عصر الشيعة
17-05-2012, 05:28 AM
- امطرت السماء يوم شهادة الحسين دماً، فأصبح الناس وكل شيء لهم مليء دماً، وبقي أثره في الثياب مدة حتى تقطعت، وأن هذه الحمرة التي تـُرى في السماء ظهرت يوم قتله ولم تـُر قبله
ذخائر العقبى - الصفحات 144 و145 و150
تاريخ دمشق -الجزء 4-الصفحة 339
الصواعق المحرقة -الصفحتين 116 و 192
الخصائص الكبرى- الصفحة 126
ينابيع المودة - الصفحتين 320 و 356
تذكرة الخواص- الصفحة 284
2- لم تبكِ السماء إلا على اثنين : يحيى ابن زكريا، والحسين، وبكاء السماء : أن تحمر وتصير وردة كالدهان
تاريخ دمشق - الجزء4- الصفحة 339
كفاية الطالب- الصفحة 289
سير أعلام النبلاء - الجزء3- الصفحة 210
تذكرة الخواص - الصفحة 283
الصواعق المحرقة- الصفحة192
ينابيع المودة - الصفحة 322
تفسير القرآن لابن كثير -الجزء 9- الصفحة 162
إحقاق الحق- الجزء 11-الصفحتين 476 و 478
3-لما قتل الحسين مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطّخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس
تذكرة الخواص- الصفحة 284
الكامل في التاريخ- الجزء 3- الصفحة301
البداية والنهاية -الجزء 8- الصفحة 171
أخبار الدول- الصفحة 109
إحقاق الحق- الجزء 11- الصفحتين 466 و 467
وروى في مصادر اهل السنة كما في الصواعق المحرقة وينابيع الموده عن ابن الجوزي: عن ابن سيرين: ان الدنيا اظلمت ثلاثة أيام و ظهرت الحمرة في السماء. وقال أبو سعيد الخدري: ما رفع حجر في الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط، ولقد أمطرت السماء دما بقي أثره في الثياب حتى تقطعت. أخرج الثعلبي وأبو نعيم: أنه امطرت السماء دما. زاد أبو نعيم: فأصبحنا رحائنا وجرارنا مملوءة دما. وفي رواية: إن السماء أمطرت الدم على البيوت والجدران بخراسان والشام والعراق، و (إنه). لما جئ برأس الحسين (رض) الى دار ابن زياد صار لون حيطانها دما. أخرج الثعلبي: إن السماء بكت وبكاؤها حمرتها. وقال غيره: احمرت آفاق السماء ستة أشهر - بعد قتل الحسين (ض) ثم لا زالت الحمرة ترى بعد ذلك. وإن ابن سرين قال: إن الحمرة التي مع الشفق لم تكن حتى قتل الحسين (ض). وذكر ابن سعد: إن (هذه) الحمرة لم تر في السماء قبل تقله (ض).
روي عن ابن عباس قوله: «ان يوم قتل الحسين«ع»قطرت السماء دما و ان هذه الحمرة التىفي السماء ظهرت يوم قتله و لم تر قبله».
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر لما قتل الحسين: لم يرفع حجر الا وجد تحته دم عبيط.
في جلاء العيون، عن ام حيان، قالت: "يوم قتل الحسين اظلمت علينا ثلاثاً، ولم يمس احد من زعفرانهم شيئاً فجعله على وجهه الا احترق، ولم يقلب حجراً في بيت المقدس، الا وُجِد تحته دماً عبيطاً".
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق ـ ايضاً ـ: "لما جيء برأس الحسين الى دار زياد، سالت حيطانها دماً. وفي كامل ابن الاثير: ".. وخرجت نار من بعض جدران قصر الإمارة، وقصدت عبيدالله بن زياد، فقال لمن حضر عنده: اكتمه، وولى هارباً..". وفي الكامل في التاريخ: ".. ومكث الناس شهرين او ثلاثة، كأنما تُلطّخ الحوائط بالدماء ساعة تطلع الشمس حتى ترتفع".
