aabis
12-02-2012, 03:00 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحركة – حركة الأشياء والإجرام السماوية ووصفها
أن حركة جميع الأجرام السماوية هي نفس حركة الأرض أي عكس اتجاه عقارب الساعة والدليل على ذالك هو الكون في حالة تمدد وتباعد وليس انكماش وتصاغر ولو كانت مختلفة في الدوران يمين ويسار لحصل جذب وشد فيما بين الأجرام السماوية وحصل تعارض كبير ولم تتمدد ولو كانت الحركة إلى اليمين أي مع اتجاه عقارب الساعة لانكمش وتقلص الكون ومن ضمنه المجموعة الشمسية وتقاربت وحصل اصطدام فيما بين الأجرام السماوية وكل الأجرام السماوية تدور في افلاك نتيجة دورانها حول نفسها وحول الشمس والشمس في المجموعة الشمسية ثابتة ولا تدور حول نفسها لأنها نواة أو مركز المجموعة الشمسية ولكنها تدور وتسير في فلك أي أنها ثابته لأنها لا تدور حول نفسها وكذالك جميع الأجرام السماوية تدور في فلك مع الفارق أنها تدور حول نفسها
والقمر يتحرك عكس حركة الأرض أي في اتجاه عقارب الساعة لأنه من ضمن سماوات الأرض ولو لم يكن كذالك لخرج من مجال الأرض وكذالك أقمار الأجرام السماوية
ولكل جرم سماوي أي كوكب 7 سماوات على شكل كرة تحيط في الجرم وللشمس 7 افلاك أو سماوات إذا جاز لي التعبير على شكل كرة كبيرة تدور الأجرام في افلاك داخل هذه الكرة والمجموعة الشمسية ككل هي كرة وفوقها أيضا 7 سماوات أو افلاك كروية وهكذا إلى سقف الكون إذا جاز لنا التعبير ولو لم تكن كذالك لكانت المجموعة الشمسية عبارة عن دوائر في اتجاه واحد ولا يمسكها شيء مما يؤدي إلى سقوطها أو تحركها إلى الأسفل أو الأعلى نتيجة حركتها وهي ثابتة لكن في حالة تمدد وهو ما لم يحصل لا الصعود ولا النزول إذا نظريتي هذه صحيحة وهنالك دليل أخر على هذه الكرة هو المسافة الثابتة بين الأجرام السماوية والشمس والأرض والقمر لأنها لو لم تكن كرة وهي في حالة حركة لاختلفت المسافة بين الأجرام السماوية
وكل الكون عبارة عن كرة كبيرة سقفها النجوم وهي في حالة تمدد إلى ما شاء الله وتقلص إلى ما شاء الله لان الله يقول إن كل الأجرام السماوية في فلك يسبحون فالكون في حالة تقلص وتمدد نتيجة دورانه في فلك ذهاب وإيابا واقتراب وتباعد ( اعتقد إن الفلك على شكل بيضاوي اقصد الحركة وليس الشكل ) لوحدة الخالق والمخلوق لان الأجرام السماوية هي كرات وحركتها وأفلاكها كروية
أن الله يقول في القران وزينا السماء الدنيا في زينة الكواكب وهذا يعني أن هنالك عدة سماوات لهذا الكون ومسافة أو مساحة كرة المجموعة الشمسية هي السماء الدنيا للكون وهي 7 سموات على ما اعتقد لان الأرض 7 أرضيين والسماء لهذه الأرض 7 سماوات لوحدة الخلق والمخلوق وهي دليل أن الخالق واحد وحركة السماء الدنيا للمجموعة الشمسية هي في اتجاه عقارب الساعة والسماء التي تعلوها في عكس اتجاه عقارب الساعة وهكذا
وكذالك السماء الدنيا إلى الأرض تتحرك في اتجاه عقارب الساعة والتي تعلوها تعاكسها وهكذا والى نهاية القمر وهي نهاية السماء السابعة إلى الأرض
