خادمة فاطمة
27-02-2012, 07:49 AM
اخوتي واخواتي
هذا رأي الخليفة الراشد المرعب ابن صهاك بالغناء لنقرأ معآ :
قال الشوكاني في نيل الأوطار 8: 266: قد روي الغناء وسماعه عن جماعة من الصحابة والتابعين، فمن الصحابة: عمر. كما رواه ابن عبد البر وغيره، ثم عد جمعا منهم: عثمان. عبد الرحمن بن عوف. أبو عبيدة الجراح. سعد بن أبي وقاص. عبد الله ابن عمر.
وروى المبرد والبيهقي في المعرفة كما في نيل الأوطار 8: 272 عن عمر: إنه إذا كان داخلا في بيته ترنم بالبيت والبيتين. واستدلال الشوكاني بهذا على إباحة الغناء في بعض المواقف يومي إلى أن المراد من الترنم: التغني.:D
وقال ابن منظور في لسان العرب 19: 374: قد رخص عمر رضي الله عنه في غناء الأعراب.
وهناك المزيد :
ويعرب عن جلية الحال حديث خوات بن جبير الصحابي قال: خرجنا حجاجا مع عمر فسرنا في ركب فيهم أبو عبيدة بن الجراح وعبد الرحمن بن عوف فقال القوم:
غننا من شعر ضرار، فقال عمر: دعوا أبا عبد الله فليغن من بنيات فؤاده. فما زلت أغنيهم حتى كان السحر، فقال عمر: إرفع لسانك يا خوات فقد أسحرنا (1).
م - وزاد ابن عساكر في تاريخه 7: 163: فقال أبو عبيدة: هلم إلى رجل أرجو أن لا يكون شرا من عمر. قال: فتنحيت أنا وأبو عبيدة فما زلنا كذلك حتى صلينا الفجر ].
وفي كنز العمال 7: 336: كلم أصحاب النبي خوات بن جبير أن يغنيهم فقال:
حتى أستأذن عمر. فاستأذنه فأذن له فغنى خوات فقال عمر: أحسن خوات، أحسن خوات. :D
والمزيد ايضآ :
وفي حديث رباح بن المعترف قال: إنه كان مع عبد الرحمن بن عوف يوما في سفر فرفع صوته رباح يغني غناء الركبان فقال له عبد الرحمن: ما هذا؟ قال: غير ما بأس نلهو ونقصر عنا السفر. فقال عبد الرحمن: إن كنتم لا بد فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب، ويقال: إنه كان معهم في ذلك السفر عمر بن الخطاب وكان يغنيهم غناء النصب (2). في تاج العروس: النصب ضرب من أغاني الأعراب.
وعن عثمان بن نائل عن أبيه قال: قلنا لرباح بن المعترف: غننا بغناء أهل بلدنا فقال: مع عمر؟ قلنا: نعم، فإن نهاك فانته.
وذكر الزبير بن بكار: إن عمر مر به ورباح يغنيهم غناء الركبان (3) فقال: ما هذا؟ قال عبد الرحمن: غير ما بأس يقصر عنا السفر، فقال: إذا كنتم فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب " الإصابة 1: 502 ".
وعن السائب بن يزيد قال: بينا نحن مع عبد الرحمن بن عوف في طريق مكة إذ قال عبد الرحمن لرباح: غننا. فقال له عمر: إن كنت آخذا فعليك بشعر ضرار بن الخطاب " الإصابة 2: 209 "
م - وفي لفظ ابن عساكر في تاريخه 7: 35: فقال عمر: ما هذا؟ فقال عبد الرحمن: ما بأس بهذا اللهو ونقصر عنا سفرنا. فقال عمر: إن كنت. إلخ ].
وعن العلاء بن زياد: إن عمر كان في مسير فتغنى فقال: هلا زجرتموني إذا لغوت " كنز العمال 7: 335 ".:confused:
وعن الحارث بن عبد الله بن عباس: إنه بينا هو يسير مع عمر في طريق مكة في خلافته ومعه المهاجرون والأنصار فترنم عمر ببيت، فقال له رجل من أهل العراق ليس معه عراقي غيره: غيرك فليقلها يا أمير المؤمنين! فاستحى عمر وضرب راحلته حتى انقطعت من الركب أخرجه الشافعي والبيهقي كما في الكنز 7: 336.
هذا عمر وهذا رأيه وهذه سيرته في الغناء . . .