وفي الكامل، والصواعق، وتاريخ ابن عساكر، وتذكرة الخواص، وعدد كبير من التواريخ والمقاتل جمل متفرقة نجمعها فيما يلي:
"ولما قتل الحسين، اظلمت الدنيا ثلاثة ايام، واسودت سواداً عظيماً، حتى ظن الناس: انالقيامة قامت، وبدت الكواكب نصف النهار، واخذ بعضها يضرب بعضاً، ودامت الدنيا على هذا ثلاثة ايام.
وفي تاريخ النسوي، عن الاسود ابن قيس قال " لما قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق، وحمرة من قبل المغرب فكادتا تلتقيان في كبد السماء ستة اشهر".
وعن الثعلبي في تفسير قوله تعالى: ]فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِم السَّمَاءُ والأرْض قال: "ان الحمرة التي مع الشفق، لم تكن قبل قتل الحسين"
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر: ان الدم مطر من السماء يوم قتل الحسين، صبغ البيوت والحيطان، وبقي اثره مدة طويلة.
وفي الصواعق المحرقة، والمقتل للخوارزمي، والكواكب الدرية، والاتحاف، وتاريخ الخلفاء، ومجمع الزوائد وكثير من المقاتل: ".. لما قتل الحسين بن علي، كسفت الشمس، حتى بدت الكواكب نصف النهار" وزاد في مجمع الزوائد بعد كلمة انكسفت الشمس كلمة (كسفة)، وفي الصواعق ذكر انكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار.
وذكر ابو نعيم الحافظ، في كتاب دلائل النبوة: ".. مما ظهر يوم قتله: (الحسين) من الآيات ـ ايضاً ـ ان السماء اسودت اسوداداً عظيماً، حتى رؤيت النجوم نهاراً..".
وفي الصواعق المحرقة ـ ايضاً ـ: واخرج ابو الشيخ: ".. وان السماء احمرت لقتله: (الحسين)، وانكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار، وظن الناس ان القيامة قد قامت..".
وعن قرطة بن عبيدالله، قال: "مطرت السماء يوماً نصف النهار، على شملة بيضاء، فنظرت فاذا هو دم، وذهبت الإبل الى الوادي للشرب فاذا هو دم، فاذا هو اليوم الذي قتل فيه الحسين ". وعن ام سليم قالت: "لما قتل الحسين، مطرت السماء مطراً كالدم، احمرت منه البيوت والحيطان".
ذخائر العقبى - الصفحات 144 و145 و150
تاريخ دمشق -الجزء 4-الصفحة 339
الصواعق المحرقة -الصفحتين 116 و 192
الخصائص الكبرى- الصفحة 126
ينابيع المودة - الصفحتين 320 و 356
تذكرة الخواص- الصفحة 284
2- لم تبكِ السماء إلا على اثنين : يحيى ابن زكريا، والحسين، وبكاء السماء : أن تحمر وتصير وردة كالدهان
تاريخ دمشق - الجزء4- الصفحة 339
كفاية الطالب- الصفحة 289
سير أعلام النبلاء - الجزء3- الصفحة 210
تذكرة الخواص - الصفحة 283
الصواعق المحرقة- الصفحة192
ينابيع المودة - الصفحة 322
تفسير القرآن لابن كثير -الجزء 9- الصفحة 162
إحقاق الحق- الجزء 11-الصفحتين 476 و 478
3-لما قتل الحسين مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطّخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس
تذكرة الخواص- الصفحة 284
الكامل في التاريخ- الجزء 3- الصفحة301
البداية والنهاية -الجزء 8- الصفحة 171
أخبار الدول- الصفحة 109
إحقاق الحق- الجزء 11- الصفحتين 466 و 467
وروى في مصادر اهل السنة كما في الصواعق المحرقة وينابيع الموده عن ابن الجوزي: عن ابن سيرين: ان الدنيا اظلمت ثلاثة أيام و ظهرت الحمرة في السماء. وقال أبو سعيد الخدري: ما رفع حجر في الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط، ولقد أمطرت السماء دما بقي أثره في الثياب حتى تقطعت. أخرج الثعلبي وأبو نعيم: أنه امطرت السماء دما. زاد أبو نعيم: فأصبحنا رحائنا وجرارنا مملوءة دما. وفي رواية: إن السماء أمطرت الدم على البيوت والجدران بخراسان والشام والعراق، و (إنه). لما جئ برأس الحسين (رض) الى دار ابن زياد صار لون حيطانها دما. أخرج الثعلبي: إن السماء بكت وبكاؤها حمرتها. وقال غيره: احمرت آفاق السماء ستة أشهر - بعد قتل الحسين (ض) ثم لا زالت الحمرة ترى بعد ذلك. وإن ابن سرين قال: إن الحمرة التي مع الشفق لم تكن حتى قتل الحسين (ض). وذكر ابن سعد: إن (هذه) الحمرة لم تر في السماء قبل تقله (ض).
