ابو سجاد~نجف
29-04-2012, 05:06 PM
http://img100.imageshack.us/img100/7905/iraqir.jpg
ابرز ما تناولته الصحف الايرانية الصادرة في طهران اليوم هو: العراق وضرورة اعتماد إستراتيجيات لمواجهة الازمات والتحديات الداخلية والخارجية،
العراق وضرورة اعتماد إستراتيجيات لمواجهة التحديات
صحيفة (سياست روز) وتحت عنوان، العراق وضرورة اعتماد ستراتيجيات مهمة، قالت: لاشك ان اعراب قائد الثورة الاسلامية السيد الخامنئي عن وجهة نظره فيما يخص مستقبل العراق خلال استقباله لرئيس الوزراء العراقي، من شأنها ان تشكل استراتيجية مهمة ليعتمدها العراق لمواجهة الازمات والتحديات الداخلية والخارجية، بتاكيده على ضرورة، الاسراع في اعمار البنى التحتية ودفع عجلة العلم في العراق، وهي ضرورية لهذا البلد للخلاص من التبعية للشركات الرأسمالية الكبرى، والتي لم تخدم سوى مصالح الدول الكبرى، وتوفر الارضية لإستمرار سيطرة هذه الدول على العراق.
وتتابع الصحيفة قائلة: على سبيل المثال هناك شركات تركية كبرى في العراق تستثمر رؤوس اموالها في الوقت الذي تتخذ الحكومة التركية مواقف قاسية تجاهه. وفي الوقت الذي تخطط دول كقطر والسعودية على ضرب امن العراق واستقراره بالنيابة عن امريكا، فان وجود الشركات الامريكية في العراق يعني بسط يد الدوحة والرياض للتدخل في الشان العراقي.
واخيرا قالت الصحيفة: ان جل العمليات الارهابية في العراق تخطط من قبل امريكا وتتولى السعودية وقطر مهمة تمويل منفذي هذه العمليات، ما يعني ان اعمار البنى التحتية بالاعتماد على العلماء والطاقات العراقية من شأنها ان تقطع ايادي هذه الدول من العراق، فالعراق يمتلك طاقات علمية وقوى عاملة تمكنه من النهوض، كما ان اغتيال العلماء العراقيين في السابق دليل على امتلاك هذا البلد للنخب العلمية. وبصورة عامة ان توصيات قائد الثورة الاسلامية في ايران للسيد المالكي تأتي من باب الحرص على تطور العراق ووحدة شعبه.
ابرز ما تناولته الصحف الايرانية الصادرة في طهران اليوم هو: العراق وضرورة اعتماد إستراتيجيات لمواجهة الازمات والتحديات الداخلية والخارجية،
العراق وضرورة اعتماد إستراتيجيات لمواجهة التحديات
صحيفة (سياست روز) وتحت عنوان، العراق وضرورة اعتماد ستراتيجيات مهمة، قالت: لاشك ان اعراب قائد الثورة الاسلامية السيد الخامنئي عن وجهة نظره فيما يخص مستقبل العراق خلال استقباله لرئيس الوزراء العراقي، من شأنها ان تشكل استراتيجية مهمة ليعتمدها العراق لمواجهة الازمات والتحديات الداخلية والخارجية، بتاكيده على ضرورة، الاسراع في اعمار البنى التحتية ودفع عجلة العلم في العراق، وهي ضرورية لهذا البلد للخلاص من التبعية للشركات الرأسمالية الكبرى، والتي لم تخدم سوى مصالح الدول الكبرى، وتوفر الارضية لإستمرار سيطرة هذه الدول على العراق.
وتتابع الصحيفة قائلة: على سبيل المثال هناك شركات تركية كبرى في العراق تستثمر رؤوس اموالها في الوقت الذي تتخذ الحكومة التركية مواقف قاسية تجاهه. وفي الوقت الذي تخطط دول كقطر والسعودية على ضرب امن العراق واستقراره بالنيابة عن امريكا، فان وجود الشركات الامريكية في العراق يعني بسط يد الدوحة والرياض للتدخل في الشان العراقي.
واخيرا قالت الصحيفة: ان جل العمليات الارهابية في العراق تخطط من قبل امريكا وتتولى السعودية وقطر مهمة تمويل منفذي هذه العمليات، ما يعني ان اعمار البنى التحتية بالاعتماد على العلماء والطاقات العراقية من شأنها ان تقطع ايادي هذه الدول من العراق، فالعراق يمتلك طاقات علمية وقوى عاملة تمكنه من النهوض، كما ان اغتيال العلماء العراقيين في السابق دليل على امتلاك هذا البلد للنخب العلمية. وبصورة عامة ان توصيات قائد الثورة الاسلامية في ايران للسيد المالكي تأتي من باب الحرص على تطور العراق ووحدة شعبه.