وهذه اضافة جديدة لمواهب عمر الخيالية هالمرة يمتلك اذن موسيقية :D
هذا رأي الخليفة الراشد المرعب ابن صهاك بالغناء لنقرأ معآ :
قال الشوكاني في نيل الأوطار 8: 266: قد روي الغناء وسماعه عن جماعة من الصحابة والتابعين، فمن الصحابة: عمر. كما رواه ابن عبد البر وغيره، ثم عد جمعا منهم: عثمان. عبد الرحمن بن عوف. أبو عبيدة الجراح. سعد بن أبي وقاص. عبد الله ابن عمر.
وروى المبرد والبيهقي في المعرفة كما في نيل الأوطار 8: 272 عن عمر: إنه إذا كان داخلا في بيته ترنم بالبيت والبيتين. واستدلال الشوكاني بهذا على إباحة الغناء في بعض المواقف يومي إلى أن المراد من الترنم: التغني.:D
وقال ابن منظور في لسان العرب 19: 374: قد رخص عمر رضي الله عنه في غناء الأعراب.
وهناك المزيد :
ويعرب عن جلية الحال حديث خوات بن جبير الصحابي قال: خرجنا حجاجا مع عمر فسرنا في ركب فيهم أبو عبيدة بن الجراح وعبد الرحمن بن عوف فقال القوم:
غننا من شعر ضرار، فقال عمر: دعوا أبا عبد الله فليغن من بنيات فؤاده. فما زلت أغنيهم حتى كان السحر، فقال عمر: إرفع لسانك يا خوات فقد أسحرنا (1).
م - وزاد ابن عساكر في تاريخه 7: 163: فقال أبو عبيدة: هلم إلى رجل أرجو أن لا يكون شرا من عمر. قال: فتنحيت أنا وأبو عبيدة فما زلنا كذلك حتى صلينا الفجر ].
وفي كنز العمال 7: 336: كلم أصحاب النبي خوات بن جبير أن يغنيهم فقال:
حتى أستأذن عمر. فاستأذنه فأذن له فغنى خوات فقال عمر: أحسن خوات، أحسن خوات. :D
والمزيد ايضآ :
وفي حديث رباح بن المعترف قال: إنه كان مع عبد الرحمن بن عوف يوما في سفر فرفع صوته رباح يغني غناء الركبان فقال له عبد الرحمن: ما هذا؟ قال: غير ما بأس نلهو ونقصر عنا السفر. فقال عبد الرحمن: إن كنتم لا بد فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب، ويقال: إنه كان معهم في ذلك السفر عمر بن الخطاب وكان يغنيهم غناء النصب (2). في تاج العروس: النصب ضرب من أغاني الأعراب.
وعن عثمان بن نائل عن أبيه قال: قلنا لرباح بن المعترف: غننا بغناء أهل بلدنا فقال: مع عمر؟ قلنا: نعم، فإن نهاك فانته.
وذكر الزبير بن بكار: إن عمر مر به ورباح يغنيهم غناء الركبان (3) فقال: ما هذا؟ قال عبد الرحمن: غير ما بأس يقصر عنا السفر، فقال: إذا كنتم فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب " الإصابة 1: 502 ".
وعن السائب بن يزيد قال: بينا نحن مع عبد الرحمن بن عوف في طريق مكة إذ قال عبد الرحمن لرباح: غننا. فقال له عمر: إن كنت آخذا فعليك بشعر ضرار بن الخطاب " الإصابة 2: 209 "
م - وفي لفظ ابن عساكر في تاريخه 7: 35: فقال عمر: ما هذا؟ فقال عبد الرحمن: ما بأس بهذا اللهو ونقصر عنا سفرنا. فقال عمر: إن كنت. إلخ ].
وعن العلاء بن زياد: إن عمر كان في مسير فتغنى فقال: هلا زجرتموني إذا لغوت " كنز العمال 7: 335 ".:confused:
وعن الحارث بن عبد الله بن عباس: إنه بينا هو يسير مع عمر في طريق مكة في خلافته ومعه المهاجرون والأنصار فترنم عمر ببيت، فقال له رجل من أهل العراق ليس معه عراقي غيره: غيرك فليقلها يا أمير المؤمنين! فاستحى عمر وضرب راحلته حتى انقطعت من الركب أخرجه الشافعي والبيهقي كما في الكنز 7: 336.
هذا عمر وهذا رأيه وهذه سيرته في الغناء . . .
وهذه اضافة جديدة لمواهب عمر الخيالية هالمرة يمتلك اذن موسيقية :D