وكل شيء سواء كان كائن حي أو جماد ما تحت الأرض وما فوقها وما في السماء وفي كل الكون هو عبارة عن كرات متكونة من 7 مجالات متحركة وعلى سبيل المثال الإنسان هو في حركته مع اتجاه عقارب الساعة أي إلى اليمين وهو يعاكس حركة الأرض لأنه لو كان في حركته مع اتجاه حركة الأرض سوف يرتفع إلى خارج الأرض أو أعلاها والدليل هو حركة مراوح الطائرة المروحية عكس دوران الساعة لكي ترتفع ولا يمكن أن ترتفع إذا كان دوران المراوح مع اتجاه عقارب الساعة والمجالات التي داخل كرة الإنسان أول مجال محيط في الإنسان يتحرك عكس اتجاه عقارب الساعة أي إلى اليسار وهكذا إلى المجال السابع ولو لم يكن كذالك لفقد الإنسان توازنه ولو راقبنا الرياضيين في حركتهم في التقلب في الهواء والحركة في الهواء يستطيعون في سهولة الحفاظ على توازنهم والتحكم في حركتهم على الرغم من أنهم فاقدو قوة المركز وهم ليس في اتجاه الإنسان الصحيح أو حركته الطبيعية واقرب مثل الذين يطيرون في السماء ويقفزون من الطائرات في سهولة يستطيعون التحكم في حركة أجسادهم وحركاتهم في شكل عام على الرغم من وجود قوة الريح وبذالك هم استطاعوا التغلب على قوة الريح وهي قوة غالبة في المفهوم النظري لكن من الناحية العملية الإنسان غالب وليس الريح
وسوف أعطي مثال تجريبي لو سلطنا ريح قوية على إنسان على الأرض فأنها تحركه من مكانه إذا لم يقم في حركات معينة لغرض زيادة قوة مجالاته للتغلب على قوة الريح ومن هذا الحركات هي الدوران في عكس دوران الريح لكي يستطيع الحفاظ على مركزه وموقعه على الأرض
ومن اقل ما يكون من فائدة هذه النظرية هو انه في استطاعتنا أن نقاوم تأثير الزلازل على الأبنية والريح على ناطحات السحاب لأننا يجب أن ندرس اتجاه هذا البناء إلى اليمين أو إلى اليسار أي في اتجاه عقارب الساعة أو في عكس اتجاه عقارب الساعة فإذا كان البناء في اتجاه اليمين سوف يكون مقاوم إلى الزلازل والرياح ودليل نظريتي هذه أن هنالك العديد من الزلازل التي حصلت سابقا وهنالك العديد من الأبنية انهارت بينما أبنية محددة لم تنهار ومنها زلزال تركيا كل شيء تحطم فقط مسجد استمر بنائه ولم يتأثر في الزلزال لأنه كان اتجاه بنائه إلى اليمين وليس اليسار على الرغم من انه بناء هذا المسجد ليس قوي وهنالك أبنية أقوى منه في كثير ولكنه استطاع أن يحافظ على كيانه
والسبب في احتفاظ المسجد في كيانه هو انه لم يتعارض في بنائه وطريقته مع مجالات الأرض ومجالات ما تحت الأرض أي أساس البناء وعندما حصل الزلزال لم يتأثر البناء لأنه متعادل
السرعة والحركة وقوة المركز والزمن والشحنة
أنها خمس مفاهيم مختلفة
السرعة
السرعة مرتبطة في الاتجاه لان الشيء على الأرض في حالة تعادل وعندما نريد تحريك شيء ما بسرعة والطيارة مثلا علينا أن نحركها في عكس اتجاه عقارب الساعة أي في اتجاه حركة الأرض وبذالك هي ترتفع في وقود اقل بكثير وإذا أردنا زيادة سرعة انتقالها علينا زيادة قوة الدفع إلى أن تصل إلى نقطة ما وهي الخروج من مجال الأرض الجوي بسرعة لأنها مع اتجاه دوران الأرض وهذا يعني الانتقال إلى خارج الأرض ونفس الشيء في بقيت مجالات الأرض والسماوات السبع والسماوات السبع للكون علينا الانتقال مع حركة المجال إذا أردنا المغادرة خارج المجال أو السماء من الأولى إلى السابعة وهو خاص في المركبات الفضائية وعند الرغبة في العودة نعكس الأمور وعلينا معاكسة اتجاه السماوات ومعاكسة حركة الأرض وهكذا
أولا علينا تحديد المجالات ومسافاتها في كل سماء وفي كل مجال جوي وهي 7 لا تقبل الجدل وعندما نجدها ونحددها سوف نستطيع الحركة في سهولة ويسر فيما بينها
الحركة
واكبر دليل على ما أقول واثبات إلى نظريتي هذه أن الطائرة المروحية الريش أي المراوح فيها تتحرك عكس اتجاه عقارب الساعة ومع اتجاه دوران الأرض وبذالك ترتفع لأنها تخرج من حالة التعادل مع الأرض بقوة دفع الهواء ولو كان الأمر معكوس في حركة الريش سوف لن ترتفع 1 سم عن الأرض وتتحطم الطائرة المروحية نتيجة قوة الحركة وقوة دفع حركة الريش لهذا الطائرة
