المداد
04-04-2012, 10:14 PM
تقف القلوب قبل العقول حيرى أمام سيرةمحمد واله ألاطهار(صلوات الله عليهم وسلامه أجمعين)!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
روي في أحسن القصص:-
عاش أحد أنصار ومحبيّ ألامام الصادق (عليه السلام)في جبل عامل .وكان من أشراف وأثرياء جبل عامل .فذهب لاداء فريضة الحج وفي منتصف الطريق دخل الى المدينة المنورة ليزور ألامام (عليه السلام).
عندما تشرف بحضور ألامام(ع)أعطى عشرة اّلاف درهم الى ألامام وطلب منه أن يشتري بيتا له فقبل ألامام وأخذ النقود منه ,وعندما ذهب الرجل الى مكة وزع ألامام النقود بين الفقراء والسادات وقام الرجل بأعمال الحج ورجع بعد فترة الى المدينة وذهب لمحضر ألامام وسأله :يا سيدي هل تكرمت وأشتريت لي دارا؟
أجابه ألامام :أجل هل تريد أن أعطيك أوراق الشراء ؟
فقال الرجل :أجل يابن رسول الله.
فأعطاه ألامام ورقة كتب عليها:(أن جعفر بن محمد (عليه السلام)أشترى لهذا الرجل قصرا في الجنة وهذا القصر يتصل من جانب بقصر رسول الله (ص)والطرف الآخر بقصر أمير المؤمنين (ع) والطرف الثالث والرابع بقصر ألامامين الحسن والحسين(ع).
قرأ الرجل تلك الرسالة وقبّلها ووضعها على عينيه وقال:قبلت .
وأضاف ألامام قائلا:وزّعتُ المبلغ بين الفقراء والسادات.
أخذ الرجل الورقة بفرح شديد وسافر ,وأوصى أن يضعوا الورقة في كفنه بعد موته.
ثم مات الرجل ودفنوه ووضعوا الورقة معه فرأوا في اليوم التالي بأن قد كُتب على قبره :(بقوة الله أن جعفر بن محمد (عليه السلام) وفي بوعده).
أرجو من شيعة أسد الله الغالب علي بن أبي طالب (عليه السلام) أن تردد معي (اللهم صلّ على محمد وال محمد).
والسلام ..أخوكم ...المداد.
روي في أحسن القصص:-
عاش أحد أنصار ومحبيّ ألامام الصادق (عليه السلام)في جبل عامل .وكان من أشراف وأثرياء جبل عامل .فذهب لاداء فريضة الحج وفي منتصف الطريق دخل الى المدينة المنورة ليزور ألامام (عليه السلام).
عندما تشرف بحضور ألامام(ع)أعطى عشرة اّلاف درهم الى ألامام وطلب منه أن يشتري بيتا له فقبل ألامام وأخذ النقود منه ,وعندما ذهب الرجل الى مكة وزع ألامام النقود بين الفقراء والسادات وقام الرجل بأعمال الحج ورجع بعد فترة الى المدينة وذهب لمحضر ألامام وسأله :يا سيدي هل تكرمت وأشتريت لي دارا؟
أجابه ألامام :أجل هل تريد أن أعطيك أوراق الشراء ؟
فقال الرجل :أجل يابن رسول الله.
فأعطاه ألامام ورقة كتب عليها:(أن جعفر بن محمد (عليه السلام)أشترى لهذا الرجل قصرا في الجنة وهذا القصر يتصل من جانب بقصر رسول الله (ص)والطرف الآخر بقصر أمير المؤمنين (ع) والطرف الثالث والرابع بقصر ألامامين الحسن والحسين(ع).
قرأ الرجل تلك الرسالة وقبّلها ووضعها على عينيه وقال:قبلت .
وأضاف ألامام قائلا:وزّعتُ المبلغ بين الفقراء والسادات.
أخذ الرجل الورقة بفرح شديد وسافر ,وأوصى أن يضعوا الورقة في كفنه بعد موته.
ثم مات الرجل ودفنوه ووضعوا الورقة معه فرأوا في اليوم التالي بأن قد كُتب على قبره :(بقوة الله أن جعفر بن محمد (عليه السلام) وفي بوعده).
أرجو من شيعة أسد الله الغالب علي بن أبي طالب (عليه السلام) أن تردد معي (اللهم صلّ على محمد وال محمد).
والسلام ..أخوكم ...المداد.