الزينبيه-14
31-08-2007, 05:58 PM
المفيد: قيل لأمير المؤمنين علي (عليه السلام) كيف أصبحت ياأمير المؤمنين؟ قال (عليه السلام): أصبحت آكل رزقي وانتظر أجلي، قيل له: فما تقول في الدنيا؟ قال (عليه السلام): فما أقول في دار أولها غم وآخرها الموت، من استغنى فيها افتقر ومن افتقر فيها حزن، في حلالها حساب وفي حرامها النار، قيل: فمن أغبط الناس؟ قال (عليه السلام): جسد تحت التراب قد أمن من العقاب ويرجو الثواب
المحنة مقرونة بحب الدنيا
- الوله بالدنيا أعظم فتنة
- إن الدنيا دار محن و محل فتن من ساءها فاتته و من قعد عنها واتته و من أبصر إليها أعمته و من بصر بها بصرته
- ثمرة الوله بالدنيا عظيم المحنة
- حب الدنيا رأس الفتن و أصل المحن
- شر المحن حب الدنيا
- شر الفتن محبة الدنيا
- طلب الدنيا رأس الفتنة
- قرنت المحنة بحب الدنيا
- من لهج قلبه بحب الدنيا التاط منها بثلاث هم لا يغنيه ]لا يغبيه [و حرص لا يتركه و أمل لا يدركه
- من استشعر الشغف بالدنيا ملأت ضميره أشجانا لها رقص على سويداء قلبه هم يشغله و غم يحزنه حتى يؤخذ بكظمه فيلقى بالفضاء منقطعا أبهراه هينا على الله فناؤه بعيدا على الإخوان لقاؤه
- رب عطب تحت طلب
الدنيا و حبها سبب الشقاء
- الدنيا دار الأشقياء
- إياك و الوله بالدنيا فإنها تورثك الشقاء و البلاء و تحدوك على بيع البقاء بالفناء
- أعظم الخطايا حب الدنيا
- أعظم المصائب و الشقاء الوله بالدنيا
- سبب الشقاء حب الدنيا
- في الدنيا رغبة الأشقياء
- كلما ازداد المرء بالدنيا شغلا و زاد بها ولها أوردته المسالك و أوقعته في المهالك
- من اعتمد على الدنيا فهو الشقي المحروم
- من كانت الدنيا همه طال يوم القيامة شقاؤه و غمه
الدنيا و حبها خسران الآخرة
- الدنيا تضر الآخرة تسر
- الناس في الدنيا عاملان عامل في الدنيا للدنيا قد شغلته دنياه عن آخرته يخشى على من يخلف الفقر و يأمنه على نفسه فيفني عمره في منفعة غيره و عامل في الدنيا لما بعدها فجاءه الذي له بغير عمل فأحرز الحظين معا و ملك الدارين جميعا
- أخرجوا الدنيا من قلوبكم قبل أن تخرج منها أجسادكم ففيها اختبرتم و لغيرها خلقتم
- أربح الناس من اشترى بالدنيا الآخرة
- أخسر الناس من رضي الدنيا ]بالدنيا [عوضا عن الآخرة
- إن مثل الدنيا و الآخرة كرجل له امرأتان إذا أرضى إحداهما أسخط الأخرى
- إن من كانت العاجلة أملك به من الآجلة و أمور الدنيا أغلب عليه من أمور الآخرة فقد باع الباقي بالفاني و تعوض البائد عن الخالد و أهلك نفسه و رضي لها بالحائل الزائل و نكب بها عن نهج السبيل
- إن الدنيا قد أدبرت و آذنت بوداع و إن الآخرة قد أقبلت و أشرفت باطلاع
- إن الدنيا و الآخرة عدوان متفاوتان و سبيلان مختلفان فمن أحب الدنيا و توالاها أبغض الآخرة و عاداها و هما بمنزلة المشرق و المغرب و ماش بينهما فلكما قرب من واحد بعد من الآخر و هما بعد ضرتان
