تلميذة الحسين
30-03-2012, 03:33 PM
•◦♫◦•إنكسآر أقﻼم وهموم إنسآن, •◦♫◦• (http://www.iraq-4ever.com/vb/showthread.php?t=78726)
عندما تمسك القلم
وتبدأ تخط ما يجول في خاطرك
وترتب أفكارك..
ترآ أن القلم من الحزن قد سآل حبره ..
فتتألم لما أصابه
فتتركه وتبحث عن قلم أخر فتجد
أن كل اﻷقﻼم قد ضاعت وتسارعت بالهرب..
أتدري لماذا..؟ّ
ﻵنها ملتّ من كثرت الكتابه ووقف نبض حبرها عن العطاء
وانت ما زلت تكتب وتخط وتمﻸ صفحات آﻻمك بدم قلمك...
فتذهب للتنحت آﻻمك وأحزانك على رمال الشاطئ وفجأه ترى
بإن أمواج البحر قد محت ما نحتته يداك...
فتعود إلى الوراء خطوه لتعيد الكتابه ..
ولكن ما زالت أمواج البحر تقترب لتمحيه
أتعلم لماذا ؟!
ﻷن كلن منا رمى بهمومه لشطآن البحر وقد ملت أمواجه من قراءتها
فتحاول البحث مره أخرى لتخط آﻻمك ..
فﻼ تجد مفر ..
سوى أن تنحتها على جدران قلبك وتنزف أﻻما منها
كلما راودتك لحظات اﻵلم فتزداد حزنا وهمأ ..
فتنهارّ فﻼ تجد أمامك سوى البكاء والخضوع لتلك الدموع
وترى أن هناك غيمة سوداء
بدأت تخيم على قلبك
وتخنقك..
فتحاول أن تتنفس بسهوله وتطلق صرخات وآهات لعلك
ترتاح..
وتقضي ليلتكّ في سهر ومن سبب لك الجروح واﻵﻻم..ّيمرح ويضحكّّ
وأنت كالشجره التي ترمى بالحجار ويقطف منها الثمار..وتترك
بعد الحصاد ..
فإلى متى ؟!! .. سنبقى على هذا الحال؟!! وما هو الحل؟!..
أعلم بأنه بيدك أنت الحل!!
صفقه تعاقد بها مع نفسكّ ..
أن تأخذ أسبوعّ فقط ﻻ غير بعيدا عن الروتين اليومي في حياتك
ابتعد عن أصدقائك . .وخذ فترة رأحه واسترخاء مع نفسك ..
,أنضرإلى حالك ..
أنتظرّ ..
لماذا أقوم بذلك ﻷسبوع..؟!
ببسآطه .. ليرضى الله عني ويجعلني أسعد من في الكون ..
ولكن تذكر ليس ﻷسبوع وتقف أكمل مسيرك على هذا الطريق بتدرج
فبمعصيته والبعد عن ذكره أعلم أنك أتعس الناس وأشدهم بؤساّ ..
فتبدأ بالتقيد بتلك اﻷمور.. مع الروتين اليوميّ ..
فهل تريد أن تبقى بائسا ..
أم فرحا .. سعيدا .. وأنك ضمنت رضا الله وبالتالي الرضا عن حياتك..
عندما تمسك القلم
وتبدأ تخط ما يجول في خاطرك
وترتب أفكارك..
ترآ أن القلم من الحزن قد سآل حبره ..
فتتألم لما أصابه
فتتركه وتبحث عن قلم أخر فتجد
أن كل اﻷقﻼم قد ضاعت وتسارعت بالهرب..
أتدري لماذا..؟ّ
ﻵنها ملتّ من كثرت الكتابه ووقف نبض حبرها عن العطاء
وانت ما زلت تكتب وتخط وتمﻸ صفحات آﻻمك بدم قلمك...
فتذهب للتنحت آﻻمك وأحزانك على رمال الشاطئ وفجأه ترى
بإن أمواج البحر قد محت ما نحتته يداك...
فتعود إلى الوراء خطوه لتعيد الكتابه ..
ولكن ما زالت أمواج البحر تقترب لتمحيه
أتعلم لماذا ؟!
ﻷن كلن منا رمى بهمومه لشطآن البحر وقد ملت أمواجه من قراءتها
فتحاول البحث مره أخرى لتخط آﻻمك ..
فﻼ تجد مفر ..
سوى أن تنحتها على جدران قلبك وتنزف أﻻما منها
كلما راودتك لحظات اﻵلم فتزداد حزنا وهمأ ..
فتنهارّ فﻼ تجد أمامك سوى البكاء والخضوع لتلك الدموع
وترى أن هناك غيمة سوداء
بدأت تخيم على قلبك
وتخنقك..
فتحاول أن تتنفس بسهوله وتطلق صرخات وآهات لعلك
ترتاح..
وتقضي ليلتكّ في سهر ومن سبب لك الجروح واﻵﻻم..ّيمرح ويضحكّّ
وأنت كالشجره التي ترمى بالحجار ويقطف منها الثمار..وتترك
بعد الحصاد ..
فإلى متى ؟!! .. سنبقى على هذا الحال؟!! وما هو الحل؟!..
أعلم بأنه بيدك أنت الحل!!
صفقه تعاقد بها مع نفسكّ ..
أن تأخذ أسبوعّ فقط ﻻ غير بعيدا عن الروتين اليومي في حياتك
ابتعد عن أصدقائك . .وخذ فترة رأحه واسترخاء مع نفسك ..
,أنضرإلى حالك ..
أنتظرّ ..
لماذا أقوم بذلك ﻷسبوع..؟!
ببسآطه .. ليرضى الله عني ويجعلني أسعد من في الكون ..
ولكن تذكر ليس ﻷسبوع وتقف أكمل مسيرك على هذا الطريق بتدرج
فبمعصيته والبعد عن ذكره أعلم أنك أتعس الناس وأشدهم بؤساّ ..
فتبدأ بالتقيد بتلك اﻷمور.. مع الروتين اليوميّ ..
فهل تريد أن تبقى بائسا ..
أم فرحا .. سعيدا .. وأنك ضمنت رضا الله وبالتالي الرضا عن حياتك..