بشيرالفيصل
13-03-2012, 12:26 AM
السلام عليكم ورحمة الله::لقد اتخمونا بعدالة الصحابة وحبهم لبعض ويبررون تبريرات واهية حربين ضروسين شنتا على الامام الحق علي بن ابي طالب(ع) ولكن لااحد يعتذر عن قتلة عثمان.... ساكون بخدمتكم بوضع اخبار صحيييحة بحسب الموازين الحديثية السنية ومستفيضة تقول بأن الذي قاد الناس في الخفاء هو طلحة بن عبيدالله واكبر المحرضين عائشة صدقوني الروايات بالعشرات لكني سأقتصر على خمسة منها وهي تورث القطع عند علماء السنة...واليكم بعض هذه الروايات بأسانيدها
أولا::في المستدرك قال(
فحدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه و علي بن حمشاد قالا : ثنا بشر بن موسى ثنا الحميدي ثنا سفيان ثنا أبو موسى يعني إسرائيل بن موسى قال : سمعت الحسن يقول : جاء طلحة و الزبير فقال لهم الناس ما جاءكم قالوا نطلب دم عثمان قال الحسن أيا سبحان الله أفما كان للقوم عقول فيقولون و الله ما قتل عثمان غيركم قال : فلما جاء علي الكوفة و ما كان للقوم عقول فيقولون أيها الرجل إنا و الله ما ضمناك...
ثانيا:: وفي تاريخ المدينةالمنورة قال:::
حدثنا محمد بن منصور قال، حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي، عن عوف قال: كان أشد الصحابة على عثمان طلحة بن عبيد الله، وإنما أفسد عثمان رضي الله عنه بطانة استبطنها من الطلقاء.......
ثالثا وفي تاريخ المدينة (
قال سفيان، وحدثنا إسماعيل بن أبي خالد، عن حكيم بن جابر قال: كلم علي طلحة - وعثمان في الدار محصور - فقال: إنهم قد حيل بينهم وبين الماء.
فقال طلحة: أما حتى تعطي بنو أمية الحق من أنفسها فلا .....
رابعا وفيه ايضا(
حدثنا الحزامي قال، حدثنا عبد الله بن وهب قال، أخبرني يونس، عن أبي شهاب قال: أرسل عثمان رضي الله عنه إلى علي
رضي الله عنه وهو محصور: إن كنت مأكولا فكن خير آكل.
ولا تخل بينها وبين ابن فلانة - يريد طلحة)
خامسا في مصنف ابن ابي شيبة قال(
حدثنا أبو المورع قال أخبرنا العلاء بن عبد الكريم عن عميرة بن سعد قال لما قدم طلحة والزبير ومن معهم قال قام رجل في مجمع من الناس فقال أنا فلان بن فلان أحد بني جشم فقال إن هؤلاء الذين قدموا عليكم إن كان إنما بهم الخوف فجاؤوا من حيث يأمن الطير وإن كان إنما بهم قتل عثمان فهم قتلوه وإن الرأي فيهم أن تنخسف بهم دوابهم حتى يخرجوا )
اتحدى اي وهابي على وجه الارض يكذب هذه الروايات ويوجد غيرها عشراااااااااااااااااااااااااات ولكن لااريد الاطالة..
أولا::في المستدرك قال(
فحدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه و علي بن حمشاد قالا : ثنا بشر بن موسى ثنا الحميدي ثنا سفيان ثنا أبو موسى يعني إسرائيل بن موسى قال : سمعت الحسن يقول : جاء طلحة و الزبير فقال لهم الناس ما جاءكم قالوا نطلب دم عثمان قال الحسن أيا سبحان الله أفما كان للقوم عقول فيقولون و الله ما قتل عثمان غيركم قال : فلما جاء علي الكوفة و ما كان للقوم عقول فيقولون أيها الرجل إنا و الله ما ضمناك...
ثانيا:: وفي تاريخ المدينةالمنورة قال:::
حدثنا محمد بن منصور قال، حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي، عن عوف قال: كان أشد الصحابة على عثمان طلحة بن عبيد الله، وإنما أفسد عثمان رضي الله عنه بطانة استبطنها من الطلقاء.......
ثالثا وفي تاريخ المدينة (
قال سفيان، وحدثنا إسماعيل بن أبي خالد، عن حكيم بن جابر قال: كلم علي طلحة - وعثمان في الدار محصور - فقال: إنهم قد حيل بينهم وبين الماء.
فقال طلحة: أما حتى تعطي بنو أمية الحق من أنفسها فلا .....
رابعا وفيه ايضا(
حدثنا الحزامي قال، حدثنا عبد الله بن وهب قال، أخبرني يونس، عن أبي شهاب قال: أرسل عثمان رضي الله عنه إلى علي
رضي الله عنه وهو محصور: إن كنت مأكولا فكن خير آكل.
ولا تخل بينها وبين ابن فلانة - يريد طلحة)
خامسا في مصنف ابن ابي شيبة قال(
حدثنا أبو المورع قال أخبرنا العلاء بن عبد الكريم عن عميرة بن سعد قال لما قدم طلحة والزبير ومن معهم قال قام رجل في مجمع من الناس فقال أنا فلان بن فلان أحد بني جشم فقال إن هؤلاء الذين قدموا عليكم إن كان إنما بهم الخوف فجاؤوا من حيث يأمن الطير وإن كان إنما بهم قتل عثمان فهم قتلوه وإن الرأي فيهم أن تنخسف بهم دوابهم حتى يخرجوا )
اتحدى اي وهابي على وجه الارض يكذب هذه الروايات ويوجد غيرها عشراااااااااااااااااااااااااات ولكن لااريد الاطالة..