المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع للحوار : من يثبت لي اسلام ابو لؤلؤة من كتبهم وليس من كتب أهل السنة ؟؟؟؟


سني محب عمر
17-03-2012, 07:15 PM
هذا السؤال كررته في غرفة الشيعة مرارا وتكرارا للشيعة العرب والعجم وما حد رد علي فهل يستطيع احد الرد هنا..........


----------


الباحث عن الحق أو الداعي للحق لا يبحث عن التحدي

انتبه لأسلوبك في المرة القادمة

** مسلمة سنية **

أبواسد البغدادي
17-03-2012, 08:02 PM
هذا السؤال كررته في غرفة الشيعة مرارا وتكرارا للشيعة العرب والعجم وما حد رد علي فهل يستطيع احد الرد هنا..........
كذااااااااااااااااااااب

محمد سلامه
17-03-2012, 08:31 PM
ولا كتبنا و لا كتبكم أستأذن شيوخك فى أستعمال عقلك و أذا أذنوا لك و هذا أحتمال ضعيف تفكر فى الاتى:
اليوم شيوخ الوهابية يمنعون دخول غير المسلمين مكة و المدينة أذن هى بديهية أن رسول الله صلى الله عليه واله و الخلفاء من بعده قد فعلوا ذلك و النتيجة أبو لؤلؤة مسلم لانه قتل عمر فى المدينة

تقوى القلوب
17-03-2012, 08:44 PM
سؤالي كيف يقسم بالله وهو مجوسي
تاريخ المدينة لابن شبه النميري ج 3 ص 893

((
حدثنا الصلت بن مسعود قال، حدثنا أحمد بن شبويه، عن سليمان بن صالح، عن عبد الله بن المبارك، عن أسامة بن زيد رضي الله عنه قال، أخبرني نافع، أن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أخبره، أن عمر رضي الله عنه كان دخل بأبي لؤلؤة البيت ليصلح ضبة له، وكان نجارا نقاشا يصنع الارحاء، فقال أبو لؤلؤة: مر سيدي المغيرة بن شعبة يضع عني خراجي.
فقال: إنك لتكسب كسبا كبيرا فاصبر واتق الله، هل أنت صانع لي رحى ؟ قال: نعم والله لاصنعن لك رحى تتحدث بها العرب.))

قلت هذا سند رواته ثقات

،،،،،،،،،،،،،
مصنف ابن ابي شيبة الجزء 7 رقم الصفحة 439 رقم الحديث 37074
((

حدثنا محمد بن بشر حدثنا محمد بن عمرو حدثنا أبو سلمة ويحيى بن عبد الرحمن بن حاطب وأشياخ قالوا رأى عمر بن الخطاب في المنام فقال رأيت ديكا أحمر نقرني ثلاث نقرات بين الثنة والسرة قالت أسماء بنت عميس أم عبد الله بن جعفر قولوا له فليوص وكانت تعبر الرؤيا فلا أدري أبلغه أم لا فجاءه أبو لؤلؤة الكافر المجوسي عبد المغيرة بن شعبة فقال إن المغيرة قد جعل علي من الخراج ما لا أطيق قال كم جعل عليك قال كذا وكذا قال وما عملك قال أجوب الأرحاء قال وما ذاك عليك بكثير ليس بأرضنا أحد يعملها غيرك ألا تصنع لي رحى قال بلى والله لأجعلن لك رحى يسمع بها أهل الآفاق ))

تقوى القلوب
17-03-2012, 08:45 PM
مجوسي ويقسم بالله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ا عابر ا
17-03-2012, 09:08 PM
هذا السؤال كررته في غرفة الشيعة مرارا وتكرارا للشيعة العرب والعجم وما حد رد علي فهل يستطيع احد الرد هنا..........

تعرف اللغة الفارسية ؟

الطالب313
17-03-2012, 09:27 PM
هذا السؤال كررته في غرفة الشيعة مرارا وتكرارا للشيعة العرب والعجم وما حد رد علي فهل يستطيع احد الرد هنا..........


صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان،
مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
تحقيق : شعيب الأرنؤوط
(15/331):
[6905 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
قال : وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ]

مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي
دار المأمون للتراث - دمشق
الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
تحقيق حسين سليم أسد
(5/116):
[2731 - حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وأفرق منهم ستة وجعل عمر يذهب به إلى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال : وفزعوا إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا إلى عمر فدعا بشراب لينظرما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هوأم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال : إن يكن للقتل بأس فقد قتلت فجعل الناس يثنون عليه : يقولون : جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ويقولون : ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وأن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم قد سلمت لي
فتلكم عبد الله بن عباس وكان عند رأسه ـ وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرأ القرآن ـ فتكلم عبد الله بن عباس فقال : والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته خير ما صحبه صاحبه : كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير من وليها وال : كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر : يا ابن عباس كرر علي حديثك فكرر عليه
فقال عمر : أما والله على ما تقولون لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : في عثمان و علي و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح ]

الذي يصلي مسلم لو ----------------- اجب

أبواسد البغدادي
17-03-2012, 09:33 PM
صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان،


مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
تحقيق : شعيب الأرنؤوط
(15/331):
[6905 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
قال : وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ]

مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي
دار المأمون للتراث - دمشق
الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
تحقيق حسين سليم أسد
(5/116):
[2731 - حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وأفرق منهم ستة وجعل عمر يذهب به إلى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال : وفزعوا إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا إلى عمر فدعا بشراب لينظرما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هوأم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال : إن يكن للقتل بأس فقد قتلت فجعل الناس يثنون عليه : يقولون : جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ويقولون : ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وأن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم قد سلمت لي
فتلكم عبد الله بن عباس وكان عند رأسه ـ وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرأ القرآن ـ فتكلم عبد الله بن عباس فقال : والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته خير ما صحبه صاحبه : كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير من وليها وال : كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر : يا ابن عباس كرر علي حديثك فكرر عليه
فقال عمر : أما والله على ما تقولون لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : في عثمان و علي و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح ]

الذي يصلي مسلم لو ----------------- اجب




حبيب قلبي ابو باقر
لو بس اشوف اشلون الوهابية الاغبياء يردون هذه الشبهة جان طكيت من الضحك !

** مسلمة سنية **
17-03-2012, 09:41 PM
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم


ولا كتبنا و لا كتبكم أستأذن شيوخك فى أستعمال عقلك و أذا أذنوا لك و هذا أحتمال ضعيف تفكر فى الاتى:
اليوم شيوخ الوهابية يمنعون دخول غير المسلمين مكة و المدينة أذن هى بديهية أن رسول الله صلى الله عليه واله و الخلفاء من بعده قد فعلوا ذلك و النتيجة أبو لؤلؤة مسلم لانه قتل عمر فى المدينة



أحسنتم أخي الكريم ... لكنّ شيوخهم لا تسمح باستخدام العقول

و الله المستعان

و السلام عليكم

الطالب313
17-03-2012, 10:01 PM
حبيب قلبي ابو باقر
لو بس اشوف اشلون الوهابية الاغبياء يردون هذه الشبهة جان طكيت من الضحك !



وهذه هديه اخرى لك مولانا


المصنف
للحافظ الصنعاني
الجزءالخامس
ص497

ثم أتى (عبيد الله بن عمر) ابنة أبي لؤلؤةجارية صغيرة تدعي الإسلام فقتلها،فأظلمت المدينة يومئذ على أهلها“!
وانا الطالب313
يقول فقتلها=فاظلمت المدينه
والان هو يقول ايضا تدعي الاسلام هل كان ابوها كافر وابنته مسلمه
وعلى هذا فقد كان أبولؤلؤةمسلما لأن كون ابنته صغيرة تصف الإسلام دليل على أن أباها قد لقّنها إياه، وإسلام الصغار إنما يكون تبعاً لإسلام آبائهم، فتعامل معشر أهل المدينة - سيما من يُسمونهم صحابة - مع البنت على أنها مسلمة وحزنهم على قيام عبيد الله بن عمر بقتلهاظلما حتى أن المدينة أظلمت يومئذ على أهلها
والوثائق
http://www.saifoali.org/up/files/a037aapgazq8a4cp11x2.png (http://www.saifoali.org/up/)

عندما تقتل ابنته تظلم المدينه كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اليس هو -------------------------------------

