الروح الفاطمية
07-06-2012, 12:43 AM
لا تُحاول أن تُرضي جميع أصناف الناس ..فتلك غايةً مُستحيله ..
ف إرّضَاء نّفّسكَ أولىَ بِها مِنْ غيركَ ..
الثِقَه فَنْ تَصَنعهُ النُفُوسِ المُؤمنةَ بالله وَالمُتوكلهَ عَليه ..
فَــ واثقِ الخُطّوةِ يِمّشِي مَلِك ,,
ليكن شِعَارُكْ ..
(قولوا وظنّوا بي ما شئتم فلا كأنني سمعت ولا كأنكم قُلتم)..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لنْ تَتَسَاقطْ السَمَاءْ ذَهباً وَلنْ ينحني الجبل لترتقي فوقه ,,
ينبغي عليك أنت أيها الأنسان أن تدرك الأمور المُتطلبه
لخوض ذلك التحدي ,,
والإنسان الناجح هو الذي صنع من الفشَلِ
نَجَاحاً وَمِنْ المصِاعِبْ والعَوائق سِلّماً للإرّتقاءْ ,,
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أمّقِتْ أولائكَ النَاسْ الذِينَ لاَ يَنّفّكُون حتىَ يثّرّثِرونْ
لاَ يَتَنَفّسُون إلا بِالنَمِيمَة وَلاَ تَنبضْ قُلوبِهُمْ الا بِالحَسَدْ وَ مُراقَبةِ النَاسْ ..
وكأن قلوبِهمْ خُلقتْ فِي أفّوّاهِهِمْ . إنّفّعْ نَفّسَكَ بِمَا يٌرّضِي الإله
وسبّحه ليلاً نهاراً .. وإبّتعدْ عَنْ القِيلْ وَالقَال
عَجِبّتْ لألّسِنَتِهٌم بِ النَمِيمَةِ لاَ تَتَوقّفْ وَعِندْ قَولِ الحَقْ
وَ ذِكرْ اللهِ خَارِسَةٌ مٌغّلقَه..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فـِي زَخّمِ الحَياةِ وَ الضَوّضَاءَ وَ كِثّرةّ الأهّدافِ تّصبحٌ الحَياةُ دوامةْ
يعّجز فِيهِا المِرءِ عنْ التَفّكيرِ السَليمِ وِإتّخَاذْ القَراراتِ الصَائبهْ
وَفّر لِنَفّسِكَ بِضّعَ لَحَظَاتٍ إخّتِلاءْ مَع ذآتك بَيّنَ حِينٍِ وَآخرْ
رَاجِعْ فِيّهَا حِسَابَاتك وَرّتبْ أوّراقكْ ونسّقها مِنْ جَديدْ ..
مَزّقْ مَاتَحّتاجْ لِلتَمّزِيقْ وَأحّتّفِظْ دآئماً بالوَرَقةِ الأفّّضلْ , ,
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
إفّصِلْ مَاضِيكَ عَنْ حَاضِركْ حَتّى يَتسنى لكَ العَيّش الهَانِئ الجَمِيلْ ,,
خِذْ مِنْ تَجَارِبكَ دٌروساً وَ عِبرْ وَلا تُطِيلْ البَقَاء فِي هَاجِسْ ذِكّرَيَاتِكْ ,,
قَدّ لاَ تَسّتّطِيعْ مَحّو تِلكَ التَفَاصِيلْ مِنّ حَياتكْ لَكِنّكّ بِالكّادِ مّازِلتْ تّشّهَقْ وتزّفر ..
إذاً أنتَ مَازِلتَ تَسّتّطِيعْ فِعّلْ الكَثِيرْ ..
إبّدأ مِنْ جَديدْ دَائِماً وَارّسِمْ أهّدافْ حَيَاتِك بدّقة وَ وَضوحٍ
وَلاَ تَتَسَوّل العَطّفَ وَالشَفَقَه مِنْ الغَيرْ
فَلنْ يَنّفَعَكَ احداً إلا أنتْ ,,
ف إرّضَاء نّفّسكَ أولىَ بِها مِنْ غيركَ ..
