الحيدرية
25-08-2007, 04:06 PM
بعض ماقيل من شعر في حق الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف..
اتــــــقـــعد مــــــوتوراً ورأيك حـــــازم***وفـــــــي يدك العليا مــــن السيف قائم
متـــــــــى تـــــملأ الدنيا بهاءً وبهــجة***وعــدلاً ولا يبقى على الأرض ظالم
الحاج حبيب شعبان
مـــــن يملأ الأرض عـــدلاً بعدما ملئت***جــــــوراً ويـــــــوردنا تـــــياره العـذبا
متــــــى نــــــراه وقد حفَّــــت بــه زمر***مــــــن آل هاشـم والأملاك والنقبا
السيد مهدي القزويني
كـــــم قــد تؤمّل نفــــــسي نــيل منيتها***من المــــــعالي ومـــا ترجو من الأدبِ
كمـــــــا تـــؤمّل ان تحـــظى برؤية من***يُزيح عــــــنها عظيــــم الضر والكربِ
ويــــــملء الأرض عدلاً مثــل ما ملئت***بالظـــلم والجـور والإبداع والكذبِ
حجة الإسلام السيد ناصر الإحسائي
زعــــم الــــزمان عـــلـــــي***أبــــواب الشـدائد منه ترتج
كــــذب الــــزمان بــــزعمه***مــــن غـــمه لم الق مخرج
بالقــــائم المهــــدي عــــني***كــــل ضيــــق فــــيه يـفرج
يا ابــــن النــــبي ومـــن به***صبــــح الهــــداية قـد تبلج
فــــلأنت تعــــــــلم أنــــنــي***لك من جميع الناس أحوج
ولــــدي ما باتــت ضلوعـي***منــــه فــوق الجمر تشرج
وتنــــاهبت قلــبـــــي ضبـاه***فعــــاد فــــي دمــه مضرج
وعــــلي إن تعـــطف فكيف***الكــــرب عـنــــي لا يفـرج
السيد سليمان الحلي
يا قمر التــــم إلــــى م الســـــرار***ذاب محبــــوك مــــن الانــــتـــظار
لنــــا قلــــوب لــــك مشتـــــاقــــة***كالنبــــت إذ يشتــاق صوب القطار
فـيــــا قــــريبا شفــــنــــا هجــــره***والهجر صعــــب من قريب المزار
دجــــى ظــــلام الغــــي فلتجـــــله***يا مــــرشد النــــاس بــذات الفقار
يستــــنصر الــــدين ولا نــــاصــر***وليــــس إلا بــــكــم الانــــتصــــار
متــــى نــــرى بيــــضك مشحـوذة***كالمــــاء صــــافي لونها وهي نار
متــــى نــــرى خــــيلك مـوسومة*** بالنصــــر تعــــدو فتــــثير الغــبار
متــــى نــــرى الأعـــلام منشورة***عــــلى كــــماة لــــم تسـعها القفار
متــــى نــــرى وجهــــك ما بـــيننا***كالشمس ضاءت بعد طول استتار
متى نرى غــــلب بــــني غــــالب***يدعــــون للحــــرب البــــدار البدار
كــــل يرى مقــــتعــــدا مـــهــــره***لايســــأل الصــــاحب أيــــن المغار
أولئــــك الأكــــفاء أرجــــو بهــم***إن لا يــــفوت الهــــاشميــــين ثــار
السيد جعفر الحلي
اتــــــقـــعد مــــــوتوراً ورأيك حـــــازم***وفـــــــي يدك العليا مــــن السيف قائم
متـــــــــى تـــــملأ الدنيا بهاءً وبهــجة***وعــدلاً ولا يبقى على الأرض ظالم
الحاج حبيب شعبان
مـــــن يملأ الأرض عـــدلاً بعدما ملئت***جــــــوراً ويـــــــوردنا تـــــياره العـذبا
متــــــى نــــــراه وقد حفَّــــت بــه زمر***مــــــن آل هاشـم والأملاك والنقبا
السيد مهدي القزويني
كـــــم قــد تؤمّل نفــــــسي نــيل منيتها***من المــــــعالي ومـــا ترجو من الأدبِ
كمـــــــا تـــؤمّل ان تحـــظى برؤية من***يُزيح عــــــنها عظيــــم الضر والكربِ
ويــــــملء الأرض عدلاً مثــل ما ملئت***بالظـــلم والجـور والإبداع والكذبِ
حجة الإسلام السيد ناصر الإحسائي
زعــــم الــــزمان عـــلـــــي***أبــــواب الشـدائد منه ترتج
كــــذب الــــزمان بــــزعمه***مــــن غـــمه لم الق مخرج
بالقــــائم المهــــدي عــــني***كــــل ضيــــق فــــيه يـفرج
يا ابــــن النــــبي ومـــن به***صبــــح الهــــداية قـد تبلج
فــــلأنت تعــــــــلم أنــــنــي***لك من جميع الناس أحوج
ولــــدي ما باتــت ضلوعـي***منــــه فــوق الجمر تشرج
وتنــــاهبت قلــبـــــي ضبـاه***فعــــاد فــــي دمــه مضرج
وعــــلي إن تعـــطف فكيف***الكــــرب عـنــــي لا يفـرج
السيد سليمان الحلي
يا قمر التــــم إلــــى م الســـــرار***ذاب محبــــوك مــــن الانــــتـــظار
لنــــا قلــــوب لــــك مشتـــــاقــــة***كالنبــــت إذ يشتــاق صوب القطار
فـيــــا قــــريبا شفــــنــــا هجــــره***والهجر صعــــب من قريب المزار
دجــــى ظــــلام الغــــي فلتجـــــله***يا مــــرشد النــــاس بــذات الفقار
يستــــنصر الــــدين ولا نــــاصــر***وليــــس إلا بــــكــم الانــــتصــــار
متــــى نــــرى بيــــضك مشحـوذة***كالمــــاء صــــافي لونها وهي نار
متــــى نــــرى خــــيلك مـوسومة*** بالنصــــر تعــــدو فتــــثير الغــبار
متــــى نــــرى الأعـــلام منشورة***عــــلى كــــماة لــــم تسـعها القفار
متــــى نــــرى وجهــــك ما بـــيننا***كالشمس ضاءت بعد طول استتار
متى نرى غــــلب بــــني غــــالب***يدعــــون للحــــرب البــــدار البدار
كــــل يرى مقــــتعــــدا مـــهــــره***لايســــأل الصــــاحب أيــــن المغار
أولئــــك الأكــــفاء أرجــــو بهــم***إن لا يــــفوت الهــــاشميــــين ثــار
السيد جعفر الحلي