وجهاز المزرف آو الذي يثقب الأشياء ( ويسمى في اللهجة العراقية الدريل ) حركته مع حركة عقارب الساعة أي عكس اتجاه حركة الأرض ونحتاج إلى جهد وقوة عضلية لثقب الأشياء وتثقب الأشياء في صعوبة بينما إذا كانت الحركة عكس اتجاه عقارب الساعة سوف يثقب الأشياء في سهولة بالغة وبدون جهد يذكر وكأنما يقطع الجبن في السكين أو سوف يمزق الأشياء ويجعلها تتناثر لأنه عاكس حركت بنائها
وعلى نفس المنوال إذا أردنا التحرك داخل الأرض عن طريق المعدات علينا تحديد مسافات الأرضيين السبع ونتحرك داخلها في كل سهولة ويسر بما ذكرت اعلاه
وعند تقسيم المسافة بين نواة الأرض ومركزها والى نهاية القشرة الأرضية على الرقم 7 سوف نجد مسافة ومساحة كل ارض في سهولة والأرض الأولى تبدأ في محيط المركز النواة إلى الأرض ونفس الشيء إلى كل الإجرام السماوية لوحدة الخلق والمخلوق وهي دليل على خالق واحد وهو الله
قوة المركز
أن من عجائب الدنيا هي الأهرامات حيت حجارتها كبيرة وثقيلة جدا وهي بنيت قبل ألاف السنين ورغم أننا في القرن والواحد والعشريين ولدينا معدات كبيرة وضخمة ولكننا لا نستطيع بناء ولو هرم واحد في نفس الطريقة وفي نفس الحجارة وهذه الحجارة تم نقلها من مسافات بعيدة فكيف نقلت في ذالك الزمان مع عدم وجود معدات
فقط كان لديهم قوة عضلاتهم وهي لا تحتمل حمل آو تحريك ولو حجر واحد
اللغز وراء ذالك هو قوة المركز كما شرحت سابقا أن كل شيء له هالة كروية تحيط به وهذه الكرة لها قوة مركز والأشياء في الحالة الطبيعية قوتها المركزية في حالة تعادل مع قوة مركز الأرض وإذا استطعنا إلغاء قوة مركز الأشياء سوف ترتفع لان الوزن سوف يقل كثيرا ويصبح الشيء مثل الهواء آو دخان السكائر
إذا هنالك ارتباط بين قوة المركز والوزن
كلما كان قوة المركز ضعيف كلما كان الوزن ثقيل والعكس صحيح
والبذرة الصغيرة التي تحيط بها أهداب على شكل كرة وزنها خفيف وقوة مركزها قوي والأرض وزنها ثقيل ومركز قوتها ضعيف واستطاعة هذه البذرة الصغيرة الارتفاع والسباحة فوق الأرض في حركة اقل ما يمكن من الهواء آو الريح
وأول شيء يجب عمله هو حساب قوة مركز الأشياء وإيجاد معادلة واحدة له وعند أيجاد هذه المعادلة سوف نستطيع رفع الأشياء وتحريكها إلى الأسفل آو الأعلى لان كل الأشياء على الأرض في حالة تعادل مع قوة مركز الأرض ونحتاج إلى رفعها إلى قوة دفع بينما إذا استطعنا أيجاد قوة مركز الأشياء وحسابه في شكل صحيح ممكن في سهولة الانتقال من الأسفل أو إلى الأعلى آو العكس ومنها الطائرات ممكن أن تتحرك إلى الأسفل آو الأعلى دون قوة دفع وإذا أردنا التحرك بها يمين آو يسار نحتاج إلى قوة دفع لتحريكها في تلك الاتجاهات
الزمن
أن الله يقول في القران أن اليوم عند الله كألف سنة مما يعد خلقه وهي سرعة وزمن أعجازي لا يمكن الوصول إليه في أي حال من الأحوال ولكن نستفاد من هذا القول في استخراج معادلة للزمن والسرعة على الأرض
الأرض تدور في زمن 24 ساعة حول نفسها إذا المعادلة للزمن على الأرض هي 1 إلى 24 وبمعنى أدق نستفاد من قول الله اليوم والسنة والألف ورقم الألف هو رقم أعجازي لا يدخل في المعادلة
ومعادلة الزمن على الأرض لتحديد السرعة هي أيضا 24 ساعة إلى 12 شهر
الشحنة
أن شحنة الأرض هي موجبة وشحنة السماء الأولى هي سالب ثم موجبة ثم سالبة وهكذا والى السماء السابعة تكون موجبة والشمس سالبة والمدار الأول لها موجب وأخر مدار للشمس هو سالب وبسبب البعد في المسافة بين الأرض والشمس لم تنجذب الأرض إلى الشمس وبقية علاقة متوازنة وتدور الأرض في فلك حول الشمس بسبب هذه الشحنة المختلفة أو هذا التوازن والتعادل فيما بينهم