الثِقَه فَنْ تَصَنعهُ النُفُوسِ المُؤمنةَ بالله وَالمُتوكلهَ عَليه ..
فَــ واثقِ الخُطّوةِ يِمّشِي مَلِك ,,
ليكن شِعَارُكْ ..
(قولوا وظنّوا بي ما شئتم فلا كأنني سمعت ولا كأنكم قُلتم)..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لنْ تَتَسَاقطْ السَمَاءْ ذَهباً وَلنْ ينحني الجبل لترتقي فوقه ,,
ينبغي عليك أنت أيها الأنسان أن تدرك الأمور المُتطلبه
لخوض ذلك التحدي ,,
والإنسان الناجح هو الذي صنع من الفشَلِ
نَجَاحاً وَمِنْ المصِاعِبْ والعَوائق سِلّماً للإرّتقاءْ ,,
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أمّقِتْ أولائكَ النَاسْ الذِينَ لاَ يَنّفّكُون حتىَ يثّرّثِرونْ
لاَ يَتَنَفّسُون إلا بِالنَمِيمَة وَلاَ تَنبضْ قُلوبِهُمْ الا بِالحَسَدْ وَ مُراقَبةِ النَاسْ ..
وكأن قلوبِهمْ خُلقتْ فِي أفّوّاهِهِمْ . إنّفّعْ نَفّسَكَ بِمَا يٌرّضِي الإله
وسبّحه ليلاً نهاراً .. وإبّتعدْ عَنْ القِيلْ وَالقَال
عَجِبّتْ لألّسِنَتِهٌم بِ النَمِيمَةِ لاَ تَتَوقّفْ وَعِندْ قَولِ الحَقْ
وَ ذِكرْ اللهِ خَارِسَةٌ مٌغّلقَه..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فـِي زَخّمِ الحَياةِ وَ الضَوّضَاءَ وَ كِثّرةّ الأهّدافِ تّصبحٌ الحَياةُ دوامةْ
يعّجز فِيهِا المِرءِ عنْ التَفّكيرِ السَليمِ وِإتّخَاذْ القَراراتِ الصَائبهْ
وَفّر لِنَفّسِكَ بِضّعَ لَحَظَاتٍ إخّتِلاءْ مَع ذآتك بَيّنَ حِينٍِ وَآخرْ
رَاجِعْ فِيّهَا حِسَابَاتك وَرّتبْ أوّراقكْ ونسّقها مِنْ جَديدْ ..
مَزّقْ مَاتَحّتاجْ لِلتَمّزِيقْ وَأحّتّفِظْ دآئماً بالوَرَقةِ الأفّّضلْ , ,
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
إفّصِلْ مَاضِيكَ عَنْ حَاضِركْ حَتّى يَتسنى لكَ العَيّش الهَانِئ الجَمِيلْ ,,
خِذْ مِنْ تَجَارِبكَ دٌروساً وَ عِبرْ وَلا تُطِيلْ البَقَاء فِي هَاجِسْ ذِكّرَيَاتِكْ ,,
قَدّ لاَ تَسّتّطِيعْ مَحّو تِلكَ التَفَاصِيلْ مِنّ حَياتكْ لَكِنّكّ بِالكّادِ مّازِلتْ تّشّهَقْ وتزّفر ..
إذاً أنتَ مَازِلتَ تَسّتّطِيعْ فِعّلْ الكَثِيرْ ..
إبّدأ مِنْ جَديدْ دَائِماً وَارّسِمْ أهّدافْ حَيَاتِك بدّقة وَ وَضوحٍ
وَلاَ تَتَسَوّل العَطّفَ وَالشَفَقَه مِنْ الغَيرْ
فَلنْ يَنّفَعَكَ احداً إلا أنتْ ,,