المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كم هي المرات التي اعتزل فيها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عائشة و حفصة !


أحزان الشيعة
08-06-2012, 05:33 PM
اللهم صل و سلم على محمد و آله الأطهار صحيح مسلم كتاب الطلاق ...http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4440&idto=4449&bk_no=53&ID=663.........................فقال أشد من ذلك اعتزل رسول الله صلى الله عليه وسلم أزواجه فقلت رغم أنف حفصة وعائشة( وكان آلى منهن شهرا فلما كان تسعا وعشرين نزل إليهن ) ..........صحيح مسلم » كتاب الطلاق » باب في الإيلاء واعتزال النساء وتخييرهن وقوله تعالى وإن تظاهرا عليه .......................http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=53&ID=663&idfrom=4440&idto=4449&bookid=53&startno=1 ........................وكان أقسم أن لا يدخل عليهن شهرا من شدة موجدته عليهن حتى عاتبه الله عز وجل ( صحيح مسلم ) ...............http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=53&ID=663&idfrom=4440&idto=4449&bookid=53&startno=3 ....................رقم الحديث: 3215(حديث مرفوع) ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ , قَالا : ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ، ثنا أَبُو خَيْثَمَةَ ، ثنا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ ، ثنا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ ، ثنا أَبُو الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ : دَخَلَ أَبُو بَكْرٍ يَسْتَأْذِنُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَوَجَدَ النَّاسَ جُلُوسًا بِبَابِهِ لَمْ يُؤْذَنْ لِأَحَدٍ مِنْهُمْ ، قَالَ : فَأُذِنَ لِأَبِي بَكْرٍ ، فَدَخَلَ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عُمَرُ ، فَاسْتَأْذَنَ ، فَأُذِنَ لَهُ ، فَوَجَدَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا حَوْلَهُ نِسَاؤُهُ وَاجِمًا سَاكِتًا ، فَقَالَ : لَأَقُولُ شَيْئًا أُضْحِكُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَوْ رَأَيْتَ بِنْتَ خَارِجَةَ سَأَلَتْنِي النَّفَقَةَ ، فَقُمْتُ إِلَيْهَا ، فَوَجَأْتُ عُنُقَهَا ، فَضَحِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَالَ : " هُنَّ حَوْلِي ، أَتُرَى يَسْأَلْنَنِي النَّفَقَةَ ؟ " , فَقَامَ أَبُو بَكْرٍ إِلَى عَائِشَةَ ، يَجَأُ عُنُقَهَا ، وَقَامَ عُمَرُ إِلَى حَفْصَةَ ، يَجَأُ عُنُقَهَا ، كِلاهُمَا يَقُولُ : تَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا لَيْسَ عِنْدَهُ ؟ فَقُلْنَ : وَاللَّهِ لا نَسْأَلُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا لَيْسَ عِنْدَهُ ، ... (*) ثُمَّ اعْتَزَلَهُمْ شَهْرًا ، أَوْ تِسْعًا وَعِشْرِينَ ، (*) !!!المسند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم » كِتَابُ الطَّلاقِ » بَابُ : الرَّجُلِ يُخَيِّرُ امْرَأَتَهُ ... http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=620&hid=3215&pid=490663 طبعا هذا يدل على تكرار أذاهما لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم / و عليه يتكرر هجرانه ( صلى الله عليه و آله ) لهما ! ..... (م ) لن نتكلم عن علم عمر الذاتي و علمه بأدق التفاصيل الغيبية ) !! .. ( و المعذرة عن عدم التنسيق )

