المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ الغزي: أين العمائم التي أدانت الشيخ الحبيب حينما أساء الدمشقية للسيدة فاطمة؟


أبو حيدر11
18-04-2012, 11:42 AM
https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/527969_267601710000789_168018106625817_553981_1636 703035_n.jpg
الشيخ الغزي لعامة الشيعة: أين العمائم التي أدانت الشيخ ياسر الحبيب حينما أساء الدمشقية للسيدة فاطمة عليها السلام؟
في معرض حديثه للرد على رسالة استنكارية من أحد المشاهدين عبر برنامج المودة دوت تي في، ضد استخدامه عبارة ”بقايا قاذورة من قاذورات بني أمية“ تجاه الناصبي عبد الرحمن دمشقية، والذي قال في تسجيل مصوّر له أن عائشة «لعنها الله» خرجت للإصلاح الذي هو أفضل من الصلاة والصيام، أمّا خروج فاطمة – للمطالبة بأرض فدك التي اغتصبها من نحلتها أبو بكر لعنة الله عليه – فإنه بتطبيق الحديث المكذوب الذي اختلقه أبوبكر عن النبي ”نحن معاشر الأنبياء لا نورّث“ تكون فاطمة إمّا جاهلة وإمّا كذابة و نصّابة، حسب تعبير المأبون عبد الرحمن دمشقية «لعنة الله عليه» الذي احتج بهذا الحديث على أنه حديث صحيح لدى الشيعة!.
وجّه الشيخ عبد الحليم الغزي، في معرض هذا الرد على هذا المشاهد عبر هذا البرنامج الخاص الذي تبثه قناة المودة الفضائية، إحدى أبرز القنوات الولائية التي تبث من العاصمة البريطانية لندن، وجّه خطابه إلى عامة الشيعة للنظر فيما جاء به سماحة الشيخ ياسر الحبيب في كلمته بالاحتفال المبارك بهلاك عائشة، والذي تبعته ضجة مفتعلة من عمائم العالمين الثالث والرابع، متسائلاً: أين كانت هذه العمائم التي أخذتها الغيرة على عائشة بحجة أنها زوج النبي وأين أصواتها وبياناتها ضد كلام دمشقية الذي كان موجودًا حديثه قبل حديث الشيخ ياسر الحبيب؟
وقد جاء دمشقية بكلامه هذا من حقده ونصبه، بينما أتى الشيخ ياسر الحبيب بكلامه من بطون كتب الشيعة والمخالفين.
لماذا لم تأخذ هذه العمائم الكبيرة واللحى الطويلة الغيرة على فاطمة آنذاك؟
طرحَ الشيخ الغزي هذا السؤال وختم حديثه بالتنويه إلى أن العبارة التي استخدمها ضد الدمشقية فيها شيئ من الاحترام له فهي أقل بكثير مما يناسبه، وذلك مراعاةً منه لأسماع المشاهدين، ملمحًا بذلك إلى تاريخ الدمشقية المعروف باللواط.
http://www.youtube.com/watch?v=sX8B1OejsLI

سما المجلسي
19-04-2012, 10:56 PM
الله يبارك بكل من يدافع عن مظلومية ال البيت وخاصة فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم

ومشكوريين