بهاء آل طعمه
05-05-2012, 04:41 AM
سلام على الجميع هاهنا وعظم الله لنا ولكم خالص الأجر بمصاب باب الحوائج مولاتنا أم البنين عليها السلام ..,
سلام على أستاذي القدير الأغر الدكتور .... الناقد ...... سيدي وأستاذي الأجل أمامك هذه الأبيات البسيطة هي امامك فانظرها وصحح مافيها من خطأ .. دمت ملاذي أبدا
أُمُّ ونعْـــمَ الأمّ مـــا قد أنجبتْ
شعر / السيد بهاء آل طعمه
أمّ البَنين الطُهر وهي المضجعُ
هيَ للحوائج بـابها المُــترفـّع
قد قدّمتْ ما لا يطاقُ لحملـه
ثـُكِلتْ بأبناءٍ لها هُـــم أربعُ
راحوا فداءاً للحُسينِ ولمْ يكنْ
بين الجنانِ وبينهُم أنْ يصرعوا
جادوا بأنفُسِهِِمْ لأجل إمامِهم
ذاكَ الحُسينُ السّبط وهو مُشفِّعُ
عبّاسُ آل مُحمّدٍ ذا الضيغمٌ
وهو بيوم الطفّ كانَ صُميدعُ
وثلاثة كانوا غيارىٍ كالليوث وكالجبال الشُمّ فيما أبدعوا
منْ وُلدِ أمّ أقسَمَتْ بعقيـــدةٍ
دونَ الحُسين يُقاتِلونَ ويُصرعوا
أكرمْ بهم ما قدّمـــــــوهُ لدينهم
ذكراهُمُ في كلّ يوم تُــــــــرفعُ
أُمُّ ونعْـــــمَ الأمّ ما قد أنجبتْ
أفذاذَ في سُـــوح الوغى يتطوعُوا
في نُصرة الإســــلام والقرآنِ لا للظّالمينَ المارقينَ تخـضّعوا
بلْ واجهوا المــوتَ المرير بـــسالةٍ
في جنّة الفــــردوس راحوا يهجعوا
يا زوجــــة الكرّار قومي وانظري
منْ سوءِِ حال مرّ فيــــنا يُفــجعُ
أصبحـــــتِ يا أمّ البَنين غياثَنا
عند الشّدائِدِ منْ سِواكِ المَفزَعُ .؟؟
يا ما رجاكِ السّائــــــلونَ لهمّــهم
وإذا جَــــــوابكِ قد أتــاهُمُ يُسرعُ
يا بابَ ربٍّ للحــــــوائج مُفتحاً
ثـَقـُلتْ علينا حيثُ أنتِ المضجعُ
فعليك أقسمُ بالحُـــــسينِ وأمِِّهِ
تقــــضينَ ما نصبوا إليه ونتبعُ
هي ذمّة هذي الحوائجُ عندكِ
حاشا لأمُّ الطُهر عنها تمـــنعُ
فجعلتُ إسمَكِ في الفؤاد تفاخراً
فيه مسيري وهو باسمِكِِ يسطعُ
سلام على أستاذي القدير الأغر الدكتور .... الناقد ...... سيدي وأستاذي الأجل أمامك هذه الأبيات البسيطة هي امامك فانظرها وصحح مافيها من خطأ .. دمت ملاذي أبدا
أُمُّ ونعْـــمَ الأمّ مـــا قد أنجبتْ
شعر / السيد بهاء آل طعمه
أمّ البَنين الطُهر وهي المضجعُ
هيَ للحوائج بـابها المُــترفـّع
قد قدّمتْ ما لا يطاقُ لحملـه
ثـُكِلتْ بأبناءٍ لها هُـــم أربعُ
راحوا فداءاً للحُسينِ ولمْ يكنْ
بين الجنانِ وبينهُم أنْ يصرعوا
جادوا بأنفُسِهِِمْ لأجل إمامِهم
ذاكَ الحُسينُ السّبط وهو مُشفِّعُ
عبّاسُ آل مُحمّدٍ ذا الضيغمٌ
وهو بيوم الطفّ كانَ صُميدعُ
وثلاثة كانوا غيارىٍ كالليوث وكالجبال الشُمّ فيما أبدعوا
منْ وُلدِ أمّ أقسَمَتْ بعقيـــدةٍ
دونَ الحُسين يُقاتِلونَ ويُصرعوا
أكرمْ بهم ما قدّمـــــــوهُ لدينهم
ذكراهُمُ في كلّ يوم تُــــــــرفعُ
أُمُّ ونعْـــــمَ الأمّ ما قد أنجبتْ
أفذاذَ في سُـــوح الوغى يتطوعُوا
في نُصرة الإســــلام والقرآنِ لا للظّالمينَ المارقينَ تخـضّعوا
بلْ واجهوا المــوتَ المرير بـــسالةٍ
في جنّة الفــــردوس راحوا يهجعوا
يا زوجــــة الكرّار قومي وانظري
منْ سوءِِ حال مرّ فيــــنا يُفــجعُ
أصبحـــــتِ يا أمّ البَنين غياثَنا
عند الشّدائِدِ منْ سِواكِ المَفزَعُ .؟؟
يا ما رجاكِ السّائــــــلونَ لهمّــهم
وإذا جَــــــوابكِ قد أتــاهُمُ يُسرعُ
يا بابَ ربٍّ للحــــــوائج مُفتحاً
ثـَقـُلتْ علينا حيثُ أنتِ المضجعُ
فعليك أقسمُ بالحُـــــسينِ وأمِِّهِ
تقــــضينَ ما نصبوا إليه ونتبعُ
هي ذمّة هذي الحوائجُ عندكِ
حاشا لأمُّ الطُهر عنها تمـــنعُ
فجعلتُ إسمَكِ في الفؤاد تفاخراً
فيه مسيري وهو باسمِكِِ يسطعُ