المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نملة الفخر الرازي _فأما الروافض فأنهم لا يفهمون ذلك ابدآ_ وليست نملة سليمان .


خادمة فاطمة
21-03-2012, 05:46 PM
بسمه نعالى
اللهم صل على محمد وآل محمد والعن اعدائهم اجمعين

(وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ . 17). النمل

(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ. 18)النمل







ذكر الفخر الرازي تشنيعاً على الشيعة من أنهم في طعنهم على الصحابة أقلّ ادراكاً وشعوراً من نملة سليمان !!!


حيث أنها علمت أن أصحاب سليمان بمجرّد ادراكهم صحبة النبي في مدّة قليلة لايعتمدون اهلاك النمل وحطمها ، واحتملت أن يقع منهم لا عن التفات ، فلذا قيّده بقولها :
( وهم لايشعرون )

واستحسن هذا الكلام بعض أعيان متأخري العامة ، وهو صاحب التحفة الاثني عشرية الشاه عبدالعزيز الدهلوي
، قال في مقام تسفيه من يطعن على الصحابة ما هذا لفظه : ...


(وفي هذا المقام للإمام الفخر الرازي كلام في غاية المتانة ، وأوقع في النفوس والأذهان ، فإنه قال :



أن الروافض عندي أقل قدراً من النملة التي كانت في قصة سليمان ، من جهة العقل وحسن الإعتقاد بنبيهم ؟؟؟

، لأنها قالت عند رؤية الجنود : ( يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون ) أي أدخلوا في مساكنكم حتى لا تُقتلوا تحت أقدام جنود سليمان سهواً.

وقد علِمَت النملة أن جنود سليمان لايتعمّدون ولايظلمون أحداً


، لأنهم قد تهذبوا وتأدبوا بقليل صحبتهم النبي ، وبذلك لايظلمون متعمدين النملة الضعيفة ولايقتلونها.



وأما الروافض

، فإنّهم لايفهمون ذلك أبداً ، لأنهم يقولون : ان صحبة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لا تؤثر في نفوس أصحابه بمثل ما تؤثر صحبة سليمان في جنوده ، مع أنه كان أفضل الأنبياء فلابد أن تكون أكثر تأثيراً في نفوس أصحابه لاسيما في كبارهم الملازمون له ، حتى الذي كان معه في الغار ورفيقه في الشدائد ، ولا تؤثر صحبته فيهم حتى يذهب عنهم الشيطنة والشرارة ، بل أنهم مع ذلك كلّه قد ارتكبوا أكثر من غيرهم الفضائح ،

حتى آذوا ابنته وصهره وبني ابنته الذين كانوا من بعد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يتامى بلا ناصر ومعين ، فظُلموا وأُوذوا بأيدي خيار أصحابه ، أُحرقوا دارهم وهتكوا قدرهم ، أخذوا ما بأيديهم من الأراضي والضياع وما تكون بها وجوه معائشهم ، ولايزال في إيذائهم. معاذ الله من ذلك.( انتهى)



اقول بماذا تأدب وتهذب الصحابة بصحبتهم للنبي الأعظم صلى الله عليه وآله



فالقرآن يبين أصناف وأقسام الصحابة، ففيهم المؤمنون وفيهم المنافقون، وفيهم أصحاب الاطماع والمصالح، وقد بين سبحانه أحوالهم بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) بقوله فيهم: (( أَفَإِن مَّاتَ أَو قُتِلَ انقَلَبتُم عَلَى أَعقَابِكُم )) (آل عمران:144).


وأما السنة النبوية الشريفة، فنكتفي منها بايراد حديث صحيح في البخاري عن أبي هريرة يبين واقع الصحابة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وتبديلهم لدينهم واجتهادهم في مقابل النصوص:
عن أبي هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله): (... ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم قال: هلم قلت: أين؟ قال: إلى النار والله. قلت: وما شأنهم؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أعقابهم القهقرى. فلا أرى يخلص منهم إلا مثل همل النعم).


وامانة لفت نظري ما كتبه احد الشيعة الخلص في تعلبقه على كلام الفخر ومؤيده صاحب التحفة الأثني عشرية
الآتي:


يلاحظ عليه : أن الفخر ومؤيده صاحب التحفة وغيرهما لايفهمون أن في الموارد الكثيرة من الكتاب والسنة ما ينافي ويناقض مدّعاهم ، لأن تمامية التأثير للمقتضي من دون نظر إلى فقد المانع غير معقول.


