبهه بموسى والخضر ارجع لقصتهما وتعرف مقصد كلامي ونكمل


================================================== ======


والحر العاملي يقول أن الإسناد ماكان إلا من أجل الردعلى العامة - أهل السنة – فالرد بالتصحيح والتضعيف دال على جهل الشيعي بمذهبه أو محاولة ذر الرماد في العيون

================================================== ==

عجيب والله الامر عندنا يتعرف بالاخباريين والاصوليين فالاخباريين عندهم الخبر اما صحيح واما ضعيف والاصوليين فقسموا الحديث الى حسن وقوي وغيرها وبدا هذا الامر كما يقال من العلامع الحلي

فاذن كلامك هواء في شبك


==================================================

ثانيا: قولهم أن في الخطبة دلالة على ديكتاتورية الصحابة وأنا أستغرب من المتسلط والدكتاتور الذي يصعد بالشورى بين أهل الحل والعقد أم الذي يدعي أنه منصب من قبل الله وهذه ديكنتاتورية شبيهه بمعتقد النصارى
ومن أين أخذوا أن في الرسالة إساءة إلى أبي بكر وعمر أين العقووول
ثالثا: قولهم عن" خلافة أبي بكر أنها فلته" ولو اكملو الكلام لعمر بن الخطاب لانتهت الشبهه يقول عمر "وليس فيكم من تقطع له الأعناق مثل أبي بكر" وفلته معناها فجأه أي أنها جاءت مفاجئه ولكن وقى الله شرها أي بأبي بكر رضي الله عنه
في الأخير علي بايع أم لم يبايع بالاتفاق أنه بايع أبوبكر وقدمه وهذا هو معتقد أهل السنة نحب الصحابة ونتولاهم ونحب آل البيت رضي الله عنهم أجمعين


امام كلامك في حق عمر فانت كذبت يقول ولانريد ان نضع الوثائق لان الامر لايستحق واقول وقول ابوبكر اني لست بخيركم واني لي شيطان يعتريني

فاترك الاستشهاد بالضعيف وكن من الرجال وحاور بعلم وبالامور الصحيحه والان ننتظر

اااحمد
10-02-2012, 10:39 PM
قال الكذاب؟؟؟؟

هذه التنبيهات الهامه والتي ينبغي لكل شيعي التأمل فيها أذكر الردود على المقالات التي كتبت ردا على مقالي
أولا : قولهم أن الرواية ضعيفة
أقول هذه الرواية صححها الشريف المرتضى - من كبار علماء الشيعة – ثم أقول منذ متى يفرق الشيعة بين الصحيح والضعيف والحسن وغيره وكل أسانيدهم أصلا مقدوح في صحتها من أولها إلى آخرها وإذا كان أعظم رواتكم وهو زرارة بن أعين مقدوح في صحته من كتبكم أنتم وهناك رواية يلعن فيها الإمام الصادق زرارة بن أعين وهو من أجل الرواة الشيعة وأوثقها فكيف بمن هو دونه

////////////////

اقول اكذب ثم اكذب حتى تجعل الكذب من ادلتكم التي تعتمدون عليها

وثانيا كيف تريد تلزمنا رواية مرسلة غصبا اذا هذهي طريقتكم فعليكم انتم بعد الامكم بقبول الروايات المرسلة غصبا ؟؟؟؟
ما هلمحاور لن يكتفي الكذب على علمانا كما يقول لتصحيح الرواية من كذبه فاصبح يريد يلزمنا بالمرسل واذا نحاورهم بروايات من مذهبهم مرسلة مباشرة يرفضوها بحجة لايجوب الاحتجاج عليهم بالمرسل وعلى غيرهم يجوز؟؟؟؟

الرواية المتهالكه بايعني القوم لاتستحق الرد بسبب تهالكها لاكن لتوضيح نرد فرواية مرسلة لاتستحق الرد لانها مرسلة

ولرد اكثر منقول


معنى قوله (ع): (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار) (4042)

"إنما الشورى للمهاجرين والأنصار. فإذا اجتمعوا على رجلٍ وسمّوه (إماماً) كان ذلك لله رضاً، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى" (نهج البلاغة 7:3).