- إن دعي إلى حرث الدنيا عمل و إن دعي إلى حرث الآخرة كسل
- إنكم إنما خلقتم للآخرة لا للدنيا و للبقاء لا للفناء
- بإيثار حب العاجلة صار من صار إلى سوء الآجلة
- ثروة الدنيا فقر الآخرة
- حلاوة الدنيا توجب مرارة الآخرة و سوء العقبى
- حصلوا الآخرة بترك الدنيا و لا تحصلوا بترك الدين الدنيا
- ذل الدنيا عز الآخرة
- صلاح الآخرة رفض الدنيا
- طلب الجمع بين الدنيا و الآخرة من خداع النفس
- طالب الدنيا تفوته الآخرة و يدركه الموت حتى يأخذه بغتة ]يأخذ بعنقه [و لا يدرك من الدنيا إلا ما قسم له
- كيف يعمل للآخرة المشغول بالدنيا
- لم يفد من كانت همته الدنيا عوضا و لم يقض مفترضا
- من باع آخرته بدنياه خسرهما
- من رضي بالدنيا فاتته الآخرة
- من أحب لقاء الله سبحانه سلا عن الدنيا
- من أخسر ممن تعوض عن الآخرة بالدنيا
- من رغب في زخارف الدنيا فاته البقاء المطلوب
- من عمر دنياه أفسد دينه و أخرب أخراه
- من غلبت الدنيا عليه عمي عما بين يديه
- من طلب من الدنيا شيئا فاته من الآخرة أكثر مما طلب
- من طلب الدنيا بعمل الآخرة كان أبعد له مما طلب
- من ملك من الدنيا شيئا فاته من الآخرة أكثر مما ملك
- ما ظفر بالآخرة من كانت الدنيا مطلبه
- ما التذ أحد من الدنيا لذة إلا كانت له يوم القيامة غصة
- ما زاد في الدنيا نقص في الآخرة
- ما المغرور الذي ظفر من الدنيا بأدنى سهمته كالآخر الذي ظفر من الآخرة بأعلى همته
- هلك الفرحون بالدنيا يوم القيامة و نجا المحزونون بها
- لا ترغب في الدنيا فتخسر آخرتك
- لا تبيعوا الآخرة بالدنيا و لا تستبدلوا الفناء بالبقاء
- لا يجتمع الفناء و البقاء
- لا تجتمع الآخرة و الدنيا
- لا ينفع العمل للآخرة مع الرغبة في الدنيا
- لا يترك الناس شيئا من دنياهم لإصلاح آخرتهم إلا عوضهم الله سبحانه خيرا منه
حب الله و حب الدنيا لا يجتمعان
- إن كنتم تحبون الله فأخرجوا من قلوبكم حب الدنيا
- كيف يقدر على أعمال الرضا القلب المتوله بالدنيا
كيف يدعي حب الله من سكن قلبه حب الدنيا
- كما أن الشمس و الليل لا يجتمعان كذلك حب الله و حب الدنيا لا يجتمعان
من عظمت الدنيا في عينه و كبر موقعها في قلبه آثرها على الله و انقطع إليها و صار عبدا لها
آثار متفرقة لحب الدنيا
الفرح بالدنيا حمق
الرغبة في الدنيا توجب المقت
إياك و حب الدنيا فإنها أصل كل خطيئة و معدن كل بلية
إنكم إن رغبتم في الدنيا أفنيتم أعماركم في ما لا تبقون له و لا يبقى لكم
حب الدنيا رأس كل خطيئة
حب الدنيا يوجب الطمع
حرام على كل قلب متوله بالدنيا أن يسكنه التقوى
رأس الآفات الوله بالدنيا
لحب الدنيا صمت الأسماع عن سماع الحكمة و عميت القلوب عن نور البصيرة
من طلب من الدنيا ما يرضيه كثر تجنيه و طال تعديه
من راقه زبرج الدنيا أعقب ناظريه كمها
من وثق بغرور الدنيا ]فقد [أمن مخوفه
لا يحنن أحدكم حنين الأمة على ما زوي عنه من الدنيا
