اميرة الانسانية
19-02-2012, 04:47 AM
هبة من الله
جلست ذات يوم على السرير اتفكر نعم الله وقلت سبحان الله كيف اعطى الله نعمة للرجل المسلم وهي نعمة التكبير في اذن طفله او حفيده ،وتمنيت ولو اني استطيع ان اكبر في اذن طفلي عند مجيئه للدنيا ولاكن لا يهم فان طفلي سيحظى بتكبيرة رقيقة وجميلة ليشعر بالأمان صحيح انه يبكي لأنه سيئتي الى الدنيا ويتلوث بها عندما يكبر كما قال علماء الدين ولأكني اعاهده ان اعلمه على الدين ولا احرمه من حقوقه التي استطيع اعطائه اياها وسوف اقرأ له القرائن دائما واسمعه اياه واقراء له كل ما يغرس به مبادئ الدين واباه وانا سنعلمه اسرار محبة الخالق للعبد وكيف ادا احبنا الخالق جعل سائر الارض تحبنا وسوف نعطيه الحنان والامان ليعوضه لمن يفتقده ونحن من قبله نمشي على هذا الدرب ونحن نؤمن من اننا سنعلمه اصول الدين ونحميه بتعاليم الرحمان وثقافتنا التي انعم الله بها لنا وسوف نجعله انسان ذو شئن عظيم ان يشاء الله ،بعيدا كل البعد عن اصدقاء السوء ولا احد يفكر كيف ستمنعينهم من ان يصاحب اصحاب السوء ويكون قدره معهم لأننا لن نحرمه من طفولته وسنناقشهم بالصحيح والخطاء ونسانده في اوقات الفرح والالم ونعلمه ثقة النفس التي تولد من تعامل الوالدين مع الابناء ومع بعضهم البعض ونحن متفقان على تربيتهم وكيف نكون اصدقاء لهم فعندما افكر بان ابا اولادي وشريك حياتي واجمل ما في الحياتي هو من سيؤذن بأذنهم اشعر بأمان وفرح لأنه من اؤمنه على روحي ويستطيع صينتها والاهتمام بمشاعري وتقاسمنا اتعابنا وافراحنا وارق مشاعرنا سوف اؤمنه على افلاذ اكبادنا بل سأكون انتظر على شوق تلك اللحظة التي سنكون ابوان صلحان لأجمل اطفال فكما هم لي هم له وأتمنى ان يخذوووا افضل الصفات منه مثل الحنان والعقلانية وسمرة حبيبي وشاعريتي وطيبة قلبي وحساسيتي في الوقت الصح لأنني لا أضمن مستقبلهم ان يأتي يوم ويجدوا مثل حبيبي متفهم ويحب حساسيتهم ويتفهمهم واتمنى ان نعيش اجمل قصة حب بدأت في يوم سبت بالحلال وامتلائة بأيام الخطوبة بالآمال واجمل وعود الوفاء وحلفنا يمين الحب والاخلاص والهدوء والعقلانية والحب والتفاهم في حيتنا الزوجية لينتج افضل جيل للغد ونحن نؤمن باله وبنعمه التي انعمها لنا بحبنا وتفاهمنا لنربيهم على الدين والعلم على الحنان والثقة ولا يضعفوا لأهواء الدنيا ،وبعد ذالك هل تقولوا لي يوجد شخص مثالي مثل ابيهم ،وان وجد فهم اقل القلائل لذألك سنسلحهم بالأيمان ،والنبوءة تحقق نفسها وسر نجاح البابلية الجاذبية ونحن سنمنحهم كل ما يحتاجون ليخرجوا الى النور بسلام وعند استلام ا لا مانه بعد عمر طويل يرجعون الى النور ورحمة الخالق ترافقهم وترافقنا في الدنيا ويوم السبات ويوم الرجوع ويوم الخلود فسخر لنا يا الله كل ما يحافظ على حبنا ويحمي اولادنا واهلينا وليقولوا اللهم ارحم والدينا على تربيتنا ولا يقولونا احرقهم على اهمالهم
