بهاء آل طعمه
03-05-2012, 01:09 AM
الأستاذ القدير والأديب الكبير استاذنا الحبيب سعادة الدكتور .... الناقد ...... سيدي المفدى امامك هذه الأبيات المتواضعة فانظر واحكم فلك الأمر .. ودمت طيباُ أصيلاً ..,
أنا رافــــــضيٌّ قائِـــدي هُو حيدرٌ
شعر / السيد بهاء آل طعمه
أنا رافضيّ زادني فيْ ذا فـخـرْ
جاهدتُ للهِ لمنْ فيــــنا كفرْ
أنا رافِـــضيّ سيدي هو ضيغمٌ
ولهُ المقاماتُ التي فـــوقَ البشرْ
أنا رافِــــضيّ قائدي هو حيدرٌ
فلنا ( عليٌّ ) ولهـُم خزيُ عـُمرْ .!!
ذا المصــــطفى أنذرَ في أعدائهِ
منْ خاصمَ الكـرّارَ حقـّاً قد كفـرْ
فاخــتارهُ اللهُ لأمّةِ أحمدٍ سيـــفاً بوجــهِ الظالمين ومنْ فـجرْ
في حبّـهِ تلك الولاية جنـّـةٌ في الدّين والدنيا فهلْ يخفى القـمرْ .؟
أنا رافـــــضيّ لا يهــــزّّني فاجراً
مادام في قلـــــبي ( عليٌّ ) والدررْ
أنّ الذين يكــــــفـّروهُ تظــلُّماً
هلْ تكفِــهِمْ نارُ تلظـّى في سقـرْ .!!
أنا رافِـــــضيّ للقيــامة صارخاً
في القلبِ ضرغام الورى لا منْ مفرْ
أنا رافــــضيٌّ سائرٌ في منهَـــجي
دربُ النبَّـــــــيّ وآلهِ دربٌ أغرْ
أنا رافِـضيّ جـــــعفريّ مذهبي
فوقَ المذاهبِ راح يسمُو كا لقمرْ
ويـــحٌ لمنْ عادا النــَّبيّ وآلهِ
ويلٌ لمنْ لولايـــــة الحقّ نكرْ
تَــعساً لهاتيكَ الضـّمائرِ أنـّها
بالحقّ راحتْ تغتدي سوءَ القدرْ
بالحــــشر يا آل أميّة تَســمعوا
صوتَ المَــنادي بالسَّما أينَ المفرْ ؟
وينادي في يــــوم المعاد تهيئَّـوا
وإلى عميق النار ذا أمــــرٌ صدرْ
أنا رافضيّ عاشــــقٌ للمـُرتضى
وبهِ الذنوبُ الشاهقاتُ ستُـــغتفرْ
أنا رافِـــــضيّ أين أتباعُ الخـنا
ليروا ( عليّا ) هو نورُ للبــــشرْ
أنا رافِـــــــضيّ ودمائيْ كربلا
ومن الحُـــسين نوالنا والمـُستقرْ
أنا رافــضيّ والحُـــــسين ملاذنا
ركبَ الحُـُسينِ هـُويّتي فيها الظفرْ
فليأتي أعداءَ الحُـــسين وينظروا
أين قبـــورُهـُمُ الوضيعة والأثرْ ؟؟
فليرمقـــوا قبر الحُسين بكربلا
فمــنائر وصلت إلى أعلى القَمرْ
والعاشقـــون يُباكِـــروه تلـهَّـُفا
رغما على جور الطُـــغاة ومنْ جسر
أنا رافــــــضيٌّ قائِـــدي هُو حيدرٌ
شعر / السيد بهاء آل طعمه
أنا رافضيّ زادني فيْ ذا فـخـرْ
جاهدتُ للهِ لمنْ فيــــنا كفرْ
أنا رافِـــضيّ سيدي هو ضيغمٌ
ولهُ المقاماتُ التي فـــوقَ البشرْ
أنا رافِــــضيّ قائدي هو حيدرٌ
فلنا ( عليٌّ ) ولهـُم خزيُ عـُمرْ .!!
ذا المصــــطفى أنذرَ في أعدائهِ
منْ خاصمَ الكـرّارَ حقـّاً قد كفـرْ
فاخــتارهُ اللهُ لأمّةِ أحمدٍ سيـــفاً بوجــهِ الظالمين ومنْ فـجرْ
في حبّـهِ تلك الولاية جنـّـةٌ في الدّين والدنيا فهلْ يخفى القـمرْ .؟
أنا رافـــــضيّ لا يهــــزّّني فاجراً
مادام في قلـــــبي ( عليٌّ ) والدررْ
أنّ الذين يكــــــفـّروهُ تظــلُّماً
هلْ تكفِــهِمْ نارُ تلظـّى في سقـرْ .!!
أنا رافِـــــضيّ للقيــامة صارخاً
في القلبِ ضرغام الورى لا منْ مفرْ
أنا رافــــضيٌّ سائرٌ في منهَـــجي
دربُ النبَّـــــــيّ وآلهِ دربٌ أغرْ
أنا رافِـضيّ جـــــعفريّ مذهبي
فوقَ المذاهبِ راح يسمُو كا لقمرْ
ويـــحٌ لمنْ عادا النــَّبيّ وآلهِ
ويلٌ لمنْ لولايـــــة الحقّ نكرْ
تَــعساً لهاتيكَ الضـّمائرِ أنـّها
بالحقّ راحتْ تغتدي سوءَ القدرْ
بالحــــشر يا آل أميّة تَســمعوا
صوتَ المَــنادي بالسَّما أينَ المفرْ ؟
وينادي في يــــوم المعاد تهيئَّـوا
وإلى عميق النار ذا أمــــرٌ صدرْ
أنا رافضيّ عاشــــقٌ للمـُرتضى
وبهِ الذنوبُ الشاهقاتُ ستُـــغتفرْ
أنا رافِـــــضيّ أين أتباعُ الخـنا
ليروا ( عليّا ) هو نورُ للبــــشرْ
أنا رافِـــــــضيّ ودمائيْ كربلا
ومن الحُـــسين نوالنا والمـُستقرْ
أنا رافــضيّ والحُـــــسين ملاذنا
ركبَ الحُـُسينِ هـُويّتي فيها الظفرْ
فليأتي أعداءَ الحُـــسين وينظروا
أين قبـــورُهـُمُ الوضيعة والأثرْ ؟؟
فليرمقـــوا قبر الحُسين بكربلا
فمــنائر وصلت إلى أعلى القَمرْ
والعاشقـــون يُباكِـــروه تلـهَّـُفا
رغما على جور الطُـــغاة ومنْ جسر