مشاهدة النسخة كاملة : الضربة التي لاتقتلك تقويك.!!
الملك_ميسان
12-06-2012, 10:28 AM
روي أن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام قال: (الحق مر ثقيل والباطل حلوٌ خفيف) وقد عبر (عليه السلام) عن (الحق بالمر) حيث لايستطيع أي إنسان يتجرع الحقيقة حتى أولئك "مدعي الإيمان" أو الذين
أسلموا بألسنتهم وقلوبهم تفرض الإيمان ولم تؤمن به طرفة عين، وهذا الثقل المتعلق بالحق نابع من (مرارة) الواقع الحقيقي لأهل الباطل والذين سقطوا في شرك ((عبادة النفس والشيطان)) أولئك "المنافقين" و"أتباع الظلمة ومطاياهم" أولئك الذين وصفهم الإمام السجاد السلام بأنهم (عبيد الظالم يبيعون اخرتهم بدنيا اسيادهم) فهؤلاء لم يستقيموا يوماً ولم يقيموا حقاً ولم يداعوا به لأجل الحق بل من أجل "إرضاء غرائزهم الحيوانية" وإشباعاً للأنا...!
هؤلاء (الحمقى) الذي تقطر كلماتهم حقداً على الأخر لأنه لايوافق ((هواهم))
أولئك ((الحمقى)) الذين يتصورون واهمين بأنهم فعلا يحسنون صنعاً وهم لاشك ولاريب الأخسرين أعمالا...
فلا كلمة طيبة تنفع معهم ولا كلمة حق تردعهم ولاحكمة تحيي قلوبهم ((المريضة)) التي ران عليها بسبب خداعهم للأنفسهم وخداعهم السذج و((الحمقى)) المطبلين لحماقاتهم...! ومصيبة هذا الزمن الذي أختلط فيه
الحق بالباطل والذي صار أهله يحاولون دحر الحق بباطلهم ..من خلال قلب الأمور وتزييف الأحداث ونسيى هؤلاء (الحمقى) أن هناك من عاش تلك الأحداث وعاصرها .....وخبر حقيقتها لا كما يفعل هؤلاء تراكضوا وراء دعايات الأعداء حتى جعلوا من خط أهل البيت عليهم السلام طرائق قددا بسبب أحقادهم "الأموية" وإن كانوا يتظاهرون بالولاء لآل محمد (صلوات الله عليهم أجمعين) فالولاء للآل محمد محكوم برضا الله تبارك وتعالى
فذاك الإمام السجاد عليه السلام وصدى قوله العظيم يحدد فيه علاقة الموالين بهم ومن هم فيقول(من كان لله ولي فهو لنا ولي ومن كان لله عدوا فهو لنا عدو)...!
في الفترة الأخيرة وخلال الأزمة السياسية في العراق برزت هناك حالة من عدم الإنصاف وحالة من الإستهداف لمكون شيعي دون غيره وشن بعض (أولئك عمال الشركات الماسونية ) حملات تلو الأخرى على هذا التيار بالتحديد لان هذا التيار لايوجد من يدافع عنه ولايملكون (محطات فضائية) تدافع عنهم وعن مواقفهم على عكس بعض القنوات التي تمولها أكبر سفارة في الشرق الأوسط بل العالم وهي( سفارة الدولة الماسونية الأمريكية) بل أن هذه السفارة مولت أكثر من (اربعين قناة فضائية ومنا قنوات لأحزاب دينية ) ...
الحملة التي يتعرض لها التيار الصدري وقيادته ليست جديدة وليست وليدة اليوم بل هي تراكمات لمواقف هذا التيار العقائدي الوطني الذي تعرض للضرب ومحاولات التمزيق من قبل (الدولة الماسونية أمريكا) وحليفتها في المصالح (إيران) ومن(الدول العربية) التي تدفعها طائفيتها لإستهداف هذا التيار وعلى المستوى الداخلي من قبل الأحزاب التي تدعي انها (إسلامية) هذه الأحزاب بسنتهم وشيعتهم الذين هم (المطايا الحقيقة للماسونية العالمية) بل أنهم جزء من مشروعها الكبير ..وهذا لايختلف فيه أي إنسان أبصر الحقيقة فإذا رجعنا للعام 2000 قامت (الدولة الإرهابية الماسونية أمريكا وحليفتها بريطانيا) بجمع قوى سياسية عراقية في تحت مؤتمر سمي بمؤتمر لندن ووضعوا هذه القوى تحت وصايتهم وأجنداتهم وإستخدموها من أجل أن يكونوا أدوات لمشروعهم الذي خططوا له وهو (إسقاط النظام المقبور البعثي المجرم الذي كان مدعوم من نفس تلك الدول)..! وهذا المؤتمر تولى مناقشة عدة أشياء
كتأسيس الحكومة وتقاسم الثروات وإعطاء حقوق الأقليات والأهم من ذلك كله أن تلك الأحزاب إلتزمت بأن تطبق ما يسمى (بالديمقراطية) في حال سقوط النظام...وحصل سقوط النظام فعلا ودخلت تلك القوى واسس مجلس للحكم قاده الأمريكان وهذا المجلس كان اللبنة الأولى التي وضعت بشكل خاطئ من أجل جعل العلمية السياسية عرجاء...وهكذا سارت العلمية وخدع الناس بمسألة الأنتخابات فالديمقراطية تعني حكم الأغلبيه إلا أننا شاهدنا كيف أن المكون السني حصل على مناصب ووزارت من دون أن يكون له اصوات إنتخبته..وأن القوى التي دخلت العملية السياسية هي قوى وقع عليها الأختيار وجاءت مع قوات الأحتلال آنذاك من أجل إكمال مشروعه....
الملك_ميسان
12-06-2012, 10:31 AM
وقف التيار الصدري بوجها وحاول أن يبين حقيقة الخديعة التي يتعرض لها الشعب لكن الشعب لم يكن يعي الدرس بعد فالفرحة بسقوط المقبور (((صك غفران))) لكل شيء فإتخذ التيار الصدري موقفاً مغايراً لكل القوى السياسية تلك القوى التي عبر عنها أمين عام حزب الله (حسن نصرالله بأنها وقعت عقود مع البنتاغون) في إشارة لمؤتمر لندن.
ووقف التيار الصدري معارضاً للمشروع الأمريكي فلم يرق ذلك (لدولة الإحتلال الإرهابي الماسوني ولا للدمى التي جاءت معه) فشنت حملة على جميع الأصعدة ووضعت الخطط لتدميره سيما أن تلك (القوى السياسية) التي منتها (الدولة الإرهابية الماسونية) بأماني ووعود لم تحصل عليها بل إكتشفوا بعد فوات الأوان أنه (مطايا) و(دمى) إريد من وجودهم أن يطبقوا ما يفرض عليهم ..وإن خالفوه "فالموت هو الجزاء" وكذا فعل الإحتلال الإرهابي الماسوني بالمجاهد الشهيد (عز الدين سليم) وإستمرت الأحداث وإستمر معها التيار الصدري بالرفض...وخلال ذلك وقف التيار الصدري مع كلته من الأنبار أطلقت على نفسها (هيئة علماء المسلمين ) وكان هذا الوقوف ليس إلا لدرء الفتنة وتفويت الفرصة على أصحابها إلا انه إصطدم بحاط تدخل (مخابرات الدول المجاورة المتعاونة مع دولة الأحتلال الإرهابي الماسوني) وعند إكتشافه ترابط هذا التيار بالتكفيريين ورفضه التخلي عن نهجه الطائفي رفضه التيار وقطع كل العلاقات به...لكن في الجانب الأخر تواصل الحكومة وأطرافها الأتصال به على مدى السنوات الماضية بل ولازالت تتصل به.
