ناصر الحسين
24-05-2012, 10:14 PM
بسمه تعالى ،،،
مساهمةً بموضوع مولانا محمد علي حسن حول طعونات النواصب لعنهم الله بأمير المؤمنين عليه السلام ( هنا (http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=30790))
سألت أخي أبو يوسف -محامي أهل البيت- حفظه الله تعالى ، عن ذلك
فكان مما أطلعني عليه ما أورده الذهبي في سير أعلام النبلاء من الطعن الصريح والواضح في عرض الإمام أمير المؤمنين عليه السلام بجعله ممن يتكلم عن نساءه وأهله ( أسماء بنت عميس رضي الله عنها ) أمام الناس
بوصفها أنها ممن تغلبها شهوتها ... والعياذ بالله من إفك المتكلمين بأعراض المؤمنات !!!
وثيقة :
http://uploadpic.org/storage/2011/SmvGl3KTjD7Hc9m4CUrTPAagl.jpg
http://uploadpic.org/storage/2011/SmvGl3KTjD7Hc9m4CUrTPAagl.jpg
قال في ج2-ص287 - ترجمة أسماء بنت عميس :
( ابن عيينة ، عن إسماعيل ، عن قيس ، قال : قال علي رضي الله عنه : كذبتكم من النساء الحارقة
فما ثبتت منهن امرأة إلا أسماء بنت عميس )
علق شعيب الأرنؤوط على هذا قائلا في الحاشية الثانية :
( كذب هاهنا إغراء ، أي : عليكم بالحارقة ، وهي كلمة نادرة جاءت على غير القياس ، والحارقة : المرأة التي تغلبها شهوتها ، وقيل : الضيفة الفرج ، وقيل : النكاح على الجنب من حارقة الورك : وهي عصبة فيها ، والمعنى : عليكم من مباشرة النساء بهذا النوع ، انظر " الفائق " و " النهاية " و " اللسان " : حرق . والخبر أخرجه ابن سعد 8 / 285 ، وإسناده صحيح )
قلتُ ناصر الحسين :
سؤال للسلفية النواصب :
هل يرضى أحدكم أن يجلس مجلساً فيتكلم عن أمرأته بمثل هذا الكلام ؟
هل يرضى أحدكم على أخته أو أمه أن يقال في حقها مثل هذا القول ؟
قاتل الله النواصب الأرجاس الأنجاس ثم يزعمون أنهم يحبون أهل البيت لعنة الله عليهم
مساهمةً بموضوع مولانا محمد علي حسن حول طعونات النواصب لعنهم الله بأمير المؤمنين عليه السلام ( هنا (http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=30790))
سألت أخي أبو يوسف -محامي أهل البيت- حفظه الله تعالى ، عن ذلك
فكان مما أطلعني عليه ما أورده الذهبي في سير أعلام النبلاء من الطعن الصريح والواضح في عرض الإمام أمير المؤمنين عليه السلام بجعله ممن يتكلم عن نساءه وأهله ( أسماء بنت عميس رضي الله عنها ) أمام الناس
بوصفها أنها ممن تغلبها شهوتها ... والعياذ بالله من إفك المتكلمين بأعراض المؤمنات !!!
وثيقة :
http://uploadpic.org/storage/2011/SmvGl3KTjD7Hc9m4CUrTPAagl.jpg
http://uploadpic.org/storage/2011/SmvGl3KTjD7Hc9m4CUrTPAagl.jpg
قال في ج2-ص287 - ترجمة أسماء بنت عميس :
( ابن عيينة ، عن إسماعيل ، عن قيس ، قال : قال علي رضي الله عنه : كذبتكم من النساء الحارقة
فما ثبتت منهن امرأة إلا أسماء بنت عميس )
علق شعيب الأرنؤوط على هذا قائلا في الحاشية الثانية :
( كذب هاهنا إغراء ، أي : عليكم بالحارقة ، وهي كلمة نادرة جاءت على غير القياس ، والحارقة : المرأة التي تغلبها شهوتها ، وقيل : الضيفة الفرج ، وقيل : النكاح على الجنب من حارقة الورك : وهي عصبة فيها ، والمعنى : عليكم من مباشرة النساء بهذا النوع ، انظر " الفائق " و " النهاية " و " اللسان " : حرق . والخبر أخرجه ابن سعد 8 / 285 ، وإسناده صحيح )
قلتُ ناصر الحسين :
سؤال للسلفية النواصب :
هل يرضى أحدكم أن يجلس مجلساً فيتكلم عن أمرأته بمثل هذا الكلام ؟
هل يرضى أحدكم على أخته أو أمه أن يقال في حقها مثل هذا القول ؟
قاتل الله النواصب الأرجاس الأنجاس ثم يزعمون أنهم يحبون أهل البيت لعنة الله عليهم