أحزان الشيعة
08-06-2012, 11:08 PM
اللهم صل و سلم على محمد و آله الأطهار



دَخَلَ أَبُو بَكْرٍ يَسْتَأْذِنُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَوَجَدَ النَّاسَ جُلُوسًا بِبَابِهِ لَمْ يُؤْذَنْ لِأَحَدٍ مِنْهُمْ ، قَالَ : فَأُذِنَ لِأَبِي بَكْرٍ ، فَدَخَلَ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عُمَرُ ، فَاسْتَأْذَنَ ، فَأُذِنَ لَهُ ، فَوَجَدَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا حَوْلَهُ نِسَاؤُهُ وَاجِمًا سَاكِتًا ، فَقَالَ : لَأَقُولُ شَيْئًا أُضْحِكُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَوْ رَأَيْتَ بِنْتَ خَارِجَةَ سَأَلَتْنِي النَّفَقَةَ ، فَقُمْتُ إِلَيْهَا ، فَوَجَأْتُ عُنُقَهَا ، فَضَحِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَالَ : " هُنَّ حَوْلِي ، أَتُرَى يَسْأَلْنَنِي النَّفَقَةَ ؟ " , فَقَامَ أَبُو بَكْرٍ إِلَى عَائِشَةَ ، يَجَأُ عُنُقَهَا ، وَقَامَ عُمَرُ إِلَى حَفْصَةَ ، يَجَأُ عُنُقَهَا ، كِلاهُمَا يَقُولُ : تَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا لَيْسَ عِنْدَهُ ؟ فَقُلْنَ : وَاللَّهِ لا نَسْأَلُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا لَيْسَ عِنْدَهُ ، ثُمَّ اعْتَزَلَهُمْ شَهْرًا ، أَوْ تِسْعًا وَعِشْرِينَ

سند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم » كِتَابُ الطَّلاقِ (http://www.imshiaa.com/vb/display_hbook.php?bk_no=620&pid=490658) »
بَابُ : الرَّجُلِ يُخَيِّرُ امْرَأَتَهُ
http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=620&hid=3215&pid=490663



ابن عباس كان يجهل فيمن نزلت الآية حتى أيام عمر !!!
و هو يريد سؤال عمر عن اللتان تظاهرتا في قضية العسل و طبعا هذه قضية تختلف عن قضية مطالتبهما بالنفقة !