حارث الضاري وعبد الناصر الجنابي وقادة بعثيون على طريق الالتحاق بالعملية السياسية في العراق والوسيط عزة الشابندر
http://www.burathanews.com/news_article_159158.html (http://www.burathanews.com/news_article_159158.html)
وبعد جولات من المعارك التي هندسها المحتل وأقصد هنا معارك النجف الأولى والثانية التي كان مدبرها (النكرة عدنان الزرفي) مجند (السي آي أي) وقفت أحزاب شيعية وعلمانية ضد التيار الصدري..وقادوا معركة ظناً منهم بأن ههذ المعارك ستنهي التيار الصدري إلا أن هذه الحملات لم تسفر عن شيء بل أدت إلى سقوط مشروعهم وخروج التيارالصدري أكثر قوة..وأكثر صلابة وإصراراً على رفض العلمية السياسية التي فرضها الإحتلال ...وبعد مشاورات ومداولات قبل التيار الصدري الإشتراك بالعلمية السياسية على أعتبار أن الدخول في تلك العملية للعمل بالضد من أجندات الأحتلال وتشكيل جبهة مضادة له من الداخل والحقيقة دخول التيار الصدري كان شريعاً حيث أن التيار الصدري آنذاك لم يكن محتضناً للمشروع الأمريكي وديمقراطيته المزعومة (كما هو حال الأحزاب التي جاءت مع المحتل ) التي هي مقتنعة بهذا المشروع وأنه هو المشروع لمنقذ لهم ...ولغبائهم وتخبطهم إنصاعوا صاغرين للإرادة الإحتلال وتطبيق إملاءاته عليهم وهم ((منبطحين)) فمن يقول أن التيار الصدري دخل للعملية السياسية رضاً بمشروع المحتل فهو (أحمق لايفقه شيء) لان التيار الصدري لم يدخل ليثبت مشروع الأحتلال بل دخل لمحاربته بعد أن وعده (إخوة يوسف) بأنهم سيكونوا معه في مطالبه بإخراج المحتل وإفشال مشروعه وهكذا بدأت مرحلة ثانية حين أكتشف التيار الصدري أن تلك (القوى الدمى) أنها غير صادقة وبالرغم من حملة التشويه الشعواء التي قادتها ضده وحربها له لم يمنعه من معاملتهم بكل أخوية وروح إسلامية
وأذكر ان السيد مقتدى الصدر قال في لقاء تلفزيوني معه (عاملتهم بشكل ديني وأخلاقي وعاملوني بشكل منحط) وهذا الوصف هو أدق وصف لتلك الأحزاب ...وبالرغم من ذلك كان للتيار الصدري وأبنائه الشرفاء مواقف تشرف المشنعين عليه وأولئك ( الحمقى) الذي لم يكفوا عن الطعن به بمناسبة وبدون مناسبة ..ومثالا على ذلك .....إتهام التيار الصدري وقيادته بالعمالة (للإيران)...! أو إتهامه بالعمل مع التكفيريين أو إتهامه بالوقوف بوجه (حكومة المحاصصات والطائفة والفساد) أو اتهامه بالعمالة للدولة العربية وتطبيق مشاريعهم...!
وغيرها من الإتهامات التي تعددت أشكالها وألوانها ولم يثبت شيء من كل تلك الإدعاءات الخرفة التي جند لها عدد لايستهان به لبثها ضد التيار الصدري وتسقيطه في عيون المجتمع بل والدول المحيطة بالعراق..
ونجحت آلة الأحتلال بشكل جزئي و بالتعاون مع الأحزاب الدمى تلك الأحزاب التي كانت تتلقى (300،000$) دولار كمساعدات لها وثمناً للإسكاتها وسقوطها في تبعية الدولة الماسونية ...والتيار الصدري لم يكن له اي إتصال باي شكل من الأشكال بالأمريكان ولا بمشروعهم ولم يشترك بمؤتمر لندن ولا خيمة "صلاح الدين" ولا كتابة الدستور الذي حذر منه التيار ووقفه ضده هذا الدستور اليوم الذي اصبح قنبلة تهدد العراق بأكمله وصار من كتبه بالأمس ينادي بتغييره اليوم...!
الملك_ميسان
12-06-2012, 10:34 AM
وهناك من (((المطايا)))) من يدعي أن التيار الصدري أوقف المقاومة ولم يوقف التيار الصدري المقاومة إطلاقاً إلا بسبب أشياء فرضت عليه فصار لزاماً عليه التصرف بحزم إتجاه بعض (الإنتهازيين والمنشقين والمندسين) وتصفية التيار منهم وبالفعل قام التيار الصدري بحملة على أتباعه وحاول تصفية التيار منهم إلا أنه إصطدم بحرب عسكرية إعلامية قادها المحتل بسبب رفض التيار الصدري لمشروع المحتل ورفضة الجلوس معه وقبول تواجده على أرض العراق بل ان التيار الصدري الحركة السياسية والإجتماعية والدينية الوحيدة التي طالبت (بإخراج المحتل أو على الأقل جدولة إنسحابه من دون ربط البلد بإتفاقات تجعل منه ضيعة للمحتل)..والشاهد على هذا مظاهراتهم المليونية التي كانت تخرج في حين كانت بقية الأحزاب غارقة في تجذير نفسها في الدولة ومفاصل الحكومة ، وقدم أبناء التيار الصدري خيرة الشباب المؤمن الذين بذلوا دمائهم من اجل وطنهم ودينهم وعرضهم هؤلاء الشباب الذين صارت عوائلهم تطارد وبيوتهم تهدم وتقتل أطفالهم بسبب عدم رضوخهم ..فتعرض التيار الصدري لحملة منظمة حتى من قبل من يتهموه بالعمالة لها..وهي ((إيران)) تلك الدولة التي تلعب على مصالح العراق من أجل تحقيق مصالحها..(((حين وقفت بجانب حملات المحتل الإرهابي الماسوني الأمريكي ))) من أجل أن يفك الخناق الذي ضيقه المحتل عليها بسبب ملفها النووي..فصارت تلك الدولة تغري بعض أطراف التيار بالإنفاصل عنه وأغرتهم بالمال وهيئة لهم كل وسائل الدعم المادي والإعلامي والعسكري..من أجل خلق قيادة بديلة عن السيد مقتدى الصدر وفشلت تلك المحاولة ولم تستطع تلك القوى التي كانت يوماً تعمل تحت جناح التيار الصدري وبإسمه كل فصائل المقاومة الشيعية بلا إستثناء كان تلوذ بعبائة مقتدى الصدر وكان التيار الصدري الشارع الوحيد المحتضن لمشروع المقاومة والداعم لفصائلها وبالرغم من كل ذلك لم يقم مقتدى الصدر بكشفهم ولا بمحاربتهم بالرغم من أنهم بدؤا يشنون حملات على قيادته وإنتقادها من أجل أشياء أثبت صحة موقف السيد مقتدى الصدر بل حكمته في إدارتها..