ودوران الأرض حول نفسها لمدة زمنية 24 ساعة للسبب نفسه لان مركز الأرض موجب والمدار الأول لها سالب والثاني موجب ثم سالب وفي النهاية موجبة وحركة الموجب هو عكس اتجاه عقارب الساعة والسالب مع اتجاه عقارب الساعة وهذه المدارات السبعة إلى الأرض تدور وهي في التالي تجعل الأرض تدور إلى اليسار أي عكس اتجاه عقارب الساعة لان المدارات الموجبة 4 والمدارات السالبة 3 وهو يؤدي إلى دوران الأرض عكس اتجاه عقارب الساعة
وكل الأجسام والمواد والأجرام من النواة إلى الذرة إلى اكبر الأشياء تتكون من 7 مدارات لوحدة الخلق أو المخلوق ووحدة الخالق لان الله يقول هنالك 7 سماوات و7 أرضيين
والسماء الأولى المحيطة في الأرض هي شحنة سالبة وهي تؤثر في كل الأشياء التي داخلها وتجعل شحنتها سالبة على الرغم من آن كل الأشياء هي موجبة في الظاهر والسبب كثرة عدد وحجم السماء الأولى إلى الأرض تجعل كل الأشياء سالبه بسبب الحث الكهربائي كما يسمى والدليل على ما أقول هو البرق عندما يحدث في ارض خالية وتوجد أشجار عالية فهو يبحث عن أعلى طول شجرة ويضربها ويشطرها نصفين لان شحنة البرق سالبة وشحنة داخل الشجرة أو اصل الشجرة موجب وهي من الخشب ومعروف أنها غير موصلة للكهرباء لذالك البرق يخترقها ويشطرها نصفين لأنه يريد آن يصل إلى الأرض التي تمتلك شحنة موجبة عاليه ويتلاشى سالب البرق الضئيل في موجب الأرض الكبير
بينما الأبنية التي فيها شاخص يسمى مانع الصواعق يحمي البناء من الهدم بسبب قوة شحنة البرق يكون هنالك موصل إلى هذه الشحنة الكبيرة إلى الأرض لان الشاخص موصل للكهرباء والشحنات
والمسدس على سبيل المثال هنالك بعض المرات الرصاص يحشر ولا ينطلق نتيجة أسباب ومنها شحنة المسدس تكون موجبة وتكون أكبر من شحنة الرصاصة التي تكون سالبة مما يؤدي إلى توقف الرصاصة عن الانطلاق على الرغم من قوة الدفع الكبيرة
وهنالك سؤال مهم لماذا الرصاصة لا تخترق كيس الرمل أو الإنسان رغم قرب المسافة وقوة دفع الرصاصة الكبيرة السبب الرئيسية لأنني كما قلت شحنة الأجسام وجميع الأشياء موجبة وهي متكونة من 7 مجالات أو مدارات متحركة تبدأ في الموجب وتنتهي في الشحنة الموجبة والرصاصة تخترق المجال الأول إلى الإنسان وهو الموجب وعندما تصل إلى المجال السالب تتوقف نتيجة التنافر لا إلى شيء أخر هذا هو سبب عدم اختراق الرصاص جسم الإنسان أو كيس الرمل على الرغم من ضعفه بينما أجسام أخرى أكثر قوة منها تخترقه الرصاصة في سهولة
والأشياء ومنها البرتقالة والتفاحة تسقط إلى الأرض من الشجرة بسبب الشحنة لا بسبب الجاذبية
وفي نفس الاتجاه يمكن آن نفسر سبب آن هنالك بعض الغازات في السماء الأولى إلى الأرض تتطاير بينما هنالك غازات ثقيلة لا تطير على الرغم من تساوي الوزن والسبب لان الغازات لها شحنة أيضا فما كانت شحنته موجبة يتنافر مع شحنة الأرض والعكس صحيح وهنالك تغليب وهو حجم الغاز لان السماء الدنيا سالبة وهي كبيرة فإذا كان حجم الغاز كميته كبيرة يستطيع الطيران خارج السماء الأولى ولو كانت السماء الأولى إلى الأرض متساوية وموجبة لما بقي شيء على الأرض أطلاقا وهو توازن حكيم من خالق عظيم
وعند القدرة على التحكم في شحنة الأجسام نستطيع الطيران بسهولة وسرعة كبيرة ونتحكم في الاتجاه لان الأرض غير مستوية في تضاريسها وبذالك فان شحنتها الموجبة غير متساوية القوة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عابس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحركة – حركة الأشياء والإجرام السماوية ووصفها
