الاشتري
17-02-2012, 09:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
هنا مجموعة من الروايات التي تتناقض اولا بين الصحابة في تحريم وتحليل المسالة وهم ينقلون عن النبي ص والثاني نرى كيف ان الخليفة الثاني عمر لا يتورع عن شرب الطلاء رغم انه حد عليه رجلا اخر لشربه للطلاء .؟؟
فاذا كان الخليفة للخمر شاربا فلا عجب ان شيمة اتباعه الـــ ؟؟؟
موطأ مالك:
2478 - وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ، عَنْ وَاقِدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ، أَنَّهُ أَخْبَرَهُ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ الأَنْصَاري : أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ حِينَ قَدِمَ الشَّامَ شَكَا إِلَيْهِ أَهْلُ الشَّامِ وَبَاءَ الأَرْضِ وَثِقَلَهَا، وَقَالُوا : لاَ يُصْلِحُنَا إِلاَّ هَذَا الشَّرَابُ. فَقَالَ : عُمَرُ اشْرَبُوا هَذَا الْعَسَلَ. قَالُوا : لاَ يُصْلِحُنَا الْعَسَلُ. فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ : هَلْ لَكَ أَنْ نَجْعَلَ لَكَ مِنْ هَذَا الشَّرَابِ شَيْئاً لاَ يُسْكِرُ ؟ قَالَ : نَعَمْ. فَطَبَخُوهُ حَتَّى ذَهَبَ مِنْهُ الثُّلُثَانِ وَبَقِىَ الثُّلُثُ، فَأَتَوْا بِهِ عُمَرَ فَأَدْخَلَ فِيهِ عُمَرُ إِصْبَعَهُ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَهُ فَتَبِعَهَا يَتَمَطَّطُ، فَقَالَ : هَذَا الطِّلاَءُ، هَذَا مِثْلُ طِلاَءِ الإِبِلِ. فَأَمَرَهُمْ عُمَرُ أَنْ يَشْرَبُوهُ، فَقَالَ لَهُ عُبَادَةُ بْنُ الصَّامِتِ : أَحْلَلْتَهَا وَاللَّهِ. فَقَالَ عُمَرُ : كَلاَّ وَاللَّهِ، اللَّهُمَّ إنِّي لاَ أُحِلُّ لَهُمْ شَيْئاً حَرَّمْتَهُ عَلَيْهِمْ، وَلاَ أُحَرِّمُ عَلَيْهِمْ شَيْئاً أَحْلَلْتَهُ لَهُمْ.
سنن الدار قطني :
4674 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّيْسَابُورِىُّ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عُمَرَ خَرَجَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ إِنِّى وَجَدْتُ مِنْ فُلاَنٍ رِيحَ الشَّرَابِ فَسَأَلْتُهُ مَاذَا شَرِبَ فَزَعَمَ أَنَّهُ شَرِبَ الطِّلاَءَ وَأَنَا سَائِلٌ عَمَّا شَرِبَ فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ. فَجَلَدَهُ عُمَرُ الْحَدَّ تَامًّا.
مسند الطبراني:
732 - حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق ، ثنا عمرو بن عثمان ، ثنا بقية ، أبنا عتبة بن أبي حكيم ، حدثني سليمان بن موسى ، أخبرني القاسم بن محمد بن أبي بكر ، عن عمته عائشة أنه سألها عن الطلاء ، فقالت : اللهم غفرا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أول ما يكفيء الدين كما يكفأ الإناء ، الخمر يشربونها ويدعونها بغير اسمها.
اللهم صل على محمد وال محمد
هنا مجموعة من الروايات التي تتناقض اولا بين الصحابة في تحريم وتحليل المسالة وهم ينقلون عن النبي ص والثاني نرى كيف ان الخليفة الثاني عمر لا يتورع عن شرب الطلاء رغم انه حد عليه رجلا اخر لشربه للطلاء .؟؟
فاذا كان الخليفة للخمر شاربا فلا عجب ان شيمة اتباعه الـــ ؟؟؟
موطأ مالك:
2478 - وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ، عَنْ وَاقِدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ، أَنَّهُ أَخْبَرَهُ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ الأَنْصَاري : أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ حِينَ قَدِمَ الشَّامَ شَكَا إِلَيْهِ أَهْلُ الشَّامِ وَبَاءَ الأَرْضِ وَثِقَلَهَا، وَقَالُوا : لاَ يُصْلِحُنَا إِلاَّ هَذَا الشَّرَابُ. فَقَالَ : عُمَرُ اشْرَبُوا هَذَا الْعَسَلَ. قَالُوا : لاَ يُصْلِحُنَا الْعَسَلُ. فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ : هَلْ لَكَ أَنْ نَجْعَلَ لَكَ مِنْ هَذَا الشَّرَابِ شَيْئاً لاَ يُسْكِرُ ؟ قَالَ : نَعَمْ. فَطَبَخُوهُ حَتَّى ذَهَبَ مِنْهُ الثُّلُثَانِ وَبَقِىَ الثُّلُثُ، فَأَتَوْا بِهِ عُمَرَ فَأَدْخَلَ فِيهِ عُمَرُ إِصْبَعَهُ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَهُ فَتَبِعَهَا يَتَمَطَّطُ، فَقَالَ : هَذَا الطِّلاَءُ، هَذَا مِثْلُ طِلاَءِ الإِبِلِ. فَأَمَرَهُمْ عُمَرُ أَنْ يَشْرَبُوهُ، فَقَالَ لَهُ عُبَادَةُ بْنُ الصَّامِتِ : أَحْلَلْتَهَا وَاللَّهِ. فَقَالَ عُمَرُ : كَلاَّ وَاللَّهِ، اللَّهُمَّ إنِّي لاَ أُحِلُّ لَهُمْ شَيْئاً حَرَّمْتَهُ عَلَيْهِمْ، وَلاَ أُحَرِّمُ عَلَيْهِمْ شَيْئاً أَحْلَلْتَهُ لَهُمْ.
سنن الدار قطني :
4674 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّيْسَابُورِىُّ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عُمَرَ خَرَجَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ إِنِّى وَجَدْتُ مِنْ فُلاَنٍ رِيحَ الشَّرَابِ فَسَأَلْتُهُ مَاذَا شَرِبَ فَزَعَمَ أَنَّهُ شَرِبَ الطِّلاَءَ وَأَنَا سَائِلٌ عَمَّا شَرِبَ فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ. فَجَلَدَهُ عُمَرُ الْحَدَّ تَامًّا.
مسند الطبراني:
732 - حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق ، ثنا عمرو بن عثمان ، ثنا بقية ، أبنا عتبة بن أبي حكيم ، حدثني سليمان بن موسى ، أخبرني القاسم بن محمد بن أبي بكر ، عن عمته عائشة أنه سألها عن الطلاء ، فقالت : اللهم غفرا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أول ما يكفيء الدين كما يكفأ الإناء ، الخمر يشربونها ويدعونها بغير اسمها.