وفي موقف آخر للتيار الصدري حين وقفت القوى الكردية والسنية والأمريكية والمجلس من أجل عدم ترشيح (إبراهيم الجعفري) وكان للتيار الصدري موقف شجاع وصريح وبالرغم من زيارات السنة له والأكراد ومحاولة ثنيه عن موقفه إلا أنه رفض هذا المشروع ببساطة لأنها كانت رغبة أمريكية عربية طائفية وليست عراقية وبسبب دعم الجعفري للتيار الصدري على عكس موقف المجلس الذي صارت تغازله ( العنزة كونداليزا رايس) بتصريحاتها حول عادل عبد المهدي ..وسماحة وجهه وطلاقته..وفعلا دخل المجلس بالمنافسة إلا أن التيار صوت لحزب الدعوة وأختير المالكي يقول بعض ( الحمقى) بأن المالكي ركب على ظهر التيار...! بينما الحقيقة هي أن التيار الصدري وجد نفسه مضطراً للقبول بالمالكي على أعتبار أنهم من حزب الدعوة الذي يدعي السير على نهج الشهيد الصدر الأول (قدس سره) والثاني أن لحزب الدعوة موقف جيد إزاء معارك النجف ورفضها من قبل الجعفري وقيادات الحزب في ذلك الوقت
والنقطة الثالثة والمهمة إستشعر التيار الصدري أن من واجبه أن يقف بوجه المشروع الأمريكي وفعلا حصل ذلك وفشل الأمريكان والأكراد والسنة والمجلس الطامع "بمنصب رئيس الوزراء" من الحصول على مرادهم...فمن يقول أن المالكي إمتطى "ظهر التيار" فهو "نفسه المطية" لأن الحقيقة غير ذلك وأصل الموقف هو ما ذكرته ...ليس كما يروج (((عمال الشركات الماسونية)))....!
الملك_ميسان
12-06-2012, 10:40 AM
وبين هذه وتلك يحاول البعض أن يدين التيار الصدري بسبب قول هنا وتصريح هناك...ومنها إدعاء هؤلاء (الحمقى) أن السيد مقتدى الصدر إمتدح الخلفاء الثلاث...! وهذه الكذبة والإفتراء حيث أن الرجل كلامه موجه للأشخاص الذين يمؤمنون بقدسية هؤلاء منطلقاً من أساس أسسه علمائنا الأعلام (رضوان الله تعالى على الشهداء والمتوفين منهم وأطال في أعمار الباقين) الذين أسسوا لسياسة الإعتدال مع المخالف وليس السياسة الرعناء التي ينتهجها (عمال الشركات الماسونية المتقلبين كل يوم لهم رأي)...وهذا القول هو أصلاً مشتق من خطاب السيد الشهيد الصدر الأول (رضوان الله تعالى عليه) للشعب العراقي ..لاكما يزعم أرباب النفاق والتخبط أخزاهم الله .
يقول هذا البعض بأن أحداث كربلاء وصمة عار في جبين التيار ...! ونسي (لاعقي قصاع الشركات الماسونية) القائلين بهذا القول أنهم قالوا قبل فترة ليست ببعيدة أن (أحداث كربلاء كانت مدبرة وقد ملئت الفنادق بالأسلحة وكان الأمر مدبر من قبل نسيب المالكي البعثي (علي كاظم) و الحرامي محافظ كربلاء(عقيل الخزعلي) الذي إختلس خمسة ملايين دولار..وتم تبرئته من قبل المحكمة وأطلق سراحه بضغط من سيده المالكي بالرغم من الأدلة الدامغة عليه...وكذلك شخصية صدامية ومن فدائيي المقبور (جودت شاكر) قائد شرطة كربلاء... وحقيقة الأمر هي أن التيار الصدري وقع في فخ قام بنصبه المحتل وما يسمى بالمجلس و((ميليشيات التوابين)) التي تحكم سيطرتها على الأضرحة المقدسة في كربلاء...ودس جماعات وورطوهم هؤلاء) قام التيار الصدري بطردهم قبل الحادثة بعدة أشهر لكن الذي ورطهم هو نسيب المالكي والخزعلي..بالإضافة إلا رجال المخابرات العراقية الذين زجهم المحتل بعلم من المالكي من أجل تأجيج المسألة وتطوريها ...وعلى اثرها أوقف السيد الصدر نشاطات جيش المهدي وجمدها لكشف الأحداث وكشفت الأحداث والتحقيقات وبخطأ غير مقصود من لجنة التحقيق بأن الأحداث كانت مفبركة وأن من سبب هذه الأحداث هم الحراس وليس الصدريين ولا الزوار..!
لكن سرعان ما غيرت هذه اللجنة تقريرها لانه لايتناسب مع أهداف تلك الحملة ..وسبق هذه الحملة مجزة إرتكبها (مرتزقة الأحتلال ميليشيات التوابين وأعوان المحتل من البعثيين ) في سوق الشيوخ بإعدام شباب في مكتب الشهيد الصدر فكانت تلك الحادثة حاضرة في أذهان الناس..وما بدر من تلك الحمايات العميلة للمحتل أزم الموضوع وخرج الأمور من السيطرة، وهذه المؤامرة ضد الصدريين كان لها بعد آخر سياسي ....ونسي هؤلاء (المطايا) أن التيار الصدري كان يسيطر على المراقد الشريفة ولم يتم إهانتها بل الذي أهان المراقد هم تلك الأحزاب التي دعمت "الزرفي" مع علمهم به وبحقيقته وبحقيقة ما دبره .وليس أبناء التيار الصدري الذين يحبون أهل البيت (عليهم السلام) ويوالونهم وبذلوا دمائهم من أجل نهجهم وخطهم وشيعتهم لا كما فعلت الأحزاب الأخرى (دمى الماسونية)..التي باعت دينها بدنياها وأصبحت أحزاب (يطلق عليها الأن إسلامية ليبرالية)...! ولهذه المؤامرة أهداف أذكر منها اليسر وأترك البقية ..للإنسان الشريف والحليم والمنصف..ليستنتج البقية.
الأول- إظهار (نوري المالكي) الذي نكث عهد التيار وإنقلب عليه بالرجل القوي ...لتهيئته للمرحلة القادمة..
ثانياً- رسالة للدولة العربانية بأن أنظروا المالكي ضرب الميليشيات الشيعية إرضأً لرغباتكم وللإثبات أنه رجل وطني لاعلاقة له بالميليشيات..!
ثالثاُ- ضرب التيار الديني ببعضهم بعد قبول المجلس القيام بالمهمة بدل عن المالكي وبهذا ركب المالكي ظهر المجلس ورماهم بعد أن حقق على ظهرهم أهدافه التي رسمتها له سفارة المحتل...!
رابعاً- التحضير وتهيئة الأجواء لضربة نهائية للتيار الصدري وهذه الضربة كانت عبارة عن ما يسمى (بحملة صولة الخرفان) التي إشترك فيها كل من ((طارق الأموي)) والمجلس والتوافق والمالكي والأكراد والأمريكان والبريطانيين و((الفصائل الأرهابية السنية او الصحوات)) ....!
لضرب التيار الصدري وتصور المجلس الذي قام بعملية التحريض ضد التيار أنه سيتم مكافئته إلا أنه إكتشف أنه مجرد أداة إستخدمها الأمريكان لضرب انباء جلدته وبالرغم من ذلك لم تفلح كل هذه المؤامرات من اضعاف التيار الصدري بل أن أحداث البصرة
ومدينة الصدر أظهرت أن التيار الصدري صلب وقوي وهزم "مرتزقة الأحتلال وسحقهم" وحاصر المالكي في قصر المقبور ولولا أن تنجده الطائرات البريطانية والأمريكية لكان في خبر كان...! وبذلك مرغ أنف المالكي والمطلبين ورائه بالتراب وأهينوا أيما إهانة وفضحوا أما الرأي العالمي وأصبحوا أضحوكة لكل المحطات وشبكات الأخبار وصاروا نكتة ينتدر بها حتى أعداء التيار الصدري...إلا أن المكر والخديعة لها دورها..خصوصاً
بعد توسلهم بالسيد مقتدى الصدر للإيقاف القتال (وإعطائهم العهود المتينة له بأن التيار ليس هو المستهدف وهذا ماعبر عنه مطية الأحتلال المالكي) وبسب حرص الرجل الذي لم يأمر بالقتال أصلا إنما القتال كان من إفتعال "ما يسمى بكتائب حزب الله والعصائب " التابعتين لإيران ومقاتلي هذين الفصيلين كانوا أول الهاربين لإيران بمعية مهربي النفط وعصابات الأتاوات المافيوية التابعة لبعض الأحزاب التي لم تتوقع أن ستضرب....و بعد أن اصدر السيد مقتدى الصدر أوامره لجيش المهدي بوقف القتال بعد توسل "مبعوثي المالكي علي الأديب والزهيري وهادي العامري" ...فهذه هي الحقيقة التي يتباها بها (عمال الشركات الماسونية لاعقي قصاعهم الحمقى)..بأنها قصمت ظهر التيار هذه الكذبة التي نصفع خدها الأجرب بحقيقة الإنتخابات التي أجراها التيار الصدري الخاصة به ونجح في الحصول على 40 مقعد في البرلمان...