ردوها يااقزام ياوهابيه

أبواسد البغدادي
17-03-2012, 10:28 PM
وهذه هديه اخرى لك مولانا



المصنف
للحافظ الصنعاني
الجزءالخامس
ص497

ثم أتى (عبيد الله بن عمر) ابنة أبي لؤلؤةجارية صغيرة تدعي الإسلام فقتلها،فأظلمت المدينة يومئذ على أهلها“!
وانا الطالب313
يقول فقتلها=فاظلمت المدينه
والان هو يقول ايضا تدعي الاسلام هل كان ابوها كافر وابنته مسلمه
وعلى هذا فقد كان أبولؤلؤةمسلما لأن كون ابنته صغيرة تصف الإسلام دليل على أن أباها قد لقّنها إياه، وإسلام الصغار إنما يكون تبعاً لإسلام آبائهم، فتعامل معشر أهل المدينة - سيما من يُسمونهم صحابة - مع البنت على أنها مسلمة وحزنهم على قيام عبيد الله بن عمر بقتلهاظلما حتى أن المدينة أظلمت يومئذ على أهلها
والوثائق
http://www.saifoali.org/up/files/a037aapgazq8a4cp11x2.png (http://www.saifoali.org/up/)

عندما تقتل ابنته تظلم المدينه كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اليس هو -------------------------------------


ردوها يااقزام ياوهابيه

أي أي والله هاي الشبهة الي شفتهة ! ولك عليهم
تدري شيكول التيس الوهابي الي نفخ عظلاتة كال ؟
وتقول الشيعة ان الصنعاني قال ثم أتى (عبيد الله بن عمر) ابنة أبي لؤلؤةجارية صغيرة تدعي الإسلام فقتلها،فأظلمت المدينة /الجزءالخامس/ص497))
تدري اشلون يرد الشبهة :)!!!!!!!!!!!!!
ولا يذكر الرد على الصنعاني ولا يجيب طاريه
بس يكول وكانت بنت ابي لؤلؤة مجوسية وقال رسول (صعسم) (المسلم لايوخذ بالكافر) !!!
وحق امي فاطمة ضحكت موووووووووووووووووووووت

عاشت ايدك يابطل

فضّه
18-03-2012, 03:49 AM
سبحان الله كلهم نفس الكلام نفس الاسأله ليس بداعي الاستفهام او التفهم انما يعتقدون انهم الأفهم ؟؟


طيب ان كان المتحدي واثق من نفسه اين هو من هذه الردود


عجيبه ان اجد كل من يدخل على الشيعه متهجم كيف لا يتابع ويكمل حجته !!!


بارك الله بكم اخوتي الطالب 113 والاخ ابو اسد والاخت الراقيه مسلمه سنيه


جزاكم الله خير

القلم الرقيب
18-03-2012, 05:51 AM
وتبخر مثل ما تبخر أسلافه السابقين.

أبواسد البغدادي
18-03-2012, 02:26 PM
بارك الله بكم اخوتي الطالب 113 والاخ ابو اسد والاخت الراقيه مسلمه سنيه


جزاكم الله خير
وجزاكم خيرا اختي المباركة
ونحن بخدمتكم وخدمة آل محمد
ممنون منك

خادم القائم (عج)
18-03-2012, 02:49 PM
السلام على من اتبع الهدى.....
اكيد انه مسلم (دليل عقلي) لانه قتل عمر

يقين حسين
18-03-2012, 02:52 PM
هنيئا لك حب (زفر)وحشرك الله معه

أبو حيدر11
19-03-2012, 02:07 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد على آل محمد وعجل فرجهم الشريف

http://c.shia4up.net/uploads/13314985441.jpg (http://c.shia4up.net/)

أضع هذا الموضوع ولذلك لأبين للعالم وللأعضاء الكرام؛ أن أهل السنة والجماعة ميزانهم أعوج في تقييم الصحابة!

ويكفي ما رأيت عندما ذهبتُ للحج؛ من ترضى على وحشي قاتل أسد الله حمزة عم النبي.؟!!

ولا أخفيكم علماً؛ بأن السنة يترضون على وحشي قاتل حمزة وعلى آكلة الأكباد هند بنت عتبه؛ فيقولون قتل سيدنا وحشي رضي الله عنه سيدنا حمزة رضي الله عنه.

وأيضاً يترضون على معاوية لعنه الله؛ مع أنه هو القاتل المباشر للإمام الحسن عليه السلام.

وأيضاً يترضون على يزيد عليه آلاف اللعنه والعذاب؛ ويقولون "قتل سيدنا يزيد سيدنا الحسين"؛ أو كما يقول الوهابية أن ((الإمام الحسين خرج عن حده؛ فقتل بسيف جده))!!

فهنا أضع هذا الموضوع لكم؛ عن أبو لؤلؤة النهاوندي (رضي الله عنه)؛ الذي قتل عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)!! فالقاتل والمقتول لدى أهل السنة والجماعة في الجنة وفي درجة واحدة!!! ولا يلومني أحد فأني أستخدمت هذا الميزان الأعوج لدى أهل السنة وأهديكم هذا الموضوع المميز عن أبو لؤلؤة رضي الله عنه.