ما معنى هذه الرّواية الواردة في نهج البلاغة؟ ألا تعني أنَّ الإمام علي (ع) أعطى الشّرعيّة لخلافة أبي بكر؟
الجواب:
لا يصح القول بأن الإمام أعطى الشرعية لخلافة أبي بكر إلا بعد التثبّت من أمرين:

الأول: صدور هذه المقولة من الإمام (ع)، الثاني: ظهورها في إعطاء الشرعية لخلافة أبي بكر، وكلا الأمرين غير ثابت.

أما الأمر الأول: فالرواية ضعيفة السند، فقد رفعها الشريف الرضي إلى الإمام دون أن يذكر لها سندًا فهي مرسلة، وبذلك تكون ساقطة عن الاعتبار والحجيّة.

وأما الأمر الثاني: فالرواية المذكورة بحسب ما ورد في نهج البلاغة كانت رسالةً بعثها الإمام إلى معاوية، وهي كما هو واضح جدًا مسوقة لغرض الاحتجاج والإلزام لمعاوية بما يلتزم به، على أساس القاعدة العقلائية: (ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم).

فقد بدأ الإمام (ع) رسالته بقوله: (إنَّه بايعني الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار...).

فالإمام (ع) كان يُقرِّر أمراً يقبل به معاوية، فكان عليه أن يلتزم به، ولو احتجّ عليه الإمام (ع) بالنص لما كان ذلك ملزماً لمعاوية لعدم إقراره به، ولأن فيه طعن لشرعية خلافة الخلفاء، وهذا ما يمكّن معاوية من استثماره لصالحه في وقتٍ كان الإمام (ع) في أمسِّ الحاجة إلى إحكام ولايته الظاهرية، فإن الكثير ممن كانوا مع الإمام (ع) كانوا يعتقدون بشرعية خلافة الخلفاء ويمتثلون أمره باعتبار بيعتهم له لا باعتبار الاستحقاق الناشئ عن النص من الله تعالى ورسوله (ص).

إذن لم يكن الإمام (ع) بصدد بيان الرؤية الشرعية التي يتبناها وإنما كان بصدد تحصيل مكسبٍ سياسي، وهو ما يُحتِّم عليه المداراة والحديث باللغة التي تُفحم الخصم وتُوقعه في حرج الالتزام بما هو معتقد به، هذا أولاً.

وثانياً: الرواية المذكورة ليس فيها إقرار من الإمام (ع) بشرعية خلافة أبي بكر وذلك لأنها أفادت (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسمَّوه إماماً كان ذلك لله رضا...)، وبيعةُ أبيٍ بكر لم تنعقد بشورى المهاجرين والأنصار، فلم يكن في سقيفة بني ساعدة حيث وقعت البيعة إلا ثلاثة من المهاجرين، أحدهم أبو بكر والثاني عمر والثالث أبو عبيدة الجراح، فلم يُستشَر من المهاجرين غير هؤلاء الثلاثة، وما خرجوا من السقيفة إلا بعد أن بويع أبو بكر على الخلافة، فكان على الناس أن يبايعوا، فأين هي شورى المهاجرين والأنصار واجتماعهم على رجل وتسميته إماماً.

فالرواية إذن لا تعطي الشرعية لخلافة أبي بكر بعد ان لم تكن خلافته قد نشات عن شورى المهاجرين والأنصار، ثم إننا لسنا بصدد المناقشة لما وقع في سقيفة بني ساعدة، إذ أن ما وقع هناك لم يكن تشاوراً ويكفينا في المقام ما اشتهر عن الخليفة عمر في تقييمه لخلافة أبي بكر، فقد ورد في صحيح البخاري وغيره: إنَّ عُمر بن الخطَّاب قال: (... ثم أنه بلغني ان قائلاً منكم يقول والله لو مات عمر بايعت فلاناً، فلا يغتَّرنَّ امرؤٌ أن يقول كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمّت، ألا وأنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها، وليس منكم من تُقطع الاعناق إليه مثل أبي بكر، ومن بايع رجلاً عن غير مشورة من المسلمين فلا يُبايع هو ولا الذي بايعه...)(1).

فبيعة أبي بكر لم تكن بمشورة المهاجرين والأنصار، وإنما كانت فلتة ولكن الله وقى شرها، فإذا لم تكن كذلك فكيف تكون هذه الرواية المنسوبة لعليٍّ (ع) معطيةً الشرعية لخلافة أبي بكر، والحال أن خلافته لم تكن إلا فلتة وقى الله شرها.

