عاشق داحي الباب
15-03-2012, 01:05 PM
المُحلى بالاثار لإبن حزم - (ج 1 / ص 70)
62 - مَسْأَلَةٌ: وَأَنَّ لِلَّهِ - عز وجل - عِزًّا وَعِزَّةً، وَجَلالا وَإِكْرَامًا، وَيَدًا وَيَدَيْنِ وَأَيْدٍ، وَوَجْهًا وَعَيْنًا وَأَعْيُنًا وَكِبْرِيَاءَ، وَكُلُّ ذَلِكَ حَقٌّ لا يُرْجَعُ مِنْهُ وَلا مِنْ عِلْمِهِ تَعَالَى وَقَدْرِهِ وَقُوَّتِهِ إلا إلَى اللَّهِ تَعَالَى، لا إلَى شَيْءٍ غَيْرِ اللَّهِ - عز وجل - أَصْلا، مُقِرٌّ مِنْ ذَلِكَ مِمَّا فِي الْقُرْآنِ، وَمَا صَحَّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -. وَلا يَحِلُّ أَنْ يُزَادَ فِي ذَلِكَ مَا لَمْ يَأْتِ بِهِ نَصٌّ مِنْ قُرْآنٍ أَوْ سُنَّةٍ صَحِيحَةٍ.
اقول الحاج وَعَد مَعلومٌ أَبن حَزم ظاهري فَقَولهُ
يَد = واحدة
وَيَدين = مثنى
وأيدِ = مَجموعة أيدِ ( أخطبوط والعياذ بالله)
ويقول وعَيناً اي عَين واحدة فتعجب !!!!!!!
62 - مَسْأَلَةٌ: وَأَنَّ لِلَّهِ - عز وجل - عِزًّا وَعِزَّةً، وَجَلالا وَإِكْرَامًا، وَيَدًا وَيَدَيْنِ وَأَيْدٍ، وَوَجْهًا وَعَيْنًا وَأَعْيُنًا وَكِبْرِيَاءَ، وَكُلُّ ذَلِكَ حَقٌّ لا يُرْجَعُ مِنْهُ وَلا مِنْ عِلْمِهِ تَعَالَى وَقَدْرِهِ وَقُوَّتِهِ إلا إلَى اللَّهِ تَعَالَى، لا إلَى شَيْءٍ غَيْرِ اللَّهِ - عز وجل - أَصْلا، مُقِرٌّ مِنْ ذَلِكَ مِمَّا فِي الْقُرْآنِ، وَمَا صَحَّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -. وَلا يَحِلُّ أَنْ يُزَادَ فِي ذَلِكَ مَا لَمْ يَأْتِ بِهِ نَصٌّ مِنْ قُرْآنٍ أَوْ سُنَّةٍ صَحِيحَةٍ.
اقول الحاج وَعَد مَعلومٌ أَبن حَزم ظاهري فَقَولهُ
يَد = واحدة
وَيَدين = مثنى
وأيدِ = مَجموعة أيدِ ( أخطبوط والعياذ بالله)
ويقول وعَيناً اي عَين واحدة فتعجب !!!!!!!