الملك_ميسان
12-06-2012, 10:43 AM
عن الأمام أمير المؤمنين عليه السلام في خطبة البيان:
قال: ((فياويل مساكين هذه الأمة وهم شيعتنا ومحبونا وهم عند الناس كفار وعند الله أبرار وعند الناس جائرون وعند الله عادلون وعند الناس خاسرون وعند الله رابحون فازوا والله بالأيمان وخسر المنافقون)).
واريد هنا أن أذكر موقف لأنباء التيار الصدري والذي يكفي لهم شرفاً في الدنيا والآخرة أن يكونوا هم من تحمل تلك المسؤولية وهذا الحمل الثقيل وهو الدفاع عن المذهب والمناطق الشيعية التي هرب منها "الذي كانوا يحاربون بالنيابة عن إيران مدعي الجهاد " الذي أصبحوا بعد السقوط أدوات بيد الأحتلال..هؤلاء الذي هربوا كالناس أمام الأرهابيين وفي زمن لم يكن في أحد قادر على مواجهة الأرهاب والإرهابيين حتى الأمريكان أنفسهم وقف التيار الصدري وأبنائه الشرفاء أولئك الشباب الذي أرخصوا دمائهم دفاعاً عن المستضعفين ومن نسي أو خانتهم ذاكرتهم الضعيفة فاليتذكر تحرير (تل اعفر) وأهل تل اعفر يعرفون من حررهم ....لاقوات المالكي ولا الحكومة ولا جيش الإحتلال بل (جيش المهدي وبقرار من مقتدى) ....وليس هذا فحسب فلولا وقوف جيش المهدي وتحديهم للإرهاب والمحتل بنفس الوقت لأصبحت بغداد مركز الحكم والتي يقطنها ما يقارب أربعة ملايين شيعي أو أكثر عاصمة لما يسمى (بدولة العراق الإسلاميةوتنظيم القاعدة) ولأصبحوا هم الحكام بالتعاون مع البعثيين والأمريكان..
إلا أن شباب التيار الصدري هم من وقف بوجه هذه الهجمة الشرسة وكسرها ومرغ أنوف النواصب والتكفيريين والمحتل وأفشل مساعيهم ولا اريد ان أزيد على ما قاله (احمد الجلبي) للقناة الأمريكية الدعم "الفيحاء"..وإليكم الرابط لتتبينوا بأنفسكم ..فأين هؤلاء ((لاعقي قصاع الشركات الماسونية)) وأين كانوا ولولا تحدي أبناء التيار الصدري ووإصرارهم على المسير إلى كربلاء وتأمينهم الطريق لما إستطاع أحد المرور بمثلث الموت..
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال ((وما من مؤمنٍ يفرّج عن أخيه المؤمن كربةً إلاّ فرّج الله عنه كربةً من كرب الآخرة ، وما من مؤمنٍ يعين مظلوماً إلاّ كان ذلك أفضل من صيام شهر واعتكافه في المسجد الحرام))
عن الإمام الرضا ( عليه السلام ) قال : (( أفضل ما يقدمه العالم من محبينا وموالينا أمامه ليوم فقره وفاقته وذله ومسكنته أن يغيث في الدنيا مسكينا من محبينا من يد ناصب عدو لله ولرسوله فيقوم من قبره والملائكة صفوف من شفير قبره إلى موضع محله من جنان الله فيحملونه على أجنحتهم ويقولون : طوباك طوباك يا دافع الكلاب عن الأبرار ويا أيها المتعصب للأئمة الأخيار ))
إي والله طوبى لكم يا ابناء التيار الصدري الشرفاء الذين دافعتم عن المذهب الحق وأهله والمستضعفين طوبى لكم ولتضحياتكم فهذا إمامكم يبشركم فنعم البشرى وهينأً لكم والخزي (للاعقي قصاع الشركات الماسونية الحمقى)..
إعتراف تأريخي من أحمد الجلبي حول دور جيش المهدي بدحر الإرهاب ..!!!!
http://www.youtube.com/watch?v=IIvNhwfIfOQ&feature=related (http://www.youtube.com/watch?v=IIvNhwfIfOQ&feature=related)
الملك_ميسان
12-06-2012, 10:45 AM
أما المقاومة الصدرية للمحتل الإرهابي الماسوني فهذا لم يكذبه المحتل ولا القوى التي كانت متحالفة معه ..وأقول إن لم يكن قتال التيار الصدري للمحتل ورفضه فعلام المحتل والدمى التابعة له ..كانوا يناصبون التيار العداء...؟ من أجل أي شيء...؟
وتلك العمليات والمعارك يشهد عليها المحتل قبل أي أحد غيره بل أن هل المقاومة إلا من الصدريين وهم أهلها وذاك ((لواء اليوم الموعود )) تشهد عليه العمليات النوعية التي كسرت ظهر المحتل ...وماذا فعلت دمى الإحتلال
بالمقاومة الصدرية والصدريين...قاموا بالتجسس عليهم وإعتقالهم وسجنهم وقتلهم واغتيالهم وإعدامهم....كل هذه وتأكيدات المحتل بأن مقتدى الصدر يعاديهم ويحاربهم ويقتل جنودهم..ومعارضته كانت غصة في حلقومهم وحلقوم (لاعقي قصاع الشركات الماسونية ) وأدواتها.
ومسألة الفساد فالتيار الصدري مثله كمثل كل حزب يخرج منهم رجل متهم بالفساد ..والتيار الصدري هو أصلا المحارب للفساد فكيف يتهم به....والتيار الصدري لم تكن بعهدته سوى محافظة واحدة وهي ميسان ..وضيقت عليها الحكومة أثناء الأحتلال ولكن الأن ميسان الأولى في الإعمار
والصدريين تركوا الوزارات في العام 2006 فماذا فعل المالكي والفسقة وزرائه السراق..مثل السوداني والصافي وغيرهم....هل التيار الصدري مسؤول عن سبعة محافظات التي اقعدها الفساد ولم يقم فيها مشروع واحد...! ونهبت ميزانياتها ..من قبل المجلس ومحافظهم الفاسدين..ولا أريد أن اتحدث عن مسألة وزارة التجارة والنفط والكهرباء التي بلغت السرقات فيها 39 مليار دولار..والأن الوزراء الوحيدين الذين يعملون على تنفيذ المشاريع بالرغم من الميزانية الضعيفة هم الصدريين والنواب الصدريين هم النواب الوحيدين الذين تبرعوا بنصف رواتبهم لبناء المدارس التي أهملتها الحكومة والفاسدين فيها الذين نهبوا كل أموال المشاريع....وإن اردت أن أتحدث عن فساد الحكومة ومن هم كان مرتبط بها ويربتط حالياً سأحتاج إلى صفحات ..لها أول وليس لها آخر..لربما هناك تقصير في التيار الصدري لربما كان هناك من إستخدم المال العام إلا أن هؤلاء التيار الصدري حاربهم وطردهم واسقطهم ...ونقى التيار منهم ولازال ينقي التيار من كل من يخالف بتصرف أو أي شيء يضر بالصالح العام على عكس الأحزاب البقية التي تغطي لمجرميها والفاسدين فيها وتهريبهم من قبضة القانون ....!!