والأمر يكون أكثر وضوحاً في خلافة عمر حيث كانت خلافته بالتنصيب، ولم تكن خلافة عثمان بشورى المهاجرين والأنصار وإنما كانت الشورى ضمن ستة يجلسون فيما بينهم ويتوافقون على أحدهم، ولم يكن بينهم أنصاريٌ، فلم تنعقد بيعةٌ بشورى المهاجرين والأنصار لواحدٍ من الخلفاء الثلاثة.

ثالثاً: لا يصح التمسك برواية حالُ سندها ما ذكرناه ويُغض الطرف عن الكثير مما ورد عن الإمام (ع) صريحًا في عدم القبول بشرعية خلافة أبي بكر، على أنه يكفينا من ذلك ما هو ثابت بنحو القطع عند الفريقين من امتناع عليٍّ (ع) عن بيعة أبي بكر مدةً من الزمن وإصراره على أنه الأحق بها منهُ فهل يتنكر لذلك احد إلا مكابر، فكيف نوفّق حينئذٍ بين القول بأن علياً كان يرى خلافة أبي بكر شرعية وبين امتناعه عن بيعته شهوراً، ثم تصريحه في كل مناسبة إلى آخر عمره بأنه الأحق بالخلافة، وإذا كان البناء هو الاستدلال بما في نهج البلاغة فهو مليءٌ بذلك.

فمِّما ورد في نهج البلاغة قوله: (فو الله ما زلت مدفوعاً عن حقي مستأثراً عليّ منذ قبض اللهُ نبيَّه (ص) حتى يوم الناس هذا).

ويقول (ع) في موضعٍ آخر: (وقد قال قائل أنك على هذا الأمر يا ابن أبي طالب لحريص، فقلتُ: بل أنتم والله لأحرص وأبعد وأنا اخصُّ وأقرب، وإنما طلبت حقاً لي أنتم تحولون بيني وبينه وتضربون وجهي دونه).

ثم يقول (ع): (اللهم أني أستعديك على قريش ومَن أعانهم فإنهم قطعوا رحمي وصغَّروا عظيم منزلتي...).

وقال (ع) في خطبته الشقشقية: (أما والله لقد تقمَّصها فلان وهو يعلم أن محلِّي منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولا يرقى إليَّ الطير فسدلتُ دونها ثوبا وطويتُ عنها كشحا.. فصبرتُ وفي العين قذى وفي الحلق شجى أرى تراثي نهبا، حتى مضى الأول لسبيله فأدلى بها إلى فلان بعده.. فيا عجباً بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته، لشدَّما تشطرا ضريعيها... حتى مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم إني أحدهم فيا لله وللشورى، متى اعترض الريبُ في مع الأول منهم حتى صرت اقرن إلى هذه النظائر...).

وقال (ع) في جوابه على كتاب معاوية الذي ذكر فيه أن علياً بايع أبي بكر رغماً قال (ع) وقلتَ: إني كنتُ أُقاد كما يُقاد الجمل المخشوش حتى بايع، ولعَمْرُ الله لقد أردتَ أن تذم فمدحت وأن تفضح فافتُضحت، وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوماً ما لم يكن شاكاً في دينه ولا مرتاباً بيقينه).

وثمة الكثير من الكلمات لأمير المؤمنين (ع) المنقولة في نهج البلاغة تعبرِّ عن رؤيته في خلافة أبي بكر إلا إننا أعرضنا عن ذكرها خشية الإطالة.

http://www.alhodacenter.com/upgrade/index.php?page=question&qID=4042 (http://www.alhodacenter.com/upgrade/index.php?page=question&qID=4042)


وجواب اخر لتوضيح تهالك هلرواية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الجواب :

الجواب من حيثيتين من ناحية السند والمتن:


1- أما من حيث السند، فعندما جمع الشريف الرضي نهج البلاغة لم يذكر السند لما نقله من الخطب والرسائل، وكتاب نهج البلاغة كما يقول عنه آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي –قدس سره- (في استفتاء له):
"كتاب نهج البلاغة بخطبه وغيرها من كلمات الإمام علي (عليه السلام)، صدوره من الإمام (عليه السلام) معلوم إجمالاً، وبعض ما ورد فيه من الخطب كان موجوداً في كتب قبل تأليف الشريف الرضي، وبعض الخطب مروية بطريق صحيح كعهده (عليه السلام) لمالك الأشتر (رضي الله عنه)، وقد أُلفت كتب متعددة مرتبطة بهذا الكتاب يمكنكم مراجعتها، واللّه العالم".


