المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وبعد كل هذا يقولون ان الرسول لا يحب عمر


حميد الغانم
13-05-2012, 11:02 AM
روى البخاري وغيره عن أنس بن مالك أن النبي صعد أحداً فتبعه أبو بكر وعمر وعثمان فرجف بهم فضربه النبي برجله وقال :(اثبت أحد فما عليك إلا نبي وصديق وشهيدان). والصديق على حد النبي في المرتبة: فهو فوق الشهيد ودون النبي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وعن حذيفة بن اليمان قال : قال رسول الله: ( اقتدوا باللذين من بعدي: أبي بكر وعمر .
رواه أحمد وابن ماجة والترمذي وقال: حديث حسن. وهو في (سلسلة الأحاديث الصحيحة 3/233-236) للألباني(1) .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وعن عائشة قالت : لما ثقل رسول الله جاء بلال يؤذنه بالصلاة فقال: ( مروا أبا بكر فليصل بالناس ) قالت : فقلت : يارسول الله إن أبا بكر رجل أسيف ( سريع الحزن والبكاء ) وإنه متى يقم مقامك لا يُسمع الناس فلو أمرت عمر ؟ .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
( أي الناس أحب إليك؟ قال "عائشة" قلت : من الرجال؟ قال "أبوها" قلت : ثم من؟ قال "عمر" فعدّ رجالاً)
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الاحاديث اعلاه تؤكد ان الاقرب لرسول الله بزعمكم هو ابو بكر وعمر
جميل جدا
ناتي الى هذا الحديث
* وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله في مرضه : ( ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتاباً فإني أخاف أن يتمنى متمنٍّ ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر ) , وروى البخاري الحديث بلفظ مقارب .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سؤال
هل كان رسول الله صلى الله عليه واله
يامن ان يضع الوصية والكتاب بوجود عمر
اليس هو الاحب
اليس هو الاقرب بعد ابا بكر
اليس هو
واليس هو
فلما رسول الله لما يامن عمر
بل زاد لى ذلك رسول الله
وقال
اني اخاف ان يتمنى متمن
ومن هنا نعرف هذا المتمني عمر بدليل ان الرسول نبذه ولم يرسل اليه
حين اراد ان يثبت الخلافة لابي بكر
وبعد كل هذا يقولون ان رسول الله لا يحب عمر
حميد الغانم

حميد الغانم
13-05-2012, 11:03 AM
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيتي ، كاشفا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم. وسوى ثيابه - قال محمد : ولا أقول ذلك في يوم واحد - فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة: دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك ! فقال عليه الصلاة والسلام: " ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة ". رواه مسلم.
هذا ما أخرجه : مسلم في صحيحه 7/116 ، مسند أحمد 6/62 ، مصابيح السنة 2/273 ، الرياض النضرة 2/88 ، تاريخ ابن كثير 7/202 .

حميد الغانم
14-05-2012, 11:23 PM
السؤال
هل هذا المتمني للخلافة بعد رسول الله من الصحابة
ام من خارج الصحابه
طبيعي من الصحابه
من هو
دلونا عليه
انا اقول عمر
بدليل ان حب رسول الله لم يشفع له
وبعث على عائشه وابيها واخيها
حميد الغانم

حميد الغانم
17-05-2012, 12:22 AM
هل كان رسول الله لا يثق بعمر ويامنه على شهادة الكتابة
مع ان الله قال اشهدوا شهيدين
فهذا اخوها
وعائشه امراه
فلماذا
لا يوجد عمر بينهم
اليس هو المتنمي
واليس هو مذموم رسول الله بهذا الحديث ان صدق
حميد الغانم

حميد الغانم
17-05-2012, 01:02 AM
http://www.youtube.com/watch?v=p7e3pNBkVjk (http://www.youtube.com/watch?v=p7e3pNBkVjk)
وهذا من كبارهم يقول
ان اابا بكر
وعمر
ابوا الاسلام
طيب ليش النبي جاب ابو واحد وترك ابو ثاني
ههههههههههههههههههههههههههه
حميد الغانم