الملك_ميسان
12-06-2012, 10:49 AM
ويتسائل بعض (المطايا) عن أن التيار الصدري تعاون مع القوى التي هي أصلا تابعة للماسوينة فالجواب على هذا المسألة بسيط وفات الحمقى أن
هذه القوى مفروضة على التيار الصدري ولم يكن مجيئهم بإختياره بل العكس أن الأحزاب التي تتولنها هي حليفة لهذه القوى وهي أصلا جزء من مشروع الماسونية العالمية ...والتيار الصدري ينظر لتلك الأحزاب بل قاطبتها بنفس النظرة ويتعامل معهم على نفس الأساس(( فالمالكي مطية البعثيين والصداميين)) والمجلس ليسوا بأفضل من الأكراد وعلاوي....! ولافرق بين ما فعلوه بالتيار وما فعله علاوي ثم أن التيار الصدري ادرك أن "المالكي" راس الفساد وحبيب الصداميين والبعثيين يريد أن يحرك التحالف على مزاجه ونرجسيته ..فإنتبه التيار الصدري لذلك وحاول أن يتخذ إسلوب أخر مع كل الأطراف والتعامل معهم على أنهم عراقيين حالهم حال (الأحزاب المحسوبة على الشيعية والتشيع والذين هم اصلا ادوات للماسونية العالمية)...وأدرك التيار أن سياسية التعامل مع الأطراف السياسية التي فرضت عليه ومعاملتها أسوة بأقرانهم المذكورين...هي السياسة التي ستجعل موقفه أقوى فقد قام التيار الصدري بمعادات تلك القوى فماذا ربح...سياسياً لاشيء...سوى العداء من كل الأطراف....وبهذه السياسة نجح التيار الصدري لصنع مكانة سياسية لنفسه اقضت مضاجع المنافقين ليس على غرار ما فعلته "إيران" التي تدعم (((حركة حماس الناصبية الماسونية))) وتزودها بالأموال والدعم الإعلامي ...!
والتيار فعل نفس الشيء حين اعتلى سعد الحريري ومن قبله أبوه ظهر السيد نصر الله وحزبه بل وحكومة ميقاتي السنية...نفس الشيء هذه السياسة...
والتيار الصدري ماهو إلا تيار عقائدي شعبي وهو ليس بحجم إيران وإمكانيتها السياسية ولا المالية ولا الإعلامية حتى يقارن بين الموقفينوإيران التي فعلت الأنكى في إحتضانها (مقاتلي تنظيم القاعدة وطالبان وحكمتيار) وغيرهم من الأفغان..فهناك فروق ...بين الموقفين عند الحمقى فإن فعلتها إيران ..فالمسألة سياسة وذكاء وحنكة وما إلى ذلك من الخزعبلات ...أما على مستوى السياسي الداخلي العراقي فيصبح الأمر خيانة
وطعن بالمذهب وغيرها من الإتهامات التي يسوقها (الحمقى لاعقي قصاع الشركات الماسونية) من دون أدنى فهم ومعرفة.
ونقطة آخيرة حول (المنشقين) أو ما يسمى بالمصائب فالسيد مقتدى الصدر لم يقل عنهم أنهم تابوا ورجعوا للمكتب بل قال (لعل) تكون توبة منهم
إلا أن الحقيقة هي أن إيران الداعمة لهذه الفصائل التي خرجت من مكتب السيد الشهيد الصدر(رضوان الله تعالى عليه) وعدلت عن إتباعه وتبعت السيد الخامنئي تخلت عن مبادئ التيار الصدري منذ زمن بعيد وبخروجهم من التيار الصدري أصبحوا محسوبين على ممولهم الأول وهي إيران فكل عار يصدر منهم محسوب على ممولهم..لا على التيار الصدري ولا مكتب السيد الشهيد(رض)...!
وختاماً هذه الاشياء التي طرحتها ماهي إلا قطرة في بحر من مواقف التيار فأنا لم أذكر رفضه للإتفاقية الأمنية التي أجمع مراجع الطائفة على رفضها ولم أذكر مواقف التيار المدعومة من المرجعية ولم أذكر مواقف التيار الصدري
أزاء بعض الأحداث ولم أتطرق لأشياء كثيرة حرصاً على عدم الأطالة وأعتقد أن ما ذكرته فيه الكفاية لكل إنسان منصف ..وان مايقوله (المرجفون والحمقى والسماعون للكذب الذي أشرب العجول والأصنام في قلوبهم ) خالي من الإنصاف وليس فيه شيء من الحقيقة إنما ذكره هؤلاء المرجفون ماهو إلا قيئ القوه على قمصانهم التي تقمصوها تلك القمصان التي دفعت (ثمنها الشركات الماسونية ) لهؤلاء الحمقى الذي أعماهم الله تعالى في الدنيا وسيذهبون خالي الوفاض في الآخر..لذلك أقول أن الضربة التي لاتقتلك تقويك ورب ضارة نافعة.....!
عن الإمام أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال :
((ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت لأنك لا تجد رجلا يقول انا أبغض محمد أو آل محمد ولكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم انكم تتولونا وانكم من شيعتنا)).
وسيعلم الحمقى والناعقين والراكضين ورائهم اي منقلب ينقلون...والعاقبة دائماً وأبداً للمتقين الصابرين المحتسبين ..
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
الكاتب الملك_ميسان عراقي شيعي رافضي مستقل وحر خارج على وعن قانون الماسونية العالمية وأعوانها الطغاة ..
الموسوي العلوي
12-06-2012, 11:38 AM
يا مالك ميسان انت تتحدث عن المطايا وانت لاتستطيع الجواب عن كل التساؤلات في خلال كلامك عن علاوي والاكراد واتهمت الناس بانهم حمير ومطايا اولا القائد في حماية ايران منذ خمس سنوات واكثر واليوم هو في ايران ولم ننسى تصريحه ان حارث الواوي شيخ المجاهدين واما المنشقين برأيك اشقوا عن علي بن ابي طالب عليه السلام ام عن معصوم واجب الطاعة ؟. واما ايران فالتيار كانت ولا زالت اماوله من ايران والموانيء والمشاريع اسئل حازم والعيساوي واليعقوبي وعون والجياشي من اين لكم هذا؟ واما السيد الصدر قدس سره ليس حكرا على احد هو شهيد المذهب والوطن وليس ملكا لاحد ولا هي وراثة امامة كيف يفرض عليكم الكرد وعلاوي والمالكي والماسونية عفوا مطايا الماسونية عليكم هذه الفروض الستم من اوصل المالكي الى هذا الكرسي على مدار هذه السنين ماهي الا ايام بعد الصولة المشؤمة في البصرة وجددتم ترشيح المالكي وسلطتموه على رقاب الناس وها انتم اليوم تريدون تسليط الكردي والبعثي على رقابنا فما هكذا تسقى الابل يا ملك ميسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والقائمة تطول في نصار وبهاء ووووووووووو ؟من قال لك ان الشيعة في العراق مصداق لاقوال الائمة عليهم السلام على هواك
؟ وكيف تثبت انك على على حق هذا اول الكلام واما تبرياتك بان هؤلاء اتباع الماسونية وانك مجبر وفرضوا عليك هذا كلام غير دقيق الصحيح ان التيار نزل الى اللعبة السياسية في الانتخابات منذ اليوم الاول نكتفي بهذا القدر وخير الكلام ما قل ودل والانشاء في الكلام ما اكثره والسجع فيه بلاغة
الموسوي العلوي
12-06-2012, 11:42 AM
عفوا انتم والمصائب تاخذون نفس المبلغ من ايران
مُحب شهيد المحراب
12-06-2012, 01:38 PM
اخي الكريم الملك ميسان : بعد التحية . . .