أن حركة جميع الأجرام السماوية هي نفس حركة الأرض أي عكس اتجاه عقارب الساعة والدليل على ذالك هو الكون في حالة تمدد وتباعد وليس انكماش وتصاغر ولو كانت مختلفة في الدوران يمين ويسار لحصل جذب وشد فيما بين الأجرام السماوية وحصل تعارض كبير ولم تتمدد ولو كانت الحركة إلى اليمين أي مع اتجاه عقارب الساعة لانكمش وتقلص الكون ومن ضمنه المجموعة الشمسية وتقاربت وحصل اصطدام فيما بين الأجرام السماوية وكل الأجرام السماوية تدور في افلاك نتيجة دورانها حول نفسها وحول الشمس والشمس في المجموعة الشمسية ثابتة ولا تدور حول نفسها لأنها نواة أو مركز المجموعة الشمسية ولكنها تدور وتسير في فلك أي أنها ثابته لأنها لا تدور حول نفسها وكذالك جميع الأجرام السماوية تدور في فلك مع الفارق أنها تدور حول نفسها
والقمر يتحرك عكس حركة الأرض أي في اتجاه عقارب الساعة لأنه من ضمن سماوات الأرض ولو لم يكن كذالك لخرج من مجال الأرض وكذالك أقمار الأجرام السماوية
ولكل جرم سماوي أي كوكب 7 سماوات على شكل كرة تحيط في الجرم وللشمس 7 افلاك أو سماوات إذا جاز لي التعبير على شكل كرة كبيرة تدور الأجرام في افلاك داخل هذه الكرة والمجموعة الشمسية ككل هي كرة وفوقها أيضا 7 سماوات أو افلاك كروية وهكذا إلى سقف الكون إذا جاز لنا التعبير ولو لم تكن كذالك لكانت المجموعة الشمسية عبارة عن دوائر في اتجاه واحد ولا يمسكها شيء مما يؤدي إلى سقوطها أو تحركها إلى الأسفل أو الأعلى نتيجة حركتها وهي ثابتة لكن في حالة تمدد وهو ما لم يحصل لا الصعود ولا النزول إذا نظريتي هذه صحيحة وهنالك دليل أخر على هذه الكرة هو المسافة الثابتة بين الأجرام السماوية والشمس والأرض والقمر لأنها لو لم تكن كرة وهي في حالة حركة لاختلفت المسافة بين الأجرام السماوية
وكل الكون عبارة عن كرة كبيرة سقفها النجوم وهي في حالة تمدد إلى ما شاء الله وتقلص إلى ما شاء الله لان الله يقول إن كل الأجرام السماوية في فلك يسبحون فالكون في حالة تقلص وتمدد نتيجة دورانه في فلك ذهاب وإيابا واقتراب وتباعد ( اعتقد إن الفلك على شكل بيضاوي اقصد الحركة وليس الشكل ) لوحدة الخالق والمخلوق لان الأجرام السماوية هي كرات وحركتها وأفلاكها كروية
أن الله يقول في القران وزينا السماء الدنيا في زينة الكواكب وهذا يعني أن هنالك عدة سماوات لهذا الكون ومسافة أو مساحة كرة المجموعة الشمسية هي السماء الدنيا للكون وهي 7 سموات على ما اعتقد لان الأرض 7 أرضيين والسماء لهذه الأرض 7 سماوات لوحدة الخلق والمخلوق وهي دليل أن الخالق واحد وحركة السماء الدنيا للمجموعة الشمسية هي في اتجاه عقارب الساعة والسماء التي تعلوها في عكس اتجاه عقارب الساعة وهكذا
وكذالك السماء الدنيا إلى الأرض تتحرك في اتجاه عقارب الساعة والتي تعلوها تعاكسها وهكذا والى نهاية القمر وهي نهاية السماء السابعة إلى الأرض