الموسوي العلوي
17-05-2012, 10:11 AM
السلام عليكم اخ حميد وشكرا لك على هذ الطرح الرائع , منذ الوهلة الاولى في الدعوة المحمدية بداء الرسول الاكرم يشير بحق علي صلوات الله عليهم وحديث الدار او الانذار كما يشتهي البخاري ومسلم بتسميته وصولا الى حديث الدواة والقلم او رزية الخميس كما يقول ابن عباس . كل هذا يعرفه الجميع في المدينة ولكن عناد القوم وبغضهم لعلي عليه السلام سيما انه عليه السلام جندل صناديدهم وكسر شوكتهم , وعليه ابتدروا بوضع اقذر الخطط لما بعد شهادة الرسول صلى الله عليه واله وكان المخبر في الدار عائشة وحفصة وبدءت القصة برجوعهم من سرية اسامة ومن ثم اللغط عند الرسول (ص) وبعدها جاء دور السقيفة ومن ثم الهجوم على بيت الرسالة وكسر ظلع الزهراء عليها السلام وحسبنا القراءن ومن ثم شراء الرواة من امثال سمرة بن جندب وابو هريرة ليكتبوا هذه الاحاديث التي ارادوا من خلاها طمس الحقيقة ولكن يابى الله الا ان يتم نوره

حميد الغانم
18-05-2012, 01:24 PM
وعليكم السلام اخي الموسوي العلوي وفقك ربي لكل الخيير
وننتظرررررررررررررررررررررررررررررررر
حميد الغانم

أبواسد البغدادي
18-05-2012, 02:32 PM
احسنتم مولانا الطيب
سؤال في محله ؟؟؟؟؟
وننتظر العمرية ................

وجدي الجاف
18-05-2012, 02:35 PM
أحسنت حبيبي حميد ..
وعند بطلان حب النبي (ص) لابن صهاك ..
سوف يثبت بطلان حبه لإبن أبي قحافة ...
وبالتالي بطلان خلافتهما ...
ولكن اطمئن فلن يرد بنو وهب على هذه الحقيقة ..
وإذا دخل أحدهم ..
بالعراقي ( طش جكليت )
ههههههههههههههههههههههههههههه

حميد الغانم
18-05-2012, 07:14 PM
حياك الله اخي الفاضل امير القلوب ووفقك ربي لكل الخير واحسنت ثم احسنت القول في مشاركتك اعلاه فلو فضح عمر فضح ابو بكر وان فضح الاثنان الى النار ال وهبان
حميد الغانم

