نهروان العنزي
30-05-2012, 10:10 PM
السلام عليكم
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
ذكر ابن حبان في ثقاته الجزء الثاني صفحة رقم 185
فكتب عمرو بن العاص إلى أبي بكر يذكر له أمر الروم ويستمده
فكتب أبو بكر إلى خالد بن الوليد وهو يأمره أن يمد أهل الشام فيمن معه
من أهل القوة ويستخلف على ضعفة الناس رجلا منهم
فلما أتاه كتاب أبي بكر قال خالد : هذا عمل الأعيسر بن أم شملة
يعني عمر بن الخطاب
وفي تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر الجزء الثاني صفحة رقم 87
قال ابن إسحاق : إن عمرو بن العاص كتب إلى أبي بكر بعد قتل خالد بن سعيدبن العاص يستمده
فكتب أبي بكر إلى خالد بن الوليد وهو بالحيرة يأمره أن يمد أهل الشام بمنمعه من أهل القوة
ويخرج فيهم ويستعمل على ضعفة أصحابه رجلا منهم
فلما أتى خالد بن الوليد كتاب أبي بكر قال :
هذا عمل الأعيسر ابن عم سملة كره أن يكون فتح العراق يدي .
وفي تاريخ الطبري الجزء الثاني صفحة رقم 519
عن محمد بن إسحاق : ثم إن خالدا قال لمجاعة زوجني فزوجه فبلغ ذلك أبا بكر
فكتب أليه كتابا يقطر الدم لعمري يا ابن أم خالد إنك لفارغ تنكح
النساء وبفناء بيتك دم ألف ومائتي رجل من المسلمين لم يجف بعد
قال فلما نظر خالد في الكتاب جعل يقول هذا عمل الأعيسر
يعني عمر بن الخطاب
هكذا كانت علاقة سيفهم المسلول
وفاروقهم
تابع لنهروان العنزي
نسالكم الدعاء
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
ذكر ابن حبان في ثقاته الجزء الثاني صفحة رقم 185
فكتب عمرو بن العاص إلى أبي بكر يذكر له أمر الروم ويستمده
فكتب أبو بكر إلى خالد بن الوليد وهو يأمره أن يمد أهل الشام فيمن معه
من أهل القوة ويستخلف على ضعفة الناس رجلا منهم
فلما أتاه كتاب أبي بكر قال خالد : هذا عمل الأعيسر بن أم شملة
يعني عمر بن الخطاب
وفي تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر الجزء الثاني صفحة رقم 87
قال ابن إسحاق : إن عمرو بن العاص كتب إلى أبي بكر بعد قتل خالد بن سعيدبن العاص يستمده
فكتب أبي بكر إلى خالد بن الوليد وهو بالحيرة يأمره أن يمد أهل الشام بمنمعه من أهل القوة
ويخرج فيهم ويستعمل على ضعفة أصحابه رجلا منهم
فلما أتى خالد بن الوليد كتاب أبي بكر قال :
هذا عمل الأعيسر ابن عم سملة كره أن يكون فتح العراق يدي .
وفي تاريخ الطبري الجزء الثاني صفحة رقم 519
عن محمد بن إسحاق : ثم إن خالدا قال لمجاعة زوجني فزوجه فبلغ ذلك أبا بكر
فكتب أليه كتابا يقطر الدم لعمري يا ابن أم خالد إنك لفارغ تنكح
النساء وبفناء بيتك دم ألف ومائتي رجل من المسلمين لم يجف بعد
قال فلما نظر خالد في الكتاب جعل يقول هذا عمل الأعيسر
يعني عمر بن الخطاب
هكذا كانت علاقة سيفهم المسلول
وفاروقهم
تابع لنهروان العنزي
نسالكم الدعاء