لذا لا يصحأن يحتج بما في نهج البلاغة من دون الرجوع إلى مصدره الأساسي الذي نقل منه الشريف الرضي إذا كان هذا النص يعارض الأحاديث الأخرى الثابتة عن أهل البيت عليهم السلام، فمن يريد أن يحتج بما في نهج البلاغة فعليه أن يرجع إلى المصادر الرئيسية التي نقل منها الشريف الرضي و ينظر في السند أيضاً, وإن هذا الكلام المنسوب له عليه السلام نقله الشريف المرتضى عن «نصر بن مزاحم» في كتابه وقعة صفين عن عمر بن سعد الأسدي ، عن نمير بن وعلة ، عن عامر الشعبي ، ورواه ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق بسنده إلى نصر بن مزاحم بنفس السند السابق، وليس له سند غير هذا الذي فيه «الشعبي» وهو من رواة أهل السنة ومذموم عند الشيعة، فكيف يصح الاحتجاج بالروايات العامية والضعيفة عند الخصم ؟



والآن لننظر إلى هذا السند المظلم:


أما عمر بن سعد الأسدي هذا فمتروك الحديث عند أهل السنة، قال ابن أبي حاتم الرازي عنه: سألت أبى عنه فقال شيخ قديم من عتق الشيعة متروك الحديث.[2] (http://islamasel.mobi/vb/newthread.php?do=newthread&f=7#_ftn2)

وأما نمير بن واعلة هذا فمجهول لم نجد له ترجمة !

وأما عامر الشعبي هذا فحدّث ولا حرج !!! قال آية الله العظمى الامام السيد الخوئي – قدس سره – في حقّه :
{ أقول من الغرائب أن يعده ابن داود في القسم الاول [ أي من قسم الممدوحين ] ، وهوالخبيث الفاجرالكذاب المعلن بعدائه لامير المؤمنين (عليه السلام)، وقد ذكرنا شطرا من مخازيه في تفسيرنا ( البيان ) عند التعرض لترجمة الحارث الاعور ... الخ. }[3] (http://islamasel.mobi/vb/newthread.php?do=newthread&f=7#_ftn3).

فلا يصح الاحتجاج على الشيعة بهذه الرواية لإثبات المدّعى





2- أما من حيث الدلالة، فقد أوحى الله سبحانه الى النبي الكريم (ص) بأن يسلك طريق البرهان والحكمة ثم الموعظة الحسنة وإلا فالمجادلة بالتي هي أحسن لو أراد مناقشة المشركين والأعداء. وفي هذا السياق سلك أمير المؤمنين (ع) الطريق الثالث، أيالجدال مع معاوية، وعرض الإمام عليه السلام على معاوية المسلّمات التي يرتضيها معاوية مطالباً إياه بالبيعة، فقد تحدّث فيه الإمام (عليه السلام) وفق قاعدة الإلزام، وهي القاعدة الّتي تستعمل في مقام الاحتجاج على الخصوم وإلزامهم بما ألزموا به أنفسهم منقبل.


وحيث أن معاوية يدعي أن الخلافة بالشورى , وبما أن توليه لولاية الشام كان بتنصيب عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان , فإن هؤلاء المهاجرين و الأنصار الذين يعتمد عليهم معاوية في إثبات أحقية ومشروعية الخلفاء السابقين وفي أحقية ومشروعية توليه لإمارةالشام , هم بأنفسهم أيضاً بايعوا علي بن أبي طالب , فلماذا لا يقبل معاوية شورى المهاجرين والأنصار في بيعة علي بن أبي طالب فخرج يحاربه ومن معه من المهاجرين والأنصار؟