السؤال:
لماذا يحب الشيعة أبا لؤلؤة قاتل عمر مع أنه لم يكن مسلما بل مجوسيا؟

الجواب:
لم يكن أبو لؤلؤة النهاوندي (رضوان الله تعالى عليه) مجوسيا بل كان مسلما مؤمنا، واتهام محبّي عمر له بالمجوسية افتراء وبهتان! ويكفي في إثبات إسلامه أنه حين طعن اللعين عمر كان في المسجد النبوي الشريف، وتذكر بعض مصادر المخالفين أنه قد كمن خلفه في صفوف المصلين، فهلاّ فسّر لنا المخالفون كيف أن رجلا مجوسيا كافرا يسمح المسلمون بدخوله في المسجد ليصلي فيه وكيف كان سابقا يدخل فيه ويخرج منه حتى أنه احتكم لعمر في قضيته مع المغيرة بن شعبة فيه؟!
إن هذا معناه أنه كان مسلما، ولو لم يكن لما أجاز له المسلمون دخول المسجد، بل لما أجازوا له البقاء في المدينة المنورة لأن النبي (صلى الله عليه وآله) قد حرّم بقاء المشركين فيها هي ومكة المكرمة، فإبقاؤه فيها طوال تلك السنوات دليل على إسلامه.
ثم إن علماء المخالفين أقروا بأن ابنته (لؤلؤة) كانت مسلمة تصف الإسلام، كما ذكره الصنعاني في مصنّفه قال: ”ثم أتى (عبيد الله بن عمر) ابنة أبي لؤلؤة جارية صغيرة تصف الإسلام فقتلها، فأظلمت المدينة يومئذ على أهلها“! (مصنف الصنعاني ج5 ص479 ومحلّى ابن حزم ج11 ص115 وغيرهما)، وعلى هذا فقد كان أبو لؤلؤة مسلما لأن كون ابنته صغيرة تصف الإسلام دليل على أن أباها قد لقّنها إياه، وإسلام الصغار إنما يكون تبعاً لإسلام آبائهم، فتعامل معشر أهل المدينة - سيما من يُسمونهم صحابة - مع البنت على أنها مسلمة وحزنهم على قيام عبيد الله بن عمر (لعنة الله) بقتلها ظلما حتى أن المدينة أظلمت يومئذ على أهلها.. هذا دليل على أن أباها كان مسلما، إذ لو كان كافرا لما اعتبر أحد ابنته مسلمة، ولما حزن لقتلها، بل لما طالب أحدٌ بالاقتصاص من عبيد الله بن عمر لقتله إياها، لأن المسلم لا يُقتل بقتله كافرا وهذا حكم مجمع عليه. وحيث قد نصّ المؤرخون على أن جمعا من (الصحابة) قد طالبوا عثمان بن عفان بقتل عبيد الله بابنة أبي لؤلؤة فإن هذا كاشف عن كونها مسلمة، فيكون أبوها بالأصل مسلما. (يُلاحظ في ذلك تاريخ الطبري ج3 ص302 وتاريخ دمشق ج38 ص68 وغيرهما ممن ذكر أن عليا (عليه السلام) والمقداد (عليه الرضوان) وغيرهما قد طالبوا بالاقتصاص من عبيد الله لقتله ابنة أبي لؤلؤة رحمة الله عليهما).
ثم إنه قد جاء عن طريق أهل البيت (عليهم السلام) ترحّمهم على أبي لؤلؤة (رضوان الله تعالى عليه) وتبشيره بالجنة، لأنه قد قتل عمر بن الخطاب واقتصّ منه انتقاما لبنت رسول الله فاطمة الزهراء (صلوات الله وسلامه عليها) التي قتلها عمر حين هجم هو وأوغاده عليها فكسر ضلعا من أضلاعها وأسقط جنينها المحسن (عليه السلام) وضربها بالسوط ورفسها وصفعها ووجأ جنبها بنعل السيف في هجمة وحشية قذرة لإجبارها وإجبار بعلها على مبايعة صاحبه أبي بكر..!
لهذا فإننا نحترم أبا لؤلؤة فيروز النهاوندي (رضوان الله تعالى عليه) الذي هو بطل من أبطال الإسلام.

