فرج الله
15-03-2012, 08:44 PM
السلام عليكم
من الشبهات التي يلقيها الوهابيّة علينا هي عرض الأعمال على الإمام
وكعادتهم يخلطون الحابل بالنابل
كما هو حال هذا الجاهل المدعو شمري طي
في منتديات الدفاع عن السنّة
هذه هي شبهته
======
السؤال :
هل تعرض أعمال المخالفين على الأئمة ؟
وما هي الفائدة من عرضها عليهم ؟
********
الجواب
قال الله تعالى:
(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)
//
1 - عرضت علي أعمال أمتي . حسنها وسيئها . فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق . ووجدت في مساوئ أعمالها النخاعة تكون في المسجد لا تدفن
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 553
خلاصة حكم المحدث: صحيح
والمزيد هنا
http://www.dorar.net/enc/hadith?skeys=عرضت+علي+أعمال+أمتي&xclude=&d%5B1%5D=1&d%5B2%5D=2
(يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُل لاَّ تَعْتَذِرُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)
هذه الأدلّة تكفي لمن لديه عقل وقلب يعي بهما الأمور
من الشبهات التي يلقيها الوهابيّة علينا هي عرض الأعمال على الإمام
وكعادتهم يخلطون الحابل بالنابل
كما هو حال هذا الجاهل المدعو شمري طي
في منتديات الدفاع عن السنّة
هذه هي شبهته
======
السؤال :
هل تعرض أعمال المخالفين على الأئمة ؟
وما هي الفائدة من عرضها عليهم ؟
********
الجواب
قال الله تعالى:
(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)
//
1 - عرضت علي أعمال أمتي . حسنها وسيئها . فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق . ووجدت في مساوئ أعمالها النخاعة تكون في المسجد لا تدفن
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 553
خلاصة حكم المحدث: صحيح
والمزيد هنا
http://www.dorar.net/enc/hadith?skeys=عرضت+علي+أعمال+أمتي&xclude=&d%5B1%5D=1&d%5B2%5D=2
(يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُل لاَّ تَعْتَذِرُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)
هذه الأدلّة تكفي لمن لديه عقل وقلب يعي بهما الأمور