المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما دام الله يرضى لرضى فاطمة و يغضب لغضبهافهل يمكن أن تخطئ فاطمة في حال الرضى أو في حا


مجردرأي
14-07-2012, 03:38 PM
ما دام الله يرضى لرضى فاطمة و يغضب لغضبها ..فهل يمكن أن تخطئ فاطمة في حال الرضى أو في حال الغضب مثلا؟؟

يا عباقرة المخالفين ؟؟!!
هل يمكن ان يرضى الله و فاطمة-سلام الله عليها- تخطئ؟
هل يمكن أن يغضب الله وفاطمة -سلام الله عليها- تخطئ؟


والنتيجة المهمه :
صدق أبو بكر أم كذب ...؟في دعواه حول فدك و حول وراثة الصديقة فاطمة سلام الله عليها لأبيها صلى الله عليه واله و سلم ووغضبها على الشيخين ؟؟




إن الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك(1)



{وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ } (5) سورة الرعد

==============

هامش
(1)\

إنَّ الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك قاله النبي الأكرم لابنته سيدة نساء العالمين قال الحافظ السيوطي (ت 911 هـ) في "الثغور الباسمة في

مناقب فاطمة" (ص30) ط. دار الصحابة – طنطا، قال: "أخرج الطبراني بسند حسن عن عليٍّ، قال: قال رسول الله - صلى الله

عليه وسلم – لفاطمة: إن الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك".

وقال الحافظ نور الدين الهيثمي في "مجمع الزوائد" 9 : 203 :

"رواه الطبراني، وإسناده حسن".
وحسَّنه المناوي في كتابه "إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب" ص65، مكتبة القرآن – القاهرة.


الكتاب : اتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب
المؤلف : المناوي
مصدر الكتاب : الوراق

[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]



عن علي - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة: (إن الله يرضى لرضاك ويغضب لغضبك).
رواه الطبراني بإسناد حسن




http://islamport.com/d/1/trj/1/16/163.html?zoom_highlightsub=%22%C5%E4+%C7%E1%E1%E5+ %ED%D1%D6%EC+%E1%D1%D6%C7%DF%22


وحسَّنه الصالحي الشامي في "سبُل الهدى والرشاد" 11 : 44 ط. دار الكتب العلمية – بيروت.
وحسَّنه الشيخ محمد بن علي الصبان في

"إسعاف الراغبين" المطبوع بِهامش كتاب "نور الأبصار" ص187، ط.
دار الفكر – بيروت. ورواه الحاكم في المستدرك 3 : 153

– 154 ط. دار المعرفة – بيروت، وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يُخرجاه". وقال أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (338)

: "تفرد برواية هذا الحديث العترة الطيبة خلفهم عن سلفهم حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم".

الكتاب : معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
مصدر الكتاب : موقع جامع الحديث
http://www.alsunnah.com/
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]


338 - حدثنا أبو بكر الطلحي ، ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا عبد الله بن محمد بن سالم ، حدثنا حسين بن زيد بن علي بن الحسين ، عن علي بن عمر بن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن الحسين ، عن الحسين بن علي ، عن علي بن أبي طالب ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « يا فاطمة ، إن الله تعالى يغضب لغضبك ويرضى لرضاك » تفرد برواية هذا الحديث العترة الطيبة خلفهم عن سلفهم حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم

http://islamport.com/d/1/mtn/1/118/4476.html?zoom_highlightsub=%22%CA%DD%D1%CF+%C8%D1 %E6%C7%ED%C9+%E5%D0%C7+%C7%E1%CD%CF%ED%CB+%C7%E1%D A%CA%D1%C9+%C7%E1%D8%ED%C8%C9%22

كربلائية حسينية
15-07-2012, 12:36 AM
بسمه تعالى
أحسنتم أخي المكرم مجرد رأي ..
هذا السؤال فوق درجة استيعابهم ...
لكنهم هذه الأيام يقولون : أم الرسول يغضب لغضب عائشة ... (( لا تضحكوا يا موالين ))