فقوله (عليه السلام): " وإنّما الشورى للمهاجرين والأنصار " ... بمعنى:
إن كنت يامعاوية لا ترى الخلافة بالنصّ الإلهي، وإنّها تتمّ عندك بالاختيار واجتماع أهل الحلّ والعقد، فأمرها لا يعدو المهاجرين والأنصار، فهم أهل الشـورى، وها هم قد بايعوني كما بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان من قبل، فما كان لك يامعاوية أن تردّ هذه البيعة أو تحتال عليها بأي حال، وإلاّ فيكون ممّن اتّبع هواه فتردّى، الأمر الّذي أشار إليه الإمام (عليه السلام) في نهاية رسالته إليه: ولعمري يا معاوية! لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمنّ أنّي كنت في عزلة عنه إلاّ أن تتجنّى ; فتجـنَّ ما بدا لك!

وقوله (عليهالسلام): " فإن اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً، كان ذلك لله رضا " ... فهو تعريـض بخلافة الخلفاء السابقين التي لم يتحقق فيها هذا الشرط، وإشارة الى بيعته (عليه السلام) التي تدّاك الناس عليه لبيعته (ع) حتّى استخرجوه من منزله (ع) لذلك; فمن المعلوم أنّه قد ناهض الخلفاء الثلاثة الّذين سبقوه (عليه السلام) جمع كبير من المهاجرين والأنصار، كما هو الثابت تاريخياً، فلا ريب في أن بيعة أبي بكر لم تكن عن مشورة جميع المهاجرين والأنصار، بل كانت - على حد تعبير عمر - فلتة وقى الله شرها ، فمن دعا إلى مثلها فاقتلوه ! ولم يتشاور المهاجرين والانصار على عمر لأنها كانت عن نص، وعثمان كذلك لأنها كانت محصورة في ستة أشخاص.


بينما بيعة أمير المؤمنين عليه السلام فأنّه الوحيد الذي اجتمع عليه المهاجرون والأنصاربأغلبية غالبة في المدينة، قال أبوجعفر الاسكافي المعتزلي ـ المتوفّى سنة 220 هـ ـ:
فلمّا قُتل عثمان تداك الناس على عليّ بن أبي طالب بالرغبة والطلب له بعد أن أتوا مسـجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وحضـر المهاجرون والأنصار وأجمع رأيهم على عليّ بن أبي طالب بالإجماع منهم أنّه أوْلى بها من غيره، وأنّه لا نظير له في زمانه، فقاموا إليه حتّى استخرجوه من منزله، وقالوا له: أبسط يدك نبايعك. فقبضها ومدّوها، ولمّا رأى تداكهم عليه واجتماعهم، قال: لا أُبايعكم إلاّفي مسـجد النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ظاهراً، فإن كرهني قوم لم أُبايع،فأتى المسـجد وخرج الناس إلى المسـجد، ونادى مناديه.


وقال (عليه السلام) يصف هذه الحال في خطبة له:
وبسطتم يدي فكففتها، ومددتموها فقبضـتها، ثمّ تداككتم علَيّ تداك الإبل الهيم على حياضـها يوم ورودها، حتّى انقطعت النعل وسقط الرداء ووطئ الضعيف، وبلغ من سرور الناس ببيعتهم إياي أن ابتهج بها الصغير، وهدج إليها الكبير، وتحامل نحوها العليل، وحسـرت إليها الكعاب.


ويقول (عليه السلام) في مقام آخر:
فما راعني إلاّ والناس كعرف الضبع إليَّ ينثالون علَيّ من كلّ جانب حتّى لقد وطئ الحسنان، وشُـقّ عطفاي، مجتمعين حولي كربيضـة الغنم.

فأين بيعة من تداكت الناس عليه دكا ينثالونه من كل جانب لبيعته ؟ وبيعتةٍ فلتة وقى الله شرّها !!


" فَيَا عَجَباً!! بَيْنَا هُوَ يَسْتَقِيلُها في حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لاخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ !! "




3- أخيرا نقول:
إن إمامة الأئمة الاثني عشر من العترة الطاهرة عليهم السلام بالنص ثابتة بالدلائل القاهرة والبراهين الساطعة من نصوص قرآنية وأحاديث نبوية متواترة، والتي لا تبقي ريبا ولا تذر شكا في ذلك.


