نورالنجف
24-07-2012, 02:43 PM
"مَأسَاة"
أن تُصبِحَ كَما آلٱعمَى
الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب ..
لٱيعلم ماذاَ سيكونْ نِهايہه الطَريق الذّي سَيوصُلْهُ إليہـــهٍ ...؟
"غبَاء! "
عِنّدّمَا تُصبح بِ طِيبِكـ مكانْ يُلقى عليهٍ المستغلونَ جبروتهم
و أخطائهم لعِلمٍ مِنهم أنكَـ ( طَيبْ )
فَ سَتَسكُت و لنّ تُوآجهً ...
" سُخط؟ "
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهٍرٍهُـ مُلتزم .. وداخِلُهُ ؟
.. إنسَان مُغتاب ومُنافق ’’
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقه مَن يرآهـ ...
"غَراَبه ! "
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَـ .. خوفاً منكَـ ومنْ لسانكَـ ..
وليس إحترآماً لكَـ ...
" فَلسّفَه ! "
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولٱ تعرفْ كيف يكون إلٱصغَاء للغير ..!
" قنَــاع ؟! "
عِنّدَمَا تَرىَ فُلٱن يُهلل بِ قُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. !
رُغمَ رِيحُه الطيب .
"أيــنْ ؟ "
عِنّدَمَآ يَنقَلب رأساً عُلًىً عَقِب مَن كانَ يجمعكَـ بهٍ كلَ مَحبهً ..
فَ تَسأَلَ نَفسُكـ :أينَ ؟ تلكَـ العِشّرةَ!
ولٱ تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَـ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسآؤلآًتٍكْـ .
"wait "
عِنّدَمَا تَضع آلطيِبَه و الاحترام لهم!
وهُم وَضَعُوكَـ بِ قَائِمَة الٱنتِظَار ...
مَتَى مَ كَسَاهم المَلَل أَتَوآ لِيَبحثُوآ عَنكـ .!
ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...
فَـ جسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها .. !
وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »
منقول ..
أن تُصبِحَ كَما آلٱعمَى
الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب ..
لٱيعلم ماذاَ سيكونْ نِهايہه الطَريق الذّي سَيوصُلْهُ إليہـــهٍ ...؟
"غبَاء! "
عِنّدّمَا تُصبح بِ طِيبِكـ مكانْ يُلقى عليهٍ المستغلونَ جبروتهم
و أخطائهم لعِلمٍ مِنهم أنكَـ ( طَيبْ )
فَ سَتَسكُت و لنّ تُوآجهً ...
" سُخط؟ "
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهٍرٍهُـ مُلتزم .. وداخِلُهُ ؟
.. إنسَان مُغتاب ومُنافق ’’
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقه مَن يرآهـ ...
"غَراَبه ! "
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَـ .. خوفاً منكَـ ومنْ لسانكَـ ..
وليس إحترآماً لكَـ ...
" فَلسّفَه ! "
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولٱ تعرفْ كيف يكون إلٱصغَاء للغير ..!
" قنَــاع ؟! "
عِنّدَمَا تَرىَ فُلٱن يُهلل بِ قُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. !
رُغمَ رِيحُه الطيب .
"أيــنْ ؟ "
عِنّدَمَآ يَنقَلب رأساً عُلًىً عَقِب مَن كانَ يجمعكَـ بهٍ كلَ مَحبهً ..
فَ تَسأَلَ نَفسُكـ :أينَ ؟ تلكَـ العِشّرةَ!
ولٱ تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَـ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسآؤلآًتٍكْـ .
"wait "
عِنّدَمَا تَضع آلطيِبَه و الاحترام لهم!
وهُم وَضَعُوكَـ بِ قَائِمَة الٱنتِظَار ...
مَتَى مَ كَسَاهم المَلَل أَتَوآ لِيَبحثُوآ عَنكـ .!
ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...
فَـ جسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها .. !
وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »
منقول ..