حميد الغانم
18-05-2012, 07:16 PM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنه قد ذكر السيوطي في تاريخ الخلفاء، والهيثمي في مجمع الزوائد كثيراً من الأحاديث النبوية وأقوال الصحابة في فضل عمر رضي الله عنه، وقد فصل السيوطي في بيان موافقات الوحي لكلام عمر فقال: فصل في موافقات عمر رضي الله عنه: قد أوصلها بعضهم إلى أكثر من عشرين، أخرج ابن مردويه عن مجاهد قال: كان عمر يرى الرأي فينزل به القرآن، وأخرج ابن عساكر عن علي قال: إن في القرآن لرأيا من رأي عمر. وأخرج عن ابن عمر مرفوعاً ما قال الناس في شيء وقال فيه عمر إلا جاء القرآن بنحو ما يقول عمر.
وأخرج الشيخان عن عمر قال: وافقت ربي في ثلاث، قلت: يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت: وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى. وقلت: يا رسول الله يدخل على نسائك البر والفاجر فلو أمرتهن يحتجبن فنزلت آية الحجاب، واجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة فقلت عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن فنزلت كذلك.
وأخرج مسلم عن عمر قال: وافقت ربي في ثلاث في الحجاب وفي أساري بدر وفي مقام إبراهيم ففي هذا الحديث خصلة رابعة، وفي التهذيب للنووي: نزل القرآن بموافقته في أسرى بدر وفي الحجاب وفي مقام إبراهيم وفي تحريم الخمر فزاد خصلة خامسة، وحديثها في السنن ومستدرك الحاكم أنه قال: اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا فأنزل الله تحريمها.
وأخرج ابن أبي حاتم في تفسيره عن أنس قال: قال عمر: وافقت ربي في أربع نزلت هذه الآية: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ. الآية فلما نزلت قلت: أنا فتبارك الله حسن الخالقين فنزلت: فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ. فزاد في هذا الحديث خصلة سادسة وللحديث طريق آخر عن ابن عباس أوردته في التفسير المسند.
ثم رأيت في كتاب فضائل الإمامين لأبي عبد الله الشيباني قال: وافق عمر ربه في أحد وعشرين موضعاً فذكر هذه الستة وزاد سابعاً قصة عبد الله ابن أبي، قلت: حديثها في الصحيح عنه قال: لما توفي عبد الله بن أبي دعي رسول الله صلى الله عليه وسلم للصلاة عليه فقام إليه فقمت حتى وقفت في صدره فقلت: يا رسول الله أو على عدو الله ابن أبي القائل يوم كذا كذا، فوالله ما كان إلا يسيراً حتى نزلت: وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا. الآية، وثامناً: يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ. الآية، وتاسعاً: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ. الآية، قلت: هما مع آية المائدة خصلة واحدة والثلاثة في الحديث السابق.
وعاشراً لما أكثر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الاستغفار لقوم: قال عمر: سواء عليهم فأنزل الله: سَوَاء عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ. قلت: أخرجه الطبراني عن ابن عباس، الحادي عشر لما استشار صلى الله عليه وسلم الصحابة في الخروج إلى بدر أشار عمر بالخروج فنزلت: كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِن بَيْتِكَ بِالْحَقِّ. الآية، الثاني عشر لما استشار الصحابة في قصة الإفك قال عمر: من زوجكها يا رسول الله قال: الله، قال: أفتظن أن ربك دلس عليك فيها سبحانك هذا بهتان عظيم فنزلت كذلك.
الثالث عشر قصته في الصيام لما جامع زوجته بعد الانتباه وكان ذلك محرما في أول الإسلام فنزل: أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ. الآية، قلت: أخرجه أحمد في مسنده.