1479 وحدثنا إسحق بن إبراهيم الحنظلي (http://www.imshiaa.com/vb/showalam.php?ids=12418)ومحمد بن أبي عمر (http://www.imshiaa.com/vb/showalam.php?ids=14771)وتقاربا في لفظ الحديث قال ابن أبي عمر (http://www.imshiaa.com/vb/showalam.php?ids=14771)حدثنا وقال إسحق (http://www.imshiaa.com/vb/showalam.php?ids=12418)أخبرنا عبد الرزاق (http://www.imshiaa.com/vb/showalam.php?ids=16360)أخبرنا معمر (http://www.imshiaa.com/vb/showalam.php?ids=17124)عن الزهري (http://www.imshiaa.com/vb/showalam.php?ids=12300)عن عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثورعن ابن عباس (http://www.imshiaa.com/vb/showalam.php?ids=11)قال لم أزل حريصا أن أسأل عمر عن المرأتين من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتين قال الله تعالى إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما (http://www.imshiaa.com/vb/#docu)حتى حج عمر وحججت معه فلما كنا ببعض الطريق عدل عمر وعدلت معه بالإداوة فتبرز ثم أتاني فسكبت على يديه فتوضأ فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتان قال الله عز وجل لهما إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما (http://www.imshiaa.com/vb/#docu)قال عمر واعجبا لك يا ابن عباس قال الزهري كره والله ما سأله عنه ولم يكتمه قال هي حفصة وعائشة ثم أخذ يسوق الحديث قال كنا معشر قريش قوما نغلب النساء فلما قدمنا المدينة وجدنا قوما تغلبهم نساؤهم فطفق نساؤنا يتعلمن من نسائهم قال وكان منزلي في بني أمية بن زيد بالعوالي فتغضبت يوما على امرأتي فإذا هي تراجعني فأنكرت أن تراجعني فقالت ما تنكر أن أراجعك فوالله إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه وتهجره إحداهن اليوم إلى الليل فانطلقت فدخلت على حفصة فقلت أتراجعين رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت نعم فقلت أتهجره إحداكن اليوم إلى الليل قالت نعم قلت قد خاب من فعل ذلك منكن وخسر أفتأمن إحداكن أن يغضب الله عليها لغضب رسوله صلى الله عليه وسلم فإذا هي قد هلكت لا تراجعي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تسأليه شيئا وسليني ما بدا لك ولا يغرنك أن كانت جارتك هي أوسم وأحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك يريد عائشة قال وكان لي جار من الأنصار فكنا نتناوب النزول إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فينزل يوما وأنزل يوما فيأتيني بخبر الوحي وغيره وآتيه بمثل ذلك وكنا نتحدث أن غسان تنعل الخيل لتغزونا فنزل صاحبي ثم أتاني عشاء فضرب بابي ثم ناداني فخرجت إليه فقال حدث أمر عظيم قلت ماذا أجاءت غسان قال لا بل أعظم من ذلك وأطول طلق النبي صلى الله عليه وسلم نساءه فقلت قد خابت حفصة وخسرت قد كنت أظن هذا كائنا حتى إذا صليت الصبح شددت علي ثيابي ثم نزلت فدخلت على حفصة وهي تبكي فقلت أطلقكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت لا أدري ها هو ذا معتزل في هذه المشربة فأتيت غلاما له أسود فقلت استأذن لعمر فدخل ثم خرج إلي فقال قد ذكرتك له فصمت فانطلقت حتى انتهيت إلى المنبر فجلست فإذا عنده رهط جلوس يبكي بعضهم فجلست قليلا ثم غلبني ما أجد ثم أتيت الغلام فقلت استأذن لعمر فدخل ثم خرج إلي فقال قد ذكرتك له فصمت فوليت مدبرا فإذا الغلام يدعوني فقال ادخل فقد أذن لك فدخلت فسلمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو متكئ على رمل حصير قد أثر في جنبه فقلت أطلقت يا رسول الله نساءك فرفع رأسه إلي وقال لا فقلت الله أكبر لو رأيتنا يا رسول الله وكنا معشر قريش قوما نغلب النساء فلما قدمنا المدينة وجدنا قوما تغلبهم نساؤهم فطفق نساؤنا يتعلمن من نسائهم فتغضبت على امرأتي يوما فإذا هي تراجعني فأنكرت أن تراجعني فقالت ما تنكر أن أراجعك فوالله إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه وتهجره إحداهن اليوم إلى الليل فقلت قد خاب من فعل ذلك منهن وخسر أفتأمن إحداهن أن يغضب الله عليها لغضب رسوله صلى الله عليه وسلم فإذا هي قد هلكت فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله قد دخلت على حفصة فقلت لا يغرنك أن كانت جارتك هي أوسم منك وأحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك فتبسم أخرى فقلت أستأنس يا رسول الله قال نعم فجلست فرفعت رأسي في البيت فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر إلا أهبا ثلاثة فقلت ادع الله يا رسول الله أن يوسع على أمتك فقد وسع على فارس والروم وهم لا يعبدون الله فاستوى جالسا ثم قال أفي شك أنت يا ابن الخطاب أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا فقلت استغفر لي يا رسول الله وكان أقسم أن لا يدخل عليهن شهرا من شدة موجدته عليهن حتى عاتبه الله عز وجل
صحيح مسلم (http://www.imshiaa.com/vb/display_book.php?idfrom=1&idto=8651&lang=&bk_no=53&ID=1) » كتاب الطلاق

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=53&ID=658&idfrom=4398&idto=4500&bookid=53&startno=32