فإن التزم الفخر وغيره بتمامية التأثير للمقتضي دون فقد الموانع فقد التزموا في الواقع بأمور مستحيلة ، ومثلها ما في امرأة نوح وامرأة لوط اللتين ( كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) ، التحريم : 10 ـ

وهكذا في الآية المباركة ( إنْ تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) التحريم : 4 ـ
على ما في تفسير الآية عن عمر بن الخطاب أنهما عائشة وحفصة ، ولاتؤثر فيهما صحبة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ،

وهل ذلك لقصور المقتضي أعني وعظ النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) إيّاهما ; أم لوجود المانع للإتّعاظ فيهما ؟



وهكذا قول أبي بكر : إن لي شيطاناً يعتريني ، فإن اعتراه الشيطان وارتكب متعمّداً جناية فالارتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )

أو لموانع في نفسه


، حيث قال في أواخر أيّامه :

« وَدِدتُ أني لم أكن كشفت بيت فاطمة »

المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ،


فأية كذبة تلك
هي عدالة الصحابة؟

س البغدادي
21-03-2012, 09:29 PM
الاخت اسماء الفاطمية
مدونة رائعة
كشفت ما يعتري هؤلاء من سطحية التفكير وهزالة النتائج وضيق الافق
وغيرهم كثير
مبارك عليكي الطرح
لاحرمنا الله من اطلالتك
مشكورييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ين

محمد علي حسن
21-03-2012, 11:53 PM
مهما استحسن المرء من عقول المخالفين وأئمتهم ، إلا أن فيهم سفاهة وغباء .
قول النملة رضي الله عنها :) أن جند سليمان عليه السلام سوف يقتلهم سهواً لا ينافي أنهم قد يقتلونهم عمداً وإلا أصبح أصحاب سليمان عليه السلام معصومون من ارتكاب الذنب ، ومن جهة أخرى هي قالت أنه يجب الحذر كي لا يُقتلوا سهواً لأن هذا مما اقتضاه المقام ، إذ الجيشُ في غفلة عن جحور النمل ، وتنزيه الجيش عن القتل العمد للنمل هو عين القول بالعصمة .

نسألكم الدعاء ،،

خادمة فاطمة
22-03-2012, 10:23 AM
اخوتي واخواتي نورتم مدونتي. . .

أبو مسلم الخراساني
22-03-2012, 11:01 AM
المدى خطورة هذه العقيدة عدالة الصحابة بالرغم اعتراف منهم انتهاك الحرمات مثل هذه العقيدة قد يؤدي الى انحراف فطرة مسلم حيث اعمال زنى وقتل قد يصبح حلال عند القوم المسلمين مثل الملوك والقادة والصحابة

عبد الله العاملي
22-03-2012, 12:25 PM
الأخت أسماء
ألف تحية وبعد
{أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ }الأعراف184

في تفسير الجلالين أن أصحاب محمد قالوا أنه مجنون
فمن هم الأصحاب ؟؟؟؟؟؟؟؟

{إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }التوبة40

صاحبه يحزن بصريح الآية والله يقول ألا أن أولياء لا خوف عليهم ولا هم يحزنون

{وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَراً }الكهف34

تفاخر بين صاحبين أحدهما من أهل الدنيا

{قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً }الكهف37
حوار بين رجل وصاحبه الكافر

{وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }لقمان15

في هذه الآية الصحبة لا تفيد التماهي بالضرورة
{فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ }القمر29
صاحب تعاطى فعقر

الصحبة بحسب النص القرآني ليست منقبة بل قد تكون مثلبة
عبد الله العاملي

الطالب313
22-03-2012, 12:32 PM
ااااااااااااااااحسنتي -ان موعدهم الصبح اليس الصبح بقريب

خادمة فاطمة
22-03-2012, 02:38 PM
اخوتي المؤمنون :



أبو مسلم الخراساني


عبد الله العاملي





استاذي المكرم الطالب 313 :




لي الشرف بتعقيباتكم الكريمة على مدونتي ، سادتي منكم نتعلم . . .

عبد الله العاملي
22-03-2012, 05:29 PM
اخوتي المؤمنون :



أبو مسلم الخراساني


عبد الله العاملي





استاذي المكرم الطالب 313 :




لي الشرف بتعقيباتكم الكريمة على مدونتي ، سادتي منكم نتعلم . . .



بما يختص بي أختاه
أنا اقل وانتم أجل
ودمتم موفقين

خادمة فاطمة
23-03-2012, 12:35 PM
يرفع ل : مقام الروافض اعزهم الله . . .

حيــــــــــدرة
23-03-2012, 02:20 PM
بسمه نعالى
اللهم صل على محمد وآل محمد والعن اعدائهم اجمعين

(وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ . 17). النمل

(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ. 18)النمل







ذكر الفخر الرازي تشنيعاً على الشيعة من أنهم في طعنهم على الصحابة أقلّ ادراكاً وشعوراً من نملة سليمان !!!


حيث أنها علمت أن أصحاب سليمان بمجرّد ادراكهم صحبة النبي في مدّة قليلة لايعتمدون اهلاك النمل وحطمها ، واحتملت أن يقع منهم لا عن التفات ، فلذا قيّده بقولها :
( وهم لايشعرون )

واستحسن هذا الكلام بعض أعيان متأخري العامة ، وهو صاحب التحفة الاثني عشرية الشاه عبدالعزيز الدهلوي
، قال في مقام تسفيه من يطعن على الصحابة ما هذا لفظه : ...


