استفسار

[حميد الغانم]

بسم الله الرحمن الرحيم
{ يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2000&idto=2004&bk_no=46&ID=2001#docu)} .

,,,,,,,,
من خلال الاية القرانية الكريمة اعلاه
الله عز وجل اذهب الرجس عن اهل البيت
وطبيعي اهل البيت
منهم
نساء النبي
ومنهن سوده بنت زمعة
زوج النبي
سؤالي
هل اذا طلق النبي
سوده بنت زمعة
هل تبقى من اهل البيت
بعد ان اخبرها الله
انها من اهل البيت
وهل اذا طلقها النبي
اقصد سودة
هل سوف تقر في البيت
كما امرها الله عز وجل
حميد الغانم

[حميد الغانم]

ممكن واحد يجاوبني
ممكن
حميد الغانم

[الجزائرية]

احسنتم لكنهم لا يجيبون ..........

[حميد الغانم]

وفقك الله لكل الخير اختنا الفاضلة الجزائرية
ولي ان اعيد صياغة السؤال باسلوب اخر
فلو بقي النبي حيا وكبرت نساءه وخصوصا عائشة كبرت وعجزت بحكم انها اصغرهن كما يقولون
هنا السؤال
النبي سيطلق عائشة كما كان سيطلق سوده
فالسؤال هل ستبقى عائشة ام المؤمنين
هل ستبقى من اهل البيت
هل سيكون القران النازل في يا نساء النبي هو نفسه قبل الطلاق ونفسه بعد الطلاق
حميد الغانم

[راية الكرار]

سلام عليكم
نساء النبي عرفا اصطلاحا من اهل البيت ( ع ) لكن غير مشمولات باية التطهير بدليل حديث الكساء في صحيح مسلم
قول النبي ( ص) لام سلمة انك على خير

[يـــارسول الله]

أعجب لهكذا أولاد
سؤال يخص أمهم ومع ذلك لاحياة لمن تنادى
الله يحليك بالصبر مولانا الغانم

[sara islam_1]

وهل من الاصل اذا كانت هذه الامهات مطهرات من رجس الذنوب هل من المعقول ان الله تعالى يعاتبهن ويوجههن على هكذا ذنوب ؟ ان اتقين ؟ يعني ان بمعنى شرط فكيف طهرهن والشرط هذا جاري ومستمر مع استمرارية حياتهن ؟وهل قتيلة بنت قيس المرتدة ايضا مطهرة
من الرجس؟

[حميد الغانم]

حياكم الله اخوتي الكرام
والسؤال من باب الزموهم بما الزموا به انفسهم
اي انهم اقروا ان نساء من اهل البيت
ونلزمهم بما الزموا به انفسهم
ونسالهم
اذا ما طلق النبي عائشة فهل ستبقى من اهل البيت
واذا ما طلق النبي كل نساءه
فهل سيبقى القران النازل يا نساء النبي هو ذاته بسبب اختلاف المخصص بالنداء
وننتظر
حميد الغانم