المعارضة السورية تنقل المعركة لدمشق

[رضا البطاوى]

يبدو أن الجيش السورى الحر الذى يعتبر الذراع العسكرى للمعارضة السورية فرر التخلى عن خطة مهاجمة النظام من بعيد التى تعنى فصل الجسم عن الرأس قطعة قطعة وهو عملية سوف تستغرق وقتا طويلا كما حدث فى ليبيا مع قوات القذافى وبدأ فى خطة مضادة وهى القضاء على الرأس وهى دمشق حتى يستسلم الجسم كله ومن ثم بدأ نقل المعارك إلى دمسق حتى يحس النظام بوجود المعارضة فى كل مكان حوله والأهم أن أن هذه المعارضة مسلحة وليس مجرد مظاهرات يتم قمعها والأهم أن المعارك تدور فى الحى الأهم الحى الراقى حيث يوجد مؤيدو النظام الكبار الذين يسرقون وينهبون الدولة
إنها رسالة جيدة حتى يقتنع كبار النظام أنهم ليسوا بعيدين عن مرمى نيران المعارضة فيتنازلوا أو يجبروا الأسد على التخلى عن الحكم ليبدأ المفاوضات الحقيقية مع المعارضة

[ابو سجاد~نجف]

لك انت يابطاوي ما ترحمنا من نهيقك صدقني صوتك نشاز لانه انكر الاصوات
ارحمنا بقى ياراجل انته تجيب الاخبار الزفت دي منين من العتبه ولا من بولاق يا اكسلنص حاؤلها ليك تاني وتالت انته في موقع شيعني يعني الحاجات التافهه والاخبار الكازبه دي متعديش علينا خليك في وضع مصر احسنلك ياظ

[العاضد]

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف

يا بطاوى كفاية كدب وفبركة
يا مغفل كيف تشبه وضع ليبيا بوضع سوريه
هل الجيش العربى السورى يقارن بكتائب القذافى
وحتى لو تم مقارنته بكتائب القذافى فالثوار اليبيين لم يتغلبوا الا بعد تدخل حلف الناتو ولا نسيت يا منافق

[الميرزا النجفي]

من هي المعارضة السورية ؟؟؟
ومن يقودها؟
ومن ورائها؟
هل يمكن الاجابة عن هذه الاسئلة ؟؟

لا حول الله يا رب..

[عبد الله العاملي]

الأخ رضا
تحية وبعد
إن المعطيات التي أوردتها خاطئة
وبطبيعة الحال ستقودك الى استنتاج خاطئ
إن النظام في سوريا متماسك والمعارضة
متفككة ومتناحرة ايضا
(تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى)
لذلك ان الوقت لا يسير لمصلحة
المعارضة
ولكن يا أخي في الاسلام
إن كنت ترى أن العمليات في دمشق
التي روّعت الآمنين ثورة ومعارضة
فإنني أختلف معك كثيرا
بل (واعذرني)
لا أعبد ما تعبد
ولكم دينكم ولي دين
اما إذا كان الجواب لا واتمناه ان يكون كذلك
فاقرأ الأحداث جيدا ستجد ان سوريا تدفع
ثمن هزيمة اسرائيل في لبنان وغزة
أخوك عبد الله العاملي

[س البغدادي]

الاخ البطاوي
عاهدتي نفسي ان لا ارد على اي مدونة تكتبها في هذا المنتدى
ان لم تجب عن تساؤلات الاخوة وعن استفهاماتهم