أبو حيدر11
19-03-2012, 02:07 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

ما الدليل على جلالة أبي لؤلؤة؟

أنه (رحمة الله عليه) من المبشّرين بالجنة على لسان أمير المؤمنين (صلوات الله وسلامه عليه) حينما قال لعمر عليه لعائن الله: "غير أني أراك في الدنيا قتيلا بجراحة ابن عبد أم معمَّر؛ تحكم عليه جورا فيقتلك توفيقا يدخل به والله الجنان على رغمٍ منك". (الهداية الكبرى للخصيبي ص162)

ويكفي في شرفه وفضله أن تحقق دعاء الصديقة الكبرى فاطمة سيدة النساء (صلوات الله وسلامه عليها) جرى على يديه المباركتيْن؛ فعندما مزّق عمر صحيفتها في ملكية فدك التي كتبها لها أبو بكر بعدما لم يجد بدا من الإذعان لحقها؛ قالت (عليها السلام) لعمر عليه اللعنة: "بقر الله بطنك كما بقرت صحيفتي" (شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج16 ص234 وأعلام النساء لكحالة ج4 ص124) والمقصود: أخرق الله بطنك كما أخرقت صحيفتي.

وقد تحقق ذلك على يد المؤمن البطل أبي لؤلؤة (رضوان الله عليه) عندما طعن الوغد عمر (عليه اللعنة) في بطنه فقطّع أمعاءه وصيّره إلى جهنم وبئس المصير.

ولا أدل على جلالة قدره من مواظبة مراجعنا وعلمائنا على التشرف بزيارته في مرقده الطاهر بكاشان، وتراهم وسائر طلبة العلوم الدينية هناك في عيد فرحة الزهراء (صلوات الله عليها) في التاسع من ربيع الأول من كل عام، يقدّمون واجب الشكر لهذا البطل المغوار الشجاع الذي أدخل السرور على قلب رسول الله وآله الأطهار (صلوات الله عليهم أجمعين) بانتقامه من ألدّ أعدائهم وأكثرهم إجراما وطغيانا.

ونسألكم الدعاء...~

أبو حيدر11
19-03-2012, 02:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

ما هو الدليل على أن أبا لؤلؤة وصل إلى إيران ودُفن فيها؟

نعم قد قامت الأدلة عندنا على أنه (رضوان الله تعالى عليه) قد نجا من ملاحقة العمريّين ووصل إلى كاشان بكرامة من أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) حيث عاش هناك إلى أن مات فدُفن فيها، ومزاره هناك معروف مشهور عند الشيعة خلفهم عن سلفهم، وهذه الشهرة هي بحد ذاتها دليل حي.

أما الأدلة التأريخية فمنها ما رواه المرندي في المجمع في مجريات قتل أبي لؤلؤة لعمر لعنه الله: ”ثم إن أمير المؤمنين عليه السلام أعطاه كتاباً وقال له: خذ هذا واخرج خارج المدينة واقرأ فاتحة الكتاب سبع مرات تذهب إلى حيث تشاء وتصل إليه، ففعل أبو لؤلؤة ما أمره أمير المؤمنين عليه السلام ووصل إلى بلد يُقال له كاشان“. (مجمع النورين للمرندي ص222).

ومنها ما رواه عماد الدين الطبري في الكامل: ”وفرّ وذهب إلى بيت علي عليه السلام وكان عليه السلام جالسا على دكة بيته، فقام وجلس إلى دكة أخرى، فجاء القوم يستخبرون منه فحلف أنه ما مرّ بي أحد مذ كنت هنا. ثم إنه أركب أبا لؤلؤة فرسه وقال له: انزل في البلد الذي توصلك إليه هذه الفرس“. (كامل البهائي لعماد الدين الطبري ص383).

وهاتان الروايتان وأشباهما مؤيّدة ببعض روايات قدماء المؤرخين من أن أبا لؤلؤة (رضوان الله تعالى عليه) قد استطاع الهرب فور قتله لعمر لعنه الله، كالتي رواها ابن أعثم الكوفي في الفتوح: ”إن أبا لؤلؤة جرح عمر ثلاث جراحات، جراحتيْن في سرّته وجراحة فوق سرّته، ثم شق الصفوف وخرج هاربا“. (الفتوح لابن أعثم الكوفي ج2 ص88).

كما أنها مؤيّدة بسكوت روايات المخالفين عما جرى على أبي لؤلؤة بعد روايتهم المكذوبة بأنه انتحر أو أنهم قتلوه، إذ لم يذكروا ماذا حلّ به بعد ذلك، وكيف جُهِّز وأين دُفن، وهو ما يقوي ما رواه أصحابنا، مضافا إلى أن اضطرابهم في كيفية موت أبي لؤلؤة في المدينة كافٍ لطرح ما رووه وتثبيت ما رويناه، فإن بعض رواياتهم تنص على أنه انتحر، وبعضها الآخر على أن عبيد الله بن عمر قد قتله، وفي ثالثة أن عبد الله بن عوف قتله، وفي رابعة أن رجلا من بني تميم قتله، إلى غير ذلك من أقوالهم التي تبعث على الشكّ والريبة في صدقيتها.