وكل شيء سواء كان كائن حي أو جماد ما تحت الأرض وما فوقها وما في السماء وفي كل الكون هو عبارة عن كرات متكونة من 7 مجالات متحركة وعلى سبيل المثال الإنسان هو في حركته مع اتجاه عقارب الساعة أي إلى اليمين وهو يعاكس حركة الأرض لأنه لو كان في حركته مع اتجاه حركة الأرض سوف يرتفع إلى خارج الأرض أو أعلاها والدليل هو حركة مراوح الطائرة المروحية عكس دوران الساعة لكي ترتفع ولا يمكن أن ترتفع إذا كان دوران المراوح مع اتجاه عقارب الساعة والمجالات التي داخل كرة الإنسان أول مجال محيط في الإنسان يتحرك عكس اتجاه عقارب الساعة أي إلى اليسار وهكذا إلى المجال السابع ولو لم يكن كذالك لفقد الإنسان توازنه ولو راقبنا الرياضيين في حركتهم في التقلب في الهواء والحركة في الهواء يستطيعون في سهولة الحفاظ على توازنهم والتحكم في حركتهم على الرغم من أنهم فاقدو قوة المركز وهم ليس في اتجاه الإنسان الصحيح أو حركته الطبيعية واقرب مثل الذين يطيرون في السماء ويقفزون من الطائرات في سهولة يستطيعون التحكم في حركة أجسادهم وحركاتهم في شكل عام على الرغم من وجود قوة الريح وبذالك هم استطاعوا التغلب على قوة الريح وهي قوة غالبة في المفهوم النظري لكن من الناحية العملية الإنسان غالب وليس الريح
وسوف أعطي مثال تجريبي لو سلطنا ريح قوية على إنسان على الأرض فأنها تحركه من مكانه إذا لم يقم في حركات معينة لغرض زيادة قوة مجالاته للتغلب على قوة الريح ومن هذا الحركات هي الدوران في عكس دوران الريح لكي يستطيع الحفاظ على مركزه وموقعه على الأرض
ومن اقل ما يكون من فائدة هذه النظرية هو انه في استطاعتنا أن نقاوم تأثير الزلازل على الأبنية والريح على ناطحات السحاب لأننا يجب أن ندرس اتجاه هذا البناء إلى اليمين أو إلى اليسار أي في اتجاه عقارب الساعة أو في عكس اتجاه عقارب الساعة فإذا كان البناء في اتجاه اليمين سوف يكون مقاوم إلى الزلازل والرياح ودليل نظريتي هذه أن هنالك العديد من الزلازل التي حصلت سابقا وهنالك العديد من الأبنية انهارت بينما أبنية محددة لم تنهار ومنها زلزال تركيا كل شيء تحطم فقط مسجد استمر بنائه ولم يتأثر في الزلزال لأنه كان اتجاه بنائه إلى اليمين وليس اليسار على الرغم من انه بناء هذا المسجد ليس قوي وهنالك أبنية أقوى منه في كثير ولكنه استطاع أن يحافظ على كيانه
والسبب في احتفاظ المسجد في كيانه هو انه لم يتعارض في بنائه وطريقته مع مجالات الأرض ومجالات ما تحت الأرض أي أساس البناء وعندما حصل الزلزال لم يتأثر البناء لأنه متعادل
السرعة والحركة وقوة المركز والزمن والشحنة
أنها خمس مفاهيم مختلفة
السرعة
السرعة مرتبطة في الاتجاه لان الشيء على الأرض في حالة تعادل وعندما نريد تحريك شيء ما بسرعة والطيارة مثلا علينا أن نحركها في عكس اتجاه عقارب الساعة أي في اتجاه حركة الأرض وبذالك هي ترتفع في وقود اقل بكثير وإذا أردنا زيادة سرعة انتقالها علينا زيادة قوة الدفع إلى أن تصل إلى نقطة ما وهي الخروج من مجال الأرض الجوي بسرعة لأنها مع اتجاه دوران الأرض وهذا يعني الانتقال إلى خارج الأرض ونفس الشيء في بقيت مجالات الأرض والسماوات السبع والسماوات السبع للكون علينا الانتقال مع حركة المجال إذا أردنا المغادرة خارج المجال أو السماء من الأولى إلى السابعة وهو خاص في المركبات الفضائية وعند الرغبة في العودة نعكس الأمور وعلينا معاكسة اتجاه السماوات ومعاكسة حركة الأرض وهكذا
أولا علينا تحديد المجالات ومسافاتها في كل سماء وفي كل مجال جوي وهي 7 لا تقبل الجدل وعندما نجدها ونحددها سوف نستطيع الحركة في سهولة ويسر فيما بينها
الحركة
واكبر دليل على ما أقول واثبات إلى نظريتي هذه أن الطائرة المروحية الريش أي المراوح فيها تتحرك عكس اتجاه عقارب الساعة ومع اتجاه دوران الأرض وبذالك ترتفع لأنها تخرج من حالة التعادل مع الأرض بقوة دفع الهواء ولو كان الأمر معكوس في حركة الريش سوف لن ترتفع 1 سم عن الأرض وتتحطم الطائرة المروحية نتيجة قوة الحركة وقوة دفع حركة الريش لهذا الطائرة