ومن يستشهد بهذا القول من نهج البلاغة ويجب ألا ينسى أو يتناسى سائر أقوال الامام التي نقلها الشريف الرضي أيضا في نهج البلاغة مثل قوله:
{ ... لا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّد (عليهم السلام) مِنْ هذِهِ الاُمَّةِ أَحَدٌ، وَلا يُسَوَّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أبَداً. هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ، وَعِمَادُ اليَقِينِ، إِلَيْهمْ يَفِيءُ الغَالي، وَبِهِمْ يَلْحَقُ التَّالي، وَلَهُمْ خَصَائِصُ حَقِّ الوِلايَةِ، وَفِيهِمُ الوَصِيَّةُ وَالوِرَاثَةُ، الاْنَ إِذْ رَجَعَ الحَقُّ إِلَى أَهْلِهِ، وَنُقِلَ إِلَى مُنْتَقَلِهِ. }[4] (http://islamasel.mobi/vb/newthread.php?do=newthread&f=7#_ftn4).

وقوله عن حقه بالخلافة :
{ فَوَاللهِ مَا زِلتُ مَدْفُوعاً عَنْ حَقِّي، مُسْتَأْثَراً عَلَيَّ، مُنْذُ قَبَضَ اللهُ تعالى نَبِيَّهُ (صلى الله عليه وآله) حَتَّى يَوْمِ النَّاسِ هذَا !! }[5] (http://islamasel.mobi/vb/newthread.php?do=newthread&f=7#_ftn5)

وغيرها الكثير وحسبك منها الشقشقية والتي لا يسع المجال لذكرها.

إنه حتى لو تنزلنا عن الإلزام، فإنه لا ينفع من يدعي صحة خلافة أبي بكر وعثمان، وذلك لأن خلافة هؤلاء لم تحصل بالشورى من كل المهاجرين والأنصار، فإن هذا الكلام يدل على لزوم المشورة من جميع المهاجرين والأنصار، وبيعة أبي بكر لم تكن عن مشورة، بل كانت ((فلتة وقى الله شرها فمن دعا إلى مثلها فاقتلوه))، على حد تعبير عمر, ولو كانت مشورة فهي من بعض المهاجرين وبعض الأنصار.
وكذلك بيعة عثمان لم تكن بمشورة ولو كانت فهي من نفرين أو ثلاثة، وكان الدافع لكلامه، أن معاوية كان يطالب بالشورى عند خلافة علي () فجاء جواب الإمام له أنه لا يحق لك المطالبة بالشورى لأن الشورى للمهاجرين والأنصار على فرض صحتها، وأنت لست من المهاجرين ولا الأنصار، (أنظر الشورى في الإمامة للسيد علي الميلاني في ص 45 ).

//////////////////

اااحمد
10-02-2012, 10:39 PM
فافهم الرواية مرسللة؟؟؟؟؟؟؟؟

واحقية الامام علي للخلافة اصلا توجد احاديث كثيرة عندنا والمعتزلة؟؟؟

الثابت عندنا في جميع مصادرنا التي تعرضت للموضوع أن بيعة علي وشيعته لأبي بكر كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت



النصوص يتبين لك موقع الامام من الخلافة فيقول عليه السلام
(ع) فقد (( قال: (ع) أنا عبد الله واخو رسوله ، فقيل له بايع أبا بكر . فقال : أنا أحق بهذا الأمر منكم ، لا أبايعكم ، وانتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر من الأنصار ، واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي (ص) وتأخذونه منا أهل البيت غصبا ؟ ألستم زعمتم للأنصار أنكم أولى بهذا الأمر منهم لما كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلموا إليكم الإمارة ، وأنا أحتج عليكم بمثل ما احتججتم به على الأنصار ، نحن أولى برسول الله (ص) حيا وميتا ،فأنصفونا أن كنتم مؤمنين ، وإلا فبوؤوا بالظلم وأنتم تعلمون . إلى أن يقول (ع) الله الله يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا تدفعوا أهله عن مقامه في الناس وحقه ، فوالله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به ، لأننا أهل البيت ، ونحن أحق بهذا الأمر منكم ، أما كان فينا القاري لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بسنن رسول الله ، المضطلع بأمر الرعية ، المدافع عنهم الأمور السيئة ، القاسم بينهم بالسوية ، والله انه لفينا ، فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله ، فتزدادوا من الحق بعدا )) . راجع الإمامة
والسياسة لابن قتيبة ج1ص18 و19 والسقيفة للجوهري ص60 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج6ص11.