لا يجتمع حب المال و الثناء
في ذم الدنيا
الدنيا تسلم
الدنيا خسران
الكمال في الدنيا مفقود
الدنيا سوق الخسران
الدنيا مزرعة الشر
الدنيا ضحكة مستعبر
العاجلة منية الأرجاس
الدنيا منية الأشقياء
الدنيا مطلقة الأكياس
العاجلة غرور الحمقى
الدنيا مصرع العقول
- التكبر بالدنيا قل
الدنيا غنيمة الحمقى
الدهر موكل بتشتيت الألاف
الدنيا سم آكله من لا يعرفه
الدنيا أصغر و أحقر و أنزر من أن تطاع فيها الأحقاد
الدنيا جنة الكافر و الموت مشخصه و النار مثواه
الدنيا ظل الغمام و حلم المنام
أغض على القذى و إلا لم ترض أبدا
ألا حر يدع هذه اللماظة لأهلها
ألا و ما يصنع بالدنيا من خلق للآخرة و ما يصنع بالمال من عما قليل يسلبه و يبقى عليه حسابه و تبعته
إن من هوان الدنيا على الله أن لا يعصى إلا فيها و لا ينال ما عنده إلا بتركها
إن الدهر لخصم غير مخصوم و محتكم غير ظلوم و محارب غير محروب
إن دنياكم هذه لأهون في عيني من عراق ]عرق [خنزير في يد مجذوم و أحقر من ورقة في جرادة ]في فم جرادة [ما لعلي و نعيم يغنى و لذة لا تبقى
إنما حظ أحدكم من الأرض ذات الطول و العرض قيد قده متعفرا على خده
إذا ابيض أسودك مات أطيبك
إذا صعدت روح المؤمن إلى السماء تعجبت الملائكة و قالت عجبا كيف نجا من دار فسد فيها خيارنا
بئست الدار الدنيا
حي الدنيا بعرض موت و صحيحها عرض ]غرض [الأسقام و دريئة الحمام
خير الدنيا حسرة و شرها ندم
خير الدنيا زهيد و شرها عتيد
خاب رجاؤه و مطلبه من كانت الدنيا أمله و إربه
ذكر الدنيا أدوأ الأدواء
رضاك بالدنيا من سوء اختيارك و شقاء جدك
غذاء الدنيا سمام و أسبابها رمام
قد يتفاصل المتفاصلان و يشت جمع الأليفين
قليل الدنيا لا يدوم بقاؤه و كثيرها لا يؤمن بلاؤه
كل أرباح الدنيا خسران
كل نعيم الدنيا ثبور
كل شيء من الدنيا سماعه أعظم من عيانه
كونوا قوما علموا أن الدنيا ليست بدارهم فاستبدلوا
كلما فاتك من الدنيا شيء فهو غنيمة
لدنياكم عندي أهون من عراق خنزير على يد مجذوم
ليس ]لباس [المتجر أن ترى الدنيا لنفسك ثمنا و مما لك عند الله عوضا
لتعطفن علينا الدنيا بعد شماسها عطف الضروس على ولدها
لم يصف الله سبحانه الدنيا لأوليائه و لم يضن بها على أعدائه
- لو كانت الدنيا عند الله محمودا لاختص بها أولياءه لكنه صرف قلوبهم عنها و محا عنهم منها المطامع
من كانت همته ما يدخل بطنه كانت قيمته ما يخرج منه
من هوان الدنيا على الله أن لا يعصى إلا فيها
من ذمامة الدنيا عند الله أن لا ينال ما عنده إلا بتركها
ما أبعد الخير ممن همته بطنه و فرجه
متاع الدنيا حطام موبئ فتجنبوا مرعاة قلعتها ]مراعاة قلعتهما [أحظى من طمأنينتها و بلغتها أزكى من ثروتها ]ترونها [
لا ترفع من رفعته الدنيا
لا تنافس في مواهب الدنيا فإن مواهبها حقيرة
لا يرعوي الباقون اجتراما
لا يفلح من يسره ما يضره
لا خير في لذة لا تبقى
