][السيد ايمن][
24-08-2007, 07:30 AM
من ألسنتهم ندينهم
جاء في تعريفهم للناصبي :
1 - الناصبي هو : من كان منحرفاً عن علي علي عليه السلام وأصحابه
يقول ابن تيمية في الفتاوى الكبرى ، ج 1 ص 196 : (( وأما المبير فهو الحجاج بن يوسف الثقفي , وكان منحرفا عن علي وأصحابه فكان هذا من النواصب ..))
وما أكثرهم بحسب هذا التعريف بل سيدهم بن تيمية منهم !!!http://www.mezan.net/vb/images/smilies/rolleyes.gif
2 - الناصبي هو : الذي يزعم بأن علياً لم يكن مصيباً في حروبه
يقول ابن حجر في فتح الباري ج 1 ص 543 : (( وفي هذا الحديث{يقصد حديث عمار تقتله الفئة الباغية} علم من أعلام النبوة وفضيلة ظاهرة لعلي ولعمار ورد على النواصب الزاعمين أن عليا لم يكن مصيبا في حروبه )) وكذلك في فيض القدير للمناوي ج 4 ص 467.
هنا رجاء تأمل!!!!!! من من الماضين ومن لحقهم الى يومنا هذا ينطبق عليه هذا التعريف ؟؟؟
*** كل من خرج على الإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليه في حرب الجمل
أ- طلحة ومن تتبعه.
ب- عائشة بنت أبي بكر ومن تبعها.
فهؤلاء إعتبروا أنفسهم بخروجهم على الإمام صلوات الله عليه مصيبين وبالتالي فهم يعتبرون الإمام صلوات الله عليه مخطئاً...
***كل من تخلف عن بيعة الإمام صلوات الله عليه وجلس قعيداً في بيته ولم يشارك في الحرب
جاء في الجامع لأحكام القرآن لمحمد بن أحمد القرطبي (ت671هـ) ج: 16 ص: 319: الخامسة قوله تعالى "فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله"
أمر بالقتال وهو فرض على الكفاية إذا قام به البعض سقط عن الباقين ولذلك
تخلف قوم من الصحابة( ...) عن هذه المقامات
1) كسعد بن أبي وقاص و
2) عبد الله بن عمرو و
3) محمد بن مسلمة، وغيرهم
(( يقول ين تيمية في ( منهاج السنة 6 / 333 ) وأما قتال الجمل وصفين ، فقد ذكر علي ( رضي الله عنه ) أنه لم يكن معه نص من النبي ( صلى الله عليه{وآله} وسلم ) ، وإنما كان رأيا ، وأكثر الصحابة لم يوافقوه على هذا القتال))..!!
***وكل من يعتقد من علماء السنة بعدم صحة خروجه صلوات الله عليه
هو داخل في هذا التعريف مثال ذلك :
أبو حنيفة وأحمد ومالك كما جاء في ( منهاج السنة 4 / 390 ) لابن تيمية:
( وأما السلف والأئمة فيقول أكثرهم كأبي حنيفة ومالك وأحمد وغيرهم : لم يوجد شرط قتال الطائفة الباغية. ويقول أيضاً: إن أبا حنيفة ومالكا وأحمد وغيرهم كانوا يقولون بأن شرط البغاة لم يكن حاصلا في هؤلاء حتى يحاربهم علي ( عليه السلام )..) إنتهى..
أي أن هؤلاء لا يرون الصواب في خروج الإمام صلوات الله عليه..!!
وغيرهم كثير كثير...كل من انطبق عليه المقياس الذي وضعه العسقلاني
"... النواصب الزاعمين أن عليا لم يكن مصيبا في حروبه..!!"
فتأمل !!!!!!
3 - الناصبي هو : الذي ينال من علي عليه السلام
فقد جاء في تذكرة الحفاظ للقيسراني ج 2 / 771 : (( فانهم سعوا عليه انه نال من علي ولم يقع ذلك منه إنما روى شيئا أخطأ بنقله من قول النواصب لا بارك الله فيهم )).
4 - الناصبي هو : الذي يشتم علياً عليه السلام
فقد جاء في الاستيعاب لابن عبد البر ج 2 ص 493 : (( قال أبو المتوكل الناجي سألت ربيعة الجرشي وكان يفقه الناس زمن معاوية قال أبو عمر وأما ربيعة بن يزيد السلمي فكان من النواصب يشتم عليا رضي الله عنه ))
راجع في كتب تاريخكم من سنّ شتم الإمام على المنابر ؟؟؟ ومن سار على هذا النهج؟؟؟؟
5 - الناصبي هو : الذي يبغض عليا ويعتقد فسقه أو كفره كالخوارج وغيرهم ، الفتاوى الكبرى لابن تيمية ج 4 ص 447 .
6 - الناصبي هو : الذي كان من اتباع معاوية في صفين
يقول ابن حجر في فتح الباري ج 13 ص 537 : (( وليس الوصف الأول في كلامه وصف الخوارج المبتدعة وانما هو وصف النواصب اتباع معاوية بصفين )) .
اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآله وآخر تابع له على ذلك
جاء في تعريفهم للناصبي :
1 - الناصبي هو : من كان منحرفاً عن علي علي عليه السلام وأصحابه
يقول ابن تيمية في الفتاوى الكبرى ، ج 1 ص 196 : (( وأما المبير فهو الحجاج بن يوسف الثقفي , وكان منحرفا عن علي وأصحابه فكان هذا من النواصب ..))
وما أكثرهم بحسب هذا التعريف بل سيدهم بن تيمية منهم !!!http://www.mezan.net/vb/images/smilies/rolleyes.gif
2 - الناصبي هو : الذي يزعم بأن علياً لم يكن مصيباً في حروبه
يقول ابن حجر في فتح الباري ج 1 ص 543 : (( وفي هذا الحديث{يقصد حديث عمار تقتله الفئة الباغية} علم من أعلام النبوة وفضيلة ظاهرة لعلي ولعمار ورد على النواصب الزاعمين أن عليا لم يكن مصيبا في حروبه )) وكذلك في فيض القدير للمناوي ج 4 ص 467.
هنا رجاء تأمل!!!!!! من من الماضين ومن لحقهم الى يومنا هذا ينطبق عليه هذا التعريف ؟؟؟
*** كل من خرج على الإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليه في حرب الجمل
أ- طلحة ومن تتبعه.
ب- عائشة بنت أبي بكر ومن تبعها.
فهؤلاء إعتبروا أنفسهم بخروجهم على الإمام صلوات الله عليه مصيبين وبالتالي فهم يعتبرون الإمام صلوات الله عليه مخطئاً...
***كل من تخلف عن بيعة الإمام صلوات الله عليه وجلس قعيداً في بيته ولم يشارك في الحرب
جاء في الجامع لأحكام القرآن لمحمد بن أحمد القرطبي (ت671هـ) ج: 16 ص: 319: الخامسة قوله تعالى "فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله"
أمر بالقتال وهو فرض على الكفاية إذا قام به البعض سقط عن الباقين ولذلك
تخلف قوم من الصحابة( ...) عن هذه المقامات
1) كسعد بن أبي وقاص و
2) عبد الله بن عمرو و
3) محمد بن مسلمة، وغيرهم
(( يقول ين تيمية في ( منهاج السنة 6 / 333 ) وأما قتال الجمل وصفين ، فقد ذكر علي ( رضي الله عنه ) أنه لم يكن معه نص من النبي ( صلى الله عليه{وآله} وسلم ) ، وإنما كان رأيا ، وأكثر الصحابة لم يوافقوه على هذا القتال))..!!
***وكل من يعتقد من علماء السنة بعدم صحة خروجه صلوات الله عليه
هو داخل في هذا التعريف مثال ذلك :
أبو حنيفة وأحمد ومالك كما جاء في ( منهاج السنة 4 / 390 ) لابن تيمية:
( وأما السلف والأئمة فيقول أكثرهم كأبي حنيفة ومالك وأحمد وغيرهم : لم يوجد شرط قتال الطائفة الباغية. ويقول أيضاً: إن أبا حنيفة ومالكا وأحمد وغيرهم كانوا يقولون بأن شرط البغاة لم يكن حاصلا في هؤلاء حتى يحاربهم علي ( عليه السلام )..) إنتهى..
أي أن هؤلاء لا يرون الصواب في خروج الإمام صلوات الله عليه..!!
وغيرهم كثير كثير...كل من انطبق عليه المقياس الذي وضعه العسقلاني
"... النواصب الزاعمين أن عليا لم يكن مصيبا في حروبه..!!"
فتأمل !!!!!!
3 - الناصبي هو : الذي ينال من علي عليه السلام
فقد جاء في تذكرة الحفاظ للقيسراني ج 2 / 771 : (( فانهم سعوا عليه انه نال من علي ولم يقع ذلك منه إنما روى شيئا أخطأ بنقله من قول النواصب لا بارك الله فيهم )).
4 - الناصبي هو : الذي يشتم علياً عليه السلام
فقد جاء في الاستيعاب لابن عبد البر ج 2 ص 493 : (( قال أبو المتوكل الناجي سألت ربيعة الجرشي وكان يفقه الناس زمن معاوية قال أبو عمر وأما ربيعة بن يزيد السلمي فكان من النواصب يشتم عليا رضي الله عنه ))
راجع في كتب تاريخكم من سنّ شتم الإمام على المنابر ؟؟؟ ومن سار على هذا النهج؟؟؟؟
5 - الناصبي هو : الذي يبغض عليا ويعتقد فسقه أو كفره كالخوارج وغيرهم ، الفتاوى الكبرى لابن تيمية ج 4 ص 447 .
6 - الناصبي هو : الذي كان من اتباع معاوية في صفين
يقول ابن حجر في فتح الباري ج 13 ص 537 : (( وليس الوصف الأول في كلامه وصف الخوارج المبتدعة وانما هو وصف النواصب اتباع معاوية بصفين )) .
اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآله وآخر تابع له على ذلك