الرابع عشر قوله تعالى: قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ. الآية، قلت: أخرجه ابن جرير وغيره من طرق عديدة وأقر بها للموافقة ما أخرجه ابن أبي حاتم عن عبد الرحمن بن أبي ليلى أن يهوديا لقي عمر فقال: إن جبريل الذي يذكره صاحبكم عدو لنا، فقال له عمر: من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين فنزلت على لسان عمر.
الخامس عشر قوله تعالى: فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ. الآية، قلت أخرج قصتها ابن أبي حاتم وابن مروديه عن أبي الأسود قال اختصم رجلان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقضى بينهما فقال الذي قضى عليه ردنا إلى عمر بن الخطاب فأتيا إليه فقال الرجل قضى لي رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذا فقال ردنا إلى عمر فقال أكذاك قال: نعم، فقال عمر: مكانكما حتى أخرج إليكم فخرج إليهما مشتملا على سيفه فضرب الذي قال ردنا إلى عمر فقتله وأدبر الآخر فقال يا رسول الله قتل عمر والله صاحبي، فقال: ما كنت أظن أن يجترئ عمر على قتل مؤمن، فأنزل الله: فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ. الآية، فأهدر دم الرجل وبرئ عمر من قتله وله شاهد موصول أوردته في التفسير المسند.
السادس عشر الاستئذان في الدخول وذلك أنه دخل عليه غلامه وكان نائماً فقال: اللهم حرم الدخول فنزلت آية الاستئذان. السابع عشر قوله في اليهود إنهم قوم بهت.
الثامن عشر قوله تعالى ثلة من الأولين وثلة من الآخرين، قلت أخرج قصتها ابن عساكر في تاريخه عن جابر بن عبد الله وهي في أسباب النزول.
التاسع عشر رفع تلاوة الشيخ والشيخة إذا زنيا الآية. العشرون قوله يوم أحد لما قال أبو سفيان أفي القوم فلان ،لا نجيبنه، فوافقه رسول اله صلى الله عليه وسلم، قلت: أخرج قصته أحمد في مسنده.
وفي مجمع الزوائد للهيثمي في باب مناقب عمر كثير من الأحاديث وأقوال الصحابة نذكر أثبتها مع كلام الهيثمي على سنده فمن ذلك ما روى عن أبي وائل قال: قال عبد الله لو أن علم عمر وضع في كفة الميزان ووضع علم أهل الأرض في كفة لرجح علمه بعلمهم، قال وكيع: قال الأعمش فأنكرت ذلك فأتيت إبراهيم فذكرته له، فقال: وما أنكرت من ذلك فوالله لقد قال عبد الله أفضل من ذلك قال إني لأحسب تسعة أعشار العلم ذهب يوم ذهب عمر رواه الطبراني بأسانيد ورجال هذا رجال الصحيح غير أسد بن موسى وهو ثقة.
وعن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رأيت في النوم أني أعطيت عسا مملوءا لبنا فشربت حتى تملأت حتى رأيته يجري في عروقي بين الجلد واللحم ففضلت فضلة فأعطيتها عمر بن الخطاب فأولوها قالوا: يا نبي الله هذا علم أعطاكه الله فملأك منه ففضلت فضلة فأعطيتها عمر بن الخطاب فقال: أصبتم، قلت: هو في الصحيح بغير سياقه رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
وعن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب صدر عمر بيده حين أسلم ثلاث مرات وهو يقول اللهم أخرج ما في صدر عمر من غل وأبدله إيماناً يقول ذلك ثلاث مرات. رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات.
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه. رواه أحمد والبزار والطبراني في الأوسط ورجال البزار رجال الصحيح غير الجهم ابن أبي الجهم وهو ثقة.
وعن علي قال: إذا ذكر الصالحون فحيهلا بعمر ما كنا نبعد أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أن السكينة تنطق على لسان عمر. رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن.
وعن ابن مسعود قال: ما كنا نبعد أن السكينة تنطق على لسان عمر. رواه الطبراني وإسناده حسن، وعن طارق بن شهاب قال: كنا نتحدث أن السكينة تنزل على لسان عمر. رواه الطبراني ورجاله ثقات.