يا ترى ماذا يقصد بقوله نحن أولى برسول الله (ص) إذا كان الأمر شورى فليس لأحد أوليه وإنما المسألة اختيار في اختيار ثم لما يتهمهم بالظلم إلا إذا كان يعتقد أنهم قد غصبوا حقه منه ولا حق اخذ منه (ع) إلا الخلافة فهو يرى بان الخلافة حق مشروع له بعد الرسول (ص) فمن أخذها فهو غاصب ثم قال (ع) نحن أحق الناس به ، لانا أهل البيت ،وهذا اقتباس من حديث الثقلين لان النبي جعلهم المرجع للأمة بعد وفاته (ص) فالولاية إذا لهم بأمر من النبي (ص) ثم عاد (ع) مرة أخرى لكي يقول لهم فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله فأي ضلال هنا ألا غصبهم للخلافة التي هي من حقه (ع)
ومن كلماته (ع) الواضحة في ذلك هذه الكلمات .
فقد (( قال: (ع) اللهم أني أستعديك على قريش ومن أعانهم ، فأنهم قد قطعوا رحمي ، وأكفئوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فقالوا : إلا أن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه ، فأصبر مغموما ، أو مت متأسفا)) . راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج11ص109 فهل تأملتوا في قوله (ع) وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فأي أمر هذا الذي يدعيه الإمام إلا أمر الخلافة أليس كذلك ؟
وقال ( (ع) وقد قال قائل : انك على هذا الأمر يابن أبي طالب لحريص ، فقلت: بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخص وأقرب ، وإنما طلبت حقا لي ، وأنتم تحولون بيني وبينه ، وتضربون وجهي دونه ، فلما قرعته بالحجة في الملأ الحاضرين هب :انه بهت لا يدري ما يجيبني به ؟ >> راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص305 والإمامة والسياسة لابن قتيبة ج1ص144 ط مصطفى محمد مصر .
فهنا الأمر واضح أن الإمام(ع) لا يتكلم عن شورى وغير ذلك وإنما يقول بان أمر الخلافة هو حق لي وأنا اطلب حقي ولا اطلب أمرا آخر فتأملوا جيداً .
ويزداد الأمر وضوحا في هذه الكلمات منه <ع> فقد قال <ع>:حتى إذا قبض الله رسوله (ص) رجع قوم على الأعقاب ، وغالتهم السبل ، واتكلوا على الولائج ، ووصلوا غير الرحم ، وهجروا السبب الذي أمروا بمودته ، ونقلوا البناء عن رص أساسه ، فبنوه في غير موضعه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص132.
وهنا الإمام يقترب أكثر وأكثر من التصريح بالوصية حيث قال <ع>: ((أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى ، أن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص84 .
ومن كلماته المصرحة بذلك تصريحا واضحاً قوله <ع> (( لا يقاس بآل محمد (ص) من هذه الأمة احد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، إليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حق الولاية ، وفيهم الوصية والوراثة ، الآن إذ رجع الحق إلى أهله ، ونقل إلى منتقله )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص138 .
ومن كلماته (ع) (( إن الله لما قبض نبيه ، استأثرت علينا قريش بالأمر ، ودفعتنا عن حق نحن أحق به من الناس كافة ، فرأيت أن الصبر على ذلك أفضل من تفريق كلمة المسلمين ، وسفك دمائهم ، والناس حديثوا عهد بالإسلام ، والدين يمخض مخض الوطب ، يفسده أدنى وهن ، ويعكسه أقل خلف )) راجع شرح نهج البلاغه لابن ابي الحديد ج1ص308 .
وقال (ع) : (( كل حقد حقدته قريش على رسول الله <ص> أظهرته في وستظهره في ولدي من بعدي ، مالي ولقريش ! إنما وترتهم بأمر الله وأمر رسوله ، أفهذا جزاء من أطاع الله ورسوله إن كانوا مسلمين )) راجع شرح نهج البلاغة لبن أبي الحديد ج20ص328 .
واختم بهذه الكلمات له (ع) وفيها الوضوح والاحتجاج على القوم حيث ((قال (ع) فانه لما قبض الله نبيه (ص) قلنا : نحن أهله وورثته وعترته ، وأولياؤه دون الناس ، لا ينازعنا سلطانه أحد ، ولا يطمع في حقنا طامع ، إذ انبرى لنا قومنا فغصبونا سلطان نبينا ، فصارت الإمرة لغيرنا وصرنا سوقه ، يطمع فينا الضعيف ، ويتعزز علينا الذليل ، فبكت الأعين منا لذلك ، وخشيت الصدور ، وجزعت النفوس ، وأيم الله لو لا مخافة الفرقة بين المسلمين ، وان يعود الكفر ، ويبور الدين ، لكنا على غير ما كنا لهم عليه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص307



