س البغدادي
27-07-2012, 01:22 PM
السومرية نيوز/ الانبار
أعلنت إدارة محافظة الانبار، الخميس، عن موافقة رئيس الوزراء على نقل النازحين السوريين إلى مجمع الخمسة كيلو السكني الحديث وسط مدينة الرمادي.
وقال المتحدث باسم المحافظة محمد فتحي حنتوش لـ"السومرية نيوز"، إن "المالكي أوعز لمحافظ الانبار قاسم الفهداوي بنقل العوائل السورية النازحة إلى العراق والمقيمة حالياً في مدينة القائم قرب الحدود السورية إلى مجمع سكني حديث وسط الرمادي انتهت الحكومة مؤخرا من بنائه للموظفين الحكوميين".
وأوضح حنتوش أن "عملية نقلهم والإشراف عليهم ستكون تحت إشراف الحكومة العراقية والأمم المتحدة"، مؤكداً ان "المجمع السكني يحوي على أعلى معايير الراحة ويراعي لحقوق الإنسان ويمكن للعوائل السورية والنازحين تلقي العناية الفائقة فيه".
وأعلنت دائرة الهجرة والمهجرين في محافظة دهوك، أمس الأربعاء، عن لجوء أكثر من 11 ألف سوري إلى إقليم كردستان منذ اندلاع أعمال العنف في بلادهم، مؤكدة أنها تستعد لتوسيع مخيم دوميز لاستقبال عدد أكبر من اللاجئين.
وقررت الحكومة العراقية، في الـ24 من تموز 2012، بناء مخيمات في منفذي ربيعة والقائم لاستقبال اللاجئين السوريين الذين هربوا من الأحداث التي تشهدها بلادهم، فيما خصصت 50 مليار دينار لإغاثتهم ومساعدة العراقيين العائدين بدورهم من سوريا.
أعلنت إدارة محافظة الانبار، الخميس، عن موافقة رئيس الوزراء على نقل النازحين السوريين إلى مجمع الخمسة كيلو السكني الحديث وسط مدينة الرمادي.
وقال المتحدث باسم المحافظة محمد فتحي حنتوش لـ"السومرية نيوز"، إن "المالكي أوعز لمحافظ الانبار قاسم الفهداوي بنقل العوائل السورية النازحة إلى العراق والمقيمة حالياً في مدينة القائم قرب الحدود السورية إلى مجمع سكني حديث وسط الرمادي انتهت الحكومة مؤخرا من بنائه للموظفين الحكوميين".
وأوضح حنتوش أن "عملية نقلهم والإشراف عليهم ستكون تحت إشراف الحكومة العراقية والأمم المتحدة"، مؤكداً ان "المجمع السكني يحوي على أعلى معايير الراحة ويراعي لحقوق الإنسان ويمكن للعوائل السورية والنازحين تلقي العناية الفائقة فيه".
وأعلنت دائرة الهجرة والمهجرين في محافظة دهوك، أمس الأربعاء، عن لجوء أكثر من 11 ألف سوري إلى إقليم كردستان منذ اندلاع أعمال العنف في بلادهم، مؤكدة أنها تستعد لتوسيع مخيم دوميز لاستقبال عدد أكبر من اللاجئين.
وقررت الحكومة العراقية، في الـ24 من تموز 2012، بناء مخيمات في منفذي ربيعة والقائم لاستقبال اللاجئين السوريين الذين هربوا من الأحداث التي تشهدها بلادهم، فيما خصصت 50 مليار دينار لإغاثتهم ومساعدة العراقيين العائدين بدورهم من سوريا.