حميد الغانم
18-05-2012, 07:17 PM
هذا غيض من فيض ورسول الله لا يامنه على كتابه كتاب
هزلت يا وهابيه
حميد الغانم

حميد الغانم
18-05-2012, 07:25 PM
وهذا حديث اخر يصدق ما ذهبنا اليه ان ذاك المتمني للخلافة هو عمر
وقد ورد في السنة قول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر وعمر: (لو أنكما تتفقان على أمر واحد ما عصيتكما في مشورة أبداً) رواه أحمد.
وهنا الرسول يقول ان عمر وابا بكر لو اتفقا ما خالفهما رسول الله وطبيعي لا يخالفهما الصحابه
فمال بال عمر لم يتفق مع ابي بكر
حميد الغانم

حميد الغانم
19-05-2012, 06:56 PM
احسن الله اليك خبيبي ابا اسد البغدادي وفقك ربي لكل الخير
ونسجل انتظارنا عسى ان نجد وهابي يعرف دينه
ولا اظن
حميد الغانم

حميد الغانم
19-05-2012, 06:58 PM
وهذا مصداق ما ذهبنا اليه ان ذاك المتمني هو عمر وابو عبيدة
اقرب المقربين لرسول الله كما تزعمون يا وهابيه
وهنا ابو بكر يخون الرسول
ابو بكر يخون وصية رسول الله
كما ذكر ذلك البخاري في صحيحه بسنده عن عائشة ( رض ) : " إن رسول الله ( ص ) مات وأبو بكر بالسنح ، قال إسماعيل : تعني بالعالية ، فقام عمر يقول : والله ما مات رسول الله ( ص ) ،

قالت : وقال عمر : والله ما كان يقع في نفسي إلا ذاك وليبعثنه الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم ، فجاءه أبو بكر ، فكشف عن رسول الله ( ص ) فقبله ، فقال : بأبي أنت وأمي ، طبت حيا وميتا ، والله الذي نفسي بيده ، لا يذيقك الله الموتتين أبدا ، ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك "
( 1 ) .



أما الأنصار فقد اجتمعوا في سقيفتهم " سقيفة بني ساعدة " ورشحوا سعد بن عبادة ليكون خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وعندما علم كبار المهاجرين ( أبو بكر وعمر وأبو عبيدة ) بذلك ، ذهبوا إليهم على الفور وأعلنوا أنهم أحق بالأمر ،

ودار حوار بين المهاجرين والأنصار اشتد فيه الجدل والنزاع ، وقد وقف زعيم الأنصار سعد بن عبادة قائلا : " أما بعد فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام ، وأنتم معشر المهاجرين رهط ، وقد دفت دافة من قومكم ، فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا ، وأن يحضنونا من الأمر " ( 2 ) .


فقام أبو بكر وألقى خطابا ذكر فيه فضل المهاجرين ، واحتج بقرشيتهم في أحقيتهم ، بالخلافة كما ذكر ذلك البخاري في صحيحه : فذهب إليهم أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح ، فذهب عمر يتكلم فأسكته أبو بكر ( 3 ) . . . فقال أبو بكر : لا ، ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء ، هم


* ( هامش ) *
( 1 ) صحيح البخاري ج 5 ص 13 كتاب فضائل الصحابة باب إن لم تجد نبي فإن أبا بكر .
( 2 ) صحيح البخاري ج 8 ص 541 كتاب المحاربين من أهل الكفر باب رجم الحبلى من الزنا .
( 3 ) صحيح البخاري ج 5 ص 14 كتاب فضائل الصحابة باب إن لم تجد نبي فإن أبا بكر . ( * )




حقيقة الشيعة الاثني عشرية - أسعد وحيد القاسم ص 49


أوسط العرب دارا وأعربهم أحسابا


( 1 ) ، . . . وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين ( 2 ) فبايعوا عمر بن الخطاب أو أبو عبيدة بن الجراح " ( 3 ) .

فرد عليه أحد وجهاء الأنصار وهو الحباب بن المنذر قائلا : ا لا والله لا نفعل ، منا أمير ، ومنكم أمير " ( 4 ) ، وكان رد الأنصار في رواية أخرى : " فقال قائل الأنصار : أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير ، يا معشر قريش . فكثر اللغط ، وارتفعت الأصوات ، حق فرقت من الاختلاف " ( 5 ) .



وبعد تأزم الموقف إلى هذا الحد ، جاء دور عمر بن الخطاب ، فقال : " هيهات أن يجتمع اثنان في قرن ، والله لا ترضى العرب أن يؤمروكم ونبيها من غيركم ، ولنا الحجة بذلك على من أبى " .


فرد عليه الحباب بن المنذر قائلا : " يا معشر الأنصار ، أملوا عليكم أمركم ، ولا تسمعوا مقالة هذا وأصحابه ، فأنتم أحق بهذا الأمر منهم " .


ولكن الأنصار انقسموا في هذه الأثناء على أنفسهم ، فذهب أسيد بن حضير زعيم الأوس - الذي كان معارضا لزعيم قبيلة الخزرج سعد بن عبادة - وأعلن للمهاجرين تأييده لهم ووعد بإعطائهم البيعة .



