الدكان
17-08-2007, 05:20 PM
موضوعنا اليوم هو ان الرافضي عندما يحشر بزاويه
فمثلا تاتي له بروايه من كتبهم فيها طعن بال البيت او روايه تحل المتعه حتى بالمتزوجه او وووووو
فحين اذ يصرخ الرافضي غضبا لانك كشفت له شيئا ما عن حقيقه دينه الهش
ويقول نحن ليس عندنا كتاب صحيح الا كتاب الله
فهل كلامه صحيح؟؟
طبعا لا
لانه اولا القران عندهم محرف اصلا لكن هذا ليس موضوعنا اليوم
ثانيا. ان الروايات عندهم متواتره ومستفيضه
تقول ان عندهم الكتب الاربعه الصحيحه الا وهي
الكافي
ومن لا يحضره الفقيه
والتهذيب
والاستبصار
قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة » وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين« (مقدمة الكافي ص 7).
فالكافي اولا من اصح الكتب تقول الروايات ان كتاب الكافي عرض على الاامام المهدي فقال الامام الكافي كاف لشيعتنا
قال فيه محمد صادق الصدر : ( أول الكتب الأربعة تأليفا ومؤلفه ثقة الإسلام حمد بن يعقوب بن اسحق الكليني أكثر علماء الامامية في عصره
وقال الشيخ محمد صادق الصدر في كتابه الشيعة ص122..ويحكى أن الكافي ((عُرض على المهدي)) فقال: هذا كافٍ لشيعتنا
وساذكر لكم بعونه تعالى مكانه تلك الكتب الاربعه عن الرافضه الاثنى عشريه الاماميه
وقال الطبرسي..الكافي بين الكتب الأربعة ((كالشمس)) بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال ((آحاد)) رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها مستدرك الوسائل3/532
ويقول عبد الحسين شرف الموسوي عن الكتب الأربعة :
(هي الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقـنها )
(2) من لا يحضره الفقيه
قال عبد الحسين شرف الدين » وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها« (المراجعات 335 مراجعة رقم 110. طبع دار صادق ببيروت
وقال الفيض الكاشاني بعد الثناء على الكتب الأربعة » والكافي أشرفها وأعظمها وأوثقها وأتمها وأجمعها« (مقدمة المحقق للكافي ص 9 مع اعترافه
وقال الحر العاملي » الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام« (خاتمة الوسائل 61).
وقال آغا بزرك الطهراني » هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول« (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 17/245
- الهداية- الشيخ الصدوق ص 217 :
واعتبار مذاهبه في الإجماع والنزاع ، وقبول قوله في التوثيق والتعديل ، والتعويل على كتبه خصوصا كتاب ( من لا يحضره الفقيه ) فإنه أحد الكتب الأربعة التي هي في الاشتهار والاعتبار كالشمس في رابعة النهار
وقال العباس القمي » وهو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال محمد أمين الاسترابادي: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه« (الكنى والألقاب 3/98
- مشرق الشمسين- البهائي العاملي ص 278 :
جعفر محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه فانه ملتزم في كتاب الكافي ان يذكر في كل حديث جميع سلسلة السند بينه وبين المعصوم عليه السلام
- رياض المسائل (ط.ج) - السيد علي الطباطبائي ج 1 ص 31 :
يقول عنه الشيخ المفيد : من أجل كتب الشيعة ، وأكثرها فائدة ( 2 ) . ويقول عنه الشهيد كما في إجازته لابن الخازن : كتاب الكافي في الحديث الذي لم يعمل مثله ( 3
- شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني ج 1 ص 5 :
وبعد فإن كتاب الكافي أجمع الكتب المصنفة في فنون علوم الإسلام وأحسنها ضبطا ، وأضبطها لفظا ، وأتقنها معنى ، وأكثرها فائدة ، وأعظمها عائدة ، حائز ميراث أهل البيت وقمطر علومهم ، فهو بعد القرآن الكريم أشرف الكتب وهو أحد الثقلين اللذين أمرنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالتمسك بهما وبأنا لو تمسكنا بهما لن نضل
- مستدرك الوسائل - الميرزا النوري ج 1 ص 30 :
كتاب من لا يحضره الفقيه ، أحد الكتب الاربعة ، التي هي من الاشتهار والاعتبار كالشمس في رابعة النهار ، وأحاديثه معدودة في الصحاح من غير خلاف ولا توقف
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 501 ص 159 :
وعن الشيخ المفيد جميع مصنفات ومرويات الشيخ الامام العالم الفقيه الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ومصنفات ومرويات الشيخ الفقيه أبي القاسم جعفر بن قولويه وعن الصدوق أبي جعفر محمد مصنفات والده علي بن الحسين . وعن ابن قولويه جميع مصنفات ومرويات الشيخ الامام شيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني التي من جملتها كتاب الكافي وهو خمسون كتابا بالأسانيد التي فيه لكل حديث متصلة بالأئمة عليهم السلام
- مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي ج 1 ص 15 :
الكتب الأربعة قد اخذت من الاصول الأربعمائة لثقات أجلاء أصحاب الأئمة ( عليهم السلام ) ، وأفضلها وأجمعها وأشرفها كتاب الكافي ، وقد قال الشيخ الصدوق في أول كتابه " من لا يحضره الفقيه " أن هذه الاصول اصول معروفة ومشهورة ومعتبرة ومعتمدة في عامة الحديث والفقه
فمثلا تاتي له بروايه من كتبهم فيها طعن بال البيت او روايه تحل المتعه حتى بالمتزوجه او وووووو
فحين اذ يصرخ الرافضي غضبا لانك كشفت له شيئا ما عن حقيقه دينه الهش
ويقول نحن ليس عندنا كتاب صحيح الا كتاب الله
فهل كلامه صحيح؟؟
طبعا لا
لانه اولا القران عندهم محرف اصلا لكن هذا ليس موضوعنا اليوم
ثانيا. ان الروايات عندهم متواتره ومستفيضه
تقول ان عندهم الكتب الاربعه الصحيحه الا وهي
الكافي
ومن لا يحضره الفقيه
والتهذيب
والاستبصار
قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة » وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين« (مقدمة الكافي ص 7).
