بهاء آل طعمه
12-04-2012, 02:04 AM
أستاذي الطهور الدكتور ... الناقد ... سلامٌ على سموّ سخصك الفذ حقا لا أدري كيف أجازي موافقك الجزلة والسخية المتفانية معي قضى الله حوائجك بحق محمد وآل محمد ..ص . وآله ..., قد تمّ سيدي تعديل القصيدة السابقة والشطر من القصيدة التي قبلها .... وهذه القصيدة بين يديك الطهورة .. دام ظلك علينا ..,
قسماً بالطّـفّ وما أثــمرْ
شعر / السيد بهاء آل طعمه
قَسَــــماً بسم اللهِ الأكــبرْ
قسماً بالمـُُختارِ وحَــيدرْ
قسَــماً بالزّهراءِ الكوثــرِ
قسماً في ضلعٍ لم يـُجــبَرْ
قسَـــماً بالمسمُوم الأزهـرِ
قسَــــــماً بإمامي ذا شُـبّرْ
قسماً بالطّـفّ وما أثـــــمرْ
قسماً في مقـــطوعِ المنــحَر
قسَــماً في آل ٍ أبــــــرارٍ
قسَــــــماً بالكعبةِ والمشعرْ
قسماً بالحـــــــقّ إذا قــرَّرْ
قسماً ( بالحٌــــجّةِ) مُذ يظهرْ
قسَـماً بالقــــرآنِ وأحمدَ
قسماً في صاحب ذا المنبرْ
قسماً باللَّـــيل إذا أدبـرَ
قسَـــماً بالصّبحِ إذا أسفرْ
لا إرهـــــاباً فـينا يستغوينا
لا والخـــــالقِ يومِ المحشرْ
أَوْ.. وهّــــابـــيّاً يتـحكّم
باستــــــهزاءٍ منّا يــسْـخرْ
تَـــــبّاً يافُـــــجّــارَ الدُّنيا
نحنُ الحقُّ ونحــــنُ الجوهرْ
للوهّـــــابيّةِ قــد قُلْـــــنا
فَــرداً فَــــرداًً منّـا يـَحـذرْ
مذهبُـــــنا في عَـــرشِ الباري
محـفـــوظٌ ممّــــــنْ يتكـبّرْ
ها نحــــنُ الشِّـــيعةُ في الدنيا
مهْــــما أَجــــرمتُمُ لا نُـُقهَرْ
خاطَـــــبنا الفُـــجّار فنــحنُ
بــُــركانٌ ينــــوي يتفــــجّرْ
يا َبــــــناءَ العــار فكـــفّوا
هيــْــهاتَ الذّلـّـــةَ لوْ نـُنْـحَرْ
فجهــــنّمُ وَعـــداً مـأواكُمْ
يا للخـــــزي وسُوءِ المـنظرْ
لا نـــدعَ الإرهابَ يُهيْــــمنُ
ذا عهـــــدٌ بـــالله الأَكــبرْ
مهْـــما فجَّــــرتُْمْ وذبــحتمْ
نبقى نهتــــفُ حيدر ... حيدرْ
لا نخشى أَبـــــداً منْ قـــومٍ
جدّهم ذا ( عُمرُ ) المُــــــنكرْ
تاريـــــخٌ بالظّـلمِ لَديـكُمْ
للأحــــــرار دماءٌ تُـُهــدَرْ
لا يــــــرعبــُنا كلّ كـــفورٍ
فالشِّيـــــــعة منْ ذلكَ أكـبَرْ
فجَـــــعلنا في القــلبِ مأوىً
( لحـُسينٍ ) وبـــذلكَ نفـخـرْ
عاهَـــــدنا الله وذا قــَـــسمٌ
لحُـسينٍ أرواحٌ تـُــــــــنـذَرْ
وصَرخــــــنا للكونِ بفَـخرٍ
( فحُسينٌ ) ذا خَــطٌّ ( أحمرْ )
قسماً بالطّـفّ وما أثــمرْ
شعر / السيد بهاء آل طعمه
قَسَــــماً بسم اللهِ الأكــبرْ
قسماً بالمـُُختارِ وحَــيدرْ
قسَــماً بالزّهراءِ الكوثــرِ
قسماً في ضلعٍ لم يـُجــبَرْ
قسَـــماً بالمسمُوم الأزهـرِ
قسَــــــماً بإمامي ذا شُـبّرْ
قسماً بالطّـفّ وما أثـــــمرْ
قسماً في مقـــطوعِ المنــحَر
قسَــماً في آل ٍ أبــــــرارٍ
قسَــــــماً بالكعبةِ والمشعرْ
قسماً بالحـــــــقّ إذا قــرَّرْ
قسماً ( بالحٌــــجّةِ) مُذ يظهرْ
قسَـماً بالقــــرآنِ وأحمدَ
قسماً في صاحب ذا المنبرْ
قسماً باللَّـــيل إذا أدبـرَ
قسَـــماً بالصّبحِ إذا أسفرْ
لا إرهـــــاباً فـينا يستغوينا
لا والخـــــالقِ يومِ المحشرْ
أَوْ.. وهّــــابـــيّاً يتـحكّم
باستــــــهزاءٍ منّا يــسْـخرْ
تَـــــبّاً يافُـــــجّــارَ الدُّنيا
نحنُ الحقُّ ونحــــنُ الجوهرْ
للوهّـــــابيّةِ قــد قُلْـــــنا
فَــرداً فَــــرداًً منّـا يـَحـذرْ
مذهبُـــــنا في عَـــرشِ الباري
محـفـــوظٌ ممّــــــنْ يتكـبّرْ
ها نحــــنُ الشِّـــيعةُ في الدنيا
مهْــــما أَجــــرمتُمُ لا نُـُقهَرْ
خاطَـــــبنا الفُـــجّار فنــحنُ
بــُــركانٌ ينــــوي يتفــــجّرْ
يا َبــــــناءَ العــار فكـــفّوا
هيــْــهاتَ الذّلـّـــةَ لوْ نـُنْـحَرْ
فجهــــنّمُ وَعـــداً مـأواكُمْ
يا للخـــــزي وسُوءِ المـنظرْ
لا نـــدعَ الإرهابَ يُهيْــــمنُ
ذا عهـــــدٌ بـــالله الأَكــبرْ
مهْـــما فجَّــــرتُْمْ وذبــحتمْ
نبقى نهتــــفُ حيدر ... حيدرْ
لا نخشى أَبـــــداً منْ قـــومٍ
جدّهم ذا ( عُمرُ ) المُــــــنكرْ
تاريـــــخٌ بالظّـلمِ لَديـكُمْ
للأحــــــرار دماءٌ تُـُهــدَرْ
لا يــــــرعبــُنا كلّ كـــفورٍ
فالشِّيـــــــعة منْ ذلكَ أكـبَرْ
فجَـــــعلنا في القــلبِ مأوىً
( لحـُسينٍ ) وبـــذلكَ نفـخـرْ
عاهَـــــدنا الله وذا قــَـــسمٌ
لحُـسينٍ أرواحٌ تـُــــــــنـذَرْ
وصَرخــــــنا للكونِ بفَـخرٍ
( فحُسينٌ ) ذا خَــطٌّ ( أحمرْ )