والحاصل أن وصول أبي لؤلؤة النهاوندي (رضوان الله تعالى عليه) إلى بلاد فارس ومدفنه في كاشان مما لا يمكن إلا الاطمئنان إليه.

ونسألكم الدعاء...~

أبو حيدر11
19-03-2012, 02:11 PM
بسمه تعالى ،

ربّ اشرح لي صدري،
ويسّر لي أمري،
واحلل عُقدة من لساني ،
يفقهوا قولي،

اللهمّ صلّ على محمدٍ وآل محمد ،
وعجّل فرجهم ،
والعن عدوهم،



سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام لعمر :

[فيقتلك توفيقاً يدخل والله الجنان على رغم منك. ]

بحار الانوار (30_276)،

الآن سأعرض عليكم دليل يعجز الوهابية عن رده ،وبه نُثبت مظلومية سيدنا ابي لؤلؤة رضوان الله عليه ،وأنّه كان من المسلمين الذين يحافظون على الصلاة في الصف الأول ،بل من الشيعة الخلّص أي من المؤمنين والأولياء الصالحين عند المذهب الشيعي ،،.


قالوا عنه أنّه مجوسي !!
قالوا عنه أنّه كافر!!

وقالوا أنّه مُشرك ؟!!



قُلتُ :وهل المشرك والكافر يدخل المسجد ويصلي في الصف الأول ؟؟!!!


صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان،
مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
تحقيق : شعيب الأرنؤوط

(15/331):

[6905 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
قال : وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ]



مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي
دار المأمون للتراث - دمشق
الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
تحقيق حسين سليم أسد
(5/116):

[2731 - حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وأفرق منهم ستة وجعل عمر يذهب به إلى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال : وفزعوا إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا إلى عمر فدعا بشراب لينظرما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هوأم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال : إن يكن للقتل بأس فقد قتلت فجعل الناس يثنون عليه : يقولون : جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ويقولون : ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وأن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم قد سلمت لي
فتلكم عبد الله بن عباس وكان عند رأسه ـ وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرأ القرآن ـ فتكلم عبد الله بن عباس فقال : والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته خير ما صحبه صاحبه : كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير من وليها وال : كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر : يا ابن عباس كرر علي حديثك فكرر عليه
فقال عمر : أما والله على ما تقولون لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : في عثمان و علي و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح ]



مجمع الزوائد للهيثمي (9/76):

[وعن أبى رافع قال كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الارحا وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل على غلتي وكلمه يخفف عنى فقال له عمر اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه فيخفف فغضب العبد وقال وسع الناس كلهم عدله غيرى فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم اتى به الهرمزان فقال كيف ترى هذا قال ارى انك لا تضرب به احدا
الا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام ورأء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول أقيموا صفوفكم كما كان يقول قال فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وفرق منهم ستة وجعل يذهب إلى منزله وضاج الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبدالرحمن بن عوف يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال وفزعوا إلى الصلاة وتقدم عبدالرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين من القرآن فلما مضى قضى الصلاة توجهوا فدعا بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتى بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال إن يكن القتل بأسي فقد قتلت فجعل الناس
يثنون عليه يقولون جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجئ قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر أما والله على ما يقولون وددت أن خرجت منها كفافا لا على ولا لي وان صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم سلمت لى فتكلم عبدالله بن عباس فقال والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم فصحبته خير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر يا ابن عباس كرر على حديثك فكرر عليه فقال عمر أما والله على ما يقولون لو أن لى طلاع الارض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة عثمان وعلى وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن ابى وقاص وجعل عبدالله بن عمر معهم مشيرا واجلهم ثلاا وامر صهيبا
ان يصلى بالناس.
رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح. ]



تاريخ دمشق لابن عساكر (44/411):

[ أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي وأبو عبد الله الحسين بن ظفر بن الحسين قالا أنا أبو الحسين بن النقور أنا أبو طاهر المخلص نا أبو القاسم بن منيع نا قطن هو ابن نسير الغبري نا جعفر هو ابن سليمان عن ثابت هو البناني عن أبي رافع قال كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الرحى قال فكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم قال فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي فكلمه أن يخفف علي قال فقال عمر اتق الله وأحسن إلى مولاك قال ومن نية عمر أن يلق المغيرة فيكلمه في التخفيف عنه قال فغضب أبو لؤلؤة وقال يسع الناس عدله كلهم غيري فغضب واضمر على قتله قال فصنع خنجرا له رأسان قال فشحذه قال وتحين عمر وكان عمر لا يكبر إذا أقيمت الصلاة حتى يتكلم أقيموا صفوفكم قال فجاء فقام في الصف بحذائه مقابل عمر في صلاة الغداة قال فلما أقيمت الصلاة تكلم قال أقيموا صفوفكم قال ثم كبر فلما كبر وجأه وجأة قال ثم كبر فوجأه وجأه على كتفه ووجأه مكانا آخر وجأه في خاصرته فسقط عمر ووجأ ثلاثة عشر رجلا معه فأفلت منهم سبعة ومات منهم ستة واحتمل عمر فذهب به إلى أهله وصاح الناس حتى كادت الشمس أن تطلع فنادى عبد الرحمن بن عوف أيها الناس الصلاة ففزع الناس إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن فصلى بهم وقرأ بأقصر سورتين من القرآن فلما انصرف توجه الناس إلى عمر فدعا بشراب لينظر ما مدى جرحه قال فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر نبيذ هو أم دم قال فدعا بلبن فأتي به فخرج من جرحه فقالوا لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال إن يكن القتل بأسا فقد قتلت قال فتكلم صهيب فرفع صوته وآخاه ثلاثا فقال مه يا صهيب مه يا أخي أوما بلغك أوما سمعت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) يقول إن المعول عليه يعذب في قبره فأقبل الناس يثنون عليه جزاك الله يا أمير المؤمنين كنت وكنت فيجئ قوم فيثنون وينصرفون ويجئ قوم فيثنون وينصرفون ويجئ قوم آخرون فقال عمر أما والله على ما تقولون لوددت أني خرجت منها كفافا لا لي ولا علي وإن صحبة رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) سلمت لي فتكلم ابن عباس وكان ابن عباس خلط بعمر فقال لا والله يا أمير المؤمنين لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) فصحبته بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت حتى قبض رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) وهو عنك راض وكان أبو بكر بعده فكنت تنفذ أمره فكنت له وكنت حتى قبض وهو عنك راض ثم وليتها أنت فوليتها بخير ما وليها وإن كنت وكنت قال فكأن عمر استراح إلى كلام ابن عباس وقال يا ابن عباس عد في حديثك قال فعاد فيه ابن عباس قال فقال عمر أما والله على ما تقول لو أن طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من هول المطلع فجعلها شورى في ستة علي وعثمان بن عفان والزبير بن العوام وطلحة بن عبيدالله وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم وليس منهم قال وأمر صهيبا أن يصلي بالناس وأجلهم ثلاثا ]



وذكر أيضا هذا الحديث في كتاب أسد الغابة لابن الاثير (1/831)،وأيضا في جامع الأحاديث للسيوطي (28/61).


أقول : لاحظتم في الحديث عن كيفية قتل عمر ((...))،أنّ هنالك أمور انطبقت على ابو لؤلؤة فيروز رضوان الله تعالى عليه ، وهي كالتالي :

أولاً: دخوله لمسجد المسلمين ،فكيف يدخل المسجد المشرك خصوصا والمجوس ؟؟
خصوصاً في وقت صلاة الغداة ؟؟ ماذا يفعل ابو لؤلؤة في المسجد في صلاة الغداة ؟؟!!
خصوصا وأن في الحديث أنّ ابو لؤلؤة قد جاء في صلاة الغداة ((وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر)).

ثانياً: أبو لؤلؤة كان يقف خلف عمر مباشرة اي في الصف الأول ،!!!

فهل يُعقل أنّ عمر لم يراه ؟؟!!،ألم يتساءل عمر ، هذا مشرك مجوسي ماذا يفعل في الصف الأول ؟؟لماذا يدخل بين عبادة المسلمين؟؟!!،مع العلم أنّ عمر كان لا يبدأ الصلاة حتى ينظر الى الصفوف فيقول استووا ولا يصلي حتى يتأكد انه لا يوجد خلل في الصفوف .!!