- يا دنيا يا دنيا إليك عني أ بي تعرضت أم إلي تشوقت لا حان حينك غري غيري لا حاجة لي فيك قد طلقتك ثلاثا لا رجعة لي فيها فعيشك قصير و خطرك يسير و أملك حقير آه من قلة الزاد و طول الطريق و بعد السفر و عظم المورد
المحنة مقرونة بحب الدنيا
- الوله بالدنيا أعظم فتنة
- إن الدنيا دار محن و محل فتن من ساءها فاتته و من قعد عنها واتته و من أبصر إليها أعمته و من بصر بها بصرته
- ثمرة الوله بالدنيا عظيم المحنة
- حب الدنيا رأس الفتن و أصل المحن
- شر المحن حب الدنيا
- شر الفتن محبة الدنيا
- طلب الدنيا رأس الفتنة
- قرنت المحنة بحب الدنيا
- من لهج قلبه بحب الدنيا التاط منها بثلاث هم لا يغنيه ]لا يغبيه [و حرص لا يتركه و أمل لا يدركه
- من استشعر الشغف بالدنيا ملأت ضميره أشجانا لها رقص على سويداء قلبه هم يشغله و غم يحزنه حتى يؤخذ بكظمه فيلقى بالفضاء منقطعا أبهراه هينا على الله فناؤه بعيدا على الإخوان لقاؤه
- رب عطب تحت طلب
الدنيا و حبها سبب الشقاء
- الدنيا دار الأشقياء
- إياك و الوله بالدنيا فإنها تورثك الشقاء و البلاء و تحدوك على بيع البقاء بالفناء
- أعظم الخطايا حب الدنيا
- أعظم المصائب و الشقاء الوله بالدنيا
- سبب الشقاء حب الدنيا
- في الدنيا رغبة الأشقياء
- كلما ازداد المرء بالدنيا شغلا و زاد بها ولها أوردته المسالك و أوقعته في المهالك
- من اعتمد على الدنيا فهو الشقي المحروم
- من كانت الدنيا همه طال يوم القيامة شقاؤه و غمه
الدنيا و حبها خسران الآخرة
- الدنيا تضر الآخرة تسر
- الناس في الدنيا عاملان عامل في الدنيا للدنيا قد شغلته دنياه عن آخرته يخشى على من يخلف الفقر و يأمنه على نفسه فيفني عمره في منفعة غيره و عامل في الدنيا لما بعدها فجاءه الذي له بغير عمل فأحرز الحظين معا و ملك الدارين جميعا
- أخرجوا الدنيا من قلوبكم قبل أن تخرج منها أجسادكم ففيها اختبرتم و لغيرها خلقتم
- أربح الناس من اشترى بالدنيا الآخرة
- أخسر الناس من رضي الدنيا ]بالدنيا [عوضا عن الآخرة
- إن مثل الدنيا و الآخرة كرجل له امرأتان إذا أرضى إحداهما أسخط الأخرى
- إن من كانت العاجلة أملك به من الآجلة و أمور الدنيا أغلب عليه من أمور الآخرة فقد باع الباقي بالفاني و تعوض البائد عن الخالد و أهلك نفسه و رضي لها بالحائل الزائل و نكب بها عن نهج السبيل
- إن الدنيا قد أدبرت و آذنت بوداع و إن الآخرة قد أقبلت و أشرفت باطلاع
- إن الدنيا و الآخرة عدوان متفاوتان و سبيلان مختلفان فمن أحب الدنيا و توالاها أبغض الآخرة و عاداها و هما بمنزلة المشرق و المغرب و ماش بينهما فلكما قرب من واحد بعد من الآخر و هما بعد ضرتان
- إن دعي إلى حرث الدنيا عمل و إن دعي إلى حرث الآخرة كسل
- إنكم إنما خلقتم للآخرة لا للدنيا و للبقاء لا للفناء
- بإيثار حب العاجلة صار من صار إلى سوء الآجلة
- ثروة الدنيا فقر الآخرة
