عظيم الفضل
07-04-2012, 11:48 PM
أنت منهكة تماماً ومتعبة للغاية. ولكن، ماذا يمكن أن تفعل الأم المحرومة من الراحة حين يرفض صغيرها النوم ؟ تحديد وقت النوم المناسب وجعله روتيناً قد يكون لعبة مرهقة تتضمّن الكثير من التجربة والخطأ. تعلّمي بعض النصائح والحيَل السريعة لمساعدتك أنت وطفلك على النوم نوماً مريحاً وهانئاً.
1-أوجدي بيئة هادئة للنوم
الأمر منطقي، فالبيئة الهادئة التي تبعث على الاسترخاء تساعد طفلك على الشعور بالراحة. ونتيجة ذلك: النوم بشكل أسرع من الغرفة التي تضجّ حركةً. وقد يساعد الضوء الليلي أو صوت جهاز طفلك على الشعور بأمان أكبر. لا تنسي لعبة طفلك المفضّلة أو بطانيته. فعدم حصوله على هذه الأشياء قد يفسد وقت نومه.
2-أوجدي روتيناً للنوم
يتضمّن روتين النوم المعتاد لدى بعض العائلات: الاستحمام وتناول وجبة خفيفة وتنظيف الأسنان وقراءة قصة قبل إطفاء الأنوار. تختار عائلات أخرى مشاهدة فيديو وتنظيف الأسنان و العناق. حين يعرف الأطفال ما يتوقعونه كل مساء، يشعرون براحة أكبر وتقلّ مقاومتهم وقت النوم.
3-أشركي طفلك في العملية
تسمح جين ماركيز لابنتها باختيار البيجاما التي تريد ارتداءها أو القصة التي تريد قراءتها. تقول جين: "بهذه الطريقة، تشارك في العملية وتفهم أنه، بعد كل شيء، يحين الوقت للذهاب إلى السرير وإغماض عينيها."
4-اختاري قصة مفضّلة
القراءة معاً لا تساعد على تطوّر طفلك فحسب، بل هي طريقة رائعة أيضاً للاسترخاء بعد يوم منهك. يمكنك أيضاً استخدام مخيّلتك وابتكار قصة خيالية يكون فيها طفلك هو البطل.
5-ضعي حدوداً
التزمي بالروتين وضعي بعض القواعد. على سبيل المثال، خلال قراءة القصة، أخبري طفلك عدد الكتب التي ستقرأينها. وذكّريه وأنت تقرأين بعدد الدقائق أو القصص المتبقية قبل إطفاء الأنوار لكي لا يفاجأ حين تغادرين الغرفة. تذكّري أنك المسؤولة.
6-تهويدة الطفل
تماماً مثل كتابه المفضّل، فإنّ الأغنية المهدّئة طريقة أخرى لإنهاء اليوم نهاية سعيدة. بالنسبة لبعض الأمهات، قد تكون على شكل غناء تهويدة للطفل، وبالنسبة لأخريات، قد تكون قرصاً مدمجاً مهدئاً يقمن بتشغيله. وجدت تيريزا كويلا، وهي أم لطفلتين، طريقة لإرضاء طفلتيها وأذواقهما الموسيقية عن طريق تشغيل القطع الكلاسيكية لفرانك سيناترا. وهي تقول: "منذ أن كانت الطفلتان صغيرتين جداً، بدأنا بتشغيل موسيقى فرانك سيناترا في غرفتهما. وهي تهدّئهما وتجعلهما تنامان في كل مرة."
7-استخدمي بعض أسرار الجدولة
جدولي أوقات القيلولة بحيث تكون متباعدة بما فيه الكفاية عن وقت النوم، حيث يكون طفلك متعباً بما فيه الكفاية للنوم بسرعة وسلام في الليل. إذا أخذ الطفل قيلولة بعد الظهر، لا تدعيه ينام أكثر من ساعتين.
8-كوني استباقية
حين يكون طفلك متعباً جداً، يكون من المستحيل تقريباً إعادته إلى روتين نومه المعتاد. لذا، كوني استباقية وابدأي عملية وقت النوم قبل أن يبدأ بإظهار علامات التعب.
9-اجلسي
حين يستيقظ طفلك في منتصف الليل وهو يبكي، هل تذرعين البيت ذهاباً وإياباً في محاولة لتهدئته؟ لدى ليندسي جونسون رينوفاليس طريقة أخرى أكثر راحة. تقول: "أحمل ابنتي بين ذراعي وأجلس على كرة التمارين الرياضية. لقد ساعدتني هذه الكرة جداً حين كانت طفلتي أصغر، فقد كانت تهدّئها فوراً وتغفو بسرعة كبيرة. كما أنقذت ظهري وقدمي، حيث لم أكن أضطر للمشي في دوائر في المنزل."