فقام عمر وقال لأبي بكر : إبسط يدك أبايعك ، فبايعه عمر وقسما من المهاجرين والأنصار ، وكما يروي البخاري بالسند إلى عائشة ( رض ) بأن عمر أخذ البيعة لأبي بكر بتهديده وتخويفه لهم : " قالت عائشة : فما كانت


* ( هامش ) *
( 1 ) صحيح البخاري ج 5 ص 14 كتاب فضائل الصحابة باب إن لم تجد نبي فإن أبا بكر .
( 2 ) صحيح البخاري ج 8 ص 542 كتاب المحاربين من أهل الكفر باب رجم الحبلى من الزنا .
( 3 ) ( 4 ) صحيح البخاري ج 5 ص 14 كتاب فضل الصحابة باب إن لم تجد نبي فإن أبا بكر .
( 5 ) صحيح البخاري : ج 8 ص 542 كتاب المحاربين من أهل الكفر باب رجم الحبلى من الزنا . ( * )




حقيقة الشيعة الاثني عشرية - أسعد وحيد القاسم ص 50


من خطبتهما من خطبة إلا نفع الله بها ، لقد خوف عمر الناس ، وإن فيهم لنفاقا فردهم الله بذلك "


( 1 ) .

وقال عمر يومها بشأن سعد بن عبادة الذي رفض المبايعة - وقد كان شيخا كبير السن - كما - يروي ذلك البخاري في صحيحه : " . . . ونزونا على سعد بن عبادة ، فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة ، فقال عمر : قتله الله " ( 2 ) .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
...................................
الخيانة من قام بها
1- ابو بكر اذ قدم عمر على نفسه
ورسول الله قد نصب ابا بكر خليفة
اين في صلاته على المؤمنين
ام نسيتم قولكم يا وهابيه
2- خيانة عمر وابو عبيدة
لانهما قبلا ترشيحهما للخلافة
مع ان رسول الله قد نصب ابا بكر بالصلاه وامامة المصلين
ونكمل الخيانه
مع ان رسول الله
قال قائل يابى الله ورسوله الا ابا بكر
وكي لا يقول قائل او يطمع طامع
ويابى الله والمؤمنون الا ابا بكر
فهنا عمر رفض قول رسول الله
بل طمع اشد الطمع بالخلافة
مع علمه انها مفصلة ملبوسة لابي بكر
شلون صحبة هاي
وابو بكر تم تنبيهه
ان هنالك متمنون للخلافه
ورسول الله اوصاه
وخان ابو بكر الوصيه
3- المهاجرين خانوا رسول الله
الم يسمعوا حديث رسول الله
يابى لالله والمؤمنون ورسول الله الا ابا بكر
الم يسمعوا
اي متنمي يتمنى الخلافه فهو باطل لانها لابي بكر
وخيانتهم اعمق
لانهم طمعوا في الخلافه من قريش
ورسول الله نبههم الى ان الخلافة في قريش
4- الخيانة الرابعه
من الانصار
لانهم لم يحضروا السقيفه
وهي موضع الانتخاب والاستقرار
وهي موضع الشورى
’’’’’’’’’’’’’’’’
كل هذه الخيانات
هل هنالك من مزيد
نعم
خيانه عطمى
وادهى
وامر
وهي
خيانة ابو بكر
خيانه عمر
خيانة ابو عبيده
خيانه المهاجرين
خيانة كل من حضر السقيفة
لان رسول الله كل اجتماعاته ومقامه وصلاته ومقر حكومته في المسجد النبوي الشريف
وهذه سنته
وهنا خانوه اذ خالفوا سنته ووضعوا
اجتماعاتهم في الزريبه او الاسطبل او السقيفه ولها مسميات اخرى
حيث تركوا بقعه من اطهر بقاع الارض وذهبوا الى اي بقعه
حميد الغانم

حميد الغانم
21-05-2012, 09:44 AM
وننتظرررررررررررررررررررررررررررررررر