- حلاوة الدنيا توجب مرارة الآخرة و سوء العقبى
- حصلوا الآخرة بترك الدنيا و لا تحصلوا بترك الدين الدنيا
- ذل الدنيا عز الآخرة
- صلاح الآخرة رفض الدنيا
- طلب الجمع بين الدنيا و الآخرة من خداع النفس
- طالب الدنيا تفوته الآخرة و يدركه الموت حتى يأخذه بغتة ]يأخذ بعنقه [و لا يدرك من الدنيا إلا ما قسم له
- كيف يعمل للآخرة المشغول بالدنيا
- لم يفد من كانت همته الدنيا عوضا و لم يقض مفترضا
- من باع آخرته بدنياه خسرهما
- من رضي بالدنيا فاتته الآخرة
- من أحب لقاء الله سبحانه سلا عن الدنيا
- من أخسر ممن تعوض عن الآخرة بالدنيا
- من رغب في زخارف الدنيا فاته البقاء المطلوب
- من عمر دنياه أفسد دينه و أخرب أخراه
- من غلبت الدنيا عليه عمي عما بين يديه
- من طلب من الدنيا شيئا فاته من الآخرة أكثر مما طلب
- من طلب الدنيا بعمل الآخرة كان أبعد له مما طلب
- من ملك من الدنيا شيئا فاته من الآخرة أكثر مما ملك
- ما ظفر بالآخرة من كانت الدنيا مطلبه
- ما التذ أحد من الدنيا لذة إلا كانت له يوم القيامة غصة
- ما زاد في الدنيا نقص في الآخرة
- ما المغرور الذي ظفر من الدنيا بأدنى سهمته كالآخر الذي ظفر من الآخرة بأعلى همته
- هلك الفرحون بالدنيا يوم القيامة و نجا المحزونون بها
- لا ترغب في الدنيا فتخسر آخرتك
- لا تبيعوا الآخرة بالدنيا و لا تستبدلوا الفناء بالبقاء
- لا يجتمع الفناء و البقاء
- لا تجتمع الآخرة و الدنيا
- لا ينفع العمل للآخرة مع الرغبة في الدنيا
- لا يترك الناس شيئا من دنياهم لإصلاح آخرتهم إلا عوضهم الله سبحانه خيرا منه
حب الله و حب الدنيا لا يجتمعان
- إن كنتم تحبون الله فأخرجوا من قلوبكم حب الدنيا
- كيف يقدر على أعمال الرضا القلب المتوله بالدنيا
كيف يدعي حب الله من سكن قلبه حب الدنيا
- كما أن الشمس و الليل لا يجتمعان كذلك حب الله و حب الدنيا لا يجتمعان
من عظمت الدنيا في عينه و كبر موقعها في قلبه آثرها على الله و انقطع إليها و صار عبدا لها
آثار متفرقة لحب الدنيا
الفرح بالدنيا حمق
الرغبة في الدنيا توجب المقت
إياك و حب الدنيا فإنها أصل كل خطيئة و معدن كل بلية
إنكم إن رغبتم في الدنيا أفنيتم أعماركم في ما لا تبقون له و لا يبقى لكم
حب الدنيا رأس كل خطيئة
حب الدنيا يوجب الطمع
حرام على كل قلب متوله بالدنيا أن يسكنه التقوى
رأس الآفات الوله بالدنيا
لحب الدنيا صمت الأسماع عن سماع الحكمة و عميت القلوب عن نور البصيرة
من طلب من الدنيا ما يرضيه كثر تجنيه و طال تعديه
من راقه زبرج الدنيا أعقب ناظريه كمها
من وثق بغرور الدنيا ]فقد [أمن مخوفه
لا يحنن أحدكم حنين الأمة على ما زوي عنه من الدنيا
لا يجتمع حب المال و الثناء
في ذم الدنيا
الدنيا تسلم
الدنيا خسران
الكمال في الدنيا مفقود
الدنيا سوق الخسران
الدنيا مزرعة الشر
الدنيا ضحكة مستعبر
العاجلة منية الأرجاس
الدنيا منية الأشقياء