روي عن ابن عباس قوله: «ان يوم قتل الحسين«ع»قطرت السماء دما و ان هذه الحمرة التىفي السماء ظهرت يوم قتله و لم تر قبله».
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر لما قتل الحسين: لم يرفع حجر الا وجد تحته دم عبيط.
في جلاء العيون، عن ام حيان، قالت: "يوم قتل الحسين اظلمت علينا ثلاثاً، ولم يمس احد من زعفرانهم شيئاً فجعله على وجهه الا احترق، ولم يقلب حجراً في بيت المقدس، الا وُجِد تحته دماً عبيطاً".
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق ـ ايضاً ـ: "لما جيء برأس الحسين الى دار زياد، سالت حيطانها دماً. وفي كامل ابن الاثير: ".. وخرجت نار من بعض جدران قصر الإمارة، وقصدت عبيدالله بن زياد، فقال لمن حضر عنده: اكتمه، وولى هارباً..". وفي الكامل في التاريخ: ".. ومكث الناس شهرين او ثلاثة، كأنما تُلطّخ الحوائط بالدماء ساعة تطلع الشمس حتى ترتفع".
وفي الكامل، والصواعق، وتاريخ ابن عساكر، وتذكرة الخواص، وعدد كبير من التواريخ والمقاتل جمل متفرقة نجمعها فيما يلي:
"ولما قتل الحسين، اظلمت الدنيا ثلاثة ايام، واسودت سواداً عظيماً، حتى ظن الناس: انالقيامة قامت، وبدت الكواكب نصف النهار، واخذ بعضها يضرب بعضاً، ودامت الدنيا على هذا ثلاثة ايام.
وفي تاريخ النسوي، عن الاسود ابن قيس قال " لما قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق، وحمرة من قبل المغرب فكادتا تلتقيان في كبد السماء ستة اشهر".
وعن الثعلبي في تفسير قوله تعالى: ]فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِم السَّمَاءُ والأرْض قال: "ان الحمرة التي مع الشفق، لم تكن قبل قتل الحسين"
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر: ان الدم مطر من السماء يوم قتل الحسين، صبغ البيوت والحيطان، وبقي اثره مدة طويلة.
وفي الصواعق المحرقة، والمقتل للخوارزمي، والكواكب الدرية، والاتحاف، وتاريخ الخلفاء، ومجمع الزوائد وكثير من المقاتل: ".. لما قتل الحسين بن علي، كسفت الشمس، حتى بدت الكواكب نصف النهار" وزاد في مجمع الزوائد بعد كلمة انكسفت الشمس كلمة (كسفة)، وفي الصواعق ذكر انكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار.
وذكر ابو نعيم الحافظ، في كتاب دلائل النبوة: ".. مما ظهر يوم قتله: (الحسين) من الآيات ـ ايضاً ـ ان السماء اسودت اسوداداً عظيماً، حتى رؤيت النجوم نهاراً..".
وفي الصواعق المحرقة ـ ايضاً ـ: واخرج ابو الشيخ: ".. وان السماء احمرت لقتله: (الحسين)، وانكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار، وظن الناس ان القيامة قد قامت..".
وعن قرطة بن عبيدالله، قال: "مطرت السماء يوماً نصف النهار، على شملة بيضاء، فنظرت فاذا هو دم، وذهبت الإبل الى الوادي للشرب فاذا هو دم، فاذا هو اليوم الذي قتل فيه الحسين ". وعن ام سليم قالت: "لما قتل الحسين، مطرت السماء مطراً كالدم، احمرت منه البيوت والحيطان".