لدي تعليقين بسيطين الاول حول قولك :
على عكس موقف المجلس الذي صارت تغازله ( العنزة كونداليزا رايس) بتصريحاتها حول عادل عبد المهدي ..وسماحة وجهه وطلاقته..وفعلا دخل المجلس بالمنافسة إلا أن التيار صوت لحزب الدعوة وأختير المالكي يقول بعض ( الحمقى) بأن المالكي ركب على ظهر التيار...! بينما الحقيقة هي أن التيار الصدري وجد نفسه مضطراً للقبول بالمالكي على أعتبار أنهم من حزب الدعوة الذي يدعي السير على نهج الشهيد الصدر الأول (قدس سره) والثاني أن لحزب الدعوة موقف جيد إزاء معارك النجف ورفضها من قبل الجعفري وقيادات الحزب في ذلك الوقت
والنقطة الثالثة والمهمة إستشعر التيار الصدري أن من واجبه أن يقف بوجه المشروع الأمريكي وفعلا حصل ذلك وفشل الأمريكان والأكراد والسنة والمجلس الطامع "بمنصب رئيس الوزراء" من الحصول على مرادهم...فمن يقول أن المالكي إمتطى "ظهر التيار" فهو "نفسه المطية" لأن الحقيقة غير ذلك وأصل الموقف هو ما ذكرته ...ليس كما يروج (((عمال الشركات الماسونية)))....!
ولتصحيح المعلومة أنه كان استحقاق المجلس الاعلى الانتخابي كونه حصل على اكبر عدد من الاصوات ، وهذا ما نراه اليوم من البعض في التشدق بأن للمالكي الحق في الحصول على الكرسي كونه حصل على 89 كرسي في التحالف الوطني !!! بينما هو وصل الى الكرسي ولم يكن يملك سوى 7 كراسي !!!!
تعليقي الثاني هو حول مشاركة الاخ الخطاط في ذلك الموضوع :
لقد اعجبني كثيراً اسلوبه الراقي في الحوار وابتعاده عن الالفاظ والتعابير التي لا قيمة فيها ، فأحييه على هذه الروح العالية . . .
تحياتي للجميع .
ابو احمد السعيدي
12-06-2012, 04:47 PM
اسمعت من ناديت لو كان حيا
اجتمع الاعلام الاصفر للمالكي والدعوه وجنوده المجنده في كافة المجالات الاعلامية . واؤلئك الحاقدين على التيار لمرض في نفوسهم وجذورهم البعثية والمرتبطه بالمحتل وغيرها من الطفيليات المجتمعية . والفئة الثالثه التي لاتعرف ماذا تريد . فهي مصداق لقوله تعالى (( كمثل الحمار يحمل اسفارا))
الملك_ميسان
12-06-2012, 05:55 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم.
الأخوة الكرام شكراً لمرورك العطر وإن شاء الله لي عودة للجواب على بعض ما طرحه الأخوة ..
تقبلوا خالص تحياتي ودعواتي.
الملك_ميسان
14-06-2012, 04:27 AM
يا مالك ميسان انت تتحدث عن المطايا وانت لاتستطيع الجواب عن كل التساؤلات في خلال كلامك عن علاوي والاكراد واتهمت الناس بانهم حمير ومطايا
وعليكم السلام أخي الكريم (الموسوي العلوي) وعظم الله لك الأجر بمصاب باب الحوائج موسى بن جعفر عليه السلام.
عن اي تساؤلات تتحدث "سيدنا الغالي" ..؟
وأي منها لم استطع الإجابة عنها..هل لا بينت لي تلك التساؤلات..!
أنا إتهمتهم ب(الحمير) لماذا تقولني ما لم أقله..وإذا كنت ممن يطلبون العدل والإنصاف فلماذا لم أرى منك هذه الحمية في مواضيع أخرى تتحدث بكلمات نابية عن قيادات عراقية آخرى..أليس هذا الإنصاف..ياسيدنا العزيز..إنما الرد كان على أحدهم وما عليك إلا أن تأخذ نظرة خاطفة على المنتدى وستعرف من المقصود..
اولا القائد في حماية ايران منذ خمس سنوات واكثر واليوم هو في ايران ولم ننسى تصريحه ان حارث الواوي شيخ المجاهدين
أولا- أنا لا ((((قائد)))) لي غير الإمام المعصوم((الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف))) أما من هم دونه فإن كانوا مخلصين صادقين وقفنا معهم وإن كانوا غير ذلك فسأرمي بهم إلى القمامة و لم أتخذ حياتي كلها ولن أتخذ فلان ولا علان قائد لي..غير أهل البيت عليهم السلام فأرجوا أن يكون هذا واضح سيدنا الغالي.
أما أنه في حماية إيران فهذا ما تتصوره أنت ..ولايراه التيار الصدري كذلك والرجل ذهب لإيران للدراسة..وهذا أمر عائد له ليس لي علاقة به....بل هو لم يخرج لإيران إلا في أواخر العام 2007 يعني أنه بقي في العراق ويخرج ويدخل فهل كان خائفاً وها هو يتنقل بين إيران والعراق ..فعن اي حماية تتحدث سيدنا العزيز...
أما مسألة حارث التافه...فقد بينت في جوابي من خلال طرحي على هذه المسألة وهي أن السيد تعامل معه للأنه كان رافض لإحتلال وعندما إنكشفت حقيقته تركه وقطع علاقته به..لا أعرف لماذا تصرون على شيء لا قيمة له وإنتهى منذ سنين ...ب!! ينما تتجاهلون (تواصل رئيس الحكومة ومبعوثيه وآخرهم "الشابندر" مع حارث حتى وصل الأمر للتوسل بالعودة إلى العراق وسيستقبله رئيس الوزراء بنفسه وإعطاء منصب نائب الرئيس لإبنه)...ارئيت سيدنا الغالي من يكيل بمكيالين....فأنتم ما تريدون رؤيته ترونه وما لاتريدون رؤيته تغلقون أعينكم وتصمون آذانكم عنه.!!
واما المنشقين برأيك اشقوا عن علي بن ابي طالب عليه السلام ام عن معصوم واجب الطاعة ؟
هذا الكلام غير مقبول منك..ياسيدن العزيز فمن إدعى أن السيد مقتدى الصدر هو بمقام الإمام علي بن أبي طالب (((عليه السلام))) ومن قال بأنه معصوم لماذا الإفتراء على الناس وعلينا ياطيب..!! بل ان الفقه الشيعي وضع شروط للقيادة والسيد (قائد) لمن قبل به ومن ينشق عنه حتماً بنظر الشرع "مأثوم"...لانه قام بضرب شوكة المسلمين من أجل حفنة من التومانات..أو الدولارات..وحتى لا أطيل عليك..فأنا لست القائل بذلك بل هم قيادات "المصائب" وإليك الدليل...عسى أن يكون كافي لإقناعك..!
محمد الطباطبائي يتحدث عن مقتدى الصدر وأن خطه وخط ابيه هو خط رسول الله صلى الله عليه ..!
http://www.youtube.com/watch?v=_lmBNezKUBs&feature=related (http://www.youtube.com/watch?v=_lmBNezKUBs&feature=related)
واما ايران فالتيار كانت ولا زالت اماوله من ايران والموانيء والمشاريع اسئل حازم والعيساوي واليعقوبي وعون والجياشي من اين لكم هذا؟
أخي الفاضل لماذا الخلط في الكلام..! إيران تدعم التيار من زمان منذ متى هل لا بينت لي..؟عزيزي التيار الصدري لحد الأن ليس له مكتب في إيران..
