مصحح المسار
03-04-2012, 06:26 PM
السلام عليكم
الذباب كان سبب في اسلام عالم فيزيائي
قصة اسلام بروفسر امريكي يقول أحد الدعاة الى الله ممن جابوا الأرض شرقها وغربها،
حدّثني أحد الأئمة في أحد مساجد أمريكا، يقول كنت أخطب يوم الجمعة فقرأت آية كبر لها أحد
المصلين استعظاما لها، فسكت حتى انتهى ثم أكملت خطبتي ومن ثم صلاتي،
فلما التفت للمصلين أقبل علي من بين الصفوف رجل أمريكي أشقر أبيض في الثمانين من العمر،
فقال لي لقد سمعت تكبير الرجل لتلك الآية، والآية التي أسلمت بسببها أعظم فهل
تسمح لي بإلقائها فقلت له نعم وقربت منه مكبر الصوت ثم بدأ يتكلم فقال:
لقد كنت رجلاًعالماً بالفيزياء والأحياء بدرجة بروفسور وكنت لا أدين بدين علمانياً بل وملحداً وكانت زوجتي
مثلي، وفي يوم من الأيام دخلت علي زوجتي وأخبرتني أنها دخلت في الأسلام، ولقد تعجبت من ذلك
وبما أني أحمل مبادئ الديمقراطية لم أعترض عليها، ومع الأيام أرتحت لدخولها هذا الدين،
لقد أصبحت أكثر هدوءً وأحسن أخلاقاً, ولقد أشترطت علي أن لا ألمس كتابها المقدس الذي تقرأ فيه،
وكانت قد رفعته في أعلى رفوف المكتبة، وفي يوم من الأيام دخلت البيت وكنت مستاء جداً
من عملي وتضايق لأبعد الحدود، فشممت رائحة شواء اللحم الذي تحضره من الجزار
المسلم حيث يكون مذبوحاً على الطريقة الإسلامية، وكنت أكره رائحته جداً جداً، فاستثارتني الرائحة
وأشعلت غضبي أكثر،
فذهبت مسرعاً إلى حيث كانت تشوي في الحديقة، فقلبت الشواية بما فيها من لحم وجمر،
ثم دخلت البيت وأنا لا أزال انتفض من فرط الغضب والأنفعال، فرفعت بصري
فوقع على الكتاب الذي حذرتني من لمسه، فأخذته بين يدي ووضعته على فخذى وأنا
جالس على الأريكة،
وأخذت أهز قدمي ثم فتحت الكتاب فوقع بصري على هذا الكلام (يا أيها الناس ضرب مثل
فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذباباً ولو اجتمعوا له وأن يسلبهم
الذباب شيئاً لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب)
ما قدروا الله حق قدره،،,, بهت.. صعقت ماهذا الكلام، في علمي أن هذا الكتاب
أنزل على محمد قبل ألف وأربعمئة عام، من أين له هذه المعلومة،
لقد صنعنا الطائرات فعلاً.. وعابرات القارات.. والصواريخ، ولكن لانستطيع
أبداً أن نخلق ذباباً واحداً، ونحن نعلم في علم الأحياء أن الذباب من أسهل الكائنات
الحية تركيباً فلو أستطاع العلماأن يكونوه أستطاعوا أن يعرفوا سر الخلق ومن ثم
يستطيعوا أن يعرفوا أسرار خلق الأنسان، والأدهى من ذلك التحدي في هذا الكتاب،
في أن نسلب الذباب شيئاً أكله من أكلنا، فأنا عالم في الأحياء وأعلم أن الذباب ليس
له معدة فما يأكله يتفرق مباشرة في جسده وينتفع به، فلو شققنا عن معدته لإخراج
ما أكله لن نجد شيئاً لأنه كما قلت ليس له معدة، فمن علم محمد هذا قبل ألف
وأربعمئة عام لابد أنه من خلق هذا الذباب، ومن خلق الكون كله،
دخلت علي زوجتي وأنا في حيرتي.. ودهشتي، فقالت أنت خائن.. وظالم، كيف تأخذه
وأنا قد أخذت عليك العهود.. والمواثيق ألا تمسك به،... قلت بل أنت الظالمة،...
فهذا الكتاب عندك من أربع سنوات ثم لا تطلعيني عليه،
ثم قلت لها أريد أن أعرف الكثير عن دينك هذا، ففرحت كثيراً، ومن ثم أخذتنى إلى
المركزالأسلامي، ثم أعلنتها عالية (أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله).
