بهاء آل طعمه
29-03-2012, 03:28 AM
أمامك ياطبيب الشعر الدكتور ... الناقد .... مع وافر الامتنان .,
ثــمّ ارْتَدي ثَوبَ الوَلايـَـةِ عـَازِِمَاً
شعر / السيد بهاء آل طعمـه
3 / 7 / 2008 الخميس
نحو الولايــةِ عَـهــدُنا يتــجَدّدُ
فيها عليٌّ والزّعـــيمُ مُحـــــمدُ
سِرْ أيّهَا المَجـــنونُ حُــبَاً في التُقَى
فإلـيكَ أبوَابُ الجِـــــنـَــانِِ تُغَــــرّدُ
سِرْ وَاجعَـلِ المَِنهَاجَ آلَ مُحَــمّـــدٍ
وَاعلَمْ بِصَوِتِ الحّقِِ لاَ لاَ يُخــمَــدُ
سِرْ وَانصُرِ الدّينَ الحَنيفّ وّأهله
ذا النصرُ حقاً أنتَ فيه َتُخَــــلَدُ
وَاذهَبْ لأهلِ البَيتِ طارِقَ بَابَــهُمْ
مَا شِئتَ خُـذ فَعَــطائهم لا يَنــفَــدُ
ثــمّ ارْتَدي ثَوبَ الوَلايـَـةِ عـَازِِمَاً
سَتَرى بِـنفسِكَ مِنْ جَدِيــدٍ تـُـولَدُ
فَاللهُ يهدِي للــولايــــــة من رجـا
ولِذلِكَ التَّوفــِيِقِ رَبـــُكً يُحـــــــمَدُ
دُمْ سالكاً سُـــبُلَ الأئِِـــــــمَةِ كَونَــهَمْ
قُـرْآنُ رَبِِــّكَ ناطِــقَاًً يَتَـــوَقَـَــدُ
واعلـــمْ بأنّ حُقوقِــــهِمْ مَغــصُوبَةً
إنْ شِـئتَ تَــفهَمُ فََالحَـدِيثُ يُـؤَيّـِدُ !!
وابحثْ على حــقّ النـــــــبي وآلَه
لَوْلا وُجـــودُ اللهِ كـَـادُوا يُــعبَـــــدُوا
قــُمْ فِي تـَـحَــــــدٍّ لِلــوَلايَةِ عَـــاقِداً
عَهدَ الـوَفاءِ الصِّدقِِ لا تَـــتَقَيـّدُ
سِرْ كاسِرَاً قَيدَ التَّعـنــّــتِ وَانطَلِقْ
وَاعــلَمْ بِأنَّ الحـُـــــرّّ َلا يُســتــَـعبَدُ
فإذا عَرَفتَ الحَـــقَّ آلَ مُحَــمّد
تَضمَنْ حَيَاتَــاً حُــرَةً لـَـكَ سُـــؤْدَدُ
كَمْ حَاقِــــــدٍ وَعَلَى الوَلايَةِ يَفـتَرِي
وَإذا بِـِـهِ كانَ مَصِـيرَهُ أســْــودُ
كَمْ مِنْ مُعـــادٍٍ لِلــنَـــــبِيِّ وَآلِهِ
قد ذاقَ ناراً ثُــمّ راح يُخَلّـدُ
كَمْ مِنْ مُطِيِعٍ لِلرَّسُولِ وَصِنــوِِهِ
نـَحوَ العُلا كَالـبَـرقِ أنــه يَصْـعَــدُ
كَمْ مِنْ مُوَالٍ لِلإمــــامَةِ عَاشقَا
قَََضَّى رَغِيدَ العَـيْشِِ وَهوَ مُمَـــجَّدُ
كَمْ مِنْ مُحِبٍ لِلحُـــــسَينَ بِفِطرَةٍ
في قلبهِ يبني إليهِ المَــــــرْقـــدُ
مَنْ كَان حَــقاً ّللإمَامَةِ صَــــــادِقَاً
فَـَـلَهُ المُــنَى وَلــَهُ المَلائِـــكُ تَشـهـَدُ
فَهُنَاكَ يَومُ الحَشرِ يَحكُــمُ حَيدَرٌ
هَـذا لَـنَا..!! وَخَصِيمُنَا هُـوَ مُبْعَـدُ
مـِســــكُ الوَلايةِ جَنـَّةٌٌ وَمَــــقامُهَا
