مصحح المسار
31-03-2012, 02:32 PM
في فمي أنشودة الحسين... ونبضه يدق ُ في دمي ... معفرالجبيـــن
في رحلة ِ وصوبَ كربلاء... تســــــــــــــــــــــــجل الأزمـــــــــــــان
سمعتـُه ُ يرتل القــــــــرآن... يقــــــــــــــــــــدس ُ المـــــــــــــكـــان
وكان بالإمكــــان أن يرتوي العطشان.
في فمي أنشودة الحسين... ونبضه ُ يدق ُ في دمي... معفرُالجبين.
قوافل ُالولاء ... قدسجلتْ اسماءَها السماء... واستقبلتْ الملائك
للعزاء...
فأبصرت ْ العِيان وحشية الإنــسان .
في فمي أنشودة الحسين... ونبضه ُ يدق ُ في دمي معفرُ الجبين.
وأرسل الرضيعُ أنة ٌ، تجاوز المعقول... في معجم الألفاظ ِغصة ٌ
تحـــاورالمـــــسؤول... فـــرد في أصــــدائِها المــــجــهـــــــــول
عن صولةِ النكران وغلبة الطغيان.
في فمي أنشودة ُالحسين... ونبضه ُيدق ُ في دمي... معفرالجبين.
قدأشبه َالرسول علي ُإذ يصول... وقاسم المغوارُ بالدعاءوالقبول
وعرسه ُ الميدان ُ والنصول.
ياحيرة الرسام والفنان من فورة الألوان
في دمي أنشودة ُالحسين... ونبضُه ُيدق ًفي دمي... معفرالجبين.
عباس ُياعباس ُفي الطفوف... لمــلــئِه القِـراب كــم ْشــــــغوف
فيقطع ُ الجحود للكـــــفوف.
اشتاقت الجِنان لهذه الفرسان.
في فمي أنشودة ُالحسين...ونبضه ُ يدق ُفي دمي... معفرالجبين.
وزينب ٌتصمّ ُفي القصور...لعابث ملعون كم جسور... تــــقبـــلوا
ياسادتي المرور...
في فمي أنشودة ُالحسين... ونبضه ُيدق ُفي دمي... معفرالجبين.
في رحلة ِ وصوبَ كربلاء... تســــــــــــــــــــــــجل الأزمـــــــــــــان
سمعتـُه ُ يرتل القــــــــرآن... يقــــــــــــــــــــدس ُ المـــــــــــــكـــان
وكان بالإمكــــان أن يرتوي العطشان.
في فمي أنشودة الحسين... ونبضه ُ يدق ُ في دمي... معفرُالجبين.
قوافل ُالولاء ... قدسجلتْ اسماءَها السماء... واستقبلتْ الملائك
للعزاء...
فأبصرت ْ العِيان وحشية الإنــسان .
في فمي أنشودة الحسين... ونبضه ُ يدق ُ في دمي معفرُ الجبين.
وأرسل الرضيعُ أنة ٌ، تجاوز المعقول... في معجم الألفاظ ِغصة ٌ
تحـــاورالمـــــسؤول... فـــرد في أصــــدائِها المــــجــهـــــــــول
عن صولةِ النكران وغلبة الطغيان.
في فمي أنشودة ُالحسين... ونبضه ُيدق ُ في دمي... معفرالجبين.
قدأشبه َالرسول علي ُإذ يصول... وقاسم المغوارُ بالدعاءوالقبول
وعرسه ُ الميدان ُ والنصول.
ياحيرة الرسام والفنان من فورة الألوان
في دمي أنشودة ُالحسين... ونبضُه ُيدق ًفي دمي... معفرالجبين.
عباس ُياعباس ُفي الطفوف... لمــلــئِه القِـراب كــم ْشــــــغوف
فيقطع ُ الجحود للكـــــفوف.
اشتاقت الجِنان لهذه الفرسان.
في فمي أنشودة ُالحسين...ونبضه ُ يدق ُفي دمي... معفرالجبين.
وزينب ٌتصمّ ُفي القصور...لعابث ملعون كم جسور... تــــقبـــلوا
ياسادتي المرور...
في فمي أنشودة ُالحسين... ونبضه ُيدق ُفي دمي... معفرالجبين.