إلهي لا تعذبني فإني مقر بالذي قد كان مني ومالي حيلة إلا رجائى وعفوك
إن عفوت وحسن ظنى
يا الله ما اعظمه من دين صالح لكل زمان ومكان وهو عامة للناس أجمعين
الذباب كان سبب في اسلام عالم فيزيائي
قصة اسلام بروفسر امريكي يقول أحد الدعاة الى الله ممن جابوا الأرض شرقها وغربها،
حدّثني أحد الأئمة في أحد مساجد أمريكا، يقول كنت أخطب يوم الجمعة فقرأت آية كبر لها أحد
المصلين استعظاما لها، فسكت حتى انتهى ثم أكملت خطبتي ومن ثم صلاتي،
فلما التفت للمصلين أقبل علي من بين الصفوف رجل أمريكي أشقر أبيض في الثمانين من العمر،
فقال لي لقد سمعت تكبير الرجل لتلك الآية، والآية التي أسلمت بسببها أعظم فهل
تسمح لي بإلقائها فقلت له نعم وقربت منه مكبر الصوت ثم بدأ يتكلم فقال:
لقد كنت رجلاًعالماً بالفيزياء والأحياء بدرجة بروفسور وكنت لا أدين بدين علمانياً بل وملحداً وكانت زوجتي
مثلي، وفي يوم من الأيام دخلت علي زوجتي وأخبرتني أنها دخلت في الأسلام، ولقد تعجبت من ذلك
وبما أني أحمل مبادئ الديمقراطية لم أعترض عليها، ومع الأيام أرتحت لدخولها هذا الدين،
لقد أصبحت أكثر هدوءً وأحسن أخلاقاً, ولقد أشترطت علي أن لا ألمس كتابها المقدس الذي تقرأ فيه،
وكانت قد رفعته في أعلى رفوف المكتبة، وفي يوم من الأيام دخلت البيت وكنت مستاء جداً
من عملي وتضايق لأبعد الحدود، فشممت رائحة شواء اللحم الذي تحضره من الجزار
المسلم حيث يكون مذبوحاً على الطريقة الإسلامية، وكنت أكره رائحته جداً جداً، فاستثارتني الرائحة
وأشعلت غضبي أكثر،
فذهبت مسرعاً إلى حيث كانت تشوي في الحديقة، فقلبت الشواية بما فيها من لحم وجمر،
ثم دخلت البيت وأنا لا أزال انتفض من فرط الغضب والأنفعال، فرفعت بصري
فوقع على الكتاب الذي حذرتني من لمسه، فأخذته بين يدي ووضعته على فخذى وأنا
جالس على الأريكة،
وأخذت أهز قدمي ثم فتحت الكتاب فوقع بصري على هذا الكلام (يا أيها الناس ضرب مثل
فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذباباً ولو اجتمعوا له وأن يسلبهم
الذباب شيئاً لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب)
ما قدروا الله حق قدره،،,, بهت.. صعقت ماهذا الكلام، في علمي أن هذا الكتاب
أنزل على محمد قبل ألف وأربعمئة عام، من أين له هذه المعلومة،
لقد صنعنا الطائرات فعلاً.. وعابرات القارات.. والصواريخ، ولكن لانستطيع
أبداً أن نخلق ذباباً واحداً، ونحن نعلم في علم الأحياء أن الذباب من أسهل الكائنات
الحية تركيباً فلو أستطاع العلماأن يكونوه أستطاعوا أن يعرفوا سر الخلق ومن ثم
يستطيعوا أن يعرفوا أسرار خلق الأنسان، والأدهى من ذلك التحدي في هذا الكتاب،
في أن نسلب الذباب شيئاً أكله من أكلنا، فأنا عالم في الأحياء وأعلم أن الذباب ليس
له معدة فما يأكله يتفرق مباشرة في جسده وينتفع به، فلو شققنا عن معدته لإخراج
ما أكله لن نجد شيئاً لأنه كما قلت ليس له معدة، فمن علم محمد هذا قبل ألف
وأربعمئة عام لابد أنه من خلق هذا الذباب، ومن خلق الكون كله،
دخلت علي زوجتي وأنا في حيرتي.. ودهشتي، فقالت أنت خائن.. وظالم، كيف تأخذه
وأنا قد أخذت عليك العهود.. والمواثيق ألا تمسك به،... قلت بل أنت الظالمة،...
فهذا الكتاب عندك من أربع سنوات ثم لا تطلعيني عليه،
ثم قلت لها أريد أن أعرف الكثير عن دينك هذا، ففرحت كثيراً، ومن ثم أخذتنى إلى
المركزالأسلامي، ثم أعلنتها عالية (أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله).
إلهي لا تعذبني فإني مقر بالذي قد كان مني ومالي حيلة إلا رجائى وعفوك
إن عفوت وحسن ظنى
يا الله ما اعظمه من دين صالح لكل زمان ومكان وهو عامة للناس أجمعين