واهديكم اخلص الود من اميرة الانسانية
جلست ذات يوم على السرير اتفكر نعم الله وقلت سبحان الله كيف اعطى الله نعمة للرجل المسلم وهي نعمة التكبير في اذن طفله او حفيده ،وتمنيت ولو اني استطيع ان اكبر في اذن طفلي عند مجيئه للدنيا ولاكن لا يهم فان طفلي سيحظى بتكبيرة رقيقة وجميلة ليشعر بالأمان صحيح انه يبكي لأنه سيئتي الى الدنيا ويتلوث بها عندما يكبر كما قال علماء الدين ولأكني اعاهده ان اعلمه على الدين ولا احرمه من حقوقه التي استطيع اعطائه اياها وسوف اقرأ له القرائن دائما واسمعه اياه واقراء له كل ما يغرس به مبادئ الدين واباه وانا سنعلمه اسرار محبة الخالق للعبد وكيف ادا احبنا الخالق جعل سائر الارض تحبنا وسوف نعطيه الحنان والامان ليعوضه لمن يفتقده ونحن من قبله نمشي على هذا الدرب ونحن نؤمن من اننا سنعلمه اصول الدين ونحميه بتعاليم الرحمان وثقافتنا التي انعم الله بها لنا وسوف نجعله انسان ذو شئن عظيم ان يشاء الله ،بعيدا كل البعد عن اصدقاء السوء ولا احد يفكر كيف ستمنعينهم من ان يصاحب اصحاب السوء ويكون قدره معهم لأننا لن نحرمه من طفولته وسنناقشهم بالصحيح والخطاء ونسانده في اوقات الفرح والالم ونعلمه ثقة النفس التي تولد من تعامل الوالدين مع الابناء ومع بعضهم البعض ونحن متفقان على تربيتهم وكيف نكون اصدقاء لهم فعندما افكر بان ابا اولادي وشريك حياتي واجمل ما في الحياتي هو من سيؤذن بأذنهم اشعر بأمان وفرح لأنه من اؤمنه على روحي ويستطيع صينتها والاهتمام بمشاعري وتقاسمنا اتعابنا وافراحنا وارق مشاعرنا سوف اؤمنه على افلاذ اكبادنا بل سأكون انتظر على شوق تلك اللحظة التي سنكون ابوان صلحان لأجمل اطفال فكما هم لي هم له وأتمنى ان يخذوووا افضل الصفات منه مثل الحنان والعقلانية وسمرة حبيبي وشاعريتي وطيبة قلبي وحساسيتي في الوقت الصح لأنني لا أضمن مستقبلهم ان يأتي يوم ويجدوا مثل حبيبي متفهم ويحب حساسيتهم ويتفهمهم واتمنى ان نعيش اجمل قصة حب بدأت في يوم سبت بالحلال وامتلائة بأيام الخطوبة بالآمال واجمل وعود الوفاء وحلفنا يمين الحب والاخلاص والهدوء والعقلانية والحب والتفاهم في حيتنا الزوجية لينتج افضل جيل للغد ونحن نؤمن باله وبنعمه التي انعمها لنا بحبنا وتفاهمنا لنربيهم على الدين والعلم على الحنان والثقة ولا يضعفوا لأهواء الدنيا ،وبعد ذالك هل تقولوا لي يوجد شخص مثالي مثل ابيهم ،وان وجد فهم اقل القلائل لذألك سنسلحهم بالأيمان ،والنبوءة تحقق نفسها وسر نجاح البابلية الجاذبية ونحن سنمنحهم كل ما يحتاجون ليخرجوا الى النور بسلام وعند استلام ا لا مانه بعد عمر طويل يرجعون الى النور ورحمة الخالق ترافقهم وترافقنا في الدنيا ويوم السبات ويوم الرجوع ويوم الخلود فسخر لنا يا الله كل ما يحافظ على حبنا ويحمي اولادنا واهلينا وليقولوا اللهم ارحم والدينا على تربيتنا ولا يقولونا احرقهم على اهمالهم
واهديكم اخلص الود من اميرة الانسانية