روووح العراق
22-08-2007, 06:06 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
سيرة الشيخ المجاهد عبد الحميد المهاجر حياة ملئها حب لأهل البيت
عن كتاب معجم الخطباء لمؤلفه داخل السيد حسن
أيها القاصـــــدُ قومـــــاً*** مــــلأوا الدنــــــيا مآثر
ورثوا المجـــــــــدَ تراثاً*** كــــابراً مــــن بعد كابر
في جبــــين الـدهر فخرٌ*** ولهـــم تُنمــــى المفاخر
فإذا مــــــــسّكَ ضــــيمٌ ***فاقـــصد الشيخ المهاجر
كم لـــــه وقــــــفةُ حق*** شهــــدت فيـــها المنابر
فهــــــو للمـــــــنكر ناهٍ*** وهــــو للمعـــروف آمر
وهو عــند الخطب طودٌ ***وبوجـــــه الظــــلم ثائر
ماجدٌ شهـــــمٌ كــــــريمٌ*** جـــوده كالسـحب ماطر
له شعــــري وشـعوري*** صغــــته عقــــد جواهر
في معرض الحديث عن ترجمة الشيخ المهاجر لا يقتصر الأمر على الجانب الفني أو
الثقافي للمنبر الحسيني فحسب، وإنما هو حديث عن الرجولة والشرف والمروءة والنبل
والأريحية والإيثار والخلق السامي والخصال اللامعة التي تميزت بها هذه الشخصية
الشهيرة المعروفة.
للمهاجر رصيد كبير من المحبة والاحترام في نفوس عارفيه وأصدقائه لما له من نوايا
طيبة، وسريرة نقية، ومشاعر رقيقة، وإنسانيات جمة. والحديث عن المهاجر لابد أن
يقترن بالمجالس الصاخبة والتجمهر المذهل، والتدفق الهائل فهو خطيب جماهيري
موفق، أينما خطب رأيت الساحات والشوارع والأزقة والسرادق مكتظة بجمهوره
ورواد خطابته وهواة أحاديثه.
حفظه الله ورعاه
م
ن
ق
و
ل
سيرة الشيخ المجاهد عبد الحميد المهاجر حياة ملئها حب لأهل البيت
عن كتاب معجم الخطباء لمؤلفه داخل السيد حسن
أيها القاصـــــدُ قومـــــاً*** مــــلأوا الدنــــــيا مآثر
ورثوا المجـــــــــدَ تراثاً*** كــــابراً مــــن بعد كابر
في جبــــين الـدهر فخرٌ*** ولهـــم تُنمــــى المفاخر
فإذا مــــــــسّكَ ضــــيمٌ ***فاقـــصد الشيخ المهاجر
كم لـــــه وقــــــفةُ حق*** شهــــدت فيـــها المنابر
فهــــــو للمـــــــنكر ناهٍ*** وهــــو للمعـــروف آمر
وهو عــند الخطب طودٌ ***وبوجـــــه الظــــلم ثائر
ماجدٌ شهـــــمٌ كــــــريمٌ*** جـــوده كالسـحب ماطر
له شعــــري وشـعوري*** صغــــته عقــــد جواهر
في معرض الحديث عن ترجمة الشيخ المهاجر لا يقتصر الأمر على الجانب الفني أو
الثقافي للمنبر الحسيني فحسب، وإنما هو حديث عن الرجولة والشرف والمروءة والنبل
والأريحية والإيثار والخلق السامي والخصال اللامعة التي تميزت بها هذه الشخصية
الشهيرة المعروفة.
للمهاجر رصيد كبير من المحبة والاحترام في نفوس عارفيه وأصدقائه لما له من نوايا
طيبة، وسريرة نقية، ومشاعر رقيقة، وإنسانيات جمة. والحديث عن المهاجر لابد أن
يقترن بالمجالس الصاخبة والتجمهر المذهل، والتدفق الهائل فهو خطيب جماهيري
موفق، أينما خطب رأيت الساحات والشوارع والأزقة والسرادق مكتظة بجمهوره
ورواد خطابته وهواة أحاديثه.
حفظه الله ورعاه
م
ن
ق
و
ل