وجهاز المزرف آو الذي يثقب الأشياء ( ويسمى في اللهجة العراقية الدريل ) حركته مع حركة عقارب الساعة أي عكس اتجاه حركة الأرض ونحتاج إلى جهد وقوة عضلية لثقب الأشياء وتثقب الأشياء في صعوبة بينما إذا كانت الحركة عكس اتجاه عقارب الساعة سوف يثقب الأشياء في سهولة بالغة وبدون جهد يذكر وكأنما يقطع الجبن في السكين أو سوف يمزق الأشياء ويجعلها تتناثر لأنه عاكس حركت بنائها
وعلى نفس المنوال إذا أردنا التحرك داخل الأرض عن طريق المعدات علينا تحديد مسافات الأرضيين السبع ونتحرك داخلها في كل سهولة ويسر بما ذكرت اعلاه
وعند تقسيم المسافة بين نواة الأرض ومركزها والى نهاية القشرة الأرضية على الرقم 7 سوف نجد مسافة ومساحة كل ارض في سهولة والأرض الأولى تبدأ في محيط المركز النواة إلى الأرض ونفس الشيء إلى كل الإجرام السماوية لوحدة الخلق والمخلوق وهي دليل على خالق واحد وهو الله
قوة المركز
أن من عجائب الدنيا هي الأهرامات حيت حجارتها كبيرة وثقيلة جدا وهي بنيت قبل ألاف السنين ورغم أننا في القرن والواحد والعشريين ولدينا معدات كبيرة وضخمة ولكننا لا نستطيع بناء ولو هرم واحد في نفس الطريقة وفي نفس الحجارة وهذه الحجارة تم نقلها من مسافات بعيدة فكيف نقلت في ذالك الزمان مع عدم وجود معدات
فقط كان لديهم قوة عضلاتهم وهي لا تحتمل حمل آو تحريك ولو حجر واحد
اللغز وراء ذالك هو قوة المركز كما شرحت سابقا أن كل شيء له هالة كروية تحيط به وهذه الكرة لها قوة مركز والأشياء في الحالة الطبيعية قوتها المركزية في حالة تعادل مع قوة مركز الأرض وإذا استطعنا إلغاء قوة مركز الأشياء سوف ترتفع لان الوزن سوف يقل كثيرا ويصبح الشيء مثل الهواء آو دخان السكائر
إذا هنالك ارتباط بين قوة المركز والوزن
كلما كان قوة المركز ضعيف كلما كان الوزن ثقيل والعكس صحيح
والبذرة الصغيرة التي تحيط بها أهداب على شكل كرة وزنها خفيف وقوة مركزها قوي والأرض وزنها ثقيل ومركز قوتها ضعيف واستطاعة هذه البذرة الصغيرة الارتفاع والسباحة فوق الأرض في حركة اقل ما يمكن من الهواء آو الريح
وأول شيء يجب عمله هو حساب قوة مركز الأشياء وإيجاد معادلة واحدة له وعند أيجاد هذه المعادلة سوف نستطيع رفع الأشياء وتحريكها إلى الأسفل آو الأعلى لان كل الأشياء على الأرض في حالة تعادل مع قوة مركز الأرض ونحتاج إلى رفعها إلى قوة دفع بينما إذا استطعنا أيجاد قوة مركز الأشياء وحسابه في شكل صحيح ممكن في سهولة الانتقال من الأسفل أو إلى الأعلى آو العكس ومنها الطائرات ممكن أن تتحرك إلى الأسفل آو الأعلى دون قوة دفع وإذا أردنا التحرك بها يمين آو يسار نحتاج إلى قوة دفع لتحريكها في تلك الاتجاهات
الزمن
أن الله يقول في القران أن اليوم عند الله كألف سنة مما يعد خلقه وهي سرعة وزمن أعجازي لا يمكن الوصول إليه في أي حال من الأحوال ولكن نستفاد من هذا القول في استخراج معادلة للزمن والسرعة على الأرض
الأرض تدور في زمن 24 ساعة حول نفسها إذا المعادلة للزمن على الأرض هي 1 إلى 24 وبمعنى أدق نستفاد من قول الله اليوم والسنة والألف ورقم الألف هو رقم أعجازي لا يدخل في المعادلة
ومعادلة الزمن على الأرض لتحديد السرعة هي أيضا 24 ساعة إلى 12 شهر
الشحنة
أن شحنة الأرض هي موجبة وشحنة السماء الأولى هي سالب ثم موجبة ثم سالبة وهكذا والى السماء السابعة تكون موجبة والشمس سالبة والمدار الأول لها موجب وأخر مدار للشمس هو سالب وبسبب البعد في المسافة بين الأرض والشمس لم تنجذب الأرض إلى الشمس وبقية علاقة متوازنة وتدور الأرض في فلك حول الشمس بسبب هذه الشحنة المختلفة أو هذا التوازن والتعادل فيما بينهم