بل وجود السيد مقتدى الصدر على حد علمي للدراسة أما أن إيران تدعمه وتعطيه وتعطي غيره فهل لا سألت نفسك قليلاً
لماذا تقوم "إيران" بدعم هذا وتقوي ذاك من أجل أي شيء..؟
هل سألت نفسك كيف لدولة يدعي البعض انها ""إسلامية"" تمزق التكتلات الشيعية الإسلامية وتقوم بتحريض هذا على ذاك ماهي المصحلة في ذلك...؟
اليس من الواجب أن تسأل نفسك ماهي الحكمة من أن تدعم إيران السيد مقتدى ومن ثم تدعم "من يريد تسقيطه"..ألا ترى هذا النفاق والتناقض..؟
بينما نراها تدعم القاعدة وحكمتيار وطالبان والحمساويين ويتوسلون بالقرضاوي..وغيرها من الأمور التي لا أريد الخوض بها لان الكلام سيطول.
و الموانىء سيدنا العزيز كانت ولازالت بأيدي "دولة المافيات المالكية" صدقني من يسيطر وينهب الموانئ هم أتباع "دولة الفالتون وبعض المحسوبين على بعض الأحزاب صدقني حتى الموانئ يتقاسمونها" أما إتهام الناس بهذه الطريقة المسلفنة فهي لاقيمة لها عندي..
واما السيد الصدر قدس سره ليس حكرا على احد هو شهيد المذهب والوطن وليس ملكا لاحد ولا هي وراثة امامة.
نعم وأنا لا أختلف معك بأن السيد الشهيد الصدر (قدس سره) هو مرجع لكل مخلص...وهل قلت غير ذلك...!
لكن من المخزي أن هناك من يدعي أنه يتبع مرجعية السيد الشهيد(رض) وهو في الحقيقة يبتع مرجعية سياسية...هنا مربط الفرس ياسيدنا الغالي...
و مسألة القيادة هل هناك نص شرعي يحرم على السيد مقتدى الصدر التصدي للمسؤولية..وإن كان هناك شيئ كهذا فمن اين حصل المالكي وغيره من الأحزاب الشيعية على شرعية التصدي وبأي دليل وعلى اي اساس تفضل علينا بالدليل سيدنا العزيز نورني جزاك الله خيراً.
يف يفرض عليكم الكرد وعلاوي والمالكي والماسونية عفوا مطايا الماسونية عليكم هذه الفروض الستم من اوصل المالكي الى هذا الكرسي على مدار هذه السنين
لو قمت جنابك بقرأة الموضوع بهدوء لما سألت هذا السؤال..سيدنا العزيز
المسألة بختصار هكذا..
اليس علاوي والأكراد وحزب المالكي كانوا في مؤتمر لندن ووافقوا على المضي بمشروع "الماسونية العالمية" لإسقاط النظام المقبور أم لا..؟
طبعاً لاتستطيع أن تقول لا وجوابك سيكون بنعم..لأنها الحقيقة.ولأني لم آتي بها من جيبي هذه حقيقة تأريخية وعليها شواهد..!
هؤلاء بحكم عقودهم "مع أمريكا التي تقودها الماسونية العالمية" وضعوا في الصدارة...لقيادة العملية السياسية يعني أنهم جاؤا وفرضوا انفسهم على العراق كله وليس "التيار" فقط..ومن ثم بدأت لعبة الإنتخابات التي دخلها التيار بعد الضغوط من إخوة يوسف والوعود بإخراج المحتل وتحصيل "السيادة" بمجرد تشكيل الحكومة"على إعتبار أنهم معارضة" ..ولم يحصل وإستمر اللعب..فما عسى أن يفعل مقتدى الصدر..إذا كان هؤلاء قد نذروا أنفسهم لتنفيذ مصالح من وضعهم في مواضعهم..؟
وكيف لي أن ألوم السيد مقتدى على وجود هؤلاء وتسلطهم "فلو فرضنا أن السيد مقتدى رفض ترشيح المالكي فهل سيؤثر ذلك في عدم ترشيحه"..
الجواب طبعا لايؤثر ياسيد....لان من أسس للعملية السياسية ووضع شخوصها يعرف كيف يحقق مآربه وأجنداته..!
وطبعاً الأمر مفروض عليه ...والتيار دخل في العملية السياسية ليس لانه مقتنع "بالديمقراطية الشيطانية" التي أتت بها الدولة الماسونية
بل هم دخلوا ليكونوا معارضين لمشروعه وإضعافه وعملوا ما بوسعهم ..ليس كما يدعي البعض بأن "أصحاب" مؤتمر لندن إدعوا أنهم يقاومون سياسياً ..فكيف يقاوم سياسياً وهو خائف منهم ..وكيف يقاوم سياسيا وهو خاضع لهم وكيف يقاوم سياسياً وهم ينفذ أجنداتهم وكيف وكيف...ولكن
عندما (يوافق برلمانكم(بإستثناء الصدريين) على تعويض جنود الإحتلال الذين اسروا من قبل المقبور عام 1991) وإعطائهم ملايين الدولارات..تعويضهم من أموال المستضعفين ياسيدنا تصفقون لها وهذه حكمة وسياسة ..هذه التعويضات أخذت من حقوق المستضعفين وأعطيت ثمناً لرعونة المقبور ودخوله معركة لاعلاقة للشعب العراق بها..! هذا فضلاً عن عقود شركات النفط وسيطرة البنوك العالمية "التي تدار من الماسونية العالمية" على بنوك العراق وتجارته والإتفاقية والكلام طويل جداً عزيزي..
نعم التيار الصدري رشح المالكي وهل لديه خيار آخر ..أو هل كان لديك خيار آخر تفضل به علينا لو سمحت أتوسل إليك.؟!
الإنتخابات والنتائج التي(((زورت))) باعتراف المالكي نفسه (حليفة) علاوي..! وآخر المطاف ياسيدي أجبر التيار على القبول لأن من((زور)) الإنتخابات وحصرها بعلاوي والمالكي يعرف أنه لاخيار لأي حزب في إختيار أحد رجاله فإما "المالكي وإما علاوي" فإن إختار التيار علاوي قلتم ها أنصار البعثيين..وإن إختار المالكي قلتم "مطية ركب المالكي على ظهورهم" بهذا المنطق السليم تتحدثون ..!
فليس أمامهم سوى هؤلاء..فمن سيختارون برأيك....! ثم أن المالكي إتفقت (((((أمريكا وإيران)))))) على خلافته الثانية وستكون الثالثة كذلك ..وقد قلتها من قبل.. فأي تأثير يبقى لهذا الحزب أوذاك...لذا سيدنا أرجوا أن ترى الصورة كما هي على حقيقتها لا كما تتصور أنت..!
أما تسليطه على رقاب الناس فهل قال التيار الصدر للمالكي إذهب واذبح أبناء التيار..؟أم قاله شن صولات عليهم وسمها "بصولة الفرسان" لكن عندما تشن حلمة على بؤر الإرهاب سمها "ببشائر الخير"...أي منطق تتحدث سيدنا الكريم ...
حبيبي الغالي اين أنت الم تسمع تصريح رئيس ورزائكم وقائدكم الذي أعاد التكارته والمصالوه وأعطاهم حقوقهم..؟!
ألم تعرف سيدنا الكريم أن البعثيين هم في مكتب المالكي وقياداته العسكرية وفي حزبه..ألا تعرف علي شلاة كان شاعر عداوي..!
