المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الآلوسي(التوسل بالنبي حياوميتا وكذالك بجاه غير النبي)لابأس به-وثيقه


الطالب313
09-06-2012, 09:51 PM
روح المعاني
للالوسي
الجزءالسادس
يقول الالوسي
وبعدهذا كله انا لاارى باسا في التوسل الى الله تعالى بجاه النبي-ص- عند الله حيا
وميــــــــــــــــــــــتا

ويرد من الجاه معنى يرجع الى صفه من صفاته تعالى مثل ان يراد به المحبه التامه المستدعيه عدم رده وقبول شفاعته فيكون قول القائل الهي اتوسل بجاه نبيك-ص- ان تقضي لي حاجتي
الهي اجعل محبتك له وسيله في قضاء حاجتي ولافرق بين هذا وقولك الهيي اتوسل اليك برحمتك

الى ان يصل

ان التوسل بجاه غير النبي-ص- لاباس به ايضا ان كان المتوسل بجاهه مما علم ان له جاها عند الله كالمقطوع بصلاحه وولايته
والوثيقه
http://www.saifoali.org/up/files/crtspbo4hiymd8st09jw.png (http://www.saifoali.org/up/)
اقول انا الطالب313 يعني لاباس بالتوسل بالنبي حيا وميتا والقول بجاه النبي
وكذلك التوسل بغيره اذا كان للمتوسل به جاها عند الله
ومن افضل من ال البيت عندهم جاه عند الله

الطالب313
09-06-2012, 10:29 PM
يررررررررررررررررررررررررررررررفع

الطالب313
09-06-2012, 11:18 PM
يررررررررررررررررررررررررررررررفع

احمد89
10-06-2012, 06:10 AM
رفع الله قدرك مولانا الطالب

المؤرخ
10-06-2012, 10:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

الاستاذ الفاضل .. ان التوسل بالاموات سنة جائزة واليكم الدليل من القرآن:
قوله تعالى : (( وَلَو أَنَّهُم إِذ ظَلَمُوا أَنفُسَهُم جَاءُوكَ فَاستَغفَرُوا اللَّهَ وَاستَغفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً )) (النساء:64) .. فالآية الكريمة قد ورد الفعل (جاءوك) فيها في سياق الشرط، وورود الفعل في سياق الشرط يستفاد منه العموم كما صرّح بذلك الأصوليون، بل قال الشوكاني في (إرشاد الفحول) ص122 ان أعلى صيغ العموم ما وقع في سياق الشرط, وببيان أوضح: ان الفعل في معنى النكرة لتضمنه مصدراً منكراً والنكرة الواقعة في سياق النفي أو الشرط تكون للعموم وضعاً .
وبهذا صرّح جملة من أكابر علماء أهل السنة في بيان الاستفادة من هذه الآية في جواز زيارة النبي (صلى الله عليه وآله) والتوسل به حيا وميتاً (انظر: الرد المحكم المتين للعلاّمة الغماري المغربي ص44) وقد فهم المفسرون من الآية العموم، ولذلك تراهم يذكرون معها حكاية العتبي الذي جاء للقبر الشريف (انظر تفسير ابن كثير 2: 306).
وأيضاً يؤيد معنى الآية حديث عرض الأعمال وهو قوله (صلى الله عليه وآله): (حياتي خير لكم، ومماتي خير لكم تحدثون ويحدث لكم وتعرض عليَّ أعمالكم، فما وجدت خيراً حمدت الله وما وجدت غير ذلك استغفرت لكم)، وهو حديث صحيح قال عنه الحافظ العراقي في طرح التثريب 3: 297 إسناده جيد. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 9: 24 رواه البزار ورجاله رجال الصحيح. وأيضاً صححه السيوطي كما في الخصائص 2: 281.

الاستاذ الطيب .. جعلكم الله تعالى ممن ينال الجنان والفوز برضى الرحمن
انه السميع المستعان ..

الطالب313
11-06-2012, 02:23 AM
ااااااااااااااااااااحسنت