10-استيعني بوجبة خفيفة
هناك شيء مريح في الحليب الدافئ، ولكن وفقاً لموقع مايو كلينيك، هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أنه يساعد فعلاً على النوم. في الواقع، ليس هناك طعام معيّن يساعد فعلياً على النوم، ولكن تناول وجبة خفيفة صغيرة قبل وقت النوم بعدة ساعات قد يساعد على تقليل هجمات الجوع في منتصف الليل لصغيرك.
1-أوجدي بيئة هادئة للنوم
الأمر منطقي، فالبيئة الهادئة التي تبعث على الاسترخاء تساعد طفلك على الشعور بالراحة. ونتيجة ذلك: النوم بشكل أسرع من الغرفة التي تضجّ حركةً. وقد يساعد الضوء الليلي أو صوت جهاز طفلك على الشعور بأمان أكبر. لا تنسي لعبة طفلك المفضّلة أو بطانيته. فعدم حصوله على هذه الأشياء قد يفسد وقت نومه.
2-أوجدي روتيناً للنوم
يتضمّن روتين النوم المعتاد لدى بعض العائلات: الاستحمام وتناول وجبة خفيفة وتنظيف الأسنان وقراءة قصة قبل إطفاء الأنوار. تختار عائلات أخرى مشاهدة فيديو وتنظيف الأسنان و العناق. حين يعرف الأطفال ما يتوقعونه كل مساء، يشعرون براحة أكبر وتقلّ مقاومتهم وقت النوم.
3-أشركي طفلك في العملية
تسمح جين ماركيز لابنتها باختيار البيجاما التي تريد ارتداءها أو القصة التي تريد قراءتها. تقول جين: "بهذه الطريقة، تشارك في العملية وتفهم أنه، بعد كل شيء، يحين الوقت للذهاب إلى السرير وإغماض عينيها."
4-اختاري قصة مفضّلة
القراءة معاً لا تساعد على تطوّر طفلك فحسب، بل هي طريقة رائعة أيضاً للاسترخاء بعد يوم منهك. يمكنك أيضاً استخدام مخيّلتك وابتكار قصة خيالية يكون فيها طفلك هو البطل.
5-ضعي حدوداً
التزمي بالروتين وضعي بعض القواعد. على سبيل المثال، خلال قراءة القصة، أخبري طفلك عدد الكتب التي ستقرأينها. وذكّريه وأنت تقرأين بعدد الدقائق أو القصص المتبقية قبل إطفاء الأنوار لكي لا يفاجأ حين تغادرين الغرفة. تذكّري أنك المسؤولة.
6-تهويدة الطفل
تماماً مثل كتابه المفضّل، فإنّ الأغنية المهدّئة طريقة أخرى لإنهاء اليوم نهاية سعيدة. بالنسبة لبعض الأمهات، قد تكون على شكل غناء تهويدة للطفل، وبالنسبة لأخريات، قد تكون قرصاً مدمجاً مهدئاً يقمن بتشغيله. وجدت تيريزا كويلا، وهي أم لطفلتين، طريقة لإرضاء طفلتيها وأذواقهما الموسيقية عن طريق تشغيل القطع الكلاسيكية لفرانك سيناترا. وهي تقول: "منذ أن كانت الطفلتان صغيرتين جداً، بدأنا بتشغيل موسيقى فرانك سيناترا في غرفتهما. وهي تهدّئهما وتجعلهما تنامان في كل مرة."
7-استخدمي بعض أسرار الجدولة
جدولي أوقات القيلولة بحيث تكون متباعدة بما فيه الكفاية عن وقت النوم، حيث يكون طفلك متعباً بما فيه الكفاية للنوم بسرعة وسلام في الليل. إذا أخذ الطفل قيلولة بعد الظهر، لا تدعيه ينام أكثر من ساعتين.
8-كوني استباقية
حين يكون طفلك متعباً جداً، يكون من المستحيل تقريباً إعادته إلى روتين نومه المعتاد. لذا، كوني استباقية وابدأي عملية وقت النوم قبل أن يبدأ بإظهار علامات التعب.
9-اجلسي
حين يستيقظ طفلك في منتصف الليل وهو يبكي، هل تذرعين البيت ذهاباً وإياباً في محاولة لتهدئته؟ لدى ليندسي جونسون رينوفاليس طريقة أخرى أكثر راحة. تقول: "أحمل ابنتي بين ذراعي وأجلس على كرة التمارين الرياضية. لقد ساعدتني هذه الكرة جداً حين كانت طفلتي أصغر، فقد كانت تهدّئها فوراً وتغفو بسرعة كبيرة. كما أنقذت ظهري وقدمي، حيث لم أكن أضطر للمشي في دوائر في المنزل."
10-استيعني بوجبة خفيفة
هناك شيء مريح في الحليب الدافئ، ولكن وفقاً لموقع مايو كلينيك، هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أنه يساعد فعلاً على النوم. في الواقع، ليس هناك طعام معيّن يساعد فعلياً على النوم، ولكن تناول وجبة خفيفة صغيرة قبل وقت النوم بعدة ساعات قد يساعد على تقليل هجمات الجوع في منتصف الليل لصغيرك.