كتاب صحيح البخاري (12/466):

[ حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة عن حصين عن عمرو بن ميمون قال رأيت عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - قبل أن يصاب بأيام بالمدينة وقف على حذيفة بن اليمان وعثمان بن حنيف ، قال كيف فعلتما أتخافان أن تكونا قد حملتما الأرض ما لا تطيق قالا حملناها أمرا هى له مطيقة ، ما فيها كبير فضل . قال انظرا أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق ، قال قالا لا . فقال عمر لئن سلمنى الله لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدى أبدا . قال فما أتت عليه إلا رابعة حتى أصيب . قال إنى لقائم ما بينى وبينه إلا عبد الله بن عباس غداة أصيب ، وكان إذا مر بين الصفين قال استووا . حتى إذا لم ير فيهن خللا تقدم فكبر ، وربما قرأ سورة يوسف ، أو النحل ، أو نحو ذلك ، فى الركعة الأولى حتى يجتمع الناس ، فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول قتلنى - أو أكلنى - الكلب . حين طعنه ، فطار العلج بسكين ذات طرفين لا يمر على أحد يمينا ولا شمالا إلا طعنه حتى طعن ثلاثة عشر رجلا ، مات منهم سبعة ، فلما رأى ذلك رجل من المسلمين ، .......الخ]


((وكان إذا مر بين الصفين قال استووا . حتى إذا لم ير فيهن خللا تقدم ))


أليس وجود المجوسي خلل يا عمر ؟!؟ ألا تعتبر وجود رجل مجوسي في الصف الاول ،وخلفك خللا في الصلاة .


والغريب أنّه ورد في بعض الاحاديث كما عرضنا عليكم ،في تاريخ ابن عساكر (( قال فجاء فقام في الصف بحذائه مقابل عمر في صلاة الغداة ))..!!!!!!!!

بالله عليكم كيف يدخل ابو لؤلؤة اذا كان مجوسياً للمسجد ؟؟وكيف يقف في الصف الاول وخلف عمر ،،؟؟! وكيف لم ينتبه له المسلمون ؟؟؟ وكيف رضي عمر ان يقف وراءه رجل مشرك نجس ((إنما المشركون نجس))!!!

قد يقول أحد الناس أنّ ابو لؤلؤة دخل متخفياً،،.

فأقول: وهل أيضا وقف في الصف الاول متخفياً؟!!

قد يقول بعض الناس أنّ ابي لؤلؤة كان يغطي وجهه فلم يراه عمر .

فأقول : أين الدليل أولاً؟

ثانياً، وردت أحاديث عندكم تنهى عن التلثم في الصلاة فكيف لم يلاحظ عمر والصحابة انه يوجد رجل بينهم يغطي وجهه ؟؟!!

كتاب صحيح ابن ماجة للألباني(1/159):

[ 789 - ( حسن )
عن أبي هريرة قال نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يغطي الرجل فاه في الصلاة * ( حسن ) المشكاة 764 : صحيح أبي داود 650 : التعليق على ابن خزيمة 918 ]


ثالثاً:ألم يُفكر أبو لؤلؤة أنّه لو غطى وجهه ،لأصبح مميزاً بين الناس ،ولاتجهت جميع الأنظار الى من هذا الذي يغطي وجهه في وقت الصلاة ؟؟!


وأخيراً، قد ذكر الشيخ النمازي مستدرك سفينة البحار - ج 9 - ص 214:

[وقال الميرزا عبد الله الأفندي في الرياض ما ملخصه : أبو لؤلؤة فيروز الملقب ببابا شجاع الدين النهاوندي الأصل ، والمولد المدني ، قاتل ابن الخطاب وقصته في كتاب لسان الواعظين لنا . ثم نقل ما ذكره الميرزا مخدوم الشريفي في كتاب نواقض الروافض ، ثم قال : ثم اعلم أن فيروز هذا قد كان من أكابر المسلمين والمجاهدين بل من خلص أتباع أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وكان أخا لذكوان ، وهو أبو أبي الزناد عبد الله بن ذكوان عالم أهل المدينة بالحساب والفرائض والنحو والشعر والحديث والفقه . فراجع الاستيعاب . ]



فالسلامُ على المسلم المؤمن ابو لؤلؤة الشجاع ،الذي ظلمه التاريخ ،وهيهات هيهات أن يمس هذا الرجل ظلماً وشيعة علي عليه السلام على قيد الحياة.



والحمدُ لله ربّ العالمين،

الطالب313
19-03-2012, 04:34 PM
جزاك الله خير ابو حيدر وللعلم الذي نقلته من صحيح ابن حبان ماهو الا من موضوع الاخ ابوحيدر جزاه الله خير جزاء المحسنين

بارك الله به