فالكافي اولا من اصح الكتب تقول الروايات ان كتاب الكافي عرض على الاامام المهدي فقال الامام الكافي كاف لشيعتنا
قال فيه محمد صادق الصدر : ( أول الكتب الأربعة تأليفا ومؤلفه ثقة الإسلام حمد بن يعقوب بن اسحق الكليني أكثر علماء الامامية في عصره
وقال الشيخ محمد صادق الصدر في كتابه الشيعة ص122..ويحكى أن الكافي ((عُرض على المهدي)) فقال: هذا كافٍ لشيعتنا
وساذكر لكم بعونه تعالى مكانه تلك الكتب الاربعه عن الرافضه الاثنى عشريه الاماميه
وقال الطبرسي..الكافي بين الكتب الأربعة ((كالشمس)) بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال ((آحاد)) رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها مستدرك الوسائل3/532
ويقول عبد الحسين شرف الموسوي عن الكتب الأربعة :
(هي الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقـنها )
(2) من لا يحضره الفقيه
قال عبد الحسين شرف الدين » وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها« (المراجعات 335 مراجعة رقم 110. طبع دار صادق ببيروت
وقال الفيض الكاشاني بعد الثناء على الكتب الأربعة » والكافي أشرفها وأعظمها وأوثقها وأتمها وأجمعها« (مقدمة المحقق للكافي ص 9 مع اعترافه
وقال الحر العاملي » الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام« (خاتمة الوسائل 61).
وقال آغا بزرك الطهراني » هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول« (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 17/245
- الهداية- الشيخ الصدوق ص 217 :
واعتبار مذاهبه في الإجماع والنزاع ، وقبول قوله في التوثيق والتعديل ، والتعويل على كتبه خصوصا كتاب ( من لا يحضره الفقيه ) فإنه أحد الكتب الأربعة التي هي في الاشتهار والاعتبار كالشمس في رابعة النهار
وقال العباس القمي » وهو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال محمد أمين الاسترابادي: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه« (الكنى والألقاب 3/98
- مشرق الشمسين- البهائي العاملي ص 278 :
جعفر محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه فانه ملتزم في كتاب الكافي ان يذكر في كل حديث جميع سلسلة السند بينه وبين المعصوم عليه السلام
- رياض المسائل (ط.ج) - السيد علي الطباطبائي ج 1 ص 31 :
يقول عنه الشيخ المفيد : من أجل كتب الشيعة ، وأكثرها فائدة ( 2 ) . ويقول عنه الشهيد كما في إجازته لابن الخازن : كتاب الكافي في الحديث الذي لم يعمل مثله ( 3
- شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني ج 1 ص 5 :
وبعد فإن كتاب الكافي أجمع الكتب المصنفة في فنون علوم الإسلام وأحسنها ضبطا ، وأضبطها لفظا ، وأتقنها معنى ، وأكثرها فائدة ، وأعظمها عائدة ، حائز ميراث أهل البيت وقمطر علومهم ، فهو بعد القرآن الكريم أشرف الكتب وهو أحد الثقلين اللذين أمرنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالتمسك بهما وبأنا لو تمسكنا بهما لن نضل
- مستدرك الوسائل - الميرزا النوري ج 1 ص 30 :
كتاب من لا يحضره الفقيه ، أحد الكتب الاربعة ، التي هي من الاشتهار والاعتبار كالشمس في رابعة النهار ، وأحاديثه معدودة في الصحاح من غير خلاف ولا توقف
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 501 ص 159 :
وعن الشيخ المفيد جميع مصنفات ومرويات الشيخ الامام العالم الفقيه الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ومصنفات ومرويات الشيخ الفقيه أبي القاسم جعفر بن قولويه وعن الصدوق أبي جعفر محمد مصنفات والده علي بن الحسين . وعن ابن قولويه جميع مصنفات ومرويات الشيخ الامام شيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني التي من جملتها كتاب الكافي وهو خمسون كتابا بالأسانيد التي فيه لكل حديث متصلة بالأئمة عليهم السلام
- مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي ج 1 ص 15 :
الكتب الأربعة قد اخذت من الاصول الأربعمائة لثقات أجلاء أصحاب الأئمة ( عليهم السلام ) ، وأفضلها وأجمعها وأشرفها كتاب الكافي ، وقد قال الشيخ الصدوق في أول كتابه " من لا يحضره الفقيه " أن هذه الاصول اصول معروفة ومشهورة ومعتبرة ومعتمدة في عامة الحديث والفقه