فإني أظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ظن أني جئت من أجل حفصة والله لئن أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بضرب عنقها لأضربن عنقها ورفعت صوتي فأومأ إلي أن ارقه فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مضطجع على حصير فجلست فأدنى عليه إزاره وليس عليه غيره وإذا الحصير قد أثر في جنبه فنظرت ببصري في خزانة رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا أنا بقبضة من شعير نحو الصاع ومثلها قرظا في ناحية الغرفة وإذا أفيق معلق قال فابتدرت عيناي قال ما يبكيك يا ابن الخطاب قلت يا نبي الله وما لي لا أبكي وهذا الحصير قد أثر في جنبك وهذه خزانتك لا أرى فيها إلا ما أرى وذاك قيصر وكسرى في الثمار والأنهار وأنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وصفوته وهذه خزانتك فقال يا ابن الخطاب ألا ترضى أن تكون لنا الآخرة ولهم الدنيا قلت بلى قال ودخلت عليه حين دخلت وأنا أرى في وجهه الغضب فقلت يا رسول الله ما يشق عليك من شأن النساء فإن كنت طلقتهن فإن الله معك وملائكته وجبريل وميكائيل وأنا وأبو بكر والمؤمنون معك وقلما تكلمت وأحمد الله بكلام إلا رجوت أن يكون الله يصدق قولي الذي أقول ونزلت هذه الآية آية التخيير عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن (http://www.imshiaa.com/vb/#docu)وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير (http://www.imshiaa.com/vb/#docu)وكانت عائشة بنت أبي بكر وحفصة تظاهران على سائر نساء النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله أطلقتهن قال لا قلت يا رسول الله إني دخلت المسجد والمسلمون ينكتون بالحصى يقولون طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه أفأنزل فأخبرهم أنك لم تطلقهن قال نعم إن شئت فلم أزل أحدثه حتى تحسر الغضب عن وجهه وحتى كشر فضحك وكان من أحسن الناس ثغرا ثم نزل نبي الله صلى الله عليه وسلم ونزلت فنزلت أتشبث بالجذع ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما يمشي على الأرض ما يمسه بيده فقلت يا رسول الله إنما كنت في الغرفة تسعة وعشرين قال إن الشهر يكون تسعا وعشرين فقمت على باب المسجد فناديت بأعلى صوتي لم يطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه ونزلت هذه الآية وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم (http://www.imshiaa.com/vb/#docu)فكنت أنا استنبطت ذلك الأمر وأنزل الله عز وجل آية التخيير

صحيح مسلم (http://www.imshiaa.com/vb/display_book.php?idfrom=1&idto=8651&lang=&bk_no=53&ID=1) » كتاب الطلاق (http://www.imshiaa.com/vb/display_book.php?idfrom=4398&idto=4500&lang=&bk_no=53&ID=658) »
باب في الإيلاء واعتزال النساء وتخييرهن وقوله تعالى وإن تظاهرا عليه


http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4440&idto=4449&bk_no=53&ID=663.........................فقال#docu





أولا : ظن عمر و ظنه طبعا يوافق الوحي !!!

ثانيا : أقسم عمر على ضرب عنق حفصة و هذه من أخلاقه طبعا التقوي على النساء و التعامل بهمجية وفهو دائما عصبيته تغلب على عقله !


ثالثا : رفع صوته حتى أمره الحاجب أن يرقه ! و هذا يعني بأن التحذير من رفع الصوت اضحى من الممنوعات في حضرة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و لكن كم هي المرات التي ارتفع صوته في حضرة المصطفى صلى الله عليه و آله و سلم ؟!


رابعا : كلامه عن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و ما يلبس و كأنه دخل عليه دون استئذان أو كأن النبي لا يبالي أستر نفسه أمامه أم لا !!!


خامسا : لم يكفي عمر بالبصبصة لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و كيف يجلس و ماذا يلبس و لكنه بصبص على زوايا الحجرة و دقق في كل ما فيها و القرآن الكريم يأمرهم أن يغضوا البصر عند دخولهم على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم

(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا ))

سادسا : عمر ساوى أو قارن بين نبي من أنبياء الله و بين الطغاة من ملوك الدنيا

و في كتاب الله


وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلا تَعْقِلُونَ ( سورة القصص / 60 )


وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الأَسْوَاقِ لَوْلا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا (*) أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كَنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ رَجُلا مَّسْحُورًا ( سورة الفرقان / 7_ 8 )



و لا ندري ما علاقة تخاريف عمر بالقضية التي جاء بشانها ؟!

المهم نخرج من تخاريف موافقات عمر و مناقشاته العقيمة و تدخل في شأن العزل ,


السؤال من عنوان الموضوع

و ان تكرر العزل فهذا يعني تكرار الأذى و هذا يوضح أنهما لا تتوبا ابدا

فالذي يصر على تكرار الذنب ليس له توبة

حميد الغانم
08-06-2012, 11:14 PM
دَخَلَ أَبُو بَكْرٍ يَسْتَأْذِنُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَوَجَدَ النَّاسَ جُلُوسًا بِبَابِهِ لَمْ يُؤْذَنْ لِأَحَدٍ مِنْهُمْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
اختنا الفاضلة احزان الشيعة
فهل كان رسول الله ياذن للناس ان يدخلوا بيته ونساءه حوله
حميد الغانم

أحزان الشيعة
08-06-2012, 11:23 PM
حياكم الله أخي الفاضل ,
مسألة دخول ابوبكر و عمر و عثمان صارت من المسلمات ( أمر روتيني يعني )

حتى بضعته الصديقة الطاهرة و سبطيه عليهم أفضل الصلاة و السلام لا يروون عنهم كل هذه الزيارات و الإجتماعات

فكل اجتماعاتهم و زياراتهم خاصة فقط بعمر وابوبكر و عثمان و عائشة

و لا وجود لغيرهم في ذلك الزمن !