عِنـــدَ مَــلِيـكٍ قـَــادِر ٍلَــكَ مَقـْـعَـــدُ
ثــمّ ارْتَدي ثَوبَ الوَلايـَـةِ عـَازِِمَاً
شعر / السيد بهاء آل طعمـه
3 / 7 / 2008 الخميس
نحو الولايــةِ عَـهــدُنا يتــجَدّدُ
فيها عليٌّ والزّعـــيمُ مُحـــــمدُ
سِرْ أيّهَا المَجـــنونُ حُــبَاً في التُقَى
فإلـيكَ أبوَابُ الجِـــــنـَــانِِ تُغَــــرّدُ
سِرْ وَاجعَـلِ المَِنهَاجَ آلَ مُحَــمّـــدٍ
وَاعلَمْ بِصَوِتِ الحّقِِ لاَ لاَ يُخــمَــدُ
سِرْ وَانصُرِ الدّينَ الحَنيفّ وّأهله
ذا النصرُ حقاً أنتَ فيه َتُخَــــلَدُ
وَاذهَبْ لأهلِ البَيتِ طارِقَ بَابَــهُمْ
مَا شِئتَ خُـذ فَعَــطائهم لا يَنــفَــدُ
ثــمّ ارْتَدي ثَوبَ الوَلايـَـةِ عـَازِِمَاً
سَتَرى بِـنفسِكَ مِنْ جَدِيــدٍ تـُـولَدُ
فَاللهُ يهدِي للــولايــــــة من رجـا
ولِذلِكَ التَّوفــِيِقِ رَبـــُكً يُحـــــــمَدُ
دُمْ سالكاً سُـــبُلَ الأئِِـــــــمَةِ كَونَــهَمْ
قُـرْآنُ رَبِِــّكَ ناطِــقَاًً يَتَـــوَقَـَــدُ
واعلـــمْ بأنّ حُقوقِــــهِمْ مَغــصُوبَةً
إنْ شِـئتَ تَــفهَمُ فََالحَـدِيثُ يُـؤَيّـِدُ !!
وابحثْ على حــقّ النـــــــبي وآلَه
لَوْلا وُجـــودُ اللهِ كـَـادُوا يُــعبَـــــدُوا
قــُمْ فِي تـَـحَــــــدٍّ لِلــوَلايَةِ عَـــاقِداً
عَهدَ الـوَفاءِ الصِّدقِِ لا تَـــتَقَيـّدُ
سِرْ كاسِرَاً قَيدَ التَّعـنــّــتِ وَانطَلِقْ
وَاعــلَمْ بِأنَّ الحـُـــــرّّ َلا يُســتــَـعبَدُ
فإذا عَرَفتَ الحَـــقَّ آلَ مُحَــمّد
تَضمَنْ حَيَاتَــاً حُــرَةً لـَـكَ سُـــؤْدَدُ
كَمْ حَاقِــــــدٍ وَعَلَى الوَلايَةِ يَفـتَرِي
وَإذا بِـِـهِ كانَ مَصِـيرَهُ أســْــودُ
كَمْ مِنْ مُعـــادٍٍ لِلــنَـــــبِيِّ وَآلِهِ
قد ذاقَ ناراً ثُــمّ راح يُخَلّـدُ
كَمْ مِنْ مُطِيِعٍ لِلرَّسُولِ وَصِنــوِِهِ
نـَحوَ العُلا كَالـبَـرقِ أنــه يَصْـعَــدُ
كَمْ مِنْ مُوَالٍ لِلإمــــامَةِ عَاشقَا
قَََضَّى رَغِيدَ العَـيْشِِ وَهوَ مُمَـــجَّدُ
كَمْ مِنْ مُحِبٍ لِلحُـــــسَينَ بِفِطرَةٍ
في قلبهِ يبني إليهِ المَــــــرْقـــدُ
مَنْ كَان حَــقاً ّللإمَامَةِ صَــــــادِقَاً
فَـَـلَهُ المُــنَى وَلــَهُ المَلائِـــكُ تَشـهـَدُ
فَهُنَاكَ يَومُ الحَشرِ يَحكُــمُ حَيدَرٌ
هَـذا لَـنَا..!! وَخَصِيمُنَا هُـوَ مُبْعَـدُ
مـِســــكُ الوَلايةِ جَنـَّةٌٌ وَمَــــقامُهَا
عِنـــدَ مَــلِيـكٍ قـَــادِر ٍلَــكَ مَقـْـعَـــدُ