الدنيا مطلقة الأكياس
العاجلة غرور الحمقى
الدنيا مصرع العقول
- التكبر بالدنيا قل
الدنيا غنيمة الحمقى
الدهر موكل بتشتيت الألاف
الدنيا سم آكله من لا يعرفه
الدنيا أصغر و أحقر و أنزر من أن تطاع فيها الأحقاد
الدنيا جنة الكافر و الموت مشخصه و النار مثواه
الدنيا ظل الغمام و حلم المنام
أغض على القذى و إلا لم ترض أبدا
ألا حر يدع هذه اللماظة لأهلها
ألا و ما يصنع بالدنيا من خلق للآخرة و ما يصنع بالمال من عما قليل يسلبه و يبقى عليه حسابه و تبعته
إن من هوان الدنيا على الله أن لا يعصى إلا فيها و لا ينال ما عنده إلا بتركها
إن الدهر لخصم غير مخصوم و محتكم غير ظلوم و محارب غير محروب
إن دنياكم هذه لأهون في عيني من عراق ]عرق [خنزير في يد مجذوم و أحقر من ورقة في جرادة ]في فم جرادة [ما لعلي و نعيم يغنى و لذة لا تبقى
إنما حظ أحدكم من الأرض ذات الطول و العرض قيد قده متعفرا على خده
إذا ابيض أسودك مات أطيبك
إذا صعدت روح المؤمن إلى السماء تعجبت الملائكة و قالت عجبا كيف نجا من دار فسد فيها خيارنا
بئست الدار الدنيا
حي الدنيا بعرض موت و صحيحها عرض ]غرض [الأسقام و دريئة الحمام
خير الدنيا حسرة و شرها ندم
خير الدنيا زهيد و شرها عتيد
خاب رجاؤه و مطلبه من كانت الدنيا أمله و إربه
ذكر الدنيا أدوأ الأدواء
رضاك بالدنيا من سوء اختيارك و شقاء جدك
غذاء الدنيا سمام و أسبابها رمام
قد يتفاصل المتفاصلان و يشت جمع الأليفين
قليل الدنيا لا يدوم بقاؤه و كثيرها لا يؤمن بلاؤه
كل أرباح الدنيا خسران
كل نعيم الدنيا ثبور
كل شيء من الدنيا سماعه أعظم من عيانه
كونوا قوما علموا أن الدنيا ليست بدارهم فاستبدلوا
كلما فاتك من الدنيا شيء فهو غنيمة
لدنياكم عندي أهون من عراق خنزير على يد مجذوم
ليس ]لباس [المتجر أن ترى الدنيا لنفسك ثمنا و مما لك عند الله عوضا
لتعطفن علينا الدنيا بعد شماسها عطف الضروس على ولدها
لم يصف الله سبحانه الدنيا لأوليائه و لم يضن بها على أعدائه
- لو كانت الدنيا عند الله محمودا لاختص بها أولياءه لكنه صرف قلوبهم عنها و محا عنهم منها المطامع
من كانت همته ما يدخل بطنه كانت قيمته ما يخرج منه
من هوان الدنيا على الله أن لا يعصى إلا فيها
من ذمامة الدنيا عند الله أن لا ينال ما عنده إلا بتركها
ما أبعد الخير ممن همته بطنه و فرجه
متاع الدنيا حطام موبئ فتجنبوا مرعاة قلعتها ]مراعاة قلعتهما [أحظى من طمأنينتها و بلغتها أزكى من ثروتها ]ترونها [
لا ترفع من رفعته الدنيا
لا تنافس في مواهب الدنيا فإن مواهبها حقيرة
لا يرعوي الباقون اجتراما
لا يفلح من يسره ما يضره
لا خير في لذة لا تبقى
- يا دنيا يا دنيا إليك عني أ بي تعرضت أم إلي تشوقت لا حان حينك غري غيري لا حاجة لي فيك قد طلقتك ثلاثا لا رجعة لي فيها فعيشك قصير و خطرك يسير و أملك حقير آه من قلة الزاد و طول الطريق و بعد السفر و عظم المورد