وقفة مع الدكتور البوطي - المستبصر : هشام آل قطيط ص 110 :
سكوت الإمام عن حقه وعدم محاربة الخلفاء الثلاثة

http://www.shiaweb.org/books/waqfa_1/pa24.html (http://www.shiaweb.org/books/waqfa_1/pa24.html)

مجرد بيعة ابي بكر الا فلتة تكون ساقطة شرعية هلبيعة الفلتة وهلفلتة تكون في كتبكم لرواية السقيفية ولكتب الشيعة

من فلان الذي أراد أن يبايع فلان ؟؟!

 صحيح البخاري - كتاب المحاربين من اهل الكفر والردة – حديث 6830 - ج8 ص 25 :
<< حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثني إبراهيم بن سعد عن صالح عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس : كنت أقرئ رجالا من المهاجرين ، منهم عبد الرحمن بن عوف ، فبينما أنا في منزله بمنى ، وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها ، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال : لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم ، فقال : يا أمير المؤمنين ، هل لك في فلان ؟ يقول : لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا ، فو الله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت ، فغضب عمر ، ثم قال : إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس ، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم .... " إلى أن قال عمر" : ثم إنه بلغني قائل منكم يقول : والله لو قد مات عمر بايعت فلانا ، فلا يغترن امرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ، ألا وإنها قد كانت كذلك ، ولكن الله وقى شرها ..الخ >> .
......................
ملاحظة الرواية طويلا وهلرواية معروفة رواية السقيفية
التعليق : من هذا الرجل الذي يعتبر خلافة أبي بكر فلتة ويبدو انه نادم على بيعة ابي بكر ؟؟ ويريد أن يعوض ما فات ليبايع فلانا بعد موت عمر ؟؟ ومن هو فلان الثاني ؟؟
///////////////
سوال ممكن تخبرنا من فلان الاول وفلان الثاني الذي اخفا اسمائهم البخاري من اجل خفي احقية الامام علي للخلافة مارس هلتزوير هلتدليس ليخفي احقية الامام علي للبيعة عند المبايعون الذي اجبرهم عمر غصبا ليبايعون ابي بكر كما واضح من الرواية يتمنون موت عمر لكي لايبايعون ابي بكر يتمنون موت عمر ليبايعون فلانا ؟؟؟؟؟؟
ممكن تخبرنا من فلان الاول وفلان الثاني




فهذهي فلتة ابي بكر لكتب السنة وفلتة ابي بكر

وهلفتله يذكرها حتى الامام علي عند وصوله للحكم

ولقد حدد الإمام علي نهجه في الحكم فور تسلمه السلطة بقوله: لم تكن بيعتكم إياي فلتة. وليس أمري وأمركم واحد. إني أريدكم لله وأنتم تريدونني لأنفسكم. أيها الناس أعينوني على أنفسكم وأيم الله لأنصفن المظلوم من ظالمه.
ولأقودن الظالم بخزامته حتى أورده منهل الحق وإن كان كارها.. (11).
إن الإمام يوضح من خلال كلمته عدة حقائق وإشارات هامة حول صورة الحكم. فهو يوجه نقده لطريقة وصول أبي بكر للحكم مشيرا أن بيعته إنما تمت بإرادة المسلمين وحريتهم دون ضغوط كما حدث في أمر السقيفة. ثم هو يعلنها صراحة أنه سوف يضرب أصحاب المصالح والأهواء والقبليين الذين استثمروا الأوضاع السابقة لصالحهم وحققوا المكاسب على حساب المسلمين وبواسطة أنظمة الحكم السابقة..