س البغدادي
16-06-2012, 03:48 PM
السومرية نيوز/ بغداد
أكد مجلس الوزراء العراقي، السبت، أن الاحتياطيات النفطية المحتملة في العراق تصل إلى 214 مليار برميل، وفيما بين أن الاكتشافات الغازية الجديدة ستمكن من توفير الوقود اللازم للكهرباء وتعزز قدرة العراق لان يكون بلدا مصدرا للغاز، أشار إلى أن نسب النجاح في تلك الحقول الاستكشافية تصل إلى 70%.
وقال رئيس هيئة المستشارين في المجلس ثامر الغضبان في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "الاحتياطيات النفطية المحتملة في البلاد تصل إلى 214 مليار برميل، حيث أن العراق لديه إمكانيات كبيرة جدا في مجال الاستكشاف النفطي والغازي مستقبلا".
وأضاف الغضبان أن "العراق يسعى لتحويل الاحتياطيات المحتملة إلى احتياطيات مثبتة من خلال النشاط الاستكشافي لهذه الحقول النفطية والغازية"، مشيرا إلى أن "النشاط الاستكشافي في العراق قد توقف منذ عام 1993 بعد أن حفر العراق بئر عكاز رقم واحد، الذي يعد آخر بئر له منذ ذلك الوقت".
وأكد الغضبان أن "الاكتشافات الجديدة في الحقول النفطية ستدعم الاحتياطيات النفطية العراقية لمعدلات عالية ولفترات طويلة، مما سينعكس على موقف العراق في منظمة أوبك"، لافتا إلى أن "الاكتشافات الغازية من إنتاج الغاز سيمكن من توفير الوقود اللازم للكهرباء وتغذية الصناعات البتروكيمياوية والأسمدة، إضافة إلى تعزيز قدرة العراق لان يكون بلدا مصدرا للغاز لدول الجوار ولأوربا".
وتابع الغضبان أن "نسب النجاح في الحقول الاستكشافية النفطية والغازية في العراق وبالشكل الذي يحقق إنتاجا تجاريا تصل إلى 70%"، موضحا أن "الشركات النفطية تدرك جيدا نسب هذا النجاح وخاصة مع وجود الوعود بإمكانية تطوير هذه الحقول الاستكشافية بعد ذلك من قبل الشركات نفسها".
أكد مجلس الوزراء العراقي، السبت، أن الاحتياطيات النفطية المحتملة في العراق تصل إلى 214 مليار برميل، وفيما بين أن الاكتشافات الغازية الجديدة ستمكن من توفير الوقود اللازم للكهرباء وتعزز قدرة العراق لان يكون بلدا مصدرا للغاز، أشار إلى أن نسب النجاح في تلك الحقول الاستكشافية تصل إلى 70%.
وقال رئيس هيئة المستشارين في المجلس ثامر الغضبان في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "الاحتياطيات النفطية المحتملة في البلاد تصل إلى 214 مليار برميل، حيث أن العراق لديه إمكانيات كبيرة جدا في مجال الاستكشاف النفطي والغازي مستقبلا".
وأضاف الغضبان أن "العراق يسعى لتحويل الاحتياطيات المحتملة إلى احتياطيات مثبتة من خلال النشاط الاستكشافي لهذه الحقول النفطية والغازية"، مشيرا إلى أن "النشاط الاستكشافي في العراق قد توقف منذ عام 1993 بعد أن حفر العراق بئر عكاز رقم واحد، الذي يعد آخر بئر له منذ ذلك الوقت".
وأكد الغضبان أن "الاكتشافات الجديدة في الحقول النفطية ستدعم الاحتياطيات النفطية العراقية لمعدلات عالية ولفترات طويلة، مما سينعكس على موقف العراق في منظمة أوبك"، لافتا إلى أن "الاكتشافات الغازية من إنتاج الغاز سيمكن من توفير الوقود اللازم للكهرباء وتغذية الصناعات البتروكيمياوية والأسمدة، إضافة إلى تعزيز قدرة العراق لان يكون بلدا مصدرا للغاز لدول الجوار ولأوربا".
وتابع الغضبان أن "نسب النجاح في الحقول الاستكشافية النفطية والغازية في العراق وبالشكل الذي يحقق إنتاجا تجاريا تصل إلى 70%"، موضحا أن "الشركات النفطية تدرك جيدا نسب هذا النجاح وخاصة مع وجود الوعود بإمكانية تطوير هذه الحقول الاستكشافية بعد ذلك من قبل الشركات نفسها".