الميرزا النجفي
22-05-2012, 12:54 AM
.اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
وعجل فرجهم والعن عدوهم
أذا تجاهلك شخص فأعلم انك الأهم لديه
نعم..........
نجد انفسنا في مشكلة بين ان نصدق هذا القول
بين ان لا نؤمن به او نؤمن به ونصدقه ونطبقه
مع العلم هذا الكلام ينطبق على القلة من الحالات
لان صفة التجاهل مذمومة جدا ولا احد يحب شخص و يتجاهلة
فكيف اذا كان أقرب من روحه؟؟؟
وتكمن أهمية الموضوع في التجاهل التجاهل
بأن المصيبة أن عواطفنا تحكمنا اغلب الأحيان اذا لم نقل كلها
الستم معي في أن
أذا كان شخص معطيك أهمية.. مستحيل يقوى يتجاهلك
بمعنى ان تكون شخص غير مرئى كالفراغ اوالاشىء في عالمه
اي انــــك
لا يعنى وجودك شىء
ولا يمثل غيابك اى فارق فى خططهم او حياتهم
وبذلك يكون قدرك ما يساوى مقدار فاصلة في الجمل
او نقطة على حرف ولا تساوى مقدار حبة ماء
او شعلة نار ولا ولا اي شيء
يعنى بكل بساطه انك فى حياتهم
لا شــــــــــــىء
وبما انه متجاهلك فلا مكان لك في الحياة عندهم
ولا مكان في موقع الأعراب عندهم
لا تكلم اللي يتجاهلك لأن كلامك سيجد أمامه سداً
أو يرجع لك صدى
واحيانا نفكر بأن لا نغفل عن بعض الأساب فنصدق المقولة عندها
ومن هذه الأسباب :
1-أذا صار سوء تفاهم أو خلاف بين أثنين
بمعنى يفضل الآخر التجاهل أفضل من التمادي بشيء سيء
2-أحياناً يكون نتيجة ضغوط نفسية
بمعنى أن الشخص يفضل بالبقاء لوحده والبعد عن الناس
3-عدم القدرة ع المواجهة
بمعنى أن هذا الشخص رح يتجاهلك خوفاً من الأحراج
4-أو عدم تَقَبُل الشخص اللي أمامك
وعندما نجد تجاهل من شخص ما
1- علينا نتعلم كيف ننهض ولا ننتظر شخص يمد يده يساعدنا
2-وكذلك علينا أن نجعل تجاهلهم لنا سلم نصعد به الى القمة ونرفع راية انتصارنا ونثبت وجودنا
3-أذا كنت في يوم شخص تم تجاهله فتعلم ان ترفق بمن حولك فمن ذاق المر لا يذيقه لغيره ومن قاسى الالم لن يجعل الاخريين يقاسوه
التجاهل
كصفعة على الوجه قد تجعلك تتقدم لتكون اول الجميع
وقد تجعلك تزداد تلاشيا حتى تكاد لا تُرى بالعين المجرده
قد يقويك التجاهل وقد يكسرك تماماً
عن نفسي قسمت التجاهل لنوعين وهم
تجاهل نافع حين يصدر ممن هم لا شيء بالنسبة لك
تجاهل مؤلم حين يصدر ممن ظنناهم شيئا في حياتنا
تحيتي وودي
وعجل فرجهم والعن عدوهم
أذا تجاهلك شخص فأعلم انك الأهم لديه
نعم..........
نجد انفسنا في مشكلة بين ان نصدق هذا القول
بين ان لا نؤمن به او نؤمن به ونصدقه ونطبقه
مع العلم هذا الكلام ينطبق على القلة من الحالات
لان صفة التجاهل مذمومة جدا ولا احد يحب شخص و يتجاهلة
فكيف اذا كان أقرب من روحه؟؟؟
وتكمن أهمية الموضوع في التجاهل التجاهل
بأن المصيبة أن عواطفنا تحكمنا اغلب الأحيان اذا لم نقل كلها
الستم معي في أن
أذا كان شخص معطيك أهمية.. مستحيل يقوى يتجاهلك
بمعنى ان تكون شخص غير مرئى كالفراغ اوالاشىء في عالمه
اي انــــك
لا يعنى وجودك شىء
ولا يمثل غيابك اى فارق فى خططهم او حياتهم
وبذلك يكون قدرك ما يساوى مقدار فاصلة في الجمل
او نقطة على حرف ولا تساوى مقدار حبة ماء
او شعلة نار ولا ولا اي شيء
يعنى بكل بساطه انك فى حياتهم
لا شــــــــــــىء
وبما انه متجاهلك فلا مكان لك في الحياة عندهم
ولا مكان في موقع الأعراب عندهم
لا تكلم اللي يتجاهلك لأن كلامك سيجد أمامه سداً
أو يرجع لك صدى
واحيانا نفكر بأن لا نغفل عن بعض الأساب فنصدق المقولة عندها
ومن هذه الأسباب :
1-أذا صار سوء تفاهم أو خلاف بين أثنين
بمعنى يفضل الآخر التجاهل أفضل من التمادي بشيء سيء
2-أحياناً يكون نتيجة ضغوط نفسية
بمعنى أن الشخص يفضل بالبقاء لوحده والبعد عن الناس
3-عدم القدرة ع المواجهة
بمعنى أن هذا الشخص رح يتجاهلك خوفاً من الأحراج
4-أو عدم تَقَبُل الشخص اللي أمامك
وعندما نجد تجاهل من شخص ما
1- علينا نتعلم كيف ننهض ولا ننتظر شخص يمد يده يساعدنا
2-وكذلك علينا أن نجعل تجاهلهم لنا سلم نصعد به الى القمة ونرفع راية انتصارنا ونثبت وجودنا
3-أذا كنت في يوم شخص تم تجاهله فتعلم ان ترفق بمن حولك فمن ذاق المر لا يذيقه لغيره ومن قاسى الالم لن يجعل الاخريين يقاسوه
التجاهل
كصفعة على الوجه قد تجعلك تتقدم لتكون اول الجميع
وقد تجعلك تزداد تلاشيا حتى تكاد لا تُرى بالعين المجرده
قد يقويك التجاهل وقد يكسرك تماماً
عن نفسي قسمت التجاهل لنوعين وهم
تجاهل نافع حين يصدر ممن هم لا شيء بالنسبة لك
تجاهل مؤلم حين يصدر ممن ظنناهم شيئا في حياتنا
تحيتي وودي