عزيزي الغالي المالكي هو من جعل للأكراد كل هذه السلطة حتى يوافقوا على بقائه على رأس الحكومة ....
إبتداءً من مؤتمر لندن بموافقة حزبه على جعل كركوك جزء من كرد ستان وإنتهاءً بالميزانية للأكراد...فمقتدى الصدر لم يصادق عليها
يارجل..ولم يتقاسم الكعكات مع "البرزاني وعلاوي" ولم يجعل البعثي صالح المطلك نائب له بالرغم من أنه لم ينتخب(حتى يقبل به الأكراد كرئيس للوزراء) ....! فأرجوا عدم ترديد هذه الأسطوانة المشروخة يعني لو غداً المالكي تصالح مع علاوي ووافق المالكي على شروطه ..وطلباته
فماذا ستقول عن المالكي..غير بارك الله بك..يا ابا إسراء القائد الضرورة وحامي "المذهب" والبارات والنوادي الليلة..!
فما هكذا تسقى الابل يا ملك ميسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سنترك سقايتها عليكم عزيزي...!!!!!!
أما بقية كلامك فهو مكرر وقد تم الأجابة عليه .....عذراً على الإطالة..وشكراً لك..تقبل خالص تحياتي ودعواتي...
الملك_ميسان
14-06-2012, 04:29 AM
الأخ الموالي (محب شهيد المحراب ) حياك لله وعظم أجورنا وأجوركم بمصاب باب الحوائج الإمام الكاظم عليه السلام.
ولتصحيح المعلومة أنه كان استحقاق المجلس الاعلى الانتخابي كونه حصل على اكبر عدد من الاصوات ، وهذا ما نراه اليوم من البعض في التشدق بأن للمالكي الحق في الحصول على الكرسي كونه حصل على 89 كرسي في التحالف الوطني !!! بينما هو وصل الى الكرسي ولم يكن يملك سوى 7 كراسي !!!!
إذا كنا "المجلس" حصل على أكبر عدد من الأصوات لماذا سكت عن ترشيح المالكي ورضخ للقبول به بالرغم من أن الأكراد والتوافق والأمريكان كانوا معهم وقبلوا بعبد المهدي ..! ياأخي العزيز المجلس لم يكن "الكتلة الأكبر" في ما كان يطلق عليه "الإئتلاف العراقي الموحد"...المجلس كان جزء منه...فالتشدق بأغلبية المجلس ليس في محلها أخي الفاضل ...أما لجزء الثاني فهو مختلف وواضح لكل الناس وقد تحاورتنا أنا وأنت حول هذا الأمر...
أما الجزء الثاني من تعليقك ..
فالكلام موجه لشخص معين وهو يعي ما أعني فقط إنظر لمواضيع المنتدى وستكتشف أنك ذهبت بعيداً ورأيك يخصك طبعاً ....
شكراً لك تقبل خالص تحياتي ودعواتي.
الملك_ميسان
14-06-2012, 04:34 AM
الأخ الموالي الفاضل (أبو أحمد السعيدي) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...عظم لكم الأجر بمصاب الإمام الصابر موسى بن جعفر عليه السلام ....وأهلا وسهلا بك.
اسمعت من ناديت لو كان حيا
لا يا أخي بل سمعوا ووعوا ونظروا بأعينهم نظر المغشي عليه إلا أن على قلوب أقفالها..ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخر
أعمى..
اجتمع الاعلام الاصفر للمالكي والدعوه وجنوده المجنده في كافة المجالات الاعلامية . واؤلئك الحاقدين على التيار لمرض في نفوسهم وجذورهم البعثية والمرتبطه بالمحتل وغيرها من الطفيليات المجتمعية . والفئة الثالثه التي لاتعرف ماذا تريد . فهي مصداق لقوله تعالى (( كمثل الحمار يحمل اسفارا))
ياأخي هذا الإعلام الأصفر هو موروثات المهجر فهؤلاء كانوا يقطعون بعضهم البعض في المهجر وهم أساتذه في (((التسقيط))) وقد عاشرناهم ونعرفهم بشخوصهم فهؤلاء تشرب النفاق في قلوبهم فهل من عتب....
هم ليسوا حاقدين على التيار..بل (((يناصبون العداء له))) هناك فرق بين أن ينصب أحدهم العداء لك وبين أن يكون حاقداً
أما بعض "لاعقي قصاع الشركات الماسونية" فهؤلاء يتحركون مادرت معايشهم فتأكد ان هؤلاء تدر عليه قيادتهم "مطية الماسونية العالمية" لهذا تجدهم في هستيريا...وإذا راجعت مواضيعهم سترى بأم عينك التناقض والخلط والنرجسية والإنحراف للهوى والنفس فهم يرضون عمن يدر على مصالحهم فأما الكلام عن المذهب والدين فهذا اخر همهم..
والطفيليات كثيرة أخي العزيز..وهذه الطفيليات تحتاج لها بيئة ملائمة لتنموا وتحتاج لغذاء لتتقوى وهذه الظروف التي نمر بها هي أكثرها ملائمة لنموا هذه الطفيليات ..فأنت تعرف أن أتباع الظلمة هم أدوات وظفوا أنفسهم لخدمة الظلمة سواء بمقابل أو بدون مقابل كما يفعل بعض "المطايا"...
أما الجذور البعثية فهذه لا اختلف معك فيها لان جل أتباع المالكي والمطبلين له هم البعثيين وإلا هل تصدق وقوف "أحزاب تكريت" الهدامية مع السيد المالكي ..وتدافع عنه...! هؤلاء هم الشرفاء اليوم وطبعاً هذا الدفاع لم يكن بدون ثمن فالثمن هو إعادة الظباط التكارته وأزلام التكارته ..للجيش والشرطة ولوظائفهم..وإلا فهؤلاء المرتزقة مع من يغدق عليهم لأن لادين لهم ولا أخلاق..
وأنت ترى اليوم الزعيق ..للبعض "إذا ذهب المالكي ذهب العراق"...!كما كان الهداميين وأزلام المقبور يرددون "إذا ذهب هدام ذهب العراق"..!!! فهل تعتقد ان الأمر صدفه....لا وحق الذي أين الأين وكيف الكيف...إنما هي نفس الجموع بلبوس جديد...!
شكراً لك تقبل خالص تحياتي ودعواتي.
ابو طالب الخزعلي
14-06-2012, 04:40 AM
عظم الله لكم الاجر بذكرى شهادة راهب أل محمد صلوات الله عليهم ولعنة الله على كل من أستخف بحقوقهم ..
أخي العزيز الملك ميسان أحييك على مواضيعك الهادفه وأتمنى منك الاستمرار كونها شامله ونافعة ..
اعزك الله ووفقك لكل ما هوه خير ..
تقبل مروري المتواضع ..
الملك_ميسان
16-06-2012, 08:29 PM
عظم الله لكم الاجر بذكرى شهادة راهب أل محمد صلوات الله عليهم ولعنة الله على كل من أستخف بحقوقهم ..
أخي العزيز الملك ميسان أحييك على مواضيعك الهادفه وأتمنى منك الاستمرار كونها شامله ونافعة ..
اعزك الله ووفقك لكل ما هوه خير ..
تقبل مروري المتواضع ..
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم.
جزاك الله ألف خير أخي الكريم الموالي (أبوطالب الخزعلي) وعظم الله أجورنا وأجوركم ورزقنا وإياكم شفاعة
الإمام باب الحوائج موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام
وإن شاء الله لن أنقطع عن إيضاح الواضحات..ولن يثنيني شيء عن قول الحق وإن عز
وأهلا وسهلا بعودتك للشبكة نورت أخي الكريم
تقبل خالص تحياتي ودعواتي.
خادمك الملك_ميسان
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
Jannat Alhusain Network © 2025