ودوران الأرض حول نفسها لمدة زمنية 24 ساعة للسبب نفسه لان مركز الأرض موجب والمدار الأول لها سالب والثاني موجب ثم سالب وفي النهاية موجبة وحركة الموجب هو عكس اتجاه عقارب الساعة والسالب مع اتجاه عقارب الساعة وهذه المدارات السبعة إلى الأرض تدور وهي في التالي تجعل الأرض تدور إلى اليسار أي عكس اتجاه عقارب الساعة لان المدارات الموجبة 4 والمدارات السالبة 3 وهو يؤدي إلى دوران الأرض عكس اتجاه عقارب الساعة
وكل الأجسام والمواد والأجرام من النواة إلى الذرة إلى اكبر الأشياء تتكون من 7 مدارات لوحدة الخلق أو المخلوق ووحدة الخالق لان الله يقول هنالك 7 سماوات و7 أرضيين
والسماء الأولى المحيطة في الأرض هي شحنة سالبة وهي تؤثر في كل الأشياء التي داخلها وتجعل شحنتها سالبة على الرغم من آن كل الأشياء هي موجبة في الظاهر والسبب كثرة عدد وحجم السماء الأولى إلى الأرض تجعل كل الأشياء سالبه بسبب الحث الكهربائي كما يسمى والدليل على ما أقول هو البرق عندما يحدث في ارض خالية وتوجد أشجار عالية فهو يبحث عن أعلى طول شجرة ويضربها ويشطرها نصفين لان شحنة البرق سالبة وشحنة داخل الشجرة أو اصل الشجرة موجب وهي من الخشب ومعروف أنها غير موصلة للكهرباء لذالك البرق يخترقها ويشطرها نصفين لأنه يريد آن يصل إلى الأرض التي تمتلك شحنة موجبة عاليه ويتلاشى سالب البرق الضئيل في موجب الأرض الكبير
بينما الأبنية التي فيها شاخص يسمى مانع الصواعق يحمي البناء من الهدم بسبب قوة شحنة البرق يكون هنالك موصل إلى هذه الشحنة الكبيرة إلى الأرض لان الشاخص موصل للكهرباء والشحنات
والمسدس على سبيل المثال هنالك بعض المرات الرصاص يحشر ولا ينطلق نتيجة أسباب ومنها شحنة المسدس تكون موجبة وتكون أكبر من شحنة الرصاصة التي تكون سالبة مما يؤدي إلى توقف الرصاصة عن الانطلاق على الرغم من قوة الدفع الكبيرة
وهنالك سؤال مهم لماذا الرصاصة لا تخترق كيس الرمل أو الإنسان رغم قرب المسافة وقوة دفع الرصاصة الكبيرة السبب الرئيسية لأنني كما قلت شحنة الأجسام وجميع الأشياء موجبة وهي متكونة من 7 مجالات أو مدارات متحركة تبدأ في الموجب وتنتهي في الشحنة الموجبة والرصاصة تخترق المجال الأول إلى الإنسان وهو الموجب وعندما تصل إلى المجال السالب تتوقف نتيجة التنافر لا إلى شيء أخر هذا هو سبب عدم اختراق الرصاص جسم الإنسان أو كيس الرمل على الرغم من ضعفه بينما أجسام أخرى أكثر قوة منها تخترقه الرصاصة في سهولة
والأشياء ومنها البرتقالة والتفاحة تسقط إلى الأرض من الشجرة بسبب الشحنة لا بسبب الجاذبية
وفي نفس الاتجاه يمكن آن نفسر سبب آن هنالك بعض الغازات في السماء الأولى إلى الأرض تتطاير بينما هنالك غازات ثقيلة لا تطير على الرغم من تساوي الوزن والسبب لان الغازات لها شحنة أيضا فما كانت شحنته موجبة يتنافر مع شحنة الأرض والعكس صحيح وهنالك تغليب وهو حجم الغاز لان السماء الدنيا سالبة وهي كبيرة فإذا كان حجم الغاز كميته كبيرة يستطيع الطيران خارج السماء الأولى ولو كانت السماء الأولى إلى الأرض متساوية وموجبة لما بقي شيء على الأرض أطلاقا وهو توازن حكيم من خالق عظيم
وعند القدرة على التحكم في شحنة الأجسام نستطيع الطيران بسهولة وسرعة كبيرة ونتحكم في الاتجاه لان الأرض غير مستوية في تضاريسها وبذالك فان شحنتها الموجبة غير متساوية القوة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عابس