حميد الغانم
08-06-2012, 11:30 PM
اختي احزان الشيعه
وفقك الله
ولكن الذي اقراءه من الروايه
ان الناس استاذنوا للدخول على رسول الله ومعه ازواج
معروفة هي قصة دخول عمر ابا بكر وعثمان
ولكن الناس الذين كانوا بالباب
هل ورد في رواياتهم هكذا دخول على بيت رسول الله ونساءه حوله
وهل يقبلها الوهابية اليوم على نساءهم
حميد الغانم

أحزان الشيعة
09-06-2012, 12:04 AM
هذا أخي الفاضل لكي يعطوا مقاما مميزا لعمر
و ليس لأن هناك فعلا أناس مجتمعون يريدون الدخول ولا يسمح لهم

لأنه لا يوجد من يدخل و يخرج و يجلس و يأكل إلا الثلاثي المرح !

بالإضافة الى أنهم يريدون أن يبينوا أهمية مشورة الشيخين عن باقي الصحابة فلا يدخل غيرهما فهما الوزيران المقربان

و لا أدري لماذا ينتشر خبر خاص عن أزواج النبي و في بيته و يعلم عنه الجميع و يحضرون المشكلة إذا كان لا جدوى من وجودهم ؟

أحزان الشيعة
09-06-2012, 12:22 AM
أصل التوبة في اللغة : الرجوع ، يقال : تاب ، وثاب بالمثلثة ، وآب بمعنى : رجع ، والمراد بالتوبة هنا : الرجوع عن الذنب ، وقد سبق في كتاب الإيمان أن
لها ثلاثة أركان :
الإقلاع ،
والندم على فعل تلك المعصية ،
والعزم على ألا يعود إليها أبدا ،
فإن كانت المعصية لحق آدمي فلها ركن رابع ، وهو التحلل من صاحب ذلك الحق ، وأصلها الندم وهو ركنها الأعظم ،
واتفقوا على أن التوبة من جميع المعاصي واجبة ، وأنها واجبة على الفور ، لا يجوز تأخيرها ، سواء كانت المعصية صغيرة أو كبيرة .

والتوبة من مهمات الإسلام وقواعده المتأكدة ، ووجوبها عند أهل السنة بالشرع ، وعند المعتزلة بالعقل ، ولا يجب على الله قبولها إذا وجدت بشروطها عقلا عند أهل السنة ، لكنه سبحانه وتعالى يقبلها كرما وفضلا ، وعرفنا قبولها بالشرع والإجماع ، خلافا لهم ، وإذا تاب من ذنب ثم ذكره هل يجب تجديد الندم ؟ فيه خلاف لأصحابنا وغيرهم من أهل السنة ، قال ابن الأنباري : يجب ، وقال إمام الحرمين : لا يجب ، وتصح التوبة من ذنب ، وإن كان مصرا على ذنب آخر ، وإذا تاب توبة صحيحة بشروطها ، ثم عاود ذلك الذنب ، كتب عليه ذلك الذنب الثاني ، ولم تبطل توبته ، هذا مذهب أهل السنة في المسألتين . وخالفت المعتزلة فيهما ، قال أصحابنا : ولو تكررت التوبة ومعاودة الذنب صحت ، ثم توبة الكافر من كفره مقطوع بقبولها ، وما سواها من أنواع التوبة هل قبولها مقطوع به أم مظنون ؟ فيه خلاف لأهل السنة ، واختارإمام الحرمين أنه مظنون ، وهو الأصح . والله أعلم .


صحيح مسلم (http://www.imshiaa.com/vb/display_book.php?idfrom=1&idto=8651&lang=&bk_no=53&ID=1)» كتاب التوبة

باب في الحض على التوبة والفرح بها



http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7978&idto=8053&bk_no=53&ID=1282