(وفي هذا المقام للإمام الفخر الرازي كلام في غاية المتانة ، وأوقع في النفوس والأذهان ، فإنه قال :



أن الروافض عندي أقل قدراً من النملة التي كانت في قصة سليمان ، من جهة العقل وحسن الإعتقاد بنبيهم ؟؟؟

، لأنها قالت عند رؤية الجنود : ( يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون ) أي أدخلوا في مساكنكم حتى لا تُقتلوا تحت أقدام جنود سليمان سهواً.

وقد علِمَت النملة أن جنود سليمان لايتعمّدون ولايظلمون أحداً


، لأنهم قد تهذبوا وتأدبوا بقليل صحبتهم النبي ، وبذلك لايظلمون متعمدين النملة الضعيفة ولايقتلونها.



وأما الروافض

، فإنّهم لايفهمون ذلك أبداً ، لأنهم يقولون : ان صحبة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لا تؤثر في نفوس أصحابه بمثل ما تؤثر صحبة سليمان في جنوده ، مع أنه كان أفضل الأنبياء فلابد أن تكون أكثر تأثيراً في نفوس أصحابه لاسيما في كبارهم الملازمون له ، حتى الذي كان معه في الغار ورفيقه في الشدائد ، ولا تؤثر صحبته فيهم حتى يذهب عنهم الشيطنة والشرارة ، بل أنهم مع ذلك كلّه قد ارتكبوا أكثر من غيرهم الفضائح ،

حتى آذوا ابنته وصهره وبني ابنته الذين كانوا من بعد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يتامى بلا ناصر ومعين ، فظُلموا وأُوذوا بأيدي خيار أصحابه ، أُحرقوا دارهم وهتكوا قدرهم ، أخذوا ما بأيديهم من الأراضي والضياع وما تكون بها وجوه معائشهم ، ولايزال في إيذائهم. معاذ الله من ذلك.( انتهى)



اقول بماذا تأدب وتهذب الصحابة بصحبتهم للنبي الأعظم صلى الله عليه وآله



فالقرآن يبين أصناف وأقسام الصحابة، ففيهم المؤمنون وفيهم المنافقون، وفيهم أصحاب الاطماع والمصالح، وقد بين سبحانه أحوالهم بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) بقوله فيهم: (( أَفَإِن مَّاتَ أَو قُتِلَ انقَلَبتُم عَلَى أَعقَابِكُم )) (آل عمران:144).


وأما السنة النبوية الشريفة، فنكتفي منها بايراد حديث صحيح في البخاري عن أبي هريرة يبين واقع الصحابة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وتبديلهم لدينهم واجتهادهم في مقابل النصوص:
عن أبي هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله): (... ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم قال: هلم قلت: أين؟ قال: إلى النار والله. قلت: وما شأنهم؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أعقابهم القهقرى. فلا أرى يخلص منهم إلا مثل همل النعم).


وامانة لفت نظري ما كتبه احد الشيعة الخلص في تعلبقه على كلام الفخر ومؤيده صاحب التحفة الأثني عشرية
الآتي:


يلاحظ عليه : أن الفخر ومؤيده صاحب التحفة وغيرهما لايفهمون أن في الموارد الكثيرة من الكتاب والسنة ما ينافي ويناقض مدّعاهم ، لأن تمامية التأثير للمقتضي من دون نظر إلى فقد المانع غير معقول.


فإن التزم الفخر وغيره بتمامية التأثير للمقتضي دون فقد الموانع فقد التزموا في الواقع بأمور مستحيلة ، ومثلها ما في امرأة نوح وامرأة لوط اللتين ( كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) ، التحريم : 10 ـ

وهكذا في الآية المباركة ( إنْ تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) التحريم : 4 ـ
على ما في تفسير الآية عن عمر بن الخطاب أنهما عائشة وحفصة ، ولاتؤثر فيهما صحبة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ،

وهل ذلك لقصور المقتضي أعني وعظ النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) إيّاهما ; أم لوجود المانع للإتّعاظ فيهما ؟



وهكذا قول أبي بكر : إن لي شيطاناً يعتريني ، فإن اعتراه الشيطان وارتكب متعمّداً جناية فالارتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )

أو لموانع في نفسه


، حيث قال في أواخر أيّامه :

« وَدِدتُ أني لم أكن كشفت بيت فاطمة »

المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ،


فأية كذبة تلك
هي عدالة الصحابة؟












سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ

ما شآء الله تعالى
بارك الله تعالى لنا فيك أيتها الكريمة

لمحة رائعة .. ووخزة في خصر ذوو الاعاقة الفكرية موجعة
المزيد .. المزيد
سيدتي الفاضلة
وهنيئاً لك هذا الفكر

والسلام

أبواسد البغدادي
23-03-2012, 03:43 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد
لاضير ان كانت النملة افضل منا وافهم ؟ وهذا مردوووود لاننا قد نرميهم بنفس الوصف؟
بل العجب ان القوم الذين نحاورهم وهم على عناد وتكبرهم كالحمار يحمل اسفارا !
بلينا بقوم